ما الجديد
ستار دي في بي | StarDVB

أهلاً وسهلاً بك من جديد في ستار دي في بي StarDVB. تم في الاونة الاخيرة تطوير وتخصيص الموقع ليشمل IPTV و SMART TV بشكل أوسع من السابق. إذا كنت مسجل سابقا يمكنك الدخول باسم المستخدم السابق نفسه، وإن كنت غير مسجل مسبقاً، يمكنك التسجيل الان. نرحب بمشاركاتك واقتراحاتك في أي وقت، نتمنى لك وقتاً ممتعاً معنا.

ركبة تيري تنضم لنطحة زيدان في قائمة أغبى الاقصاءات

FBI

كبار الشخصيات
الســــــــــلام عليــــــــــــكم

12630hp2.jpg

قبل حوالي ثلاثة أسابيع وصل أسطورة ويلز ومانشستر يونايتد "ريان جيجز" لمباراته الـ904 مع ناديه الإنجليزي، وهو رقم أسطوري تاريخي لا يُمكن لأي لاعب في العالم الوصول إليه على مستوى احترافي كبير خاصةً في القارة العجوز الملغمة بالمواهب، لكن كل شيء وارد في المستديرة، فقد حطم ميسي عشرات الأرقام القياسية في مواسم قليلة ولم يتجاوز بعد عامه الـ25، ومسألة الوصول لهذا العدد من المباريات وارد، لكن ما هو أصعب، أن تلعب 904 مباراة دون التحصل على بطاقة حمراء واحدة كما فعل ريان جيجز، لذا أطلقنا على حلقة سابقة من برنامجكم الاسبوعي (مفارقات) عن امتلاك مانشستر يونايتد لأجمل صفر في التاريخ، وهو عدم حصول لاعبه الأسطوري لأي بطاقة حمراء.

لاعب كرة القدم حتى لو لعب 500 مباراة من الصعب والنادر جداً ألاّ يتعرض خلالهم لبطاقة حمراء واحدة، حتى لو كان لاعب موهوب قليل الأخطاء مع الخصم، فكثيراً ما نرى لاعب حكيم وموهوب تصدر منه تصرفات حمقاء في لحظة غضب..وهذا ما فعله زيدان مع ماتريكس الأدزوري "ماتيراتزي" ومتى؟ في نهائي كأس العالم 2006 وفي أخر مباراة يخوضها في مسيرته الكروية، كذلك نجم برشلونة السابق خريستو ستويشكوف الذي كانوا يسمونه بالثور الهائج لكثرة تدخلاته العنيفة وعصبيته تجاه الخصوم والحكام كما أن فيجو وبيكهام طردوا كثيراً خلال مسيرتهم، ولعل أشهر مطرود في تاريخ الموهوبين كان "دييجو مارادونا" في كأس العالم 1982، وأمام مَن؟ البرازيل!!.

في الأيام الثلاثة الأخيرة فتح أحد الزملاء في شبكة (جول.كوم) موضوعاً في الطاولة للنقاش حول أغبى البطاقات الحمراء في تاريخ المستديرة، وتحدث عدد من العاملين في النسخة البريطانية، العالمية، التركية، العربية، الفرنسية والهولندية في هذا الموضوع بالتحديد منذ حادثة طرد قائد نادي تشيلسي "جون تيري" أمام برشلونة يوم الثلاثاء الماضي في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا على ملعب كامب نو، وهو الطرد الذي كاد يَعصف بالأمل الإنجليزي الوحيد في المسابقات الأوروبية لهذا الموسم لاسيما وأنه قد جاء بعد إصابة مفاجئة ومخيبة للآمال لقلب الدفاع الاحتياطي "جاري كاهيل" بديل دافيد لويز المصاب منذ الاسبوع الماضي أمام توتنهام في كأس إنجلترا.​

