جريح القدس
ستار جديد
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
حقاً هو الإبهار بعنيه .. حقاً كم أنت عظيم يا أهلي .. كم أنت عالمي يا أهلي .. حقاً كم أنت كبير يا أهلي .. ظالم كل من يقارن بين الأهلي و أي فريق آخر في مصر أو حتى في أفريقيا.
نعم، أصبح الأهلي حالياً صاحب المركز الثالث بين الأندية العالمية، و أصبح وسط الكبار، و فرض اسمه على كل وكالات الأنباء العالمية،و فرض نجومه أمام كل فرق لعالم، و أعلن عن نفسه بكل صراحة، لسنا أقل من جمهور برشلونة، أو جمهور تشيلسي، ففريقنا ثالث العالم، صاحب برونزية كأس العالم للأندية، الفريق الوحيد الذي وصل ل كأس العالم للأندية مرتين .. إنه الأهلي العظيم.
في ليلة تاريخية نجح الأهلي في تحقيق فوز صعب بشق الأنفس على الفريق المكسيكي كلوب أميريكا بعد مباراة عصيبة، و لعب الأهلي بتشكيل مكون من: أمير عبدالحميد، وائل جمعة، عماد النحاس، شادي محمد، إسلام الشاطر، طارق السعيد، حسام عاشور، محمد شوقي، محمد أبوتريكة، عماد متعب و فلافيو.
اللقاء بدأ بسخونة، و حاول الفريق المكسيكي ممارسة الضغط على الأهلي و نجح بالفعل في الحد من خطورة أبطال أفريقيا لبعض الوقت، لكن الأهلي لديه من المهارات الفردية ما يفيد في هذه المواقف، فأحبط أبوتريكة كل المحاولات المكسيكية للتقدم، و أطلق قذيفة مدوية لا تصد و لا ترد من ضربة حرة مباشرة في الدقيقة 42 من شوط المباراة الأول لتسكن الشباك و يتقدم الأهلي بهدف نظيف.
الشوط الثاني بدأه بطل المكسيك بعنف، و هاجم بضراوة و دفع بنجمه بلانكو الذي بعث النشاط في الهجوم المكسيكي، و بالفعل ينجح بلانكو في المرور من النحاس و يلعب عرضية تقابل برأسية تسكن الشباك ليتعادل الفريق 1-1، لتأتي بعدها الانتفاضة المصرية، فيهاجم الأهلي من جديد.
و استغرق الأمر بعض الوقت حتى نجح الفنان المبدع الساحر رونالدينهو و زيدان أفريقيا محمد أبوتريكة في فرض الحل الفردي من هات و خد مع فلافيو داخل منطقة الجزاء ليضعها أرضية ببساطة على يمين حارس مرمى و يعود التقدم للأهلي قبل النهاية بتسع دقائق فقط لتمر الدقائق و يتوج الأهلي بالمركز الثالث عالمياً، و يبهر الجميع و يصفق له 70 ألف متفرج كانوا في ملعب يوكوهاما أثناء تتويجه بالميداليات البرونزية.
هكذا يبدع الأهلي و يقنع، و يصل بمصر و أفريقيا و العرب للعالمية بالمركز الثالث، ألف مبروك لأبطال أفريقيا و لجماهيره المخلصة.
بحبك يا اهلي و الله العظيم بحبك
والسلام عليكم و رحمة الله و بركاته
حقاً هو الإبهار بعنيه .. حقاً كم أنت عظيم يا أهلي .. كم أنت عالمي يا أهلي .. حقاً كم أنت كبير يا أهلي .. ظالم كل من يقارن بين الأهلي و أي فريق آخر في مصر أو حتى في أفريقيا.
نعم، أصبح الأهلي حالياً صاحب المركز الثالث بين الأندية العالمية، و أصبح وسط الكبار، و فرض اسمه على كل وكالات الأنباء العالمية،و فرض نجومه أمام كل فرق لعالم، و أعلن عن نفسه بكل صراحة، لسنا أقل من جمهور برشلونة، أو جمهور تشيلسي، ففريقنا ثالث العالم، صاحب برونزية كأس العالم للأندية، الفريق الوحيد الذي وصل ل كأس العالم للأندية مرتين .. إنه الأهلي العظيم.
في ليلة تاريخية نجح الأهلي في تحقيق فوز صعب بشق الأنفس على الفريق المكسيكي كلوب أميريكا بعد مباراة عصيبة، و لعب الأهلي بتشكيل مكون من: أمير عبدالحميد، وائل جمعة، عماد النحاس، شادي محمد، إسلام الشاطر، طارق السعيد، حسام عاشور، محمد شوقي، محمد أبوتريكة، عماد متعب و فلافيو.
اللقاء بدأ بسخونة، و حاول الفريق المكسيكي ممارسة الضغط على الأهلي و نجح بالفعل في الحد من خطورة أبطال أفريقيا لبعض الوقت، لكن الأهلي لديه من المهارات الفردية ما يفيد في هذه المواقف، فأحبط أبوتريكة كل المحاولات المكسيكية للتقدم، و أطلق قذيفة مدوية لا تصد و لا ترد من ضربة حرة مباشرة في الدقيقة 42 من شوط المباراة الأول لتسكن الشباك و يتقدم الأهلي بهدف نظيف.
الشوط الثاني بدأه بطل المكسيك بعنف، و هاجم بضراوة و دفع بنجمه بلانكو الذي بعث النشاط في الهجوم المكسيكي، و بالفعل ينجح بلانكو في المرور من النحاس و يلعب عرضية تقابل برأسية تسكن الشباك ليتعادل الفريق 1-1، لتأتي بعدها الانتفاضة المصرية، فيهاجم الأهلي من جديد.
و استغرق الأمر بعض الوقت حتى نجح الفنان المبدع الساحر رونالدينهو و زيدان أفريقيا محمد أبوتريكة في فرض الحل الفردي من هات و خد مع فلافيو داخل منطقة الجزاء ليضعها أرضية ببساطة على يمين حارس مرمى و يعود التقدم للأهلي قبل النهاية بتسع دقائق فقط لتمر الدقائق و يتوج الأهلي بالمركز الثالث عالمياً، و يبهر الجميع و يصفق له 70 ألف متفرج كانوا في ملعب يوكوهاما أثناء تتويجه بالميداليات البرونزية.
هكذا يبدع الأهلي و يقنع، و يصل بمصر و أفريقيا و العرب للعالمية بالمركز الثالث، ألف مبروك لأبطال أفريقيا و لجماهيره المخلصة.
بحبك يا اهلي و الله العظيم بحبك
والسلام عليكم و رحمة الله و بركاته