zamalekwebas
مشرف سابق
فاز منتخب نيجيريا على منتخب زيمبابوي 2-0 في إطار مباريات الجولة الثانية في المجموعة الرابعة لبطولة كأس الأمم الأفريقية التي تستضيفها مصر.
ودخلت نيجيريا المباراة ورصيدها 3 نقاط بينما زيمبابوي بلا رصيد، لذلك تسعى نيجيريا للفوز في المباراة لضمان التأهل لدور الثمانية، بينما تسعى زيمبابوي تسعى للفوز من أجل الحصول على أمل في المنافسة على التأهل بعد فوز غانا على السنغال 1-0 والذي قلب الأمور في مجموعة الموت حيث أصبح لكل من غانا والسنغال ونيجيريا 3 نقاط.
أما عن مباراة نيجيريا وزيمبابوي فقط بدأت بداية هادئة وكسر هذا الهدوء منتخب النسور النيجيري الذي بادر بمهاجمة مرمى زيمبابوي بعد مرور 3 دقائق من اللقاء.
وبالمثل رد زيمبابوي على الهجوم النيجيري، ولكن السيطرة على الكرة في أول عشر دقائق كانت لصالح منتخب نيجيريا صاحب المهارات الأعلى.
وتمر العشر الدقائق الأخرى من الشوط الأول بدون أي خطورة تذكر على أي من المرمين، فجميع الهجمات يتصدى لها الدفاع أو تكون تمريرات خاطئة من المهاجمين في كلا المنتخبين النيجيري والزيمبابوي. ولم يكن بارزاً سوى صوت الموسيقى التي ظل يعزفها مشجعو النسور بلا انقطاع.
ولم يختلف الحال حتى الدقيقة 30 من الشوط الأول فالتمريرات مقطوعة والتحضير بطئ من كلا المنتخبين، ولم تصل الكرة إلى الحارسين ولم تكن هناك أي هجمة خطرة.
ولكن في الدقيقة 31 يحاول أروما النيجيري أن يخطف هدفاً للنسور من خلال تسديدة من على خط منطقة الجزاء لكن الحارس الزيمبابوي ينجح في التصدي لها.
وبعدها بدقيقة يطلق إسماعيل تايتاو قذيفة تعلو العارضة الزيمبابوية في محاولة لإيقاظ لاعبي المنتخبين ولكن يبدو أن برودة الطقس كانت مؤثرة بشدة على اللقاء فكان هادئاً.
ويستمر الشوط الأول على هذه الوتيرة بلا أي خطورة أو كرات خطرة أو جمل تيكتيكية من المنتخبين وكأنهما يريدان التعادل.
يبدأ الشوط الثاني بدون تغيير في المنتخبين ويستمر اللعب في منتصف الملعب دون أي خطورة على مرمى نيجيريا أو زيمبابوي.
وفي الدقيقة 53 يسعى المدير الفني لزيادة الفاعلية الهجومية عن طريق نزول النجم كانو والذي من أول لمسة كاد أن يحصل على ضربة جزاء ولكن الحكم لم يحتسبها.
ويضفي كانو روح هجومية على اللقاء من خلال التمريرات والتحركات وفعلا في الدقيقة 56 ينجح أبودو في إحراز الهدف الأول للنسور من خلال ضربة رأس رائعة.
ويبدو أن كانو له مفعول السحر على المباراة حي أحرز ميكل الهدف الثاني لنيجيريا في الدقيقة 60 من اللقاء بقذيفة من على حدود منطقة الجزاء.
وتهدأ المباراة بعد الهدفين حيث استسلم منتخب زيمبابوي للنتيجة التي جعلتهم يودعون البطولة بلا رصيد من النقاط، في حين اطمأن نسور نيجيريا للنتيجة التي جعلتهم يتأهلون للدور الثاني برصيد 6 نقاط.
ودخلت نيجيريا المباراة ورصيدها 3 نقاط بينما زيمبابوي بلا رصيد، لذلك تسعى نيجيريا للفوز في المباراة لضمان التأهل لدور الثمانية، بينما تسعى زيمبابوي تسعى للفوز من أجل الحصول على أمل في المنافسة على التأهل بعد فوز غانا على السنغال 1-0 والذي قلب الأمور في مجموعة الموت حيث أصبح لكل من غانا والسنغال ونيجيريا 3 نقاط.
أما عن مباراة نيجيريا وزيمبابوي فقط بدأت بداية هادئة وكسر هذا الهدوء منتخب النسور النيجيري الذي بادر بمهاجمة مرمى زيمبابوي بعد مرور 3 دقائق من اللقاء.
وبالمثل رد زيمبابوي على الهجوم النيجيري، ولكن السيطرة على الكرة في أول عشر دقائق كانت لصالح منتخب نيجيريا صاحب المهارات الأعلى.
وتمر العشر الدقائق الأخرى من الشوط الأول بدون أي خطورة تذكر على أي من المرمين، فجميع الهجمات يتصدى لها الدفاع أو تكون تمريرات خاطئة من المهاجمين في كلا المنتخبين النيجيري والزيمبابوي. ولم يكن بارزاً سوى صوت الموسيقى التي ظل يعزفها مشجعو النسور بلا انقطاع.
ولم يختلف الحال حتى الدقيقة 30 من الشوط الأول فالتمريرات مقطوعة والتحضير بطئ من كلا المنتخبين، ولم تصل الكرة إلى الحارسين ولم تكن هناك أي هجمة خطرة.
ولكن في الدقيقة 31 يحاول أروما النيجيري أن يخطف هدفاً للنسور من خلال تسديدة من على خط منطقة الجزاء لكن الحارس الزيمبابوي ينجح في التصدي لها.
وبعدها بدقيقة يطلق إسماعيل تايتاو قذيفة تعلو العارضة الزيمبابوية في محاولة لإيقاظ لاعبي المنتخبين ولكن يبدو أن برودة الطقس كانت مؤثرة بشدة على اللقاء فكان هادئاً.
ويستمر الشوط الأول على هذه الوتيرة بلا أي خطورة أو كرات خطرة أو جمل تيكتيكية من المنتخبين وكأنهما يريدان التعادل.
يبدأ الشوط الثاني بدون تغيير في المنتخبين ويستمر اللعب في منتصف الملعب دون أي خطورة على مرمى نيجيريا أو زيمبابوي.
وفي الدقيقة 53 يسعى المدير الفني لزيادة الفاعلية الهجومية عن طريق نزول النجم كانو والذي من أول لمسة كاد أن يحصل على ضربة جزاء ولكن الحكم لم يحتسبها.
ويضفي كانو روح هجومية على اللقاء من خلال التمريرات والتحركات وفعلا في الدقيقة 56 ينجح أبودو في إحراز الهدف الأول للنسور من خلال ضربة رأس رائعة.
ويبدو أن كانو له مفعول السحر على المباراة حي أحرز ميكل الهدف الثاني لنيجيريا في الدقيقة 60 من اللقاء بقذيفة من على حدود منطقة الجزاء.
وتهدأ المباراة بعد الهدفين حيث استسلم منتخب زيمبابوي للنتيجة التي جعلتهم يودعون البطولة بلا رصيد من النقاط، في حين اطمأن نسور نيجيريا للنتيجة التي جعلتهم يتأهلون للدور الثاني برصيد 6 نقاط.