الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
خرج نادي يوفنتوس بانتصار غير مطمئن على ملعبه ووسط جماهيره ضد نادي بروسيا دورتموند بهدفين مقابل هدف في إطار ذهاب الدور ثمن النهائي لبطولة دوري أبطال أوروبا.
تقدم تيفيز لليوفي قبل مرور أول ربع ساعة من المباراة، ثم عدل لدورتموند "ماركو رويس"، قبل أن يسجل النجم الإسباني "ألفارو موراتا" هدف الانتصار للبيانكونيري.
دخل يوفنتوس المباراة بقوة مستغلاً حماس جماهيره، وشن محاولات على استحياء منذ الدقائق العشر الأولى، ربما أبرزها كانت عرضية من بوجبا لم تجد أي مهاجم يحولها باتجاه المرمى وسط توهان وسوء تمركز من الدفاع الفريق الألماني.
سوء تمركز استغله لاعبو يوفنتوس في الدقيقة 13 وقتما سجل النجم "كارلوس تيفيز" هدف التقدم المبكر بعدما استغل كرة سقطت من يد حارس دورتموند "رومان فايدينفيلر" على إثر تصويبة زاحفة من موراتا وحولها بسهولة في الشباك ليعلن عن حصول اليوفي على الأفضلية.
بدأ الضيف الألماني يدخل في المباراة بعد أول ربع ساعة، وفرض سيطرته على الملعب ثم شرع في شن الهجمات والضغط على دفاع يوفنتوس الذي ارتكب هفوة لا تغتفر بعد خمس دقائق من هدف تيفيز بعد انزلاقة للخبير "جورجيو كيليني".
كيليني ومع حلول الدقيقة الثامنة عشر أهدى نجم دورتموند "ماركو رويس" هدية لا ترفض بعدما انزلق أمامه وترك الفرصة له لينفرد بمرمى الحارس "جيان لويجي بوفون" الذي وقف عاجزًا أمام تصويبة النجم الألماني التي هزت شباكه وأعلنت عن عودة سريعة للضيوف.
دان الاستحواذ لدورتموند بعد الهدف، وفي الدقيقة 23 جدد الفريق الألماني ضغطه على مرمى البيانكونيري وهذه المرة جاء الدور على الأفريقي الجابوني "بيير هينريك أوباميونج" الذي توغل بكرة من الجانب الأيمن واستقبل تمريرة من إيميبولي وضعته في موقف جيد من أجل التصويب على المرمى ولكن كرته ذهبت سهلة بين أحضان بوفون.
وعلى عكس سير اللعب ووسط سيطرة فريق الفيستفالين، تمكن اليوفي من استعادة الأفضلية والتقدم بهدف مباغت في الدقيقة 38 عبر المميز الإسباني "ألفارو موراتا" الذي حول عرضية أرضية من بوجبا ببراعة في شباك فايدينفيلر متفوقًا على ماتس هوملز الذي يتحمل مسؤولية كبيرة في الهدفين بسوء تمركزه.
انتهى الشوط الأول بتقدم اليوفي، ليدخل الأخير الشوط الثاني بمعنويات أفضل وأداء أكثر اتزانًا على أرضية الميدان، ومع أول 3 دقائق كاد اليوفي أن يحسم اللقاء بهدف ثالث ولكن رأسية المدافع "ليوناردو بونوتشي" علت العارضة.
هدف موراتا كان هامًا للغاية على ما يبدو لأن تحسن يوفنتوس بدا واضحًا في شطر المباراة الثاني، وفي الدقيقة 71 أضاع الأباتشي هدفًا جديدًا بعد تصويبة زاحفة من قوس منطقة الجزاء مرت على بعد ياردات بجوار عارضة الحارس الألماني.
حاول مدرب البروسيا "يورجن كلوب" تنشيط هجومه بالدفع بالبولندي العائد كوبا بدلا من إيميبولي، ولكن استحواذه كان سلبيًا دون خطورة كبيرة على مرمى بوفون.
أخطر الهجمات الضائعة ليوفنتوس في المباراة أتيحت للبديل "روبيرتو بيريرا" في الدقيقة 85 بعدما توغل بشكل رأسي داخل منطقة الجزاء وانفرد بالحارس فايدينفيلر ليضع كرة زاحفة مرت تتهادى أمام خط المرمى إلى خارج الملعب وسط حسرة جماهير اليوفنتوس ستاديوم على الخروج بانتصار متواضع من ملعبهم.
