جريح القدس
ستار جديد
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
صعد فريق مانشستر يونايتد إلى الدور الرابع من كاس إنكلترا بعد فوزه الصعب على استون فيلا 2/1 في المباراة التي اقيمت على ملعب الأول، في إطار مباريات الدور الثالث لكأس إنكلترا.
بدأ مانشيستر المباراة بضغط هجومي عن طريق المهاجم السويدي هنريك لارسن وواين روني.
واعتمد الفريق طيلة الربع ساعة الأولى من الشوط الأول على الاختراقات من جهة اليسار عبر البرتغالي كريستيانو رونالدو لكن كراته لم تكن متقنة بسبب الرقابة اللصيقة من الإيرلندي أرون هيوز.
وحاول روني التسديد على المرمى في الدقيقة 17 لكن كرته مرت بجوار القائم، فيما حاول لاعبو ايفرتون امتلاك منتصف الملعب من خلال نقل الكرات إلى اللاعب هوتسبور.
عند الدقيقة 30 فطن أليكس فيرغسون المدير الفني لمانشيستر للمراقبة اللصيقة المفروضة على رونالدو فقام بضمه لداخل منطقة الجزاء على أن يتحرك روني على الجانب الأيمن، والكوري الجنوبي بارك سونغ على اليسار، ومن ثم فتح مساحات في العمق للارسن، الذي كاد بالفعل أن يحرز الهدف الأول من انفراد تام بالمرمى في الدقيقة 36 لكن الحارس غيرالي حولها لركنية.
في الدقيقة 43 سدد رونالدو ضربة حرة مباشرة عالية فوق المرمى، وكان لخط دفاع أستون فيلا دور كبير الخروج بالشوط الأول نحو التعادل السلبي.
الشوط الثاني
فور إطلاق الحكم مارتين ألبرتون صفارته معلناً بدء الشوط الثاني، شن مانشسيتر هجمة خطرة من عرضية رونالدو التي وصلت بعد ذلك لرأس المدافع ويس براون وعلت العارضة.
رد الضيوف بهجمة خطيرة عبر الكولومبي خوان أنخل الذي سدد من داخل منطقة الجزاء في أجسام مدافعي مانشيستر.
اخترق رونالدو في الدقيقة 51 ويسدد من خارج المنطقة بعيدة عن المرمى، بعدها بدقيقتين أرسل جاري نيفيل كرة عرضية خطيرة لم تجد من يحولها للمرمى
كان طبيعياً أن يؤدي الضغط المتواصل لأصحاب الأرض لإدراك الهدف الأول بعد تلقي لارسن كرة أرضية من روني داخل منطقة الجزاء صوبها مباشرة في أعلى يسار المرمى في الدقيقة 54.
في الدقيقة 57 سدد غيغز ضربة حرة مباشرة من خارج منطقة الجزاء حكت بالعارضة وخرجت لخارج الملعب.
أهم ما شهده الشوط الثاني من جمل تكتيكية تمثل في زيادة التحركات العرضية من لارسن وروني ورنالدو أمام منطقة جزاء أستون فيلا، ما أدى لفتح ثغرات في دفاع الضيوف.
شدد لاعبو مانشستر من ضغطهم في محاولة لتعزيز الهدف، وحسم اللقاء، قبل أن يفاجئهم الضيوف بهدف مباغت، لكنهم لم ينجحوا في ترجمة الفرص لأهداف.
في الدقيقة 68 كاد أستون فيلا يدرك التعادل بضربة رأس غاري كاهل التي مرت بجوار القائم الأيسر.
اندفع لاعبو أستون فيلا نحو مرمى أصحاب الأرض، وانفرد أوسبورون بالمرمى تماماً في الدقيقة 69 لكنه وضع الكرة ضعيفة في يدي الحارس.
وكما أعطت الكرة أصحاب الأرض مكافأتهم على هجومهم منحت الضيوف نفس المكافأة بهدف أحرزه التشيكي ميلان باروش في الدقيقة 73 من كرة ضالة داخل منطقة الجزاء اقتنصها ووضعها على يمين الحارس أرضية زاحفة.
في الدقيقة 76 ممرر روني كرة طولية لجاري نيفل وضعها برأسه ضعيفة خارج المرمى
وفي الدقيقة الأولى من الوقت المحتسب بدل الضائع أعطى البديل أولي غونار سولسكيار بطاقة الصعود للدور الرابع لفريقه بتسديدة أرضية مرت من بين يدي الحارس الجري غابور غيرالي ودخلت المرمى.
مباريات أخرى
في نفس الجولة، فاز فريق بلاكبيرن على إيفرتون 4/1، سجل للفائز الأهداف ديربي شاين وبيدرسون وغال أغير ومكارثي في الدقائق 5و21و38و 90، على الترتيب، وسجلجونسون هدف إيفرتون الوحيد من ضربة جزاء في الدقيقة 69.
وانتهى لقاء مانشيستر سيتي وشيفيلد بالتعادل الإيجابي 1/1 ليحتكم الفريقان لمباراة عودة على ملعب الثاني، كما تعادل تونتهام هوتسبيرس مع كارديف بدون أهداف، وبالتالي تقام مباراة عودة على ملعب الثاني.