133245hp2.jpg

بيكهام بعد أن تمكن من صناعة هدف أسطوري لمايكل أوين، سقط في التحام مع سيمنيوني في منطقة الوسط خلال الشوط الثاني بمباراة ثمن نهائي كأس العالم 1998 ..وأثناء سقوطه على الأرض مالت قدمه قليلاً نحو جسد سيمنيوني الذي كان قد وقف للاعتراض أمام الحكم الدنماركي كيم نيلتون نيلسون، ولكن مدرب أتلتيكو مدريد الحالي سقط وادعى تعرضه للضرب من بيكهام بدون كرة، ليُخرج الحكم البطاقة الحمراء.

وبعد خروج الأسود الثلاث أمام التانجو بفارق ركلات الجزاء الترجيحية وعودة المشجعين الإنجليز من مارسيليا يجرون آذيال الخيبة، أرسلوا رسائل تهديد بالقتل لبيكهام.

وكاد الـ "بيكس" يُعلن الإعتزال بعد أول مونديال له، لكن بوبي تشارلتون وقف جواره وساعده على تجاوز الأزمة.​

181600hp2.jpg

مطلع عام 2002 استضاف ملعب هايبوري مباراة غاية في الصعوبة ببطولة كأس الاتحاد الإنجليزي بين آرسنال وليفربول.

كان لقاءاً مشحوناً امتلأ عن بكرة أبيه بالمخالفات والتدخلات القوية والعنيفة، وكانت جماهير آرسنال في حالة غضب مُستمرة منذ البداية وحتى الدقيقة الأخيرة، حيث هزمهم ليفربول في نهائي الكأس بهدف قاتل من مايكل أوين قبل أقل من عام.

ولأن الأنصار سعوا لاستفزاز لاعبي ليفربول بشتى السبل ألقوا عليهم بعض المقذوفات، من قداحات لزجاجات مياه فارغة وربما بعض الخضراوات، فكل هدفهم كان الانتقام.

لكن هل يصح أن ينتقم اللاعب من الجمهور ؟ هذا ما فعله جيمي كاراجر، بسقوطه في المحظور باعتدائه على أحد جماهير آرسنال بإلقاء عملة معدنية في وجهه، لتُشهر البطاقة الحمراء في وجهه ويلحق بدينيس بيركامب ومارتين كيون اللذان قد تعرضا للطرد في نفس المباراة.

وقال كاراجر بعد هذه الحادثة الشهيرة "مهما كان الاستفزاز البدني أو اللفظي من الجماهير فلا يجب أن يكون ردي على هذا النحو أبداً، لقد أصابني الاحباط وفعلت ذلك دون تفكير وقت هذا الحدث".​

177462hp2.jpg

هل يوجد أحد يعشق ويَهيم عشقاً ببطولة الدوري الإنجليزي لا يُحب ويَحترم فريق بحجم نيوكاسل؟؟

هذا الفريق الأبيض والأسود من أعرق الأندية، يحظى بحب واحترام أغلب عشاق كرة القدم الإنجليزية، لكن مَن ليس له خير في أهله ليس له خير في أحد.

فمن المؤكد أن النادي قد خسر احترام شريحة كبيرة ممن كانوا يحترمونه بعد الحادثة التي وقعت بين اثنين من أهم عناصر وسط الفريق سنة 2005 والتي وقعت على ملعب سان جيمس بارك.

حادثة تشاجر "كيرون داير ولي بوير" أثناء مباراة فريقهم ضد أستون فيلا في الدوري تعد واحدة من أغرب الحوادث وأطرفها على الاطلاق، فأي شجار يحدث داخل الملعب بين لاعب وأخر يكون دائماً بين خصمين ولا يُمكن رؤية الزملاء يتشاجرون ويتبادلون اللكمات أمام أكثر من 52 ألف متفرج كما فعل داير ولي بوير بهذه الوقاحة، ما أدى لطردهما من أرض الملعب قبل أن يخسر الماكبايس بهدفين للاشيء، ووصل الأمر بعدها بأيام لشرطة مدينة نيوكاسل التي فتحت تحقيقاً في الحادثة واستجوبتهما ثم تغريمهما من الاتحاد والنادي.​

