Mahmoud Hamdy
كبار الشخصيات
دورة الالعاب الأسيوية الدوحة 2006
ستار دي في بي | StarDVB
أهلاً وسهلاً بك من جديد في ستار دي في بي StarDVB. تم في الاونة الاخيرة تطوير وتخصيص الموقع ليشمل IPTV و SMART TV بشكل أوسع من السابق. إذا كنت مسجل سابقا يمكنك الدخول باسم المستخدم السابق نفسه، وإن كنت غير مسجل مسبقاً، يمكنك التسجيل الان. نرحب بمشاركاتك واقتراحاتك في أي وقت، نتمنى لك وقتاً ممتعاً معنا.
دورة الالعاب الأسيوية الدوحة 2006
- بادئ الموضوع Mahmoud Hamdy
- تاريخ البدء
- الحالة
Mahmoud Hamdy
كبار الشخصيات
6500 زيا استعراضيا خلابة جاهزة لاحتفالية افتتاح ألعاب الدوحة 2006
كشفت اللجنة المنظمة لدورة الالعاب الاسيوية الخامسة عشرة "الدوحة 2006" عن بعض التفاصيل المثيرة التي تجري حاليا وراء الكواليس والمتعلقة بالتحضيرات واللمسات النهائية لحفل افتتاح ألعاب "الدوحة 2006" وهي التفاصيل التي ستجعل حفل الافتتاح من أكثر العروض إثارة وإبهارا منذ تأسيس الالعاب الاسيوية، كما سيجعل كافة متابعي الحفل حول العالم يتذكرونه طويلا لما سيحفل به من مفاجآت غير مسبوقة.
وعكف ما يزيد على 1000 مختص بالفعاليات العالمية على العمل سويا في مجمع الاحتفالات خصيصا لهذا الغرض ليضعوا إبداعاتهم لاخراج أفضل وأكثر العروض إثارة وإبهارا على الاطلاق.
وجرى الانتهاء مما يزيد على 6500 زيا خاصا بفعاليات حفل الافتتاح التي ستجري على استاد خليفة وعلى مدى العامين الماضيين عكف مصممو الازياء على إجراء العديد من الابحاث حول الثقافات والحضارات المختلفة المشاركة في الالعاب والتي ستشكل جزءا من الدوحة 2006 قبل أن يستقروا على التصاميم النهائية لتلك الازياء.
كما يعمل هؤلاء المصممون بالتنسيق مع الكوادر والمواهب المحلية بما يضمن خروج الازياء العربية والاسيوية بالشكل الصحيح وكان نتاج ذلك مجموعة رائعة من الازياء التي جرى استيحائها من كل من الدوحة وسيدني وملبورن وشنغهاي وبانكوك والقاهرة وأمريكا ودمشق وبريطانيا وفيتنام واليابان وهونغ كونج والهند وبالي وكوريا.
ولان هذه الازياء جرى تصميمها قبل اختيار العارضين فقد روعي في كل زي منها إمكانية ضبط كل منها ليناسب مقاس كل عارض كما روعي التصميم والمظهر العام أو المفهوم النظري للزي ومعايير المرونة وسهولة الحركة وتوفير الراحة للعارضين خاصة الراقصين ولاعبي الاكروبات والاستعراضات الهوائية.
ولقد استلزمت هذه التحضيرات مرافق كبيرة بجوار استاد خليفة وتضم تلك المرافق كافة المباني الادارية وقاعات التدريب على الرقصات والعروض واللوحات الفنية والاستعراضات ومساحات للتدريب وورش للديكورات وورش التفصيل والمرافق المتخصصة الاخرى والمستودعات بالاضافة إلى منطقة خارجية مكشوفة للتدريب. وتعادل مساحة تلك المرافق مساحة ملعب استاد خليفة بالكامل.
وهناك العديد من الارقام والحقائق حول هذه الازياء منها أن أكثر من 1000 كيلومترا من الاقمشة جرى استخدامها واستيرادها من الهند وإندونيسيا وتايلاند وقطر.
إضافة إلي 5000 زوجا من الاحذية الخفيفة ستستخدم في العروض و1000 مترا من الاقمشة المذهبة "الموشاة بالذهب" و14 صندوقا من أصابع الغراء الساخن جرى استخدامها للصق الترتر على الملابس و500 بكرة ولفة خيط استخدمت لحياكة الازياء وأكثر من مليون حبة ترتر تم استخدمها لتزيين الازياء.
كشفت اللجنة المنظمة لدورة الالعاب الاسيوية الخامسة عشرة "الدوحة 2006" عن بعض التفاصيل المثيرة التي تجري حاليا وراء الكواليس والمتعلقة بالتحضيرات واللمسات النهائية لحفل افتتاح ألعاب "الدوحة 2006" وهي التفاصيل التي ستجعل حفل الافتتاح من أكثر العروض إثارة وإبهارا منذ تأسيس الالعاب الاسيوية، كما سيجعل كافة متابعي الحفل حول العالم يتذكرونه طويلا لما سيحفل به من مفاجآت غير مسبوقة.
وعكف ما يزيد على 1000 مختص بالفعاليات العالمية على العمل سويا في مجمع الاحتفالات خصيصا لهذا الغرض ليضعوا إبداعاتهم لاخراج أفضل وأكثر العروض إثارة وإبهارا على الاطلاق.
وجرى الانتهاء مما يزيد على 6500 زيا خاصا بفعاليات حفل الافتتاح التي ستجري على استاد خليفة وعلى مدى العامين الماضيين عكف مصممو الازياء على إجراء العديد من الابحاث حول الثقافات والحضارات المختلفة المشاركة في الالعاب والتي ستشكل جزءا من الدوحة 2006 قبل أن يستقروا على التصاميم النهائية لتلك الازياء.
كما يعمل هؤلاء المصممون بالتنسيق مع الكوادر والمواهب المحلية بما يضمن خروج الازياء العربية والاسيوية بالشكل الصحيح وكان نتاج ذلك مجموعة رائعة من الازياء التي جرى استيحائها من كل من الدوحة وسيدني وملبورن وشنغهاي وبانكوك والقاهرة وأمريكا ودمشق وبريطانيا وفيتنام واليابان وهونغ كونج والهند وبالي وكوريا.
ولان هذه الازياء جرى تصميمها قبل اختيار العارضين فقد روعي في كل زي منها إمكانية ضبط كل منها ليناسب مقاس كل عارض كما روعي التصميم والمظهر العام أو المفهوم النظري للزي ومعايير المرونة وسهولة الحركة وتوفير الراحة للعارضين خاصة الراقصين ولاعبي الاكروبات والاستعراضات الهوائية.
ولقد استلزمت هذه التحضيرات مرافق كبيرة بجوار استاد خليفة وتضم تلك المرافق كافة المباني الادارية وقاعات التدريب على الرقصات والعروض واللوحات الفنية والاستعراضات ومساحات للتدريب وورش للديكورات وورش التفصيل والمرافق المتخصصة الاخرى والمستودعات بالاضافة إلى منطقة خارجية مكشوفة للتدريب. وتعادل مساحة تلك المرافق مساحة ملعب استاد خليفة بالكامل.
وهناك العديد من الارقام والحقائق حول هذه الازياء منها أن أكثر من 1000 كيلومترا من الاقمشة جرى استخدامها واستيرادها من الهند وإندونيسيا وتايلاند وقطر.
إضافة إلي 5000 زوجا من الاحذية الخفيفة ستستخدم في العروض و1000 مترا من الاقمشة المذهبة "الموشاة بالذهب" و14 صندوقا من أصابع الغراء الساخن جرى استخدامها للصق الترتر على الملابس و500 بكرة ولفة خيط استخدمت لحياكة الازياء وأكثر من مليون حبة ترتر تم استخدمها لتزيين الازياء.
Mahmoud Hamdy
كبار الشخصيات
افتتاح مركز البث الدولي لدورة الالعاب الاسيوية بقطر غدا
يفتتح غدا الجمعة مركز البث الدولي لدورة الالعاب الاسيوية الخامسة عشرة التي تنطلق منافساتها في العاصمة القطرية الدوحة في أول كانون الاول/ديسمبر المقبل. وذلك بمقر المركز الاعلامي الرئيسي للبطولة الذي يتولى توزيع إشارات البث في مختلف أنحاء العالم خاصة آسيا وأوروبا وأمريكا الشمالية.
ويسع المركز الجديد نحو أربعة آلاف شخص. وتم تأسيسه ليستوعب قيام 1500 شخص بعملية بث فعاليات البطولة بخلاف استيعاب رجال الصحافة والمصورين حيث تصل الطاقة الاستيعابية للمركز الاعلامي الرئيسي للالعاب لاكثر من ثلاثة آلاف شخص. حيث وجهت دعوات لحضور الالعاب لصحفيين من أكثر من 165 مؤسسة إعلامية.
وتبلغ مساحة المركز الاعلامي 20 ألف متر مربع وهو مزود بكافة الخدمات التي يحتاجها الاعلاميون الذين بدأوا بالتوافد على المركز بالفعل. ويعتبر الوفد الصيني هو أكبر الوفود الاعلامية بالالعاب ويبلغ عدد أفراده 360 إعلاميا يليه الوفد الياباني ويضم 268 إعلاميا ثم وفد كوريا الجنوبية ويضم 112 إعلاميا.
ويستمر العمل بمركز البث الدولي على مدار الساعة 24 ساعة يوميا ابتداء من اليوم الخميس حيث أصبحت المنشأة جاهزة لاستقبال الضيوف الذين بدءوا بالتوافد على الدوحة.
ويوجد بالمركز الاعلامي محلات لخدمات التصوير ووكالة سفريات ومقاهي ومطاعم سعتها 800 مقعد تقدم أكلات عالمية. وأبرمت عقود مع أصحاب المحلات تتضمن عدة بنود أهمها نوعية ومستوى الخدمات مع وجود مراجعة دورية بناء على ملاحظات الاعلاميين.
ويحتوي المركز الرئيسي على ثلاث قاعات للمؤتمرات تستضيف الاخبار اليومية في المنافسات والاخبار. وهذه القاعات هي: المها وتسع 500 شخص وتقدم خدمة الايجاز اليومي للاعلاميين مع الترجمة الفورية من الانجليزية إلى العربية واليابانية والصينية والكورية والروسية. وقاعة الصقر وتسع 100 إعلامي وقاعة اللؤلؤ وتسع 40 إعلاميا.
يفتتح غدا الجمعة مركز البث الدولي لدورة الالعاب الاسيوية الخامسة عشرة التي تنطلق منافساتها في العاصمة القطرية الدوحة في أول كانون الاول/ديسمبر المقبل. وذلك بمقر المركز الاعلامي الرئيسي للبطولة الذي يتولى توزيع إشارات البث في مختلف أنحاء العالم خاصة آسيا وأوروبا وأمريكا الشمالية.
