مصطفى شعبان
ستار جديد

حسم النادى الأهلى رسمياً لقب الدورى الممتاز بعد الفوز على طلائع الجيش بهدفين دون مقابل ليكون الأهلى بذلك قد حقق البطولة رقم مائة فى السنة رقم مائة, الفوز جاء بعد مباراة ضعيفة المستوى من قبل النادى الأهلى الذى ظهر بمستوى مهتز و غير مرضى رغم الفوز, أحرز الهدف الأول شادى محمد من ضربة جزاء و أضاف العمدة عماد النحاس الهدف الثانى من رأسية.
إنتهى الشوط الأول بتقدم النادى الأهلى بهدف دون مقابل أحرزه شادى محمد من ضربة جزاء صحيحة حصل عليها عماد متعب, و لم يظهر الأهلى خلال الشوط الأول بالمستوى المنتظر و ظهر خط الوسط مفككاً و الطرفين فى أسوأ حال و إنفصل ثلاثى الهجوم عن باقى الفريق مما تسبب فى ظهور الأهلى بهذا الشكل المهلهل.
بدأ الأهلى اللقاء بتشكيل مكون من عصام الحضرى فى حراسة المرمى و مثلث دفاعى مكون من عماد النحاس و شادى محمد و محمد صديق و فى الجانب الأيمن أحمد عادل و فى الجانب الأيسر طارق السعيد و فى الوسط أنيس بوجلبان و حسن مصطفى و مثلث هجومى مكون من محمد بركات و محمد أبو تريكة و عماد متعب.
الأهلى ظهر بمستوى مهتز حيث غاب التمركز السليم عن أنيس بوجلبان و حسن مصطفى فى وسط الملعب و بالتالى إنفصل خط الوسط عن الهجوم كما لم يقم طارق السعيد و أحمد عادل بدورهما الهجومى نهائياً فغاب الوسط و غابت الأطراف!
بداية المباراة شهدت خطورة شديدة للجيش حيث بدأت المباراة بهجوم أثمر عن تسديدة من خالد يسرى مرت بجوار القائم, ثم كانت الخطورة عن طريق أحمد عبد الله فى الجانب الأيسر الذى مر من أحمد عادل و أرسل كرة عرضية و لكنها مرت بدون أى مقابلة من المهاجمين.
على الجانب الأخر إستفاق الأهلى و من كرة ثابتة نفذها أبو تريكة بقوة لكنها إرتدت من القائم و تبعتها أجمل جملة تكتيكية للأهلى بين أبو تريكة و حسن مصطفى إنتهت عند متعب المنفرد تماماً إلا أنه أهدرها وسط دهشة كل من فى الملعب.
بعدها و من كرة عرضية من طارق السعيد تعرض متعب لعرقلة واضحة من وليد أصلان إحتسب الحكم على إثرها ضربة جزاء صحيحة نفذها شادى محمد بنجاح ليتقدم الأهلى بهدف, و بعد الهدف لاحت للجيش بعض الفرص عن طريق تسديدة لممدوح عبد الحى و أخرى من حسن موسى و أخيراً واحدة من ضربة ثابتة أنقذها الحضرى, و مر الشوط الأول بلا أحداث هامة اللهم إلا الإنذارات و الكرات العشوائية فى وسط الملعب لينتهى الشوط الأول بتقدم الأهلى بهدف دون مقابل.
مع بداية الشوط الثانى إستمر الحال على ما كان عليه فى الشوط الأول حيث لم يتطور الأداء الأهلاوى لإيجابية أكبر و لاحت بعض الفرص لطلائع الجيش و لكنها لم تكن خطيرة على مرمى الحضرى اللهم إلا كرة وحيدة مر بها البديل عبد الستار صبرى من الجانب الأيسر و أرسلها عرضية قابلها حسن موسى بشكل غريب لتخرج خارج الملعب.
بعدها دفع الساحر البرتغالى مانويل جوزيه بمحمد شوقى بدلاً من عماد متعب ثم دفع بأسامة حسنى بدلاً من محمد أبو تريكة و أخيراً محمد محمود "ناندو" بدلاً من حسن مصطفى, و من كرة خطيرة فى الجانب الأيسر عن طريق بوجا تهيأت الكرة لطارق السعيد الذى سددها قوية إلا أن حارس الجيش أنقذ الكرة.
