الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
أعرب المدير الفني للمنتخب البرازيلي "لويس فيليبي سكولاري" عن ارتياحه بعد التأهل إلى الدور ربع النهائي لبطولة كأس العالم على حساب المنتخب التشيلي في معركة أمريكا اللاتينية التي جرت على ملعب جوفيرنادور ماجاليس وحسمها أصحاب الأرض بفضل ركلات الجزاء الترجيحية، بعد انتهاء الوقت الأصلي والإضافي بالتعادل الإيجابي بهدف لكل فريق.
وقال مدرب تشيلسي الأسبق في المؤتمر الصحفي الذي عقده بعد المباراة "سجلنا الهدف الأول ثم بعد ذلك استقبلنا هدف جاء من هفوة من رمية تماس، وهذا لم يكن مقبولاً، كان أمامنا ثلاثة أو أربع فرص للتسجيل، لكننا لم نفعل ذلك لأننا افتقدنا الدقة، وعندما تلعب تحت الكثير من الضغط والمخاطر، فإن الحيازة على الكرة لا يعني أنك ستُسجل".
"كل الأشياء الخاطئة في البرازيل، شاهدنا كيف حدثت وكيف تكون الحكام مترددون عندما يتعلق الأمر بمباراة للبرازيل، وإذا كنا نريد المضي قدماً لنُصبح الأبطال فكيف سيتم هذا؟؟ في الحقيقة لا أعلم.، كان لدينا نقاش في غرف خلع الملابس بعد المباراة، وتحدثنا عن قيامنا بأشياء لطيفة جداً وأننا كنا نتعامل مع خصونا بود مبالغ فيه".
وتابع "لقد حان الوقت لنُظهر أننا لسنا ضعفاء ولا نُرشق بالحجارة كل يوم، وحان الوقت لنحافظ على توازنا، وأن نعود إلى أسلوبنا ونكون أكثر عدوانية، وأنا لا أستطيع تحمل هذا من بعد الآن، نحن نريد الاستمرار في العمل والمضي قدماً لأننا نعرف أن بلادنا تستيقظ وتتحرك على بعض أمور منها كرة القدم، وعلينا أن نُظهر أننا نستطيع أن نُغير الأمور في المستقبل من خلال الرياضة".
وتحدث عن أسباب توتر لاعبيه، قائلاً "شعرنا بالتوتر حقاً، إنه ليس من السهل أبداً أن تلعب كأس العالم في وطنك، وممكن أن نعترف بأن التأهل هو أمر صعب بما فيه الكفاية، ولكن نحن (الشعب البرازيلي) نريد أن نكون الأبطال، وسوف نكون كذلك، حقاً الناس يتوقعون وينتظرون منا الكثير، ونحن يجب أن نكون في الموعد".
كما تطرق للحديث عن خشونة لاعبي منتخب تشيلي، بقوله "لقد تعمدوا ضربنا، وحقاً تذكرت في ذلك التوقيت عندما كنت مدرب البرتغالي وفي الدقيقة الخامسة أصاب الهولندي بولحروز اللاعب كريستيانو رونالدو في النصف الأول، وبعد 15 دقيقة اضطررت لترك المباراة، وعندما رأيت نيمار في ذلك المشهد (وهو يضع يده على فخذه) تذكرت الجحيم، بعض الناس يقولون نيمار يسقط بسهولة أيضاً، كيق وهو سقط ثلاث مرات، وكان هناك 15 خطأ على سانشيز ووقع بمفرده".
وأتم "سيكون لدينا أربع أو خمس أيام وكذلك مشكلة كبيرة هي الحصول على نيمار في المباراة القادمة، هناك ورك في فخذه، وأنا عشت تجربة ركلات الجزاء ضد إنجلترا مرتين عندما كنت مدرباً للبرتغال عامي 2004 و2006، وفزنا بالمرتين، وهذه هي التجربة الثالثة وفزنا أيضاً بركلات الجزاء الترجيحية".
وقال مدرب تشيلسي الأسبق في المؤتمر الصحفي الذي عقده بعد المباراة "سجلنا الهدف الأول ثم بعد ذلك استقبلنا هدف جاء من هفوة من رمية تماس، وهذا لم يكن مقبولاً، كان أمامنا ثلاثة أو أربع فرص للتسجيل، لكننا لم نفعل ذلك لأننا افتقدنا الدقة، وعندما تلعب تحت الكثير من الضغط والمخاطر، فإن الحيازة على الكرة لا يعني أنك ستُسجل".
"كل الأشياء الخاطئة في البرازيل، شاهدنا كيف حدثت وكيف تكون الحكام مترددون عندما يتعلق الأمر بمباراة للبرازيل، وإذا كنا نريد المضي قدماً لنُصبح الأبطال فكيف سيتم هذا؟؟ في الحقيقة لا أعلم.، كان لدينا نقاش في غرف خلع الملابس بعد المباراة، وتحدثنا عن قيامنا بأشياء لطيفة جداً وأننا كنا نتعامل مع خصونا بود مبالغ فيه".
وتابع "لقد حان الوقت لنُظهر أننا لسنا ضعفاء ولا نُرشق بالحجارة كل يوم، وحان الوقت لنحافظ على توازنا، وأن نعود إلى أسلوبنا ونكون أكثر عدوانية، وأنا لا أستطيع تحمل هذا من بعد الآن، نحن نريد الاستمرار في العمل والمضي قدماً لأننا نعرف أن بلادنا تستيقظ وتتحرك على بعض أمور منها كرة القدم، وعلينا أن نُظهر أننا نستطيع أن نُغير الأمور في المستقبل من خلال الرياضة".
وتحدث عن أسباب توتر لاعبيه، قائلاً "شعرنا بالتوتر حقاً، إنه ليس من السهل أبداً أن تلعب كأس العالم في وطنك، وممكن أن نعترف بأن التأهل هو أمر صعب بما فيه الكفاية، ولكن نحن (الشعب البرازيلي) نريد أن نكون الأبطال، وسوف نكون كذلك، حقاً الناس يتوقعون وينتظرون منا الكثير، ونحن يجب أن نكون في الموعد".
كما تطرق للحديث عن خشونة لاعبي منتخب تشيلي، بقوله "لقد تعمدوا ضربنا، وحقاً تذكرت في ذلك التوقيت عندما كنت مدرب البرتغالي وفي الدقيقة الخامسة أصاب الهولندي بولحروز اللاعب كريستيانو رونالدو في النصف الأول، وبعد 15 دقيقة اضطررت لترك المباراة، وعندما رأيت نيمار في ذلك المشهد (وهو يضع يده على فخذه) تذكرت الجحيم، بعض الناس يقولون نيمار يسقط بسهولة أيضاً، كيق وهو سقط ثلاث مرات، وكان هناك 15 خطأ على سانشيز ووقع بمفرده".
وأتم "سيكون لدينا أربع أو خمس أيام وكذلك مشكلة كبيرة هي الحصول على نيمار في المباراة القادمة، هناك ورك في فخذه، وأنا عشت تجربة ركلات الجزاء ضد إنجلترا مرتين عندما كنت مدرباً للبرتغال عامي 2004 و2006، وفزنا بالمرتين، وهذه هي التجربة الثالثة وفزنا أيضاً بركلات الجزاء الترجيحية".