ويسع المركز الجديد نحو أربعة آلاف شخص. وتم تأسيسه ليستوعب قيام 1500 شخص بعملية بث فعاليات البطولة بخلاف استيعاب رجال الصحافة والمصورين حيث تصل الطاقة الاستيعابية للمركز الاعلامي الرئيسي للالعاب لاكثر من ثلاثة آلاف شخص. حيث وجهت دعوات لحضور الالعاب لصحفيين من أكثر من 165 مؤسسة إعلامية.
وتبلغ مساحة المركز الاعلامي 20 ألف متر مربع وهو مزود بكافة الخدمات التي يحتاجها الاعلاميون الذين بدأوا بالتوافد على المركز بالفعل. ويعتبر الوفد الصيني هو أكبر الوفود الاعلامية بالالعاب ويبلغ عدد أفراده 360 إعلاميا يليه الوفد الياباني ويضم 268 إعلاميا ثم وفد كوريا الجنوبية ويضم 112 إعلاميا.
ويستمر العمل بمركز البث الدولي على مدار الساعة 24 ساعة يوميا ابتداء من اليوم الخميس حيث أصبحت المنشأة جاهزة لاستقبال الضيوف الذين بدءوا بالتوافد على الدوحة.
ويوجد بالمركز الاعلامي محلات لخدمات التصوير ووكالة سفريات ومقاهي ومطاعم سعتها 800 مقعد تقدم أكلات عالمية. وأبرمت عقود مع أصحاب المحلات تتضمن عدة بنود أهمها نوعية ومستوى الخدمات مع وجود مراجعة دورية بناء على ملاحظات الاعلاميين.
ويحتوي المركز الرئيسي على ثلاث قاعات للمؤتمرات تستضيف الاخبار اليومية في المنافسات والاخبار. وهذه القاعات هي: المها وتسع 500 شخص وتقدم خدمة الايجاز اليومي للاعلاميين مع الترجمة الفورية من الانجليزية إلى العربية واليابانية والصينية والكورية والروسية. وقاعة الصقر وتسع 100 إعلامي وقاعة اللؤلؤ وتسع 40 إعلاميا.
Mahmoud Hamdy
كبار الشخصيات
الرئيس التايواني يحث لاعبي البلاد على إحراز الذهب بدورة الالعاب الاسيوية
دعا الرئيس التايواني تشين شوي بيان اليوم الخميس اللاعبين الرياضيين التايوانيين للفوز بالميداليات الذهبية في دورة الالعاب الاسيوية الخامسة عشرة التي ستجرى منافساتها في الفترة ما بين أول و15 كانون الاول/ديسمبر المقبل بالعاصمة القطرية الدوحة.
وقال تشين للفريق التايواني بمركز تدريب "تسوينج ناشونال أثليتس" في كاوشيونج شرق تايوان "لقد فازت تايوان بأول ذهبية لها في الاحداث الرياضية الدولية عام 2004 في دورة الالعاب الاوليمبية بأثينا. ولكن في دورة ألعاب شرق آسيا الرابعة التي جرت العام الماضي فزنا ب12 ميدالية ذهبية و34 فضية و26 برونزية. آمل أن تبذلوا قصارى جهدكم في دورة الالعاب الاسيوية ودعوا العالم بأسره يسمع اسم: تايوان".
وأكد تشين أن تايوان تستعد لاستضافة دورة الالعاب العالمية عام 2009 وأنه يريد أن تفوز بلاده بسبع ذهبيات في اوليمبياد 2008 بالعاصمة الصينية بكين.
وقدم تشين علم اللجنة الاوليمبية الوطنية بتايبيه الصينية للفريق التاياوني الذي سيشارك في ألعاب آسيا وتمنى لهم النجاح. وسترسل تايوان بعثة مكونة من 542 فردا لتمثيلها في دورة الالعاب الاسيوية من بينهم 391 لاعبا رياضيا و98 مدربا و53 من المسئولين وأعضاء الاجهزة الفنية.
وتأمل تايوان في إحراز من عشر إلى 15 ميدالية ذهبية في 34 رياضية ستنافس بها.
وفي الاسبوع الماضي تعهد وزير الرياضة التايواني تشين تشوان شو بتقديم استقالته إذا فشل اللاعبون الرياضيون التايوانيون في إحراز 15 ميدالية ذهبية على الاقل بدورة الالعاب الاسيوية بالدوحة.
ولا يوجد بجزيرة تايوان وهي دولة يقطنها 23 مليون نسمة عرف التدريب النظامي للاعبين الرياضيين.
وتعد رياضة البيسبول (كرة القاعدة) هي اللعبة الشعبية الاولى في تايوان. الا أن الجزيرة الاسيوية نجحت أيضا في تقديم عدد من لاعبي التايكوندو أصحاب المستوى العالمي.
وفي بطولة كأس إنتركونتينينتال السادسة عشرة لمباريات البيسبول التي اختتمت فعالياتها في تايشونج بوسط تايوان يوم الاحد الماضي، تغلبت تايوان على اليابان لتحتل المركز الثالث بالبطولة. بينما كان المركزان الاول والثاني بالبطولة من نصيب كوبا وهولندا على التوالي.
دعا الرئيس التايواني تشين شوي بيان اليوم الخميس اللاعبين الرياضيين التايوانيين للفوز بالميداليات الذهبية في دورة الالعاب الاسيوية الخامسة عشرة التي ستجرى منافساتها في الفترة ما بين أول و15 كانون الاول/ديسمبر المقبل بالعاصمة القطرية الدوحة.
وقال تشين للفريق التايواني بمركز تدريب "تسوينج ناشونال أثليتس" في كاوشيونج شرق تايوان "لقد فازت تايوان بأول ذهبية لها في الاحداث الرياضية الدولية عام 2004 في دورة الالعاب الاوليمبية بأثينا. ولكن في دورة ألعاب شرق آسيا الرابعة التي جرت العام الماضي فزنا ب12 ميدالية ذهبية و34 فضية و26 برونزية. آمل أن تبذلوا قصارى جهدكم في دورة الالعاب الاسيوية ودعوا العالم بأسره يسمع اسم: تايوان".
وأكد تشين أن تايوان تستعد لاستضافة دورة الالعاب العالمية عام 2009 وأنه يريد أن تفوز بلاده بسبع ذهبيات في اوليمبياد 2008 بالعاصمة الصينية بكين.
وقدم تشين علم اللجنة الاوليمبية الوطنية بتايبيه الصينية للفريق التاياوني الذي سيشارك في ألعاب آسيا وتمنى لهم النجاح. وسترسل تايوان بعثة مكونة من 542 فردا لتمثيلها في دورة الالعاب الاسيوية من بينهم 391 لاعبا رياضيا و98 مدربا و53 من المسئولين وأعضاء الاجهزة الفنية.
وتأمل تايوان في إحراز من عشر إلى 15 ميدالية ذهبية في 34 رياضية ستنافس بها.
وفي الاسبوع الماضي تعهد وزير الرياضة التايواني تشين تشوان شو بتقديم استقالته إذا فشل اللاعبون الرياضيون التايوانيون في إحراز 15 ميدالية ذهبية على الاقل بدورة الالعاب الاسيوية بالدوحة.
ولا يوجد بجزيرة تايوان وهي دولة يقطنها 23 مليون نسمة عرف التدريب النظامي للاعبين الرياضيين.
وتعد رياضة البيسبول (كرة القاعدة) هي اللعبة الشعبية الاولى في تايوان. الا أن الجزيرة الاسيوية نجحت أيضا في تقديم عدد من لاعبي التايكوندو أصحاب المستوى العالمي.
وفي بطولة كأس إنتركونتينينتال السادسة عشرة لمباريات البيسبول التي اختتمت فعالياتها في تايشونج بوسط تايوان يوم الاحد الماضي، تغلبت تايوان على اليابان لتحتل المركز الثالث بالبطولة. بينما كان المركزان الاول والثاني بالبطولة من نصيب كوبا وهولندا على التوالي.
Mahmoud Hamdy
كبار الشخصيات
شعلة دورة الالعاب الاسيوية تعود لقطر .. السبت المقبل
تعود إلى قطر بعد غد السبت شعلة دورة الالعاب الاسيوية الخامسة عشرة الدوحة 2006 بعد جولة طافت خلالها 14 بلدا وإقليما آسيويا قاطعة أكثر من 50 ألف كيلومتر في أطول جولة عرفها تاريخ الالعاب الاسيوية حتى الان.
وتصل الشعلة بعد غد إلى مرفأ الشمال في قارب علي متنه الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني سفير شعلة الالعاب الاسيوية الخامسة عشرة.
ويقام حفل استقبال للشعلة في الشمال بحضور مشجعي الشعلة ومحبي الرياضة الذين سينثرون الورد ترحيبا بها بينما تقام لوحات الرقص التقليدية والعروض الثقافية.
ويحضر حفل الاستقبال أفراد المجتمع القطري إضافة إلى أعضاء اللجنة المنظمة لدورة الالعاب الاسيوية والمجلس الاوليمبي الاسيوي.
وسيحمل شعلة الدوحة 2006 حوالي ألف مقيم في قطر يمثلون 67 جنسية على مدي سبعة أيام عبر مناطق الزبارة وخور العديد وسيلين والوكرة والخور والدوحة كآخر محطة وصولا إلى استاد خليفة في أول كانون الاول/ديسمبر إيذانا بالانطلاق الرسمي لدورة الالعاب الاسيوية. وعقدت اللجنة المنظمة لدورة الالعاب الاسيوية مؤتمرا صحفيا ظهر اليوم الخميس في مقر المركز الاعلامي الرئيسي حضره أحمد الخليفي نائب المدير العام للدعم الاداري والمتحدث الرسمي للدورة وشريف حشيشو مدير إدارة الاحتفالات والفعاليات الثقافية.
وأكد شريف حشيشو أن رحلة الشعلة تركت انطباعا جيدا لدي البلاد التي زارتها خلال الفترة الماضية ودخلت قلوب الملايين عبر القارات مضيفا "إننا واثقون من تشجيع مختلف الشعوب للشعلة في مسيرتها داخل دولة قطر كمقدمة لاكبر حدث رياضي في المنطقة".
وكانت الشعلة قد توجهت إلى العاصمة الهندية نيودلهي التي استضافت الالعاب الاسيوية الاولي عام 1951 وكوريا الجنوبية واليابان والفلبين والصين وماكاو والصين وهونج كونج والصين واندونيسيا وتايلاند وإيران وعمان والامارات العربية المتحدة والكويت والبحرين قبل عودتها إلى قطر مطلع الاسبوع المقبل.
وحمل كل من حاملي الشعلة الذين قارب عددهم 2500 فرد شعلة الدوحة 2006 لمسافة 500 متر خلال رحلتها القارية.
وتنقلت الشعلة ما بين الارض والبحر وسافرت في مختلف وسائل النقل بما فيها القطار والدراجات الهوائية والنارية والتليفريك والسيارات التقليدية وعن طريق التزحلق على الجليد والجمال والخيل وزوارق التجديف والبواخر والزوارق السريعة والبواخر السياحية .