بعدها و من كرة ثابتة نفذها طارق السعيد عرضية تذهب فى إتجاه عماد النحاس الذى قابلها برأسية داخل الشباك ليحسم الأمور بشكل واضح, و قد إعترض فريق الجيش و الجهاز الفنى بشدة على الهدف على الرغم من أن الإعادة التليفزيونية لم تظهر أى خطأ فى الهدف.
و تمر الدقائق الأخيرة وسط إحتفالات كبيرة فى المدرجات و على دكة البدلاء و الجهاز الفنى إلى أن أطلق حكم المباراة صافرة حسم الدورى و إعلان فوز الأهلى رسمياً ببطولة الدورى الممتاز رقم 32 فى تاريخ الشياطين الحمر و البطولة المائة للأهلى فى السنة المائة
إنتهى الشوط الأول بتقدم النادى الأهلى بهدف دون مقابل أحرزه شادى محمد من ضربة جزاء صحيحة حصل عليها عماد متعب, و لم يظهر الأهلى خلال الشوط الأول بالمستوى المنتظر و ظهر خط الوسط مفككاً و الطرفين فى أسوأ حال و إنفصل ثلاثى الهجوم عن باقى الفريق مما تسبب فى ظهور الأهلى بهذا الشكل المهلهل.
بدأ الأهلى اللقاء بتشكيل مكون من عصام الحضرى فى حراسة المرمى و مثلث دفاعى مكون من عماد النحاس و شادى محمد و محمد صديق و فى الجانب الأيمن أحمد عادل و فى الجانب الأيسر طارق السعيد و فى الوسط أنيس بوجلبان و حسن مصطفى و مثلث هجومى مكون من محمد بركات و محمد أبو تريكة و عماد متعب.
الأهلى ظهر بمستوى مهتز حيث غاب التمركز السليم عن أنيس بوجلبان و حسن مصطفى فى وسط الملعب و بالتالى إنفصل خط الوسط عن الهجوم كما لم يقم طارق السعيد و أحمد عادل بدورهما الهجومى نهائياً فغاب الوسط و غابت الأطراف!
بداية المباراة شهدت خطورة شديدة للجيش حيث بدأت المباراة بهجوم أثمر عن تسديدة من خالد يسرى مرت بجوار القائم, ثم كانت الخطورة عن طريق أحمد عبد الله فى الجانب الأيسر الذى مر من أحمد عادل و أرسل كرة عرضية و لكنها مرت بدون أى مقابلة من المهاجمين.
على الجانب الأخر إستفاق الأهلى و من كرة ثابتة نفذها أبو تريكة بقوة لكنها إرتدت من القائم و تبعتها أجمل جملة تكتيكية للأهلى بين أبو تريكة و حسن مصطفى إنتهت عند متعب المنفرد تماماً إلا أنه أهدرها وسط دهشة كل من فى الملعب.

مع بداية الشوط الثانى إستمر الحال على ما كان عليه فى الشوط الأول حيث لم يتطور الأداء الأهلاوى لإيجابية أكبر و لاحت بعض الفرص لطلائع الجيش و لكنها لم تكن خطيرة على مرمى الحضرى اللهم إلا كرة وحيدة مر بها البديل عبد الستار صبرى من الجانب الأيسر و أرسلها عرضية قابلها حسن موسى بشكل غريب لتخرج خارج الملعب.
بعدها دفع الساحر البرتغالى مانويل جوزيه بمحمد شوقى بدلاً من عماد متعب ثم دفع بأسامة حسنى بدلاً من محمد أبو تريكة و أخيراً محمد محمود "ناندو" بدلاً من حسن مصطفى, و من كرة خطيرة فى الجانب الأيسر عن طريق بوجا تهيأت الكرة لطارق السعيد الذى سددها قوية إلا أن حارس الجيش أنقذ الكرة.
بعدها و من كرة ثابتة نفذها طارق السعيد عرضية تذهب فى إتجاه عماد النحاس الذى قابلها برأسية داخل الشباك ليحسم الأمور بشكل واضح, و قد إعترض فريق الجيش و الجهاز الفنى بشدة على الهدف على الرغم من أن الإعادة التليفزيونية لم تظهر أى خطأ فى الهدف.
و تمر الدقائق الأخيرة وسط إحتفالات كبيرة فى المدرجات و على دكة البدلاء و الجهاز الفنى إلى أن أطلق حكم المباراة صافرة حسم الدورى و إعلان فوز الأهلى رسمياً ببطولة الدورى الممتاز رقم 32 فى تاريخ الشياطين الحمر و البطولة المائة للأهلى فى السنة المائة