الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
صعد نادي إنتر ميلان الإيطالي إلى دور الــ16 من مُسابقة الدوري الأوروبي لكرة القدم بعد أن أنهى لقاء الإياب أمام ضيفه سيلتيك الأسكتلندي بنتيجة الفوز على ضيفه الأسكتلندي سيلتيك (1-0) في المباراة التي أقيمت على ملعب "جيوزيبي مياتزا" في ميلانو.
وفي تفاصيل الشوط الأول، أبدى أصحاب الأرض رغبتهم في تسجيل هدفٍ يُنهي الأمور مُبكراً لمصلحتهم بعد سيطرتهم على الكُرة في العشر دقائق الأولى إلا أن الكُرة الخطيرة الأولى على المرمى كانت للضيوف بتسديدة اللاعب ستيفن التي تصدى لها الحارس كاريزو، ومع مرور الربعة الساعة الأول طالب سيلتيك بضربة جزاء لصالح اللاعب سانتون إلا أن الحكم أبى احتسابها قبل أن يسقط مرةٌ أخرى لاعبٌ للفريق الأسكتلندي داخل منطقة الجزاء وهذه المرة كوديرتو إلا أن قاضي اللقاء لم يُعلن عن احتساب اي شيئ.
وفي الوقت الذي كانت الأفضلية تبدو واضحةً لسيلتيك، ارتكب مُدافعه الخبير فان ديك خطأين ساذجين طُرد على اثرهما من ارضية الملعب في الدقيقة 37 بعدما تحصل على البطاقة الصفراء الثانية وهو ماضطر المدرب فان ديلا لإجراء تبديلٍ أول بإشراك النيجيري امبروزو بديلاً للخطير ستيفن وهو مانتهت عليه الفترة الأولى من المُواجهة.
وفي الشوط الثاني، سيطر الإنتر على أغلب دقائقه وحاز على عدة فُرصٍ مُحققة للتسجيل ولكن بسالة الحارس الشاب جوردون أبت أن تضع كتيبة مانشيني في صدارة المُباراة رقمياً قبل أن يتنازل عن ذلك في الدقيقة 86 بهدف جوارين الذي جاء بعد تسديدةٍ صاروخيةٍ بقدمه اليمنى، لينتهي اللقاء بتغلب الإنتر بهدفٍ نظيف ويتأهل إلى الدور المُقبل.
هذا وكانت نتيجة مُباراة الذهاب في اسكتلدا قد انتهت نهايةً دراماتيكيةٍ استقرت على التعادل الإيجابي برباعيةٍ لكلٍ منهما.
وفي تفاصيل الشوط الأول، أبدى أصحاب الأرض رغبتهم في تسجيل هدفٍ يُنهي الأمور مُبكراً لمصلحتهم بعد سيطرتهم على الكُرة في العشر دقائق الأولى إلا أن الكُرة الخطيرة الأولى على المرمى كانت للضيوف بتسديدة اللاعب ستيفن التي تصدى لها الحارس كاريزو، ومع مرور الربعة الساعة الأول طالب سيلتيك بضربة جزاء لصالح اللاعب سانتون إلا أن الحكم أبى احتسابها قبل أن يسقط مرةٌ أخرى لاعبٌ للفريق الأسكتلندي داخل منطقة الجزاء وهذه المرة كوديرتو إلا أن قاضي اللقاء لم يُعلن عن احتساب اي شيئ.
وفي الوقت الذي كانت الأفضلية تبدو واضحةً لسيلتيك، ارتكب مُدافعه الخبير فان ديك خطأين ساذجين طُرد على اثرهما من ارضية الملعب في الدقيقة 37 بعدما تحصل على البطاقة الصفراء الثانية وهو ماضطر المدرب فان ديلا لإجراء تبديلٍ أول بإشراك النيجيري امبروزو بديلاً للخطير ستيفن وهو مانتهت عليه الفترة الأولى من المُواجهة.
وفي الشوط الثاني، سيطر الإنتر على أغلب دقائقه وحاز على عدة فُرصٍ مُحققة للتسجيل ولكن بسالة الحارس الشاب جوردون أبت أن تضع كتيبة مانشيني في صدارة المُباراة رقمياً قبل أن يتنازل عن ذلك في الدقيقة 86 بهدف جوارين الذي جاء بعد تسديدةٍ صاروخيةٍ بقدمه اليمنى، لينتهي اللقاء بتغلب الإنتر بهدفٍ نظيف ويتأهل إلى الدور المُقبل.
هذا وكانت نتيجة مُباراة الذهاب في اسكتلدا قد انتهت نهايةً دراماتيكيةٍ استقرت على التعادل الإيجابي برباعيةٍ لكلٍ منهما.