تعود إلى قطر بعد غد السبت شعلة دورة الالعاب الاسيوية الخامسة عشرة الدوحة 2006 بعد جولة طافت خلالها 14 بلدا وإقليما آسيويا قاطعة أكثر من 50 ألف كيلومتر في أطول جولة عرفها تاريخ الالعاب الاسيوية حتى الان.
وتصل الشعلة بعد غد إلى مرفأ الشمال في قارب علي متنه الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني سفير شعلة الالعاب الاسيوية الخامسة عشرة.
ويقام حفل استقبال للشعلة في الشمال بحضور مشجعي الشعلة ومحبي الرياضة الذين سينثرون الورد ترحيبا بها بينما تقام لوحات الرقص التقليدية والعروض الثقافية.
ويحضر حفل الاستقبال أفراد المجتمع القطري إضافة إلى أعضاء اللجنة المنظمة لدورة الالعاب الاسيوية والمجلس الاوليمبي الاسيوي.
وسيحمل شعلة الدوحة 2006 حوالي ألف مقيم في قطر يمثلون 67 جنسية على مدي سبعة أيام عبر مناطق الزبارة وخور العديد وسيلين والوكرة والخور والدوحة كآخر محطة وصولا إلى استاد خليفة في أول كانون الاول/ديسمبر إيذانا بالانطلاق الرسمي لدورة الالعاب الاسيوية. وعقدت اللجنة المنظمة لدورة الالعاب الاسيوية مؤتمرا صحفيا ظهر اليوم الخميس في مقر المركز الاعلامي الرئيسي حضره أحمد الخليفي نائب المدير العام للدعم الاداري والمتحدث الرسمي للدورة وشريف حشيشو مدير إدارة الاحتفالات والفعاليات الثقافية.
وأكد شريف حشيشو أن رحلة الشعلة تركت انطباعا جيدا لدي البلاد التي زارتها خلال الفترة الماضية ودخلت قلوب الملايين عبر القارات مضيفا "إننا واثقون من تشجيع مختلف الشعوب للشعلة في مسيرتها داخل دولة قطر كمقدمة لاكبر حدث رياضي في المنطقة".
وكانت الشعلة قد توجهت إلى العاصمة الهندية نيودلهي التي استضافت الالعاب الاسيوية الاولي عام 1951 وكوريا الجنوبية واليابان والفلبين والصين وماكاو والصين وهونج كونج والصين واندونيسيا وتايلاند وإيران وعمان والامارات العربية المتحدة والكويت والبحرين قبل عودتها إلى قطر مطلع الاسبوع المقبل.
وحمل كل من حاملي الشعلة الذين قارب عددهم 2500 فرد شعلة الدوحة 2006 لمسافة 500 متر خلال رحلتها القارية.
وتنقلت الشعلة ما بين الارض والبحر وسافرت في مختلف وسائل النقل بما فيها القطار والدراجات الهوائية والنارية والتليفريك والسيارات التقليدية وعن طريق التزحلق على الجليد والجمال والخيل وزوارق التجديف والبواخر والزوارق السريعة والبواخر السياحية .
Brave Heart
كبار الشخصيات
مهمة صعبة للأردن
يدخل المنتخب الأولمبي الأردني لكرة القدم في مهمة صعبة عندما يقابل منتخب مكاو الجمعة 24 تشرين الثاني/نوفمبر الجاري في العاصمة القطرية الدوحة، في إطار منافسات الدور التمهيدي من التصفيات المؤهلة لدورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة في الدوحة.
ورغم صعوبة المهمة في التأهل، إلا أن الجهاز الفني للمنتخب يأمل بتحقيق الفوز على منتخب مكاو، مقابل تعثر منتخب طاجكستان أمام منتخب قرغيستان في مباراتهما في نفس اليوم.
وكان منتخب الأردن تعادل سلبياً في المباراتين الماضيتين أمام طاجكستان وقرغيستان، فيما فاز طاجكستان مُتصدر المجموعة على قرغيستان، علماً أن تعليمات البطولة تنص على تأهل فريق واحد إلى دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة.
ومن جانبه، قال مدرب المنتخب نهاد صوقار إن آمال منتخبنا لازالت قائمة في التأهل إلى الأسياد، مُتوقعاً تحقيق فوز كبير على مكاو.
واعتبر مدرب المنتخب الأردني أن لاعبيه قدموا عروضاً جيدة خلال المباراتين الماضيتين، ولكن سوء الطالع وعدم توفيق المهاجمين أمام المرمى أضاع فوزاً كان في متناول اليد.
يدخل المنتخب الأولمبي الأردني لكرة القدم في مهمة صعبة عندما يقابل منتخب مكاو الجمعة 24 تشرين الثاني/نوفمبر الجاري في العاصمة القطرية الدوحة، في إطار منافسات الدور التمهيدي من التصفيات المؤهلة لدورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة في الدوحة.
ورغم صعوبة المهمة في التأهل، إلا أن الجهاز الفني للمنتخب يأمل بتحقيق الفوز على منتخب مكاو، مقابل تعثر منتخب طاجكستان أمام منتخب قرغيستان في مباراتهما في نفس اليوم.
وكان منتخب الأردن تعادل سلبياً في المباراتين الماضيتين أمام طاجكستان وقرغيستان، فيما فاز طاجكستان مُتصدر المجموعة على قرغيستان، علماً أن تعليمات البطولة تنص على تأهل فريق واحد إلى دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة.
ومن جانبه، قال مدرب المنتخب نهاد صوقار إن آمال منتخبنا لازالت قائمة في التأهل إلى الأسياد، مُتوقعاً تحقيق فوز كبير على مكاو.
واعتبر مدرب المنتخب الأردني أن لاعبيه قدموا عروضاً جيدة خلال المباراتين الماضيتين، ولكن سوء الطالع وعدم توفيق المهاجمين أمام المرمى أضاع فوزاً كان في متناول اليد.
Brave Heart
كبار الشخصيات
الصين في اسياد الدوحة وعينها على الأولمبياد
كل يُغني على ليلاه، هذا هو ما يمكن وصفه على مُشاركة الصين في دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة "الدوحة 2006"، فالصين تدخل البطولة وعينها على الأولمبياد التي تستضيفها عاصمتها بكين في العام 2008.وتُشير التقارير الصينية إلى أن دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة ستكون "الفرصة الأفضل" لفرقها قبل الخوض في غمار الأولمبياد، التي تسعى فيها الصين لتحقيق المركز الأول.
وتسعى الصين لحصد المركز الأول في قائمة الدول المُشاركة في دورة الألعاب الآسيوية، عن طريق سعي رياضييها للحصول على الميداليات الذهبية في الألعاب التي سيشاركون فيها.
ويتضح هذا التصميم الصيني على حصد ذهب "الدوحة 2006" من خلال تصريحين لنائبي رئيس البعثة دوان شى غيه، وشياو تيان، حيث قال الأول إن الوفد الصيني سيسعى جاهداً لتصدر قائمة الميداليات للمرة السابعة على التوالي".
وأضاف الثاني "من الصعب توقع عدد الميداليات الذهبية التي سيفوز بها لاعبينا في الدوحة، ولكننا سنبذل قصارى جهدنا للتأكد من أننا سنحتل الصدارة".
ولهذا الغرض، تُشارك الصين بـ 647 لاعباً للمُشاركة في 37 مسابقة من المسابقات الـ 39 التي تتضمنها دورة الألعاب الآسيوية.
كانت الصين فازت بـ 150 ميدالية ذهبية، و84 فضية، و74 برونزية منذ أربع سنوات في بوسان لتحتفظ بتصدرها للبطولة التي تقام كل أربع سنوات، وذلك لمدة 20 عاماً على التوالي منذ الألعاب الآسيوية التي أُقيمت عام 1982 في نيودلهي بالهند.
غيابات صينية
وفي سياق مُضاد، يغيب عن البعثة الصينية بعض نجومها الكبار، على رأسهم بطل أوليمبياد أثينا لسباق 10 آلاف متر عدو شينغ هوى نا، وشيويه جوان الحائز على ذهبية 100 م سباحة صدر في أثينا، وتشانغ جون الحائز على ذهبية تنس الريشة في نفس الأولمبياد.
ولكن على الجانب الآخر، فإن البعثة الصينية تضم في قائمتها العديد من اللاعبين الجُدد الذين تعول عليهم الصين كثير من الآمال لحصد الذهب، والاستمرار في حصد الذهب في بكين بعد عامين.
وفي هذا السياق قال دوان شى غيه "نظراً لأن الألعاب الآسيوية في الدوحة ستكون آخر اللقاءات الرياضية الشاملة الدولية واسعة النطاق بالنسبة للصين، فمن المهم أن يكتسب اللاعبون والمدربون خبرة لأولمبياد بكين".
وتابع "من بين اللاعبين وعددهم 341 واللاعبات وعددهن 306، شارك 167 في أوليمبياد أثينا في عام 2004، وشارك 176 في دورة الألعاب الآسيوية ببوسان، ولكن معظمهم، ويمثلون 63 في المائة من الاجمالى، يظهرون لأول مرة في بطولة شاملة دولية".
وأنهى غيه حديثه بالقول "نأمل في أن تضع هذه الألعاب شبابنا في اختبار، وتمنحهم مذاق ما سيكون الحال عليه في الأولمبياد".
Brave Heart
كبار الشخصيات
أكبر اللاعبين سناً في أسياد الدوحة من سنغافورة
يبلغ الجد السنغافوري آلان بوان 65 عاماً، ولكنه جاد بشأن المشاركة في دورة الألعاب الآسيوية بالدوحة، ويريد المنافسة على ميدالية ذهبية في لعبة البلياردو.ومن المتوقع أن يكون بوان أكبر اللاعبين ضمن ما يقرب من 12 ألف لاعب ولاعبة يشاركون في الدورة التي تستضيفها الدوحة مع بداية الشهر القادم، وعن شعوره إزاء ذلك صرح آلان بوان:"إنها المشاركة الأولى لي في دورة الألعاب الآسيوية، وهي أكبر حدث رياضي أشترك فيه، وقد يكون الأخير".
وأضاف بوان لصحيفة سترايتس نيوز:" سأستمر في المنافسة طالما أشعر باللياقة، إن لعبة البلياردو تعتمد على المهارة، والسن ليس مهماً إلى هذه الدرجة، فأنا لم أشعر أبداً بأنني كبير في السن أثناء اللعب، وإنني مستعد لمنافسة أي لاعب مهما كان سنه".
وقد تكون الفرصة الأكبر للاعب السنغافوري في الحصول على ميدالية في مباريات الزوجي، مع زميله بيتر غيلكرايست ( 38 عاماً )، الحاصل على بطولة العالم عامي 1994 و2001، وهو بريطاني الأصل ونال جنسية سنغافورة هذا العام.
وعن مشاركة آلان بوان قال غيلكرايست:" إنه لائق تماماً بدنياً وذهنيا، ويتدرب وقتاً طويلاً كأي لاعب شاب".
وكان بوان قد فاز بتسعة ألقاب محلية من قبل، كما شارك في دورة ألعب جنوب شرق آسيا، ولكنه لم يسبق له المشاركة في دورة الألعاب الآسيوية.