181601hp2.jpg

لاعبون كثر يصفقون للحكام كنوع من التهكم والاعتراض على قراراتهم، وآخرون يشيرون لاعينهم طالبين من الحكم استخدام نظارات كي يرى الأخطاء جيداً، وهناك من يتلفظون بكلمات خارجة بينهم وبين أنفسهم أو بصوت خافت من خلف الحكم، وآخرون يُصافحون الحكم لاستفزازه بعد تعرضهم للانذار أو التحذير.

لكن ما فعله واين روني مع الحكم الدنماركي كيم نيلتون نلسون لم يرد على أي مباراة من قبل، فقد ذهب إليه وصفق في وجهه بطريقة أثارت حفيظة المشاهدين قبل الحكم صاحب الأعصاب الباردة والذي لم يحتمل الموقف فقام باشهار البطاقة الحمراء في وجه الفتى الذهبي ولم يأبه لناديه أو سعره الكبير الذي انضم به قبل عدة أشهر لصفوف مانشستر يونايتد.

روني خرج مطروداً أمام فياريال عام 2005 في مباراة ملعب إل مدريجال، وتعادل اليونايتد بدون أهداف وتسبب إيقافه لسقوط مانشستر في المزيد من النتائج السلبية أمام ليل وبنفيكا، ليخرج من الدور الأول من دوري أبطال أوروبا كرابع المجموعة في مُفاجأة كبيرة، والطرد الغبي لروني له الفضل في ذلك!.​

181603hp2.jpg

جاوز الجناح الهولندي الطائر "آرين روبن" كل الحدود في تعبيره عن فرحته بهدف الفوز القاتل الذي أحرزه في مرمى سندرلاند بداية يناير 2006، فهذا الفوز الصعب وسع الفارق في صدارة الترتيب أمام آرسنال ومانشستر يونايتد، ومنح تشيلسي الثقة للفوز بلقب الدوري في ذلك الموسم.

روبن بعد تسجيل الهدف ركض صوب المشجعين للاحتفال معهم، واسهب في مصافحة المشجعين واحتضانهم لأكثر من دقيقتين، ليقوم الحكم باشهار البطاقة الحمراء في وجهه، ومنذ ذلك الحين ولا يندفع أي لاعب تجاه الجماهير بعد تسجيل الهدف للاحتفال معهم بنفس الكيفية التي احتفل بها روبن خوفاً من الاقصاء.​

181621hp2.jpg

غاب واين روني عن مبارياته الأولى في كأس العالم 2006 في ألمانيا، وأكتفى بمشاهدة إنجلترا من المدرجات مع زوجته كولين، وعقب نجاح بلاده في التأهل للأدوار الاقصائية لعب ضد البرتغال في ربع النهائي بشريط طبي على الركبة والفخذ، وبدلاً من استغلال الفرصة لتأكيد أحقيته في الاستدعاء لتمثيل إنجلترا مع هذه الإصابة إلا أنه ضاعف من مَحن الهجوم الإنجليزي الذي تأثر بإصابة مايكل أوين أمام السويد.

فقام بالدهس على ريكاردو كارفاليو أثناء لقاء البرتغال أمام الحكم الأرجنتيني "إليسوندو" والذي تأثر باعتراض زميل روني في مان يونايتد "كريستيانو رونالدو"، فقام باشهار البطاقة الحمراء المباشرة، ويا لها من صدمة للجولدن بوي.

