الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
حافظ ليفربول على آماله في الترشح إلى ثمن نهائي بطولة الدوري الأوروبي بفوزه المتأخر على بيشكتاش التركي في المباراة التي استضافها ملعب «آنفيلد روود» مساء اليوم الخميس في إطار مباريات ذهاب دور ال32.
التعادل سيطر على المباراة لمدة 80 دقيقة حتى جاء ماريو بالوتيلي من على دكة البدلاء ليترجم ركلة الجزاء التي تحصل عليها فريقه في الدقيقة 84 للهدف الوحيد.
اللعب انحصر في منطقة الوسط دون خطورة حقيقية على المرميين خلال أحداث الشوط الأول على الرغم من البداية السريعة للقاء بهجمة لليفربول بعد أربع دقائق فقط حين سدد دانيال ستوريدج كرة تصدى لها الحارس التركي «جونين» في الوقت المناسب.
عشاق ليفربول شعروا بخطورة الموقف بدءًا من الدقيقة 32 عندما حول لاعب الوسط الدفاعي «كافلاك» ركلة ركنية برأسه فوق العارضة بقليل، إذ تبع تلك المحاولة هجمة مرتدة سريعة قادها السنغالي «ديمبا با» في الدقيقة 40 لولا تدخل سيمون مينوليه لانتهت في المرمى.
ورد ليفربول على سلسلة محاولات بيشكتاش بركلة حرة مباشرة في الدقيقة 40 نفذها دانيال ستوريدج بقدمه اليمنى ذهبت فوق العارضة بقليل، وبعد ثلاث دقائق مرر مورينو عرضية رائعة من الجهة اليسرى لم تجد طريقها للمرمى.
وفي الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول أطلق لاعب الوسط «جوردن هندرسون» تصويبة من حوالي 25 ياردة إثر ركلة حرة مباشرة مرت جوار المرمى بقليل، لتنتهي الدقائق 45 الأولى بالتعادل السلبي.
مع مطلع الشوط الثاني لاحت أمام ليفربول أهم وأسهل فرصة لتسجيل هدف التقدم عندما أرسل هندرسون كرة عرضية رائعة داخل منطقة الستة ياردات فشل مواطنه «آدم لالانا» في وضعها داخل المرمى بوضعها بتسرع كبير فوق العارضة غريبة وعجيبة، تشبه لحد كبير فرصة أهدرها بالوتيلي في مباراة كريستال بالاس بالدوري المحلي.
وانقذ مارتن سكرتيل هدف مُحقق لديمبا با بتمشيط رائع للكرة من داخل منطقة الجزاء في الدقيقة 54، وبعد ست دقائق من هذه الفرصة أجرى المدرب الكرواتي «بيليتش» التغيير الأول لبيشكتاش بنزول أوزيكوب بدلاً من سوسا.
وتفاعل برندان رودجرز مع المباراة بتدخل تكتيكي في الدقيقة 63 حين سحب الثنائي «آلين وكوتينيو» للدفع بالمدافع الكرواتي «لوفرين» والمهاجم الإيطالي «ماريو بالوتيلي».
وكاد سوبر ماريو، الذي احتفل مؤخرًا بأول أهدافه مع ليفربول في الدوري المحلي، ينجح في تسجيل هدف بعد نزوله بدقائق قليلة بتسديدة مركزة تصدى لها الحارس جونين.
وفي الدقيقة 77 قام رودجرز بالتغيير الأخير لليفربول بنزول السريع «رحيم سترلينج» بدلاً من آدم لالانا لإضافة المزيد من السرعة للثلث الأخير من الملعب.
وأثمرت التدخلات الفنية للمدرب الآيرلندي الشمالي الشاب في الدقائق العشر الأخيرة حيث تمكن فريقه من تسجيل هدف الفوز إثر ركلة جزاء تحصل عليها الإنجليزي الموهوب «إيبي» ونفذها «ماريو بالوتيلي» بنجاح في الدقيقة 84.
التعادل سيطر على المباراة لمدة 80 دقيقة حتى جاء ماريو بالوتيلي من على دكة البدلاء ليترجم ركلة الجزاء التي تحصل عليها فريقه في الدقيقة 84 للهدف الوحيد.
اللعب انحصر في منطقة الوسط دون خطورة حقيقية على المرميين خلال أحداث الشوط الأول على الرغم من البداية السريعة للقاء بهجمة لليفربول بعد أربع دقائق فقط حين سدد دانيال ستوريدج كرة تصدى لها الحارس التركي «جونين» في الوقت المناسب.
عشاق ليفربول شعروا بخطورة الموقف بدءًا من الدقيقة 32 عندما حول لاعب الوسط الدفاعي «كافلاك» ركلة ركنية برأسه فوق العارضة بقليل، إذ تبع تلك المحاولة هجمة مرتدة سريعة قادها السنغالي «ديمبا با» في الدقيقة 40 لولا تدخل سيمون مينوليه لانتهت في المرمى.
ورد ليفربول على سلسلة محاولات بيشكتاش بركلة حرة مباشرة في الدقيقة 40 نفذها دانيال ستوريدج بقدمه اليمنى ذهبت فوق العارضة بقليل، وبعد ثلاث دقائق مرر مورينو عرضية رائعة من الجهة اليسرى لم تجد طريقها للمرمى.
وفي الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول أطلق لاعب الوسط «جوردن هندرسون» تصويبة من حوالي 25 ياردة إثر ركلة حرة مباشرة مرت جوار المرمى بقليل، لتنتهي الدقائق 45 الأولى بالتعادل السلبي.
مع مطلع الشوط الثاني لاحت أمام ليفربول أهم وأسهل فرصة لتسجيل هدف التقدم عندما أرسل هندرسون كرة عرضية رائعة داخل منطقة الستة ياردات فشل مواطنه «آدم لالانا» في وضعها داخل المرمى بوضعها بتسرع كبير فوق العارضة غريبة وعجيبة، تشبه لحد كبير فرصة أهدرها بالوتيلي في مباراة كريستال بالاس بالدوري المحلي.
وانقذ مارتن سكرتيل هدف مُحقق لديمبا با بتمشيط رائع للكرة من داخل منطقة الجزاء في الدقيقة 54، وبعد ست دقائق من هذه الفرصة أجرى المدرب الكرواتي «بيليتش» التغيير الأول لبيشكتاش بنزول أوزيكوب بدلاً من سوسا.
وتفاعل برندان رودجرز مع المباراة بتدخل تكتيكي في الدقيقة 63 حين سحب الثنائي «آلين وكوتينيو» للدفع بالمدافع الكرواتي «لوفرين» والمهاجم الإيطالي «ماريو بالوتيلي».
وكاد سوبر ماريو، الذي احتفل مؤخرًا بأول أهدافه مع ليفربول في الدوري المحلي، ينجح في تسجيل هدف بعد نزوله بدقائق قليلة بتسديدة مركزة تصدى لها الحارس جونين.
وفي الدقيقة 77 قام رودجرز بالتغيير الأخير لليفربول بنزول السريع «رحيم سترلينج» بدلاً من آدم لالانا لإضافة المزيد من السرعة للثلث الأخير من الملعب.
وأثمرت التدخلات الفنية للمدرب الآيرلندي الشمالي الشاب في الدقائق العشر الأخيرة حيث تمكن فريقه من تسجيل هدف الفوز إثر ركلة جزاء تحصل عليها الإنجليزي الموهوب «إيبي» ونفذها «ماريو بالوتيلي» بنجاح في الدقيقة 84.