وتبدأ منافسات البلياردو والسنوكر في الرابع من كانون الأول / ديسمبر، ويقام نهائي البلياردو الفردي في اليوم التالي، ونهائي الزوجي في السادس من الشهر ذاته.
وأضاف بوان لصحيفة سترايتس نيوز:" سأستمر في المنافسة طالما أشعر باللياقة، إن لعبة البلياردو تعتمد على المهارة، والسن ليس مهماً إلى هذه الدرجة، فأنا لم أشعر أبداً بأنني كبير في السن أثناء اللعب، وإنني مستعد لمنافسة أي لاعب مهما كان سنه".
وقد تكون الفرصة الأكبر للاعب السنغافوري في الحصول على ميدالية في مباريات الزوجي، مع زميله بيتر غيلكرايست ( 38 عاماً )، الحاصل على بطولة العالم عامي 1994 و2001، وهو بريطاني الأصل ونال جنسية سنغافورة هذا العام.
وعن مشاركة آلان بوان قال غيلكرايست:" إنه لائق تماماً بدنياً وذهنيا، ويتدرب وقتاً طويلاً كأي لاعب شاب".
وكان بوان قد فاز بتسعة ألقاب محلية من قبل، كما شارك في دورة ألعب جنوب شرق آسيا، ولكنه لم يسبق له المشاركة في دورة الألعاب الآسيوية.
وتبدأ منافسات البلياردو والسنوكر في الرابع من كانون الأول / ديسمبر، ويقام نهائي البلياردو الفردي في اليوم التالي، ونهائي الزوجي في السادس من الشهر ذاته.
Brave Heart
كبار الشخصيات
القطريون يحلمون بزيادة ميدالياتهم في أسياد الدوحة
يحلم القطريون بتحقيق عدد من الميداليات يفوق ما حققوه في بوسان 2002 وهم يحتضنون للمرة الاولى دورة الالعاب الاسيوية الخامسة عشرة -الدوحة 2006- التي تنطلق من 1 الى 15 كانون الاول/ديسمبر المقبل، وهم يرون ان لديهم القدرة علي تحقيق ذلك سواء لاستضافة الدورة على ملاعبهم وبين جمهورهم او للتطور الذي طرأ على عدد من اللعبات الجماعية في مقدمتها كرة القدم. وابرز انجازات هذه الالعاب كان فوز منتخب القدم بكأس الخليج السابعة عشرة في الدوحة عام 2004 وتأهله بجدارة الى نهائيات كأس اسيا 2007، وتأهل منتخب كرة السلة العام الماضي للمرة الاولى في تاريخها الى كأس العالم بعد حصولها ايضا لاول مرة على المركز الثالث اسيويا. هذا فضلا عن تفوق كرة اليد القطرية التي تعد اللعبة الجماعية الوحيدة التي حققت ميدالية في بوسان بحصولها على البرونزية. وحصلت قطر في بوسان على 17 ميدالية منها 4 ذهبيات و5 فضيات و8 برونزيات.
انطلقت مشاركات قطر في دورات الالعاب الاسيوية في بانكوك 1978 ولم تحرز فيها أي ميدالية، وفي نيودلهي 1982 حققت برونزية واحدة، وفي سيول 1986 حصدت ذهبية و3 برونزيات، وفي بكين 1990 حققت 3 ذهبيات وفضيتين وبرونزية، وفي هيروشيما 1994 حصلت على 4 ذهبيات وفضية و5 برونزيات، وفي بانكوك 1998 فازت بذهبيتين و3 فضيات و3 برونزيات.
وتشارك قطر في "الدوحة 2006" بوفد يتكون من 626 فردا منهم 376 لاعبا ولاعبة و250 من أعضاء الأجهزة الفنية والادارية والفنية يمثلون 25 اتحادا هي كرة القدم وكرة اليد وكرة السلة والكرة الطائرة والعاب القوي والجمباز والبولينغ والرماية والمبارزة والسباحة والملاكمة والبليارد والسنوكر والفروسية والغولف والكاراتيه والتايكواندو والشراع والتجذيف والسكواش وكرة المضرب وكرة الطاولة والدراجات الهوائية والمصارعة والشطرنج والجودو ورفع الاثقال وبناء الأجسام والركبي، مع زيادة لعبة واحدة هي الهوكي عن بوسان 2002 عندما شاركت قطر ببعثة كانت تعد الأكبر في تاريخ مشاركاتها وضمت 417 فردا بين رياضي واداري وفني.
تعد العاب القوى اللعبة الاولى التي يبني عليها القطريون آمالهم، فهي من ابرز الالعاب القطرية واكثرها انجازا في التاريخ الرياضي القطري سواء في دورة الالعاب الاسيوية او في بطولات اسيا وبطولات العالم، وسيكون سيف سعيد شاهين بطل العالم في سباق 3 الاف متر متنوع ابرز المرشحين بقوة للحصول على ميدالية ذهبية.
ويمثل القوى القطرية في الدورة اكبر عدد من العدائين وصلوا الى 43.
وبجانب العاب القوى، هناك العاب يأمل القطريون في تحقيق ميداليات فيها لا سيما الرماية حيث يشارك بطل قطر واسيا ناصر العطية، وسعيد الهاجري احد ابطال العالم في البولينغ، فضلا عن نجوم اخرين في بناء الاجسام ورفع الاثقال والشطرنج والفروسية.
ويؤكد الشيخ سعود بن عبد الرحمن آل ثاني الامين العام للجنة الاولمبية القطرية ان اللجنة "تتوقع تحقيق الوفد القطري المشارك في الدوحة 2006 عددا اكبر من الميداليات الذي تحقق في اخر دورة العاب اسيوية والتي أقيمت في بوسان 2002"، مشيرا الى ان "نجاح المنتخبات الجماعية في الدوحة 2006 سيكون امرا طيبا وسيسهم في زيادة الحضور الجماهيري".
وتابع "كل الامكانيات امام الاتحادات المشاركة في الدورة من اجل التمثيل المشرف لدولة قطر". وكشف عن "وجود محاسبة عقب انتهاء الدوحة 2006 كما حدث بعد بوسان وبعد دورة الالعاب العربية وانه ستكون هناك جلسات مطولة مع الاتحادات المشاركة"، واعتبر "ان دورة الالعاب الآسيوية تختلف تماما عن دورة العاب غرب اسيا التي احتلت قطر فيها المركز الاول نظرا لوجود دول قوية على المستوى العالمي وعلى المستوى الاولمبي وليس الاسيوي فقط".
وتوقع احمد المولوي مدير الوفد القطري في الدورة تحقيق بلاده عددا يفوق ميداليات بوسان واكد بوصفه الامين العام للاتحاد القطري لكرة اليد ان المنتخب القطري يسعي للميدالية الذهبية بعد ان حقق البرونزية في بوسان 2002.
ويعول الاتحاد القطري لكرة القدم على الدور الكبير الذي ستلعبه الجماهير القطرية في مساندة منتخبها لا سيما، وكما يقول الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني رئيس الاتحاد، انها كانت العامل الرئيسي في الفوز باللقبين اللذين تحققا للكرة القطرية وهما كأس الخليج 1992 و2004.
واكد ان الاسماء التي يضمها العنابي الاولمبي "تجعل الجميع متفائلا لانهم على قدر المسؤولية وهم يمثلون بلدهم في واحدة من اكبر المناسبات الرياضية وهي فرصة امامهم لترك بصمة في الدورة والمشاركة بشكل فعال لتحقيق ميدالية"، مضيفا "طموحنا احراز الميدالية الذهبية لان فريقنا ليس اقل من أي فريق اخر واغلب افراد العنابي الاولمبي لعبوا مع المنتخب الاول ومع انديتهم في دوري المحترفين".
واعلن احمد الشعبي نائب رئيس اتحاد كرة اليد والمشرف العام على المنتخب ان "منتخب قطر يملك طموحات كبيرة ولن يرضى بغير الذهبية بعد ان حقق البرونزية في بوسان 2002".
ويري راشد التكروني مدير المنتخبات القطرية لكرة السلة "أن المنافسات في الدوحة 2006 ستكون قوية لان الفرق المشاركة شاركت معظمها في مونديال اليابان، وكمنتخب قطري ندرك مدى صعوبة المنافسة ورغم ذلك فنحن نطمح الى تحقيق احد المراكز الاولى في البطولة وليس الفوز بالذهبية والتي نسعى اليها بكل قوة ولكن ليس هناك وعد بتحقيقها نظرا لقوة المنافسة مع مشاركة الصين ولبنان وكوريا واليابان".
اسياد 2006: مشاركات وميداليات قطر في الاسياد
الدوحة 22-11
الدورة ذهبية فضية برونزية المجموع
بانكوك 1978 - - - -
نيودلهي 1982 - - 1 1
سيول 1986 1 - 3 4
بكين 1990 3 2 1 6
هيروشيما 1994 4 1 5 10
بانكوك 1998 2 3 3 8
بوسان 2002 4 5 8 17
اسياد 2006: المشاركة القطرية بالارقام
في ما يلي عدد الرياضيين القطريين المشاركين في الالعاب وتوزيعهم على كل لعبة:
- السباحة: 5 سباحين وسباحتان
- الغطس: 4
- كرة الماء: 13 لاعبا
- القوس والسهم: 4 رماة و3 راميات
- العاب القوى: 43 عداء
- كرة السلة: 12 لاعبا
- بناء الاجسام: 8 لاعبين
- البولينغ: 6 لاعبين
- الكانوي والكايك: لاعبان
- الشطرنج: لاعبان ولاعبة
- السنوكر: 10 لاعبين
- الدراجات (سباق الطريق): 6 دراجين
- الدراجات (المضمار): 2
- سباق الفروسية: 4 فرسان وفارسة واحدة
- ترويض (فروسية): 5
- قوة تحمل (فروسية): 6
- فروسية (مضمار): 5
- المبارزة: 12 لاعبا و4 لاعبات
- كرة القدم: 20 لاعبا
- الغولف: 4 لاعبين ولاعبة واحدة
- جمباز فني: 4 لاعبين و4 لاعبات
- جمباز ايقاعي: 4 لاعبات
- جمباز التراموبلين: لاعبان ولاعبتان
- كرة اليد: 16 لاعبا
- الجودو: 6 لاعبين ولاعبتان
- الكاراتيه: 5
- التجذيف: 5
- الركبي: 12 لاعبا
- الشراع: 15 لاعبا ولاعبة واحدة
- الرماية: 30 راميا و20 رامية
-السكواش: لاعبان
- كرة الطاولة: 5
- التايكوندو: 8 لاعبين و3 لاعبات
- كرة المضرب: 4 لاعبين
- الطائرة الشاطئية: 4 لاعبين
- الكرة الطائرة: 12 لاعبا
- رفع الاثقال: 8 رباعين
- المصارعة: 10 لاعبين
انطلقت مشاركات قطر في دورات الالعاب الاسيوية في بانكوك 1978 ولم تحرز فيها أي ميدالية، وفي نيودلهي 1982 حققت برونزية واحدة، وفي سيول 1986 حصدت ذهبية و3 برونزيات، وفي بكين 1990 حققت 3 ذهبيات وفضيتين وبرونزية، وفي هيروشيما 1994 حصلت على 4 ذهبيات وفضية و5 برونزيات، وفي بانكوك 1998 فازت بذهبيتين و3 فضيات و3 برونزيات.