تقدم تيفيز لليوفي قبل مرور أول ربع ساعة من المباراة، ثم عدل لدورتموند "ماركو رويس"، قبل أن يسجل النجم الإسباني "ألفارو موراتا" هدف الانتصار للبيانكونيري.
دخل يوفنتوس المباراة بقوة مستغلاً حماس جماهيره، وشن محاولات على استحياء منذ الدقائق العشر الأولى، ربما أبرزها كانت عرضية من بوجبا لم تجد أي مهاجم يحولها باتجاه المرمى وسط توهان وسوء تمركز من الدفاع الفريق الألماني.
سوء تمركز استغله لاعبو يوفنتوس في الدقيقة 13 وقتما سجل النجم "كارلوس تيفيز" هدف التقدم المبكر بعدما استغل كرة سقطت من يد حارس دورتموند "رومان فايدينفيلر" على إثر تصويبة زاحفة من موراتا وحولها بسهولة في الشباك ليعلن عن حصول اليوفي على الأفضلية.
بدأ الضيف الألماني يدخل في المباراة بعد أول ربع ساعة، وفرض سيطرته على الملعب ثم شرع في شن الهجمات والضغط على دفاع يوفنتوس الذي ارتكب هفوة لا تغتفر بعد خمس دقائق من هدف تيفيز بعد انزلاقة للخبير "جورجيو كيليني".
كيليني ومع حلول الدقيقة الثامنة عشر أهدى نجم دورتموند "ماركو رويس" هدية لا ترفض بعدما انزلق أمامه وترك الفرصة له لينفرد بمرمى الحارس "جيان لويجي بوفون" الذي وقف عاجزًا أمام تصويبة النجم الألماني التي هزت شباكه وأعلنت عن عودة سريعة للضيوف.
دان الاستحواذ لدورتموند بعد الهدف، وفي الدقيقة 23 جدد الفريق الألماني ضغطه على مرمى البيانكونيري وهذه المرة جاء الدور على الأفريقي الجابوني "بيير هينريك أوباميونج" الذي توغل بكرة من الجانب الأيمن واستقبل تمريرة من إيميبولي وضعته في موقف جيد من أجل التصويب على المرمى ولكن كرته ذهبت سهلة بين أحضان بوفون.
وعلى عكس سير اللعب ووسط سيطرة فريق الفيستفالين، تمكن اليوفي من استعادة الأفضلية والتقدم بهدف مباغت في الدقيقة 38 عبر المميز الإسباني "ألفارو موراتا" الذي حول عرضية أرضية من بوجبا ببراعة في شباك فايدينفيلر متفوقًا على ماتس هوملز الذي يتحمل مسؤولية كبيرة في الهدفين بسوء تمركزه.
انتهى الشوط الأول بتقدم اليوفي، ليدخل الأخير الشوط الثاني بمعنويات أفضل وأداء أكثر اتزانًا على أرضية الميدان، ومع أول 3 دقائق كاد اليوفي أن يحسم اللقاء بهدف ثالث ولكن رأسية المدافع "ليوناردو بونوتشي" علت العارضة.
هدف موراتا كان هامًا للغاية على ما يبدو لأن تحسن يوفنتوس بدا واضحًا في شطر المباراة الثاني، وفي الدقيقة 71 أضاع الأباتشي هدفًا جديدًا بعد تصويبة زاحفة من قوس منطقة الجزاء مرت على بعد ياردات بجوار عارضة الحارس الألماني.
حاول مدرب البروسيا "يورجن كلوب" تنشيط هجومه بالدفع بالبولندي العائد كوبا بدلا من إيميبولي، ولكن استحواذه كان سلبيًا دون خطورة كبيرة على مرمى بوفون.
أخطر الهجمات الضائعة ليوفنتوس في المباراة أتيحت للبديل "روبيرتو بيريرا" في الدقيقة 85 بعدما توغل بشكل رأسي داخل منطقة الجزاء وانفرد بالحارس فايدينفيلر ليضع كرة زاحفة مرت تتهادى أمام خط المرمى إلى خارج الملعب وسط حسرة جماهير اليوفنتوس ستاديوم على الخروج بانتصار متواضع من ملعبهم.