الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
أمن إشبيلية أفضلية جيدة في ذهاب نصف نهائي الدوري الأوروبي عندما تمكن من الفوز على ضيفه فالنسيا بهدفين نظيفين في اللقاء الذي لُعب على أرضية سانشيز بيثخوان.
بداية اللقاء كانت متكافئة للغاية، بل إن فالنسيا كان أفضل وأقرب من مرمى بيتو، فقام بمجموعة من المناورات عن طريق باريخو، باكو ألكاثير وإيدواردو فارجاس، إلا أن اللمسة الأخيرة وقبل الأخيرة خانت لاعبي الخفافيش اللذين لم يعرفوا كيف يستغلون فترة تفوقهم.
ومع مرور الدقائق، تذكر إشبيلية أن عليه القيام بمهام هجومية إن هو أرد التأهل إلى نهائي تورينو، فتحسن كثيرًا في المقدمة واقترب شيئًا فشيئًا من مرمى جوايتا، فما إن وصلت الدقيقة 33 حتى تمكن مبيا من إعطاء فريقه التقدم مستغلًا كرة ثابتة نفذها راكتيتش وحولها كاريسو برأسه لمبيا الذي روضها ثم حولها بالعقب إلى شباك جوايتا المتهاوي، فطالب لاعبو الخفافيش بإلغاء الهدف لتواجد لاعب الفريق الأندلسي في وضعية تسلل، وهو ما لم يستجب له الحكم.
ثلاثة دقائق بعد ذلك، استغل باكا خطأ فادحًا من دفاع الخفافيش ليُنهي مترابطة رائعة بينه وبين فيتولو لينسل بين المدافعين ويطلق تسديدة أرضية عجز جوايتا عن القيام بأي شيء حيالها ليتضاعف تقدم الفريق الأندلسي.
فالنسيا لم يحرك ساكنًا فيما تبقى من الشوط الأول، بل إن سيفيا كان قريبًا جدًا من إضافة الهدف الثالث عن طريق فازيو في الدقيقة 45 لولا تدخل جوايتا.
الشوط الثاني عرف سيطرة عقيمة من فالنسيا، فيما استمر إشبيلية في خلق الفرص الخطيرة مستغلًا الهجمات المرتدة والتي كادت تعطيه الهدف الثالث في الدقيقة 56 عندما مرر راكتيتش كرة ساحرة للمنطلق في العمق كارلوس باكا والذي وجد نفسه وجهًا إلى وجه مع جوايتا ليسدد كرة ارتطمت بيد حارس مرمى الخفافيش فضاع هدف المسمار الأخير في نعش اللوس تشي.
الخفافيش تحركوا بعد ذلك فكانت أمام فرصة واضحة في الدقيقة 66 عندما استغل فارجاس تشتيتًا خاطئًا من باريخا ليسدد كرة مرت بجانب القائم الأيسر لبيتو...فيما كانت الدقائق الأخيرة قريبة من إعطاء هدف للزوار، خاصة في الدقيقة 87 عن طريق جوناس الذي استغل تمريرة من جايا ليسددها في اتجاه الحارس البرتغالي بيتو...دقيقة بعد ذلك، استغل فارجاس كرة عرضية ليحولها برأسه في اتجاه المرمى إلا أنها ارتطمت بالعارضة منهية اللقاء بفوز إشبيلية بهدفين نظيفين.
بداية اللقاء كانت متكافئة للغاية، بل إن فالنسيا كان أفضل وأقرب من مرمى بيتو، فقام بمجموعة من المناورات عن طريق باريخو، باكو ألكاثير وإيدواردو فارجاس، إلا أن اللمسة الأخيرة وقبل الأخيرة خانت لاعبي الخفافيش اللذين لم يعرفوا كيف يستغلون فترة تفوقهم.
ومع مرور الدقائق، تذكر إشبيلية أن عليه القيام بمهام هجومية إن هو أرد التأهل إلى نهائي تورينو، فتحسن كثيرًا في المقدمة واقترب شيئًا فشيئًا من مرمى جوايتا، فما إن وصلت الدقيقة 33 حتى تمكن مبيا من إعطاء فريقه التقدم مستغلًا كرة ثابتة نفذها راكتيتش وحولها كاريسو برأسه لمبيا الذي روضها ثم حولها بالعقب إلى شباك جوايتا المتهاوي، فطالب لاعبو الخفافيش بإلغاء الهدف لتواجد لاعب الفريق الأندلسي في وضعية تسلل، وهو ما لم يستجب له الحكم.
ثلاثة دقائق بعد ذلك، استغل باكا خطأ فادحًا من دفاع الخفافيش ليُنهي مترابطة رائعة بينه وبين فيتولو لينسل بين المدافعين ويطلق تسديدة أرضية عجز جوايتا عن القيام بأي شيء حيالها ليتضاعف تقدم الفريق الأندلسي.
فالنسيا لم يحرك ساكنًا فيما تبقى من الشوط الأول، بل إن سيفيا كان قريبًا جدًا من إضافة الهدف الثالث عن طريق فازيو في الدقيقة 45 لولا تدخل جوايتا.
الشوط الثاني عرف سيطرة عقيمة من فالنسيا، فيما استمر إشبيلية في خلق الفرص الخطيرة مستغلًا الهجمات المرتدة والتي كادت تعطيه الهدف الثالث في الدقيقة 56 عندما مرر راكتيتش كرة ساحرة للمنطلق في العمق كارلوس باكا والذي وجد نفسه وجهًا إلى وجه مع جوايتا ليسدد كرة ارتطمت بيد حارس مرمى الخفافيش فضاع هدف المسمار الأخير في نعش اللوس تشي.
الخفافيش تحركوا بعد ذلك فكانت أمام فرصة واضحة في الدقيقة 66 عندما استغل فارجاس تشتيتًا خاطئًا من باريخا ليسدد كرة مرت بجانب القائم الأيسر لبيتو...فيما كانت الدقائق الأخيرة قريبة من إعطاء هدف للزوار، خاصة في الدقيقة 87 عن طريق جوناس الذي استغل تمريرة من جايا ليسددها في اتجاه الحارس البرتغالي بيتو...دقيقة بعد ذلك، استغل فارجاس كرة عرضية ليحولها برأسه في اتجاه المرمى إلا أنها ارتطمت بالعارضة منهية اللقاء بفوز إشبيلية بهدفين نظيفين.