وتشارك قطر في "الدوحة 2006" بوفد يتكون من 626 فردا منهم 376 لاعبا ولاعبة و250 من أعضاء الأجهزة الفنية والادارية والفنية يمثلون 25 اتحادا هي كرة القدم وكرة اليد وكرة السلة والكرة الطائرة والعاب القوي والجمباز والبولينغ والرماية والمبارزة والسباحة والملاكمة والبليارد والسنوكر والفروسية والغولف والكاراتيه والتايكواندو والشراع والتجذيف والسكواش وكرة المضرب وكرة الطاولة والدراجات الهوائية والمصارعة والشطرنج والجودو ورفع الاثقال وبناء الأجسام والركبي، مع زيادة لعبة واحدة هي الهوكي عن بوسان 2002 عندما شاركت قطر ببعثة كانت تعد الأكبر في تاريخ مشاركاتها وضمت 417 فردا بين رياضي واداري وفني.
تعد العاب القوى اللعبة الاولى التي يبني عليها القطريون آمالهم، فهي من ابرز الالعاب القطرية واكثرها انجازا في التاريخ الرياضي القطري سواء في دورة الالعاب الاسيوية او في بطولات اسيا وبطولات العالم، وسيكون سيف سعيد شاهين بطل العالم في سباق 3 الاف متر متنوع ابرز المرشحين بقوة للحصول على ميدالية ذهبية.
ويمثل القوى القطرية في الدورة اكبر عدد من العدائين وصلوا الى 43.
وبجانب العاب القوى، هناك العاب يأمل القطريون في تحقيق ميداليات فيها لا سيما الرماية حيث يشارك بطل قطر واسيا ناصر العطية، وسعيد الهاجري احد ابطال العالم في البولينغ، فضلا عن نجوم اخرين في بناء الاجسام ورفع الاثقال والشطرنج والفروسية.
ويؤكد الشيخ سعود بن عبد الرحمن آل ثاني الامين العام للجنة الاولمبية القطرية ان اللجنة "تتوقع تحقيق الوفد القطري المشارك في الدوحة 2006 عددا اكبر من الميداليات الذي تحقق في اخر دورة العاب اسيوية والتي أقيمت في بوسان 2002"، مشيرا الى ان "نجاح المنتخبات الجماعية في الدوحة 2006 سيكون امرا طيبا وسيسهم في زيادة الحضور الجماهيري".
وتابع "كل الامكانيات امام الاتحادات المشاركة في الدورة من اجل التمثيل المشرف لدولة قطر". وكشف عن "وجود محاسبة عقب انتهاء الدوحة 2006 كما حدث بعد بوسان وبعد دورة الالعاب العربية وانه ستكون هناك جلسات مطولة مع الاتحادات المشاركة"، واعتبر "ان دورة الالعاب الآسيوية تختلف تماما عن دورة العاب غرب اسيا التي احتلت قطر فيها المركز الاول نظرا لوجود دول قوية على المستوى العالمي وعلى المستوى الاولمبي وليس الاسيوي فقط".
وتوقع احمد المولوي مدير الوفد القطري في الدورة تحقيق بلاده عددا يفوق ميداليات بوسان واكد بوصفه الامين العام للاتحاد القطري لكرة اليد ان المنتخب القطري يسعي للميدالية الذهبية بعد ان حقق البرونزية في بوسان 2002.
ويعول الاتحاد القطري لكرة القدم على الدور الكبير الذي ستلعبه الجماهير القطرية في مساندة منتخبها لا سيما، وكما يقول الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني رئيس الاتحاد، انها كانت العامل الرئيسي في الفوز باللقبين اللذين تحققا للكرة القطرية وهما كأس الخليج 1992 و2004.
واكد ان الاسماء التي يضمها العنابي الاولمبي "تجعل الجميع متفائلا لانهم على قدر المسؤولية وهم يمثلون بلدهم في واحدة من اكبر المناسبات الرياضية وهي فرصة امامهم لترك بصمة في الدورة والمشاركة بشكل فعال لتحقيق ميدالية"، مضيفا "طموحنا احراز الميدالية الذهبية لان فريقنا ليس اقل من أي فريق اخر واغلب افراد العنابي الاولمبي لعبوا مع المنتخب الاول ومع انديتهم في دوري المحترفين".
واعلن احمد الشعبي نائب رئيس اتحاد كرة اليد والمشرف العام على المنتخب ان "منتخب قطر يملك طموحات كبيرة ولن يرضى بغير الذهبية بعد ان حقق البرونزية في بوسان 2002".
ويري راشد التكروني مدير المنتخبات القطرية لكرة السلة "أن المنافسات في الدوحة 2006 ستكون قوية لان الفرق المشاركة شاركت معظمها في مونديال اليابان، وكمنتخب قطري ندرك مدى صعوبة المنافسة ورغم ذلك فنحن نطمح الى تحقيق احد المراكز الاولى في البطولة وليس الفوز بالذهبية والتي نسعى اليها بكل قوة ولكن ليس هناك وعد بتحقيقها نظرا لقوة المنافسة مع مشاركة الصين ولبنان وكوريا واليابان".
اسياد 2006: مشاركات وميداليات قطر في الاسياد
الدوحة 22-11
الدورة ذهبية فضية برونزية المجموع
بانكوك 1978 - - - -
نيودلهي 1982 - - 1 1
سيول 1986 1 - 3 4
بكين 1990 3 2 1 6
هيروشيما 1994 4 1 5 10
بانكوك 1998 2 3 3 8
بوسان 2002 4 5 8 17
اسياد 2006: المشاركة القطرية بالارقام
في ما يلي عدد الرياضيين القطريين المشاركين في الالعاب وتوزيعهم على كل لعبة:
- السباحة: 5 سباحين وسباحتان
- الغطس: 4
- كرة الماء: 13 لاعبا
- القوس والسهم: 4 رماة و3 راميات
- العاب القوى: 43 عداء
- كرة السلة: 12 لاعبا
- بناء الاجسام: 8 لاعبين
- البولينغ: 6 لاعبين
- الكانوي والكايك: لاعبان
- الشطرنج: لاعبان ولاعبة
- السنوكر: 10 لاعبين
- الدراجات (سباق الطريق): 6 دراجين
- الدراجات (المضمار): 2
- سباق الفروسية: 4 فرسان وفارسة واحدة
- ترويض (فروسية): 5
- قوة تحمل (فروسية): 6
- فروسية (مضمار): 5
- المبارزة: 12 لاعبا و4 لاعبات
- كرة القدم: 20 لاعبا
- الغولف: 4 لاعبين ولاعبة واحدة
- جمباز فني: 4 لاعبين و4 لاعبات
- جمباز ايقاعي: 4 لاعبات
- جمباز التراموبلين: لاعبان ولاعبتان
- كرة اليد: 16 لاعبا
- الجودو: 6 لاعبين ولاعبتان
- الكاراتيه: 5
- التجذيف: 5
- الركبي: 12 لاعبا
- الشراع: 15 لاعبا ولاعبة واحدة
- الرماية: 30 راميا و20 رامية
-السكواش: لاعبان
- كرة الطاولة: 5
- التايكوندو: 8 لاعبين و3 لاعبات
- كرة المضرب: 4 لاعبين
- الطائرة الشاطئية: 4 لاعبين
- الكرة الطائرة: 12 لاعبا
- رفع الاثقال: 8 رباعين
- المصارعة: 10 لاعبين
Brave Heart
كبار الشخصيات
مؤتمر صحافي للوكالة الدولية لمكافحة المنشطات على هامش أسياد الدوحة
اكدت الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات "وادا" انها ستعقد مؤتمرا صحافيا في 29 الشهر الحالي في العاصمة القطرية الدوحة عشية انطلاق دورة الالعاب الاسيوية الخامسة عشرة التي تنطلق في 1 كانون الاول/ديسمبر وتستمر حتى 15 منه. وسيكون الهدف من هذا المؤتمر الصحافي تقديم برنامج ونشاط الوكالة الدولية خلال هذه الالعاب بالاضافة الى عملها ومهامها في القارة الاسيوية والعالم اجمع للحد من انتشار آفة المنشطات في عالم الرياضة.
وسيتحدث خلال المؤتمر الصحافي الذي سيعقد في الساعة الثانية (التوقيت المحلي) في المركز الاعلامي الرئيسي، المدير العام في ال"وادا" ديفيد هوفمان ومدير منطقة اسيا-اوقيانيا في الوكالة كازوهيرو ستيل والمراقب المنتدب في اسياد الدوحة غريام ستيل.
يذكر ان ال"وادا" هي وكالة دولية مستقلة اسست عام 1999 بهدف مكافحة انتشار تناول المنشطات في جميع الرياضات ويتم تمويلها من قبل الجمعيات الرياضية والحكومات حول العالم.
ويتمحور عملها حول الابحاث العلمية والتوعية والفحصوات الدورية خلال الاحداث الرياضية، وهي تزود جميع اللجان الاولمبية والاتحادات الرياضية في العالم بلوائح المنشطات المحظورة والتي يتم تحديثها من فترة الى اخرى.
وسيتحدث خلال المؤتمر الصحافي الذي سيعقد في الساعة الثانية (التوقيت المحلي) في المركز الاعلامي الرئيسي، المدير العام في ال"وادا" ديفيد هوفمان ومدير منطقة اسيا-اوقيانيا في الوكالة كازوهيرو ستيل والمراقب المنتدب في اسياد الدوحة غريام ستيل.
يذكر ان ال"وادا" هي وكالة دولية مستقلة اسست عام 1999 بهدف مكافحة انتشار تناول المنشطات في جميع الرياضات ويتم تمويلها من قبل الجمعيات الرياضية والحكومات حول العالم.
ويتمحور عملها حول الابحاث العلمية والتوعية والفحصوات الدورية خلال الاحداث الرياضية، وهي تزود جميع اللجان الاولمبية والاتحادات الرياضية في العالم بلوائح المنشطات المحظورة والتي يتم تحديثها من فترة الى اخرى.
Brave Heart
كبار الشخصيات
أكثر من 10 آلاف رياضي لـ 39 لعبة بأسياد الدوحة
استعدت كل الملاعب القطرية لاستضافة منافسات دورة الألعاب الأسيوية الخامسة عشرة التي تستضيفها الدوحة في الأول ديسمبر المقبل وحتى الخامس عشر منه، بمشاركة هي الأكبر في تاريخ الألعاب الآسيوية منذ انطلاقها عام 1913 والتي تحط رحالها للمرة الأولى في بلد عربي وللمرة الثانية في غرب آسيا بعد إيران عام 1974.
