السلام عليكم
حصل مشجعي الإنتر الذي يبلغ من العمر تسع سنوات فيليبو على فرصة لزيارة مركز بينيتينا التدريبي للإنتر للقاء نجوم الفريق الذي عانى من هزائم متكررة مخيبة للآمال خلال الأسابيع.
فيليبو كان قد رفع في بداية مباراة الإنتر ضد بولونيا في السان سيرو لافتة كُتِبَ عليها "ألا نستطيع الفوز اليوم؟ و إلا سيسخرون مني في المدرسة! شكرًا لكم، فيليبُّو"، إلا أن الأفاعي أحرجوه بهزيمة بثلاثية نظيفة على يد رفاق ماركو دي فايو.
و بعد أن أثارت تلك اللقطة دويًا كبيرًا في جنبات كرة القدم الإيطالية و تسببت في سخرية مشجعي الميلان و اليوفنتوس منها، قام رئيس الإنتر ماسمو موراتِّي شخصيًا بدعوة الصبي اليافع و عائلته إلى مركزه التدريبي.
و قد نظم موراتِّي لفيليبُّو و عائلته جولة خاصة داخل المركز التدريبي، فيما قام خافيير زانيتِّي بإهدائه قميصه الخاص بتوقيعه، و قد قال فيليبُّو لقناة تيلي لومبارديا "لن أغير الفريق، سأبقى مشجعًا للإنتر".
كانت تلك العبارة ردًا على لافتة مشجعي اليوفنتوس التي سخروا منها من فيليبو بقائلين "إما أن تغير مدرستك، أو تغير ناديك"، قبل أن يتابع الطفل قائلًا "حين فزنا بالثلاثية كنت أنا من سخر من أصدقائي".
"الآن يمكنني الذهاب إلى أي مكان برأس مرفوعة. آمل أن تكون اللافتة التي رفعتها ضد بولونيا هي آخر واحدة أضطر لرفعها.."
حصل مشجعي الإنتر الذي يبلغ من العمر تسع سنوات فيليبو على فرصة لزيارة مركز بينيتينا التدريبي للإنتر للقاء نجوم الفريق الذي عانى من هزائم متكررة مخيبة للآمال خلال الأسابيع.
فيليبو كان قد رفع في بداية مباراة الإنتر ضد بولونيا في السان سيرو لافتة كُتِبَ عليها "ألا نستطيع الفوز اليوم؟ و إلا سيسخرون مني في المدرسة! شكرًا لكم، فيليبُّو"، إلا أن الأفاعي أحرجوه بهزيمة بثلاثية نظيفة على يد رفاق ماركو دي فايو.
و بعد أن أثارت تلك اللقطة دويًا كبيرًا في جنبات كرة القدم الإيطالية و تسببت في سخرية مشجعي الميلان و اليوفنتوس منها، قام رئيس الإنتر ماسمو موراتِّي شخصيًا بدعوة الصبي اليافع و عائلته إلى مركزه التدريبي.
و قد نظم موراتِّي لفيليبُّو و عائلته جولة خاصة داخل المركز التدريبي، فيما قام خافيير زانيتِّي بإهدائه قميصه الخاص بتوقيعه، و قد قال فيليبُّو لقناة تيلي لومبارديا "لن أغير الفريق، سأبقى مشجعًا للإنتر".
كانت تلك العبارة ردًا على لافتة مشجعي اليوفنتوس التي سخروا منها من فيليبو بقائلين "إما أن تغير مدرستك، أو تغير ناديك"، قبل أن يتابع الطفل قائلًا "حين فزنا بالثلاثية كنت أنا من سخر من أصدقائي".
"الآن يمكنني الذهاب إلى أي مكان برأس مرفوعة. آمل أن تكون اللافتة التي رفعتها ضد بولونيا هي آخر واحدة أضطر لرفعها.."