صعد فريق مانشستر يونايتد إلى الدور الرابع من كاس إنكلترا بعد فوزه الصعب على استون فيلا 2/1 في المباراة التي اقيمت على ملعب الأول، في إطار مباريات الدور الثالث لكأس إنكلترا.
بدأ مانشيستر المباراة بضغط هجومي عن طريق المهاجم السويدي هنريك لارسن وواين روني.
واعتمد الفريق طيلة الربع ساعة الأولى من الشوط الأول على الاختراقات من جهة اليسار عبر البرتغالي كريستيانو رونالدو لكن كراته لم تكن متقنة بسبب الرقابة اللصيقة من الإيرلندي أرون هيوز.
وحاول روني التسديد على المرمى في الدقيقة 17 لكن كرته مرت بجوار القائم، فيما حاول لاعبو ايفرتون امتلاك منتصف الملعب من خلال نقل الكرات إلى اللاعب هوتسبور.
عند الدقيقة 30 فطن أليكس فيرغسون المدير الفني لمانشيستر للمراقبة اللصيقة المفروضة على رونالدو فقام بضمه لداخل منطقة الجزاء على أن يتحرك روني على الجانب الأيمن، والكوري الجنوبي بارك سونغ على اليسار، ومن ثم فتح مساحات في العمق للارسن، الذي كاد بالفعل أن يحرز الهدف الأول من انفراد تام بالمرمى في الدقيقة 36 لكن الحارس غيرالي حولها لركنية.
في الدقيقة 43 سدد رونالدو ضربة حرة مباشرة عالية فوق المرمى، وكان لخط دفاع أستون فيلا دور كبير الخروج بالشوط الأول نحو التعادل السلبي.
الشوط الثاني
فور إطلاق الحكم مارتين ألبرتون صفارته معلناً بدء الشوط الثاني، شن مانشسيتر هجمة خطرة من عرضية رونالدو التي وصلت بعد ذلك لرأس المدافع ويس براون وعلت العارضة.
رد الضيوف بهجمة خطيرة عبر الكولومبي خوان أنخل الذي سدد من داخل منطقة الجزاء في أجسام مدافعي مانشيستر.
اخترق رونالدو في الدقيقة 51 ويسدد من خارج المنطقة بعيدة عن المرمى، بعدها بدقيقتين أرسل جاري نيفيل كرة عرضية خطيرة لم تجد من يحولها للمرمى
كان طبيعياً أن يؤدي الضغط المتواصل لأصحاب الأرض لإدراك الهدف الأول بعد تلقي لارسن كرة أرضية من روني داخل منطقة الجزاء صوبها مباشرة في أعلى يسار المرمى في الدقيقة 54.
في الدقيقة 57 سدد غيغز ضربة حرة مباشرة من خارج منطقة الجزاء حكت بالعارضة وخرجت لخارج الملعب.
أهم ما شهده الشوط الثاني من جمل تكتيكية تمثل في زيادة التحركات العرضية من لارسن وروني ورنالدو أمام منطقة جزاء أستون فيلا، ما أدى لفتح ثغرات في دفاع الضيوف.
شدد لاعبو مانشستر من ضغطهم في محاولة لتعزيز الهدف، وحسم اللقاء، قبل أن يفاجئهم الضيوف بهدف مباغت، لكنهم لم ينجحوا في ترجمة الفرص لأهداف.
في الدقيقة 68 كاد أستون فيلا يدرك التعادل بضربة رأس غاري كاهل التي مرت بجوار القائم الأيسر.
اندفع لاعبو أستون فيلا نحو مرمى أصحاب الأرض، وانفرد أوسبورون بالمرمى تماماً في الدقيقة 69 لكنه وضع الكرة ضعيفة في يدي الحارس.
وكما أعطت الكرة أصحاب الأرض مكافأتهم على هجومهم منحت الضيوف نفس المكافأة بهدف أحرزه التشيكي ميلان باروش في الدقيقة 73 من كرة ضالة داخل منطقة الجزاء اقتنصها ووضعها على يمين الحارس أرضية زاحفة.
في الدقيقة 76 ممرر روني كرة طولية لجاري نيفل وضعها برأسه ضعيفة خارج المرمى
وفي الدقيقة الأولى من الوقت المحتسب بدل الضائع أعطى البديل أولي غونار سولسكيار بطاقة الصعود للدور الرابع لفريقه بتسديدة أرضية مرت من بين يدي الحارس الجري غابور غيرالي ودخلت المرمى.
مباريات أخرى
في نفس الجولة، فاز فريق بلاكبيرن على إيفرتون 4/1، سجل للفائز الأهداف ديربي شاين وبيدرسون وغال أغير ومكارثي في الدقائق 5و21و38و 90، على الترتيب، وسجلجونسون هدف إيفرتون الوحيد من ضربة جزاء في الدقيقة 69.
وانتهى لقاء مانشيستر سيتي وشيفيلد بالتعادل الإيجابي 1/1 ليحتكم الفريقان لمباراة عودة على ملعب الثاني، كما تعادل تونتهام هوتسبيرس مع كارديف بدون أهداف، وبالتالي تقام مباراة عودة على ملعب الثاني.