ولم تحظى الدوحة باستضافة النسخة الخامسة عشرة للألعاب الآسيوية بطريق القرعة أو التصويت بل جاءت الاستضافة نتيجة طبيعية للتاريخ الطويل المشرف الذي تحظى به دولة قطر في استضافة وتنظيم مثل هذه التجمعات الرياضية الضخمة ليس على المستوى الآسيوي فقط بل على المستوى العالمي كذلك ، حيث سبق ونظمت قطر بطولة العالم للشبلب في كرة القدم بدلا من نيجيريا وذلك قبل انطلاق البطولة بوقت قليل ونجحت في الاختبار كما يتم تنظيم العديد من بطولات التنس وألعاب القوى والغولف وغيرها من البطولات الكبرى.
وأعرب الشيخ فهد الأحمد رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي عن ثقته بأن تكون الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة بالدوحة علامة فارقة في تاريخ الألعاب الآسيوية لكونها حظيت بالاستعدادات العديدة والجاهزية لاحتضان ثاني أكبر ألعاب متعددة بعد دورة الألعاب الأولمبية.
كما أثنى الدكتور جاك روغ رئيس اللجنة الأولمبية الدولية خلال زيارته للدوحة في نوفمبر من العام الماضي على الإعدادات التي قامت بها قطر استعدادا لاستضافة أسياد الدوحة 2006 معربا عن سعادته البالغة بما شاهده من هذه الاستعدادات وبالمنهج الذي تتبعه قطر لتطوير الرياضة والتعليم والتدريب الرياضي بصفة عامة مؤكدا أن الدور الذي تلعبه الرياضة القطرية يعد قدوة مشرفة لجميع الدول.
الرياضيون يتنافسون في 39 لعبة
ويتنافس الرياضيون في النسخة الخامسة عشرة لدورة الألعاب الآسيوية في 39 لعبة منها الفردية والجماعية والقتالية ورياضات الدقة ورياضات المضرب ورياضات الماء والدراجات الهوائية.
وتشتمل الرياضات الفردية على مسابقات ألعاب القوى التي دخلت في الألعاب الآسيوية عام 1951 في نيودلهي بالهند وهى تجسد شعار الألعاب الأولمبية ويتميز أبطالها بأنهم الأسرع ركضا والأعلى قفزا والأقوى رميا وتقام فعالياتها على إستاد خليفة وهى تشتمل على فعاليات مختلفة للسيدات.
ومن الألعاب الفردية كذلك الجمباز وهي من الرياضات التي تتطلب الخفة والرشاقة والقوة بين المتنافسين من الجنسين للقيام بمجموعة حركات سواء على الأرض أو في الهواء وتتألف من ثلاثة فروع هي الجمباز الفني والإيقاعي والجمباز على جهاز الترامبولين.
وتعد الفروسية هي الأخرى من الرياضات الفردية وقد دخلت ضمن الألعاب الآسيوية التاسعة في نيودلهي الهندية عام 1982، وهى الرياضة الأولمبية الوحيدة التي يشكل فيها الإنسان والحصان فريق واحد ويتنافس فيها الرجال والنساء في شروط متساوية.
الدوحة باتت جاهزة لإستقبال جميع الألعاب
ومن الألعاب الفردية كذلك رفع الأثقال والتي أدرجت في الألعاب الآسيوية الأولى في نيودلهي عام 1951 وهى تنقسم إلى نوعين هما الخطف والنتر ويقوم المتنافسون بحمل الأثقال ورفعها فوق رؤوسهم والسيطرة عليها وإبقائها مرفوعة لحين أن يقرر الحكام إنزالها على الأرض.
كما أن رياضة بناء الأجسام هي الأخرى من الرياضات الفردية وقد أدرجت لأول مرة في دورة الألعاب الآسيوية الرابعة عشرة في بوسان بكوريا الجنوبية عام 2002 وتتميز بأن كل المشاركين يقومون بالاستعراض أمام لجنة تحكيم مكونه من تسعة أشخاص تقوم بالمقارنة بين المتنافسين من حيث توازن وشكل العضلات المعتمدة على الحجم والكثافة.
وتعد رياضة السيباك تاكراو من الألعاب الفردية هي الأخرى وهى رياضة أصلها آسيوي وتجمع بين كرة القدم والكرة الطائرة وتلعب بكرة مصنوعة من نبات الروطان ويتم تقاذفها بين اللاعبين فوق شبكة عالية, وبإمكان اللاعب استعمال كل أعضاء جسمه إلا اليدين في تسديد الكرات إلى الخصم.
الظهور الأول للترايثلون
وتشهد دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة بالدوحة أول ظهور لرياضة سباقات الثلاثي الحديث, الترايثلون, وتشكل هذه الرياضة ثلاث رياضات معا هي السباحة والدراجات الهوائية والركض ويتم التنافس فيها بدون توقف وتعد من الرياضات الفردية أو الجماعية ضمن منافسات مختلفة.
ملعب التنس الذي سيستضيف فعاليات اللعبة
وأخيرا رياضة الغولف التي تعتمد في أدائها على عدة أنواع من الهراوات لدفع الكرة ورميها في 18 حفرة بأقل عدد ممكن من الضربات وقد أصبحت رياضة رسمية منذ الدورة الآسيوية التاسعة التي أقيمت في نيودلهي عام 1982.
ومن رياضات دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشر ما يعتمد في أدائه على المضرب مثل التنس التي شهدت أول ظهور لها في الألعاب الآسيوية في الدورة الثالثة بطوكيو عام 1958, والسوفت تنس التي تختلف عن التنس في أنها تمارس بكرة مطاطية خفيفة بدل الكرات الصفراء الصلبة وقد أدرجت ضمن الدورات الآسيوية منذ الدورة الثانية عشرة بهيروشيما عام 1994.
ومن ألعاب المضرب كذلك رياضة تنس الطاولة التي بدأت رسميا في دورة الألعاب الآسيوية الثالثة في طوكيو عام 1958 وتقام منافساتها بين لاعبين أو أربعة على طاولة مقسومة إلى قسمين متساويين بواسطة شبكة, كذلك توجد رياضة الريشة الطائرة التي تستخدم فيها مضارب أخف وزنا وأكثر مرونة من مضارب التنس الأرضي وقد دخلت ضمن الدورات الآسيوية في الدورة الرابعة التي أقيمت في جاكرتا الاندونيسية عام 1962.
وتعد رياضة الاسكواش آخر الرياضات التي تعتمد على المضرب في دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة بالدوحة وهى تقام في ملعب مغلق ترتد فيه الكرة على أي حائط عليه علامات عدة مرات قبل أن تضرب الأرض وأصبحت رياضة رسمية في دوره الألعاب الأسيوية الثالثة عشرة التي أقيمت في بانكوك عام 1998 .
الألعاب الآسيوية تمتاز برياضات الدقة.
وضمن رياضات دورة الألعاب الآسيوية ما يعتمد على الدقة وتندرج ضمنها رياضات القوس والسهم التي أصبحت رسمية في الدورات الآسيوية منذ الدورة الثامنة في بانكوك عام 1978, والرماية التي أدرجت في الألعاب الآسيوية في الدورة الثانية بمانيلا عام 1954 وتستخدم فيها أنواع مختلفة من البنادق والذخيرة الحية.
ومن رياضات الدقة ،المبارزة التي أصبحت رسمية في الدورات الآسيوية منذ الدورة السابعة في طهران عام 1974 .
وأيضا البولينغ التي تعتمد على رمى الكرة في مسار محدد لتصيب في نهايته عدد من الأوتاد وأصبحت هذه الرياضة رسمية في الألعاب الآسيوية الثامنة التي أقيمت في بانكوك عام 1978.
وضمن رياضات الدقة أيضا الشطرنج التي كان لقطر فضل إدخالها ضمن الدورات الآسيوية ابتداء من الدورة الخامسة عشرة, ورياضة البلياردو والسنوكر التي تستخدم فيها العصا لدفع الكرات إلى فراغات موجودة بأركان الطاولة التي تقام عليها المنافسات وقد أدخلت هذه الرياضة في دورة الألعاب الآسيوية الثالثة عشرة في بانكوك عام 1998.
أما القوارب الشراعية فتندرج ضمن الألعاب المائية وقد أدرجت كرياضة رسمية في الدورات الاولمبية الآسيوية منذ الدورة السادسة في بانكوك عام 1970.
وكذلك رياضة الكانو والكاياك وهى رياضة حديثة للصغار والكبار وللنساء والرجال ويتم التنافس فيها بكافة أنواع القوارب من مختلف القارات.
ومن أقدم المسابقات التي تقام في دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة بالدوحة رياضة الدراجات الهوائية التي شهدتها الألعاب الأسيوية منذ الدورة الأولى عام 1951 بنيودلهي وهى تنقسم إلى نوعين رئيسيين سباق المضمار وسباق الطريق.
ولم تحظى الدوحة باستضافة النسخة الخامسة عشرة للألعاب الآسيوية بطريق القرعة أو التصويت بل جاءت الاستضافة نتيجة طبيعية للتاريخ الطويل المشرف الذي تحظى به دولة قطر في استضافة وتنظيم مثل هذه التجمعات الرياضية الضخمة ليس على المستوى الآسيوي فقط بل على المستوى العالمي كذلك ، حيث سبق ونظمت قطر بطولة العالم للشبلب في كرة القدم بدلا من نيجيريا وذلك قبل انطلاق البطولة بوقت قليل ونجحت في الاختبار كما يتم تنظيم العديد من بطولات التنس وألعاب القوى والغولف وغيرها من البطولات الكبرى.
وأعرب الشيخ فهد الأحمد رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي عن ثقته بأن تكون الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة بالدوحة علامة فارقة في تاريخ الألعاب الآسيوية لكونها حظيت بالاستعدادات العديدة والجاهزية لاحتضان ثاني أكبر ألعاب متعددة بعد دورة الألعاب الأولمبية.
كما أثنى الدكتور جاك روغ رئيس اللجنة الأولمبية الدولية خلال زيارته للدوحة في نوفمبر من العام الماضي على الإعدادات التي قامت بها قطر استعدادا لاستضافة أسياد الدوحة 2006 معربا عن سعادته البالغة بما شاهده من هذه الاستعدادات وبالمنهج الذي تتبعه قطر لتطوير الرياضة والتعليم والتدريب الرياضي بصفة عامة مؤكدا أن الدور الذي تلعبه الرياضة القطرية يعد قدوة مشرفة لجميع الدول.
الرياضيون يتنافسون في 39 لعبة
ويتنافس الرياضيون في النسخة الخامسة عشرة لدورة الألعاب الآسيوية في 39 لعبة منها الفردية والجماعية والقتالية ورياضات الدقة ورياضات المضرب ورياضات الماء والدراجات الهوائية.
وتشتمل الرياضات الفردية على مسابقات ألعاب القوى التي دخلت في الألعاب الآسيوية عام 1951 في نيودلهي بالهند وهى تجسد شعار الألعاب الأولمبية ويتميز أبطالها بأنهم الأسرع ركضا والأعلى قفزا والأقوى رميا وتقام فعالياتها على إستاد خليفة وهى تشتمل على فعاليات مختلفة للسيدات.