وكان خطأ روني الأغبى على الإطلاق من خطأه في مباراة البرتغال تلك الركلة التي وجهها لمدافع منتخب الجبل الأسود "دزوديفيتش" في أخر مباريات الفريقين بالتصفيات المؤهلة لكأس أمم أوروبا 2012، فقد كانت إنجلترا ضمنت التأهل بالتعادل 2/2 لكن روني أصر أن يترك بصمة ساذجة أدت لطرده وبالتالي حرمانه من المشاركة في أول مباراتين لبلاده في اليورو أمام أوكرانيا وفرنسا.​

166417hp2.jpg

وقعت مُشاجرة حادة بين لاعب وسط ميلان "أنتونيو نوتشورينو" ولاعب نابولي "سلفاتوري رانوكيا" في الدوري الإيطالي 2012/2011، وأثناء تحقيق الحكم روتزولي في الحادثة للتعرف على اسباب الصفعة التي وجهها رانوكيا لنوتشورينو أقحم السويدي "زلاتان إبراهيموفيتش" أنفه فيما لا يعنيه برده الصفعة على وجه رانوكيا من خلف ظهر الحكم ليقوم الأخير بطرده من الملعب بعد علمه من الحكم الرابع والحكم المساعد.

وتسبب هذا الطرد في إيقاف زلاتان من اللجنة التأديبية للاتحاد الإيطالي عن ثلاث مباريات محلية من بينهم واحدة أمام المنافس المباشر للميلان على لقب الدوري "يوفنتوس" والتي انتهت بالتعادل الإيجابي 1/1 وشهدت إلغاء هدف لعلي سليمان مونتاري.

زلاتان اعترف بحماقته عقب الإيقاف بقوله "لقد قمت بعمل غبي. ذلك يحدث، ذلك يحدث. علي أتعلم من أخطائي حين أخطئ. لا أحتاج لشاشات التلفاز لأعرف ما فعلته فقد أسأت التصرف. لكنني أثق في زملائي و أعلم أنهم سيبلون حسنًا من دوني".

181608hp2.jpg

يُقال أن زيدان تعرض لاهانة عائلية من ماركو ماتيراتزي في الدقائق الأخيرة من مباراة فرنسا وإيطاليا في نهائي كأس العالم 2006، وهذا ما دفع زيزو للاتجاه صوب الماتريكس ونطحه بكل قوة في صدره ليسقطه أرضاً.

زيدان لم يَهتم بأن هذه المباراة الأخيرة له في مسيرته الكروية لسابق إعلانه إعتزال كرة القدم واستخدام نهائي المونديال ليكون لقاء اعتزاله المستديرة بعد مسيرة حافلة بالانجازات مع يوفنتوس وريال مدريد والمنتخب الفرنسي.

هناك من صفق لزيزو بعد معرفته للحقيقة، فكنوز الدنيا لا يُمكن أن تشتري الكرامة، فلا يتبقى للإنسان مهما كان مشهوراً أو غنياً سوى كرامته بعد أن يَفقد كل شيء جميل حصل عليه في هذه الحياة.​

182235hp2.jpg

وفي نفس الوقت يوجد مَن لامه على هذا القرار المتسرع ووصفوه بالهمجي..لكن في النهاية هذا الطرد يُعد أشهر طرد في تاريخ المستديرة لأنه جاء بعد خطأ فادح لا يَسقط فيه لاعب كبير بحجم وثقل زين الدين زيدان وفي مباراة بثقل نهائي كأس العالم وفي لحظة هي الأخيرة للاعب سحر الملايين بفنه وموهبته لسنين طوال.​

181502hp2.jpg

ضربت الإصابة دافيد لويز قبل انتهاء مباراة تشيلسي وتوتنهام في نصف نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي 2012، ليتم استبداله بالمدافع الجديد القادم من بولتون واندرز في يناير من نفس العام "جاري كاهيل".

وقدم جاري مباراة جيدة في الدقائق الأخيرة من مباراة توتنهام ثم أمام برشلونة في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا ولعب بشكل جيد أمام روبن فان بيرسي في ملعب آرسنال "الإمارات" بعد أيام قليلة ضمن مباريات الدوري ليقود الفريق للتعادل بدون أهداف وهذا ما أكد جاهزيته الفنية والبدنية للمشاركة ضد برشلونة في إياب نصف نهائي أبطال أوروبا على ملعب كامب نو.

