الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
تعادل الإنتر مع مضيفه سلتيك جلاسكو بثلاثة أهداف في كل شباك وذلك في اللقاء الذي احتضنه ملعب سلتيك بارك لحساب دور الـ32 من الدوري الأوروبي.
اللقاء عرفت تقلبات كثيرة خاصة في الشوط الأول، ويبدو أن دفاعات الفريقين معًا قد قررت منح مساحات بالجملة للمهاجمين واقتراف أخطاء جعلتنا أمام مباراة مليئة بالفرص السامحة للتسجيل.
النادي الإيطالي كان سباقًا للتسجيل، بل وباغث الفريق الاسكتلندي بأن سجّل في مرماه منذ الدقيقة الرابعة عن طريق السويسري المتألق شيردان شاكيري الذي تلقى تمريرة ساقطة داخل منطقة الجزاء فحولها مباشرة في اتجاه المرمى قبل أن ترتطم بالحارس وتعود إليه ليُطلقها في الشباك معلنًا عن تقدم فريقه بهدف نظيف.
دقائق قليلة بعد ذلك، تمكن رودريجو بالاسيو من إضافة الهدف الثاني مستغلًا تمريرة رائعة من شاكيري ارتطمت بفان دييك، لتصل للمهاجم الأرجنتيني الذي لم يجد صعوبة في التفوق على جوردون ومضافة تقدم فريقه قبل مرور ربع ساعة على انطلاق اللقاء.
وفي الوقت الذي ظن فيه الجميع أن الفريق الإيطالي في طريقه لحسم اللقاء بنتيجة كبيرة، تمكن أصحاب الأرض من قلب الطاولة وعادوا في النتيجة بهدف أول في الدقيقة 24 عن طريق أمسترونج الذي تلقى تمريرة على طبق من ذهب من طرف أدام ماتيوس المنطلق عبر الرواق الأيمن لتٌصبح النتيجة هدف لهدفين.
دقيقة بعد ذلك، تمكن أصحاب الأرض من تعديل الكفة وهذه المرة مستفيدًا من النيران الصديقة، إذ أن كامبانيارو تكفل بتحويل عرضية يوهانسين إلى شباك كاريزو محولًا النتيجة لهدفين في كل شباك...الاسكتلنديون قاموا بعد ذلك بمجموعات من الحملات الهجومية بغية إدراك الهدف الثالث والتقدم في النتيجة.
لكن، وقبيل نهاية الشوط الأول، تمكن الفريق الإيطالي من إضافة الهدف الثالث عن طريق رودريجو بالاسيو الذي استغل خطأ فادحًا من جوردون ليخطف الكرة ويضع الكرة في الشباك منهيًا النصف الأول من اللقاء بثلاثة أهداف لهدفين لصالح فريقه.
الشوط الثاني عرف فرصًا بالجملة لسلتيك الذي أتيحت له على الأقل خمس فرص واضحة للتسجيل وسط مستويات سيئة جدًا من قائد الإنتر رانوكيا الذي كان من بين أسوأ لاعبي اللقاء، إلا أن سوء حظ ماكاي ستيفن وبيتون وتألق كاريزو حال دون تمكن الفريق الأخضر والأبيض من بلوغ ما كان ينشد له في أكثر من مناسبة
الإنتر لم يقم سوى ببعض اللمحات الفردية التي لم تأت بأي جديد، قبل أن يستفيق أصحاب الدار في آخر دقيقة ليعدلوا الكفة عن طريق جيديتي الذي استغل تمريرة من ليام هندرسون ليسدد كرة رائعة من داخل منطقة الجزاء معيدًا الأمور إلى نصابها، وحارمًا الإنتر من فوز شبه محقق.
اللقاء عرفت تقلبات كثيرة خاصة في الشوط الأول، ويبدو أن دفاعات الفريقين معًا قد قررت منح مساحات بالجملة للمهاجمين واقتراف أخطاء جعلتنا أمام مباراة مليئة بالفرص السامحة للتسجيل.
النادي الإيطالي كان سباقًا للتسجيل، بل وباغث الفريق الاسكتلندي بأن سجّل في مرماه منذ الدقيقة الرابعة عن طريق السويسري المتألق شيردان شاكيري الذي تلقى تمريرة ساقطة داخل منطقة الجزاء فحولها مباشرة في اتجاه المرمى قبل أن ترتطم بالحارس وتعود إليه ليُطلقها في الشباك معلنًا عن تقدم فريقه بهدف نظيف.
دقائق قليلة بعد ذلك، تمكن رودريجو بالاسيو من إضافة الهدف الثاني مستغلًا تمريرة رائعة من شاكيري ارتطمت بفان دييك، لتصل للمهاجم الأرجنتيني الذي لم يجد صعوبة في التفوق على جوردون ومضافة تقدم فريقه قبل مرور ربع ساعة على انطلاق اللقاء.
وفي الوقت الذي ظن فيه الجميع أن الفريق الإيطالي في طريقه لحسم اللقاء بنتيجة كبيرة، تمكن أصحاب الأرض من قلب الطاولة وعادوا في النتيجة بهدف أول في الدقيقة 24 عن طريق أمسترونج الذي تلقى تمريرة على طبق من ذهب من طرف أدام ماتيوس المنطلق عبر الرواق الأيمن لتٌصبح النتيجة هدف لهدفين.
دقيقة بعد ذلك، تمكن أصحاب الأرض من تعديل الكفة وهذه المرة مستفيدًا من النيران الصديقة، إذ أن كامبانيارو تكفل بتحويل عرضية يوهانسين إلى شباك كاريزو محولًا النتيجة لهدفين في كل شباك...الاسكتلنديون قاموا بعد ذلك بمجموعات من الحملات الهجومية بغية إدراك الهدف الثالث والتقدم في النتيجة.
لكن، وقبيل نهاية الشوط الأول، تمكن الفريق الإيطالي من إضافة الهدف الثالث عن طريق رودريجو بالاسيو الذي استغل خطأ فادحًا من جوردون ليخطف الكرة ويضع الكرة في الشباك منهيًا النصف الأول من اللقاء بثلاثة أهداف لهدفين لصالح فريقه.
الشوط الثاني عرف فرصًا بالجملة لسلتيك الذي أتيحت له على الأقل خمس فرص واضحة للتسجيل وسط مستويات سيئة جدًا من قائد الإنتر رانوكيا الذي كان من بين أسوأ لاعبي اللقاء، إلا أن سوء حظ ماكاي ستيفن وبيتون وتألق كاريزو حال دون تمكن الفريق الأخضر والأبيض من بلوغ ما كان ينشد له في أكثر من مناسبة
الإنتر لم يقم سوى ببعض اللمحات الفردية التي لم تأت بأي جديد، قبل أن يستفيق أصحاب الدار في آخر دقيقة ليعدلوا الكفة عن طريق جيديتي الذي استغل تمريرة من ليام هندرسون ليسدد كرة رائعة من داخل منطقة الجزاء معيدًا الأمور إلى نصابها، وحارمًا الإنتر من فوز شبه محقق.