ومن الألعاب الفردية كذلك الجمباز وهي من الرياضات التي تتطلب الخفة والرشاقة والقوة بين المتنافسين من الجنسين للقيام بمجموعة حركات سواء على الأرض أو في الهواء وتتألف من ثلاثة فروع هي الجمباز الفني والإيقاعي والجمباز على جهاز الترامبولين.
وتعد الفروسية هي الأخرى من الرياضات الفردية وقد دخلت ضمن الألعاب الآسيوية التاسعة في نيودلهي الهندية عام 1982، وهى الرياضة الأولمبية الوحيدة التي يشكل فيها الإنسان والحصان فريق واحد ويتنافس فيها الرجال والنساء في شروط متساوية.
الدوحة باتت جاهزة لإستقبال جميع الألعاب
ومن الألعاب الفردية كذلك رفع الأثقال والتي أدرجت في الألعاب الآسيوية الأولى في نيودلهي عام 1951 وهى تنقسم إلى نوعين هما الخطف والنتر ويقوم المتنافسون بحمل الأثقال ورفعها فوق رؤوسهم والسيطرة عليها وإبقائها مرفوعة لحين أن يقرر الحكام إنزالها على الأرض.
كما أن رياضة بناء الأجسام هي الأخرى من الرياضات الفردية وقد أدرجت لأول مرة في دورة الألعاب الآسيوية الرابعة عشرة في بوسان بكوريا الجنوبية عام 2002 وتتميز بأن كل المشاركين يقومون بالاستعراض أمام لجنة تحكيم مكونه من تسعة أشخاص تقوم بالمقارنة بين المتنافسين من حيث توازن وشكل العضلات المعتمدة على الحجم والكثافة.
وتعد رياضة السيباك تاكراو من الألعاب الفردية هي الأخرى وهى رياضة أصلها آسيوي وتجمع بين كرة القدم والكرة الطائرة وتلعب بكرة مصنوعة من نبات الروطان ويتم تقاذفها بين اللاعبين فوق شبكة عالية, وبإمكان اللاعب استعمال كل أعضاء جسمه إلا اليدين في تسديد الكرات إلى الخصم.
الظهور الأول للترايثلون
وتشهد دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة بالدوحة أول ظهور لرياضة سباقات الثلاثي الحديث, الترايثلون, وتشكل هذه الرياضة ثلاث رياضات معا هي السباحة والدراجات الهوائية والركض ويتم التنافس فيها بدون توقف وتعد من الرياضات الفردية أو الجماعية ضمن منافسات مختلفة.
ملعب التنس الذي سيستضيف فعاليات اللعبة
وأخيرا رياضة الغولف التي تعتمد في أدائها على عدة أنواع من الهراوات لدفع الكرة ورميها في 18 حفرة بأقل عدد ممكن من الضربات وقد أصبحت رياضة رسمية منذ الدورة الآسيوية التاسعة التي أقيمت في نيودلهي عام 1982.
ومن رياضات دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشر ما يعتمد في أدائه على المضرب مثل التنس التي شهدت أول ظهور لها في الألعاب الآسيوية في الدورة الثالثة بطوكيو عام 1958, والسوفت تنس التي تختلف عن التنس في أنها تمارس بكرة مطاطية خفيفة بدل الكرات الصفراء الصلبة وقد أدرجت ضمن الدورات الآسيوية منذ الدورة الثانية عشرة بهيروشيما عام 1994.
ومن ألعاب المضرب كذلك رياضة تنس الطاولة التي بدأت رسميا في دورة الألعاب الآسيوية الثالثة في طوكيو عام 1958 وتقام منافساتها بين لاعبين أو أربعة على طاولة مقسومة إلى قسمين متساويين بواسطة شبكة, كذلك توجد رياضة الريشة الطائرة التي تستخدم فيها مضارب أخف وزنا وأكثر مرونة من مضارب التنس الأرضي وقد دخلت ضمن الدورات الآسيوية في الدورة الرابعة التي أقيمت في جاكرتا الاندونيسية عام 1962.
وتعد رياضة الاسكواش آخر الرياضات التي تعتمد على المضرب في دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة بالدوحة وهى تقام في ملعب مغلق ترتد فيه الكرة على أي حائط عليه علامات عدة مرات قبل أن تضرب الأرض وأصبحت رياضة رسمية في دوره الألعاب الأسيوية الثالثة عشرة التي أقيمت في بانكوك عام 1998 .
الألعاب الآسيوية تمتاز برياضات الدقة.
وضمن رياضات دورة الألعاب الآسيوية ما يعتمد على الدقة وتندرج ضمنها رياضات القوس والسهم التي أصبحت رسمية في الدورات الآسيوية منذ الدورة الثامنة في بانكوك عام 1978, والرماية التي أدرجت في الألعاب الآسيوية في الدورة الثانية بمانيلا عام 1954 وتستخدم فيها أنواع مختلفة من البنادق والذخيرة الحية.
ومن رياضات الدقة ،المبارزة التي أصبحت رسمية في الدورات الآسيوية منذ الدورة السابعة في طهران عام 1974 .
وأيضا البولينغ التي تعتمد على رمى الكرة في مسار محدد لتصيب في نهايته عدد من الأوتاد وأصبحت هذه الرياضة رسمية في الألعاب الآسيوية الثامنة التي أقيمت في بانكوك عام 1978.
وضمن رياضات الدقة أيضا الشطرنج التي كان لقطر فضل إدخالها ضمن الدورات الآسيوية ابتداء من الدورة الخامسة عشرة, ورياضة البلياردو والسنوكر التي تستخدم فيها العصا لدفع الكرات إلى فراغات موجودة بأركان الطاولة التي تقام عليها المنافسات وقد أدخلت هذه الرياضة في دورة الألعاب الآسيوية الثالثة عشرة في بانكوك عام 1998.
أما القوارب الشراعية فتندرج ضمن الألعاب المائية وقد أدرجت كرياضة رسمية في الدورات الاولمبية الآسيوية منذ الدورة السادسة في بانكوك عام 1970.
وكذلك رياضة الكانو والكاياك وهى رياضة حديثة للصغار والكبار وللنساء والرجال ويتم التنافس فيها بكافة أنواع القوارب من مختلف القارات.
ومن أقدم المسابقات التي تقام في دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة بالدوحة رياضة الدراجات الهوائية التي شهدتها الألعاب الأسيوية منذ الدورة الأولى عام 1951 بنيودلهي وهى تنقسم إلى نوعين رئيسيين سباق المضمار وسباق الطريق.
Brave Heart
كبار الشخصيات
اسياد الدوحة : الهند تنسحب من منافسات كرة السلة
اعلنت الهند انسحابها من الدور الاول المؤهل لمنافسات كرة السلة في دورة الالعاب الاسيوية الخامسة عشرة التي تستضيفها الدوحة من 1 الى 15 كانون الاول/ديسمبر المقبل. وغاب المنتخب الهندي عن المباراة الاولى للدور الاول الذي انطلق يوم الخميس، وكان من المقرر ان يلتقي مع نظيره البحريني في المجموعة الاولى التي انحصرت فيها بطاقة التأهل بين الاخير وماكاو.
وفي المجموعة الثانية حقق منتخب اوزباكستان فوزا ساحقا علي منغوليا 102-66 (35-15 و56-26 و83-50 و102-66).
ويلعب اليوم افغانستان مع هونغ كونغ (المجموعة الثالثة) والامارات مع الكويت (المجموعة الرابعة).
وسوف يتأهل اول المجموعتين الاولى والثالثة للعب ضمن المجموعة الاولى في الدوحة 2006 والتي تضم قطر وكوريا وايران والاردن، واول المجموعتين الثانية والرابعة للمجموعة الثانية التي تضم الصين ولبنان واليابان وتايوان.
وفي المجموعة الثانية حقق منتخب اوزباكستان فوزا ساحقا علي منغوليا 102-66 (35-15 و56-26 و83-50 و102-66).
ويلعب اليوم افغانستان مع هونغ كونغ (المجموعة الثالثة) والامارات مع الكويت (المجموعة الرابعة).
وسوف يتأهل اول المجموعتين الاولى والثالثة للعب ضمن المجموعة الاولى في الدوحة 2006 والتي تضم قطر وكوريا وايران والاردن، واول المجموعتين الثانية والرابعة للمجموعة الثانية التي تضم الصين ولبنان واليابان وتايوان.
Brave Heart
كبار الشخصيات
الجولة الثالثة للتصفيات تحدد مصير 6 منتخبات
يتحدد الجمعة موقف المنتخبات المتنافسة على التأهل الى منافسات كرة القدم بدورة الألعاب الاسيوية الخامسة عشرة التي تستضيفها الدوحة من 1 الى 15 كانون الاول/ديسمبر المقبل. وتقام اليوم 4 مباريات ضمن الجولة الثالثة والاخيرة، فيلتقي ضمن المجموعة الاولى الاردن مع ماكاو، وطاجيكستان مع قيرغيزستان، وفي المجموعة الثانية يلعب العراق مع سوريا، واندونيسيا مع سنغافورة.
وضمن العراق (6 نقاط) التأهل، وبقيت البطاقة الثانية اقرب الى سوريا التي تحتاج الى التعادل لرفع رصيدها الى 5 نقاط بغض النظر عن نتيجة مباراة اندونيسيا وسنغافورة ولكل منهما نقطة واحدة.
وفي المجموعة الاولى، تتصدر قيرغيزستان وطاجيكستان ولكل منهما 4 نقاط وستضمن الفائزة التأهل لانه في حال تعادلهما وفوز الاردن على ماكاو بفارق كبير من الاهداف ستتساوى المنتخبات الثلاثة برصيد خمس نقاط، وسيصبح فارق الاهداف الفاصل بينها لتحديد المتأهلين.
وتجدر الاشارة الى ان نظام التأهل تم تعديله بعد انسحاب تركمانستان حيث تقرر تأهل اول كل مجموعة بالاضافة الى افضل ثان في المجموعتين، ولكن بعد الاعلان عن انسحاب اليمن سيتم تأهل اول وثاني كل مجموعة، الا ان ذلك لم يعلن رسميا لعدم تلقي اللجنة المنظمة الاعتذار اليمني رسميا من المجلس الاوليمبي الاسيوي.
وضمن العراق (6 نقاط) التأهل، وبقيت البطاقة الثانية اقرب الى سوريا التي تحتاج الى التعادل لرفع رصيدها الى 5 نقاط بغض النظر عن نتيجة مباراة اندونيسيا وسنغافورة ولكل منهما نقطة واحدة.
وفي المجموعة الاولى، تتصدر قيرغيزستان وطاجيكستان ولكل منهما 4 نقاط وستضمن الفائزة التأهل لانه في حال تعادلهما وفوز الاردن على ماكاو بفارق كبير من الاهداف ستتساوى المنتخبات الثلاثة برصيد خمس نقاط، وسيصبح فارق الاهداف الفاصل بينها لتحديد المتأهلين.