لكن الدقائق الأولى من لقاء الفريق الكتلاني حملت إصابة مفاجئة وصادمة لجاري، ليتم استبداله ببوسينجوا البعيد عن المشاركة مع البلوز في المباريات السابقة.

ومن المفترض أن قائد الفريق "جون تيري" يكون أكثر لاعب حذر لأنه يَعرف جيداً أن أي هفوة منه أو حتى إصابته ستضع المدرب روبرتو دي ماتيو في ورطة كبيرة.​

181496hp2.jpg

إلا ان تيري وفي لحظة فقد فيها عقله ... توجه بركبته نحو ظهر مهاجم برشلونة "أليكسيس سانشيز" ليوجه ضربة مؤذية للاعب التشيلي في الدقيقة 37 ليتخذ الحكم قرار بطرده المباشر، ليواصل تشيلسي أمام برشلونة بدون قلب دفاع صريح، ويَفقد تيري شرف اللعب في نهائي البطولة على ملعب آليانز آرينا أمام بايرن ميونيخ والسبب؟ رغبته في الالتحاق بقائمة "أغبى الاقصاءات في تاريخ المُستديرة".​

182233hp2.jpg

كثيرة هي البطاقات الحمراء الغريبة التي تحصل عليها نجم بحجم الإيطالي فرانشيسكو توتي، ففي كأس العالم 2002 خرج بالبطاقة الحمراء أمام كوريا الجنوبية بداعي التمثيل، ولو افترضنا جدلاً أن هذه البطاقة كانت ظالمة، فهل طرده أمام آرسنال في دوري أبطال أوروبا بعد ضرب مارتن كيون بالمرفق لم يكن مستحقاً؟ أو من ضمن البطاقات الغبية جداً؟ خاصةً أن حكم تلك المباراة (اتذكر جيداً) أنه قد حذره مرة واثنين بألا يلعب بمرفقه كي لا يلقى عقوبة الطرد وهذا ما كان.

لنقل أن بطاقة 2002 ظالمة، وبطاقة الضرب بالمرفق أمام آرسنال تعسفية، فهل البطاقة الحمراء المباشرة التي تلقاها في نهائي كأس إيطاليا 2010 أمام الإنتر ليست غبية بكل ما تحمله الكلمة من معنى؟​

182234hp2.jpg

توتي خرج عن شعوره (كالعادة) حين أراد ماريو بالوتيلي اهدار بعض الدقائق المُتبقية في المباراة كي لا يَسمح لذئاب روما امتلاك الكرة ومن ثم تعديل النتيجة 1/1، ما أغضب توتي جداً فقام بركله ركلة مُتعمدة مليئة بالغيظ والكراهية كادت ربما تودي لإصابة بالوتيلي الذي مهما اختلفنا عليه وعلى شخصيته وأنه يستحق الضرب بالكرباج ليس بالقدم .. فلا يمكن ركله بهذه الكيفية في مباراة كبيرة كنهائي الكأس ومن نجم كبير كتوتي وبهذه الصورة المتعمدة.. توتي ضرب بالوتيلي بالشلوت!!!.​

 

The_SMB

كبار الشخصيات
اشكرك اخي نواف
عرض رائع ياغالي
لولا ركبة تيري لما اصاب الغرور لاعبي البرسا وفرطو بالمباراة
تحياتي
 

FBI

كبار الشخصيات
العفو اخي علي
مشتاقــــــــــــــــــين والله
يعني لو خسر تشيلسي لكانت نهايه تيري
تحياتي​
 

FBI

كبار الشخصيات
نعم اخي شر لا بد منه
تحياتي​
 
التعديل الأخير:
أعلى