الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
عاد ليفربول إلى تركيا التي شهدت فوزه بأخر بطولاته في دوري أبطال اوروبا 2005 بركلات الترجيح على ميلان، إلا أنه ودع بنفس الطريقة مسابقة الدوري الأوروبي على يد بيشكتاش (5/4) بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بفوز بيشكتاش 1/0 وهي نفس النتيجة التي فاز بها ليفربول ذهابًا.
ليفربول قص شريط فرص المباراة في الدقيقة 19، بعد اختراق الظهير الإسباني ألبرتو مورينيو من الرواق الأيسر، حاول بعدها لعب كرة عرضية أبعدها دفاع بيشكتاش، لكن الكرة وصلت لرحيم ستيرلينج على حدود منطقة الجزاء، فأطلق تصويبة قوية، أبعدها الحارس سينك جونين بصعوبة.
انتظر ليفربول حتى الدقيقة 32 قبل أن يظهر على مرمى مضيفه، بعد محاولة من جانب دانيال ستوريدج الذي تلقى كرة داخل منطقة الجزاء بعد هفوة من هاتشينسون، قبل أن يُسدد في الأخير المهاجم الدولي الإنجليزي تصويبة بيمناه، أمسكها مجددًا جونين.
رد أصحاب الأرض جاء في الرمق الأخير من الشوط الأول، بعد أن سدد ساهان كرة من مسافة 18 ياردة، لكن الحارس البلجيكي سيمون مينولييه كان في المكان المناسب.
وبالدقيقة 69، وفي ظل اعتماد لاعبو ليفربول على أسلوب تهدئة اللعب وامتصاص حماس بيشكتاش، حمل البديل أرسلان على عاتقه تهديد مرمى ليفربول حين أطلق تصويبة قوية من خارج منطقة الجزاء، مرت بجوار القائم الأيسر لمينولييه بقليل، في واحدة من أخطر فرص بيشكتاش.
إلا أن اللاعب نفسه عاد بعد دقيقة واحدة فقط، ليهز شباك ليفربول بهدف رائع، بعد أن مهد له ديمبا با الكرة على حدود منطقة الجزاء، قبل أن يُطلق تصويبة متقنة استقرت داخل الشباك، هدفًا عدل من نتيجة الذهاب.
وأنقذ القدر ليفربول من خروج محقق في الثوان الأخيرة من الوقت المحسب بدل من الضائع للمباراة، بعد كرة عرضية من ركلة ركنية، فشل دفاعه في إبعادها لتصل لديمبا با الذي كان في مواجهة المرمى مباشرة، تسديدة المهاجم السنغالي لم تجد الحارس لكنها وجدت العارضة، لتذهب المباراة للأشواط الإضافية.
وبعد أشوط إضافة لم تشهد فرصًا حقيقة سوى تسديدة من ديمبا با أبعدها سيمون مينولييه بصعوبة، لجأ الفريقان لركلات المعاناة الترجيحية، التي ابتسمت للفريق التركي بـ5 ركلات ناجحة مقابل 4 لليفربول، بعد أن أهدر المدافع ديان لوفرين الركلة الأخيرة لوصيف البريميرليج.
ليفربول قص شريط فرص المباراة في الدقيقة 19، بعد اختراق الظهير الإسباني ألبرتو مورينيو من الرواق الأيسر، حاول بعدها لعب كرة عرضية أبعدها دفاع بيشكتاش، لكن الكرة وصلت لرحيم ستيرلينج على حدود منطقة الجزاء، فأطلق تصويبة قوية، أبعدها الحارس سينك جونين بصعوبة.
انتظر ليفربول حتى الدقيقة 32 قبل أن يظهر على مرمى مضيفه، بعد محاولة من جانب دانيال ستوريدج الذي تلقى كرة داخل منطقة الجزاء بعد هفوة من هاتشينسون، قبل أن يُسدد في الأخير المهاجم الدولي الإنجليزي تصويبة بيمناه، أمسكها مجددًا جونين.
رد أصحاب الأرض جاء في الرمق الأخير من الشوط الأول، بعد أن سدد ساهان كرة من مسافة 18 ياردة، لكن الحارس البلجيكي سيمون مينولييه كان في المكان المناسب.
وبالدقيقة 69، وفي ظل اعتماد لاعبو ليفربول على أسلوب تهدئة اللعب وامتصاص حماس بيشكتاش، حمل البديل أرسلان على عاتقه تهديد مرمى ليفربول حين أطلق تصويبة قوية من خارج منطقة الجزاء، مرت بجوار القائم الأيسر لمينولييه بقليل، في واحدة من أخطر فرص بيشكتاش.
إلا أن اللاعب نفسه عاد بعد دقيقة واحدة فقط، ليهز شباك ليفربول بهدف رائع، بعد أن مهد له ديمبا با الكرة على حدود منطقة الجزاء، قبل أن يُطلق تصويبة متقنة استقرت داخل الشباك، هدفًا عدل من نتيجة الذهاب.
وأنقذ القدر ليفربول من خروج محقق في الثوان الأخيرة من الوقت المحسب بدل من الضائع للمباراة، بعد كرة عرضية من ركلة ركنية، فشل دفاعه في إبعادها لتصل لديمبا با الذي كان في مواجهة المرمى مباشرة، تسديدة المهاجم السنغالي لم تجد الحارس لكنها وجدت العارضة، لتذهب المباراة للأشواط الإضافية.
وبعد أشوط إضافة لم تشهد فرصًا حقيقة سوى تسديدة من ديمبا با أبعدها سيمون مينولييه بصعوبة، لجأ الفريقان لركلات المعاناة الترجيحية، التي ابتسمت للفريق التركي بـ5 ركلات ناجحة مقابل 4 لليفربول، بعد أن أهدر المدافع ديان لوفرين الركلة الأخيرة لوصيف البريميرليج.