وتجدر الاشارة الى ان نظام التأهل تم تعديله بعد انسحاب تركمانستان حيث تقرر تأهل اول كل مجموعة بالاضافة الى افضل ثان في المجموعتين، ولكن بعد الاعلان عن انسحاب اليمن سيتم تأهل اول وثاني كل مجموعة، الا ان ذلك لم يعلن رسميا لعدم تلقي اللجنة المنظمة الاعتذار اليمني رسميا من المجلس الاوليمبي الاسيوي.
Brave Heart
كبار الشخصيات
الرئيس التايواني يحث لاعبي البلاد على إحراز الذهب بدورة الالعاب الاسيوية
دعا الرئيس التايواني تشين شوي بيان أمس الخميس اللاعبين الرياضيين التايوانيين للفوز بالميداليات الذهبية في دورة الالعاب الاسيوية الخامسة عشرة التي ستجرى منافساتها في الفترة ما بين أول و15 كانون الاول/ديسمبر المقبل بالعاصمة القطرية الدوحة.
دعا الرئيس التايواني تشين شوي بيان أمس الخميس اللاعبين الرياضيين التايوانيين للفوز بالميداليات الذهبية في دورة الالعاب الاسيوية الخامسة عشرة التي ستجرى منافساتها في الفترة ما بين أول و15 كانون الاول/ديسمبر المقبل بالعاصمة القطرية الدوحة.
وقال تشين للفريق التايواني بمركز تدريب "تسوينج ناشونال أثليتس" في كاوشيونج شرق تايوان "لقد فازت تايوان بأول ذهبية لها في الاحداث الرياضية الدولية عام 2004 في دورة الالعاب الاوليمبية بأثينا. ولكن في دورة ألعاب شرق آسيا الرابعة التي جرت العام الماضي فزنا ب12 ميدالية ذهبية و34 فضية و26 برونزية. آمل أن تبذلوا قصارى جهدكم في دورة الالعاب الاسيوية ودعوا العالم بأسره يسمع اسم: تايوان".
وأكد تشين أن تايوان تستعد لاستضافة دورة الالعاب العالمية عام 2009 وأنه يريد أن تفوز بلاده بسبع ذهبيات في اوليمبياد 2008 بالعاصمة الصينية بكين.
وقدم تشين علم اللجنة الاوليمبية الوطنية بتايبيه الصينية للفريق التاياوني الذي سيشارك في ألعاب آسيا وتمنى لهم النجاح. وسترسل تايوان بعثة مكونة من 542 فردا لتمثيلها في دورة الالعاب الاسيوية من بينهم 391 لاعبا رياضيا و98 مدربا و53 من المسئولين وأعضاء الاجهزة الفنية.
وتأمل تايوان في إحراز من عشر إلى 15 ميدالية ذهبية في 34 رياضية ستنافس بها.
وفي الاسبوع الماضي تعهد وزير الرياضة التايواني تشين تشوان شو بتقديم استقالته إذا فشل اللاعبون الرياضيون التايوانيون في إحراز 15 ميدالية ذهبية على الاقل بدورة الالعاب الاسيوية بالدوحة.
ولا يوجد بجزيرة تايوان وهي دولة يقطنها 23 مليون نسمة عرف التدريب النظامي للاعبين الرياضيين.
وتعد رياضة البيسبول (كرة القاعدة) هي اللعبة الشعبية الاولى في تايوان. الا أن الجزيرة الاسيوية نجحت أيضا في تقديم عدد من لاعبي التايكوندو أصحاب المستوى العالمي.
وفي بطولة كأس إنتركونتينينتال السادسة عشرة لمباريات البيسبول التي اختتمت فعالياتها في تايشونج بوسط تايوان يوم الاحد الماضي، تغلبت تايوان على اليابان لتحتل المركز الثالث بالبطولة. بينما كان المركزان الاول والثاني بالبطولة من نصيب كوبا وهولندا على التوالي.
وأكد تشين أن تايوان تستعد لاستضافة دورة الالعاب العالمية عام 2009 وأنه يريد أن تفوز بلاده بسبع ذهبيات في اوليمبياد 2008 بالعاصمة الصينية بكين.
وقدم تشين علم اللجنة الاوليمبية الوطنية بتايبيه الصينية للفريق التاياوني الذي سيشارك في ألعاب آسيا وتمنى لهم النجاح. وسترسل تايوان بعثة مكونة من 542 فردا لتمثيلها في دورة الالعاب الاسيوية من بينهم 391 لاعبا رياضيا و98 مدربا و53 من المسئولين وأعضاء الاجهزة الفنية.
وتأمل تايوان في إحراز من عشر إلى 15 ميدالية ذهبية في 34 رياضية ستنافس بها.
وفي الاسبوع الماضي تعهد وزير الرياضة التايواني تشين تشوان شو بتقديم استقالته إذا فشل اللاعبون الرياضيون التايوانيون في إحراز 15 ميدالية ذهبية على الاقل بدورة الالعاب الاسيوية بالدوحة.
ولا يوجد بجزيرة تايوان وهي دولة يقطنها 23 مليون نسمة عرف التدريب النظامي للاعبين الرياضيين.
وتعد رياضة البيسبول (كرة القاعدة) هي اللعبة الشعبية الاولى في تايوان. الا أن الجزيرة الاسيوية نجحت أيضا في تقديم عدد من لاعبي التايكوندو أصحاب المستوى العالمي.
وفي بطولة كأس إنتركونتينينتال السادسة عشرة لمباريات البيسبول التي اختتمت فعالياتها في تايشونج بوسط تايوان يوم الاحد الماضي، تغلبت تايوان على اليابان لتحتل المركز الثالث بالبطولة. بينما كان المركزان الاول والثاني بالبطولة من نصيب كوبا وهولندا على التوالي.
Mahmoud Hamdy
كبار الشخصيات
الامارات تبحث عن ذهبيتها الاسيوية الاولى في مشاركتها الثامنة بدورة الالعاب الاسيوية
العديد من الطموحات والاحلام تحملها بعثة الامارات المشاركة في دورة الالعاب الاسيوية الخامسة عشرة التي تنطلق فعالياتها في العاصمة القطرية الدوحة في أول كانون الاول/ديسمبر المقبل وتستمر لمدة 15 يوما.
وقد حرصت الامارات هذا العام على المشاركة بأكبر وفد في تاريخ مشاركاتها في دورات الالعاب الاسيوية التي جاءت أولى مشاركاتها بها عام 1978 في تايلاند. وشاركت الامارات في أربع لعبات فقط في ذلك العام.
ومنذ ذلك الوقت لم تغب الامارات عن أي من الدورات الاسيوية التالية. وشاركت في 11 لعبة بالدورة الاخيرة في بوسان ولكنها في الدوحة 2006 ستشارك في 17 لعبة ما بين فردية وجماعية.
وبذلك تكون الامارات قد شاركت في سبع دورات متتالية من عام 1978 وحتى عام 2002 وكانت حصيلة الميداليات التي فازت بها من هذه المشاركات هي أربع ميداليات فضة وخمس برونزيات. ففي المشاركة الاولي عام 1978 تكونت البعثة الاماراتية من 60 شخصا نافسوا في أربع لعبات رياضية ولم تحرز الامارات أي ميداليات ذلك العام.
وفي دورة 1982 التي استضافتها العاصمة الهندية نيودلهي شاركت الامارات بوفد ضم 107 أشخاص في ست لعبات ومرة أخرى لم تحقق البعثة أي ميداليات.
وفي دورة ألعاب 1986 التي جرت في سول بكوريا الجنوبية شارك من الامارات 47 رياضيا في أربع لعبات ولم يحققوا أي ميدالية للمرة الثالثة على التوالي.
وفي ألعاب بكين عام 1990 غابت الامارات للمرة الرابعة على التوالي عن لوحة الميداليات بعد أن شاركت ب47 رياضيا في ست لعبات.
وفي عام 1994 بجزيرة هيروشيما باليابان شاركت الامارات بوفد يتكون من 85 شخصا في ثمانية ألعاب وأحرز الوفد هذه المرة ميدالية فضية كانت أولى الميداليات الاماراتية بالالعاب الاسيوية. وفاز بها محمد الكبيسي في مسابقة فردي الرجال بالبولينج. كما فازت الامارات ببرونزيتين أخريين في البولينج إلى جانب برونزية ثالثة في الكاراتيه.
وفي دورة ألعاب 1998 في بانكوك أحرزت الامارات ميدالية فضية واحدة في الكاراتيه وأخري برونزية في البولينج.
وفي دورة الالعاب السابقة في 2002 بمدينة بوسان بكوريا الجنوبية انتزعت الامارات ميداليتين فضيتين وأخرى برونزية كانت جميعها في البولينج.
وفي تصريحات خاصة لوكالة الانباء الالمانية قال الدكتور موسي عباس مدير الوفد الاماراتي ومدير اللجنة الاوليمبية الاماراتية إن الامارات "تهدف في الدوحة 2006 لان تبدأ رحلة البحث عن الميدالية الذهبية خاصة وأننا نشارك في 17 لعبة بعدد 138 لاعبا رياضيا".
أما الالعاب التي ستشارك فيها الامارات فهي: كرة القدم والكرة الطائرة وكرة السلة وكرة اليد إضافة إلي الكاراتيه والجودو وألعاب القوى والبولينج والمصارعة والدراجات والسباحة والفروسية والرماية والسنوكر (بلياردو) وكمال الاجسام.
وأشار عباس إلى وجود عدة أهداف من وراء العدد الكبير من المشاركين منها المساعدة في إنجاح الدورة طالما أن قطر تستضيفها باعتبارها بلد عربي وخليجي في الوقت نفسه حيث يهم الامارات أيضا أن تخرج الالعاب بالشكل الناجح لان ذلك في النهاية سيكون في صالح الرياضة العربية.
هذا إلى جانب رغبة الامارات في إحراز ذهبيتها الاسيوية الاولى حيث قال عباس "لدينا طموح كبير في ألعاب معينة لكي نحقق فيها الميداليات مثل البولينج والكاراتيه والفروسية والرماية".
وأضاف أنه نظرا لاهمية المشاركة في هذه الالعاب فان الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم رئيس اللجنة الاوليمبية الاماراتية سيرأس بنفسه الوفد الاماراتي مما يدل على مدى حرص المسئولين على تشريف الرياضة الاماراتية في الدوحة .2006
وأكد عباس أن عددا كبيرا من الفرق الاماراتية المشاركة بالالعاب تستعد بشكل جيد للمنافسات. وأن هناك فرقا تتدرب في معسكرات خارجية حتى موعد انطلاق المنافسات الفعلية كما أن هناك فرقا أخرى انتهت بالفعل من كافة استعداداتها ووصلت إلى الدوحة حيث بدأت المشاركة في بعض المنافسات التمهيدية بينما تنتظر فرق أخرى الافتتاح الرسمي للالعاب في أول الشