الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
نجح فريق موناكو بقيادة مدربه ليوناردو جارديم وبقيادة نجمي خط وسطه موتينيو وكوندوبيا في تسجيل انتصار تاريخي على ملعب الإمارات في لندن بثلاثة أهداف مٌقابل هدف سجلها كوندوبيا وبيرباتوف في الدقيقتين 38 و 53 وكاراسكو البديل في الدقيقة الأخيرة من الوقت بدل الضائع بينما سجل تشامبرلين لأرسنال في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع في ذهاب دور الـ16 من بطولة دوري أبطال أوروبا.
بدأت المباراة بهجوم من فريق أرسنال وخاصة داني ويلبيك الذي وصل لمنطقة الجزاء من تمريرة طويلة سددها ويلبيك ولكنها ذهبت فوق العارضة كثيرًا في الدقيقة الثانية، واستمرت البداية الرائعة لبضعة دقائق قبل أن يحصل موناكو على ثقة المباراة ويبدأ بتنظيم صفوفه جيدًا في الخلف.
على الرغم من ذلك كانت هناك بضعة فرص خجولة من أرسنال مثل تسديدة أليكسيس سانشيز التي أخرجها سوباسيتش فوق العارضة في الدقيقة 31 وكذلك عرضية بيليرين لأوليفييه جيرو التي سددها المهاجم الفرنسي بعيدة تمامًا عن الثلاث خشبات في الدقيقة 37.
ليُعاقبه بعد ذلك فريق ليوناردو جارديم بكرة مرتدة قادها المتميز جواو موتينيو ومررها لكوندوبيا الذي سددها بقوة فاصطدمت بالمدافع ميرتيساكر وسكنت شباك ديفيد أوسبينا في الدقيقة 38 لينتهي الشوط الأول بتقدمٍ مستحق للفريق المنظم والذي يدافع جيدًا عن مناطقه "موناكو".
في بداية الشوط الثاني اندفع أرسنال بكل قوته ولعب كازورلا كرة عرضية من الجهة اليسرى على رأس جيرو ذهبت أعلى المرمى بكثير، ليرد موناكو بتسجيل الهدف الثاني من كرة مرتدة سريعة قادها مارتيال وانطلق ثم مرر الكرة لبيرباتوف الذي أسكنها شباك أوسبينا، ثم أضاع جيرو فرصة أخرى بطريقة عجيبة بعد تسديد من أليكسيس سانشيز ارتدت من الحارس وسددها جيرو بكل سوء وبدون أي دقة لتبقى النتيجة 2-0 لموناكو.
واصل موناكو تقديمه للمتعة الكبيرة عبر الهجمات المرتدة وأضاع فرصتين لمضاعفة الأولى من تمريرة رائعة بالكعب من جواو موتينيو لمارتيال ولكن الأخير تحرك متأخرًا لتصطدم تسديدته بأوسبينا، والثانية عبر موتينو نفسه من تسديدة رائعة بيمناه مرت أعلى العارضة بقليل في الدقيقة 62.
واصل موناكو ثباته الدفاعي رغم محاولات أرسنال وأليكسيس سانشيز الفردية لاختراق الدفاع الصلب بقيادة أيمن عبد النور، وخاطر فينجر في تغييراته بالدفع بوالكوت وتشامبرلين مكان كوكيلين وجيرو لكن المدفعجية ظلوا فاشلين عن فك شفرة الدفاع الفرنسي.
في الربع ساعة الأخيرة لم نرى ردة الفعل المتوقعة من فريق أرسنال وهو متأخر بهدفين ولم يصنع الخطر إلا من كرة ركنية سددها سانشيز وذهبت بجانب القائم القريب بينما كان أمام موناكو مساحات كبيرة لم يستغلها بالشكل الأمثل في الهجمات المرتدة، وفي الدقيقة 91 نجح تشامبرلين في تقليص النتيجة بتسديدة يمينية مقوسة سكنت شباك موناكو.
ولكن في الثواني الأخيرة من المباراة ومن مرتدة للشاب البديل كاراسكو تقدم اللاعب بسرعة كبيرة لداخل المنطقة وسدد كرة دقيقة على القائم البعيد اصطدمت به وسكنت شباك أوسبينا لينتهي اللقاء بفوزٍ كبير ومستحق لأبناء ليوناردو جارديم 3-1 في لندن!.
بدأت المباراة بهجوم من فريق أرسنال وخاصة داني ويلبيك الذي وصل لمنطقة الجزاء من تمريرة طويلة سددها ويلبيك ولكنها ذهبت فوق العارضة كثيرًا في الدقيقة الثانية، واستمرت البداية الرائعة لبضعة دقائق قبل أن يحصل موناكو على ثقة المباراة ويبدأ بتنظيم صفوفه جيدًا في الخلف.
على الرغم من ذلك كانت هناك بضعة فرص خجولة من أرسنال مثل تسديدة أليكسيس سانشيز التي أخرجها سوباسيتش فوق العارضة في الدقيقة 31 وكذلك عرضية بيليرين لأوليفييه جيرو التي سددها المهاجم الفرنسي بعيدة تمامًا عن الثلاث خشبات في الدقيقة 37.
ليُعاقبه بعد ذلك فريق ليوناردو جارديم بكرة مرتدة قادها المتميز جواو موتينيو ومررها لكوندوبيا الذي سددها بقوة فاصطدمت بالمدافع ميرتيساكر وسكنت شباك ديفيد أوسبينا في الدقيقة 38 لينتهي الشوط الأول بتقدمٍ مستحق للفريق المنظم والذي يدافع جيدًا عن مناطقه "موناكو".
في بداية الشوط الثاني اندفع أرسنال بكل قوته ولعب كازورلا كرة عرضية من الجهة اليسرى على رأس جيرو ذهبت أعلى المرمى بكثير، ليرد موناكو بتسجيل الهدف الثاني من كرة مرتدة سريعة قادها مارتيال وانطلق ثم مرر الكرة لبيرباتوف الذي أسكنها شباك أوسبينا، ثم أضاع جيرو فرصة أخرى بطريقة عجيبة بعد تسديد من أليكسيس سانشيز ارتدت من الحارس وسددها جيرو بكل سوء وبدون أي دقة لتبقى النتيجة 2-0 لموناكو.
واصل موناكو تقديمه للمتعة الكبيرة عبر الهجمات المرتدة وأضاع فرصتين لمضاعفة الأولى من تمريرة رائعة بالكعب من جواو موتينيو لمارتيال ولكن الأخير تحرك متأخرًا لتصطدم تسديدته بأوسبينا، والثانية عبر موتينو نفسه من تسديدة رائعة بيمناه مرت أعلى العارضة بقليل في الدقيقة 62.
واصل موناكو ثباته الدفاعي رغم محاولات أرسنال وأليكسيس سانشيز الفردية لاختراق الدفاع الصلب بقيادة أيمن عبد النور، وخاطر فينجر في تغييراته بالدفع بوالكوت وتشامبرلين مكان كوكيلين وجيرو لكن المدفعجية ظلوا فاشلين عن فك شفرة الدفاع الفرنسي.
في الربع ساعة الأخيرة لم نرى ردة الفعل المتوقعة من فريق أرسنال وهو متأخر بهدفين ولم يصنع الخطر إلا من كرة ركنية سددها سانشيز وذهبت بجانب القائم القريب بينما كان أمام موناكو مساحات كبيرة لم يستغلها بالشكل الأمثل في الهجمات المرتدة، وفي الدقيقة 91 نجح تشامبرلين في تقليص النتيجة بتسديدة يمينية مقوسة سكنت شباك موناكو.
ولكن في الثواني الأخيرة من المباراة ومن مرتدة للشاب البديل كاراسكو تقدم اللاعب بسرعة كبيرة لداخل المنطقة وسدد كرة دقيقة على القائم البعيد اصطدمت به وسكنت شباك أوسبينا لينتهي اللقاء بفوزٍ كبير ومستحق لأبناء ليوناردو جارديم 3-1 في لندن!.