الســــــــــلام عليــــــــــــكم
أعلن رئيس الاتحاد الالماني لكرة القدم السيد رينهورد روبيل أن على سيب بلاتر التنحي عن منصبه كرئيس للفيفا بعد الفضائح التي ضربت أروقة الاتحاد الدولي مؤخراً.
وكان قد كشف في الصحافة العالمية مؤخراً عن تورط جياو هافالانج وريكاردو تيكسيرا بقبول رشاوى بقيمة 11.5 مليون يورو مع معرفة السويسري (بلاتر) عن الموضوع، مما دفع روبيل الذي يشغل أيضاً منصب رئيس بوروسيا دورتموند أن يطالبه بالتنحي.
وفي مقابلة مع موقع ويلت-أونلاين قال الالماني "كما هي الأمور الآن فيجب على بلاتر تسليم مسؤولياته لشخصٍ آخر بأسرع وقت ممكن".
وأضاف روبال "من أجل الحفاظ على المصداقية فالفيفا تحتاج لشخصٍ قادر على البدء من جديد، فمن الصعب دائماً على شخص كان جزء من المشكلة أن يستمر عندما يصبح التغيير ضروريأً".
وأكمل الرجل حديثه قائلاً "سيب بلاتر كان على علم بكيفية تحرك هذه الأموال، حتى لو متأخراً لكن لماذا لم يقم بواجباته بالاهتمام بالموضوع نيابةً عن أعضاء الفيفا".
وأردف "ما فهمته من الموضوع أن شركة الرياضة والترفيه الدولية(المتهمة بتقديم الرشاوى) قدمت 102 مليون يورو لأكثر من مسؤول في الفيفا، وحصل هافالانج وتاكسيرا بأقل تقدير على 11 مليون منهم، (لكن) لمن ذهبت بقية الأموال؟ أريد أن أعرف من استفاد من هذا الأمر ولماذا دفعت هذه الأموال".
يذكر أن مسألة الرشاوى أصبحت تشكل مشكلة كبيرة بالنسبة للاتحاد الدولي مؤخراً.
وكان قد كشف في الصحافة العالمية مؤخراً عن تورط جياو هافالانج وريكاردو تيكسيرا بقبول رشاوى بقيمة 11.5 مليون يورو مع معرفة السويسري (بلاتر) عن الموضوع، مما دفع روبيل الذي يشغل أيضاً منصب رئيس بوروسيا دورتموند أن يطالبه بالتنحي.
وفي مقابلة مع موقع ويلت-أونلاين قال الالماني "كما هي الأمور الآن فيجب على بلاتر تسليم مسؤولياته لشخصٍ آخر بأسرع وقت ممكن".
وأضاف روبال "من أجل الحفاظ على المصداقية فالفيفا تحتاج لشخصٍ قادر على البدء من جديد، فمن الصعب دائماً على شخص كان جزء من المشكلة أن يستمر عندما يصبح التغيير ضروريأً".
وأكمل الرجل حديثه قائلاً "سيب بلاتر كان على علم بكيفية تحرك هذه الأموال، حتى لو متأخراً لكن لماذا لم يقم بواجباته بالاهتمام بالموضوع نيابةً عن أعضاء الفيفا".
وأردف "ما فهمته من الموضوع أن شركة الرياضة والترفيه الدولية(المتهمة بتقديم الرشاوى) قدمت 102 مليون يورو لأكثر من مسؤول في الفيفا، وحصل هافالانج وتاكسيرا بأقل تقدير على 11 مليون منهم، (لكن) لمن ذهبت بقية الأموال؟ أريد أن أعرف من استفاد من هذا الأمر ولماذا دفعت هذه الأموال".
يذكر أن مسألة الرشاوى أصبحت تشكل مشكلة كبيرة بالنسبة للاتحاد الدولي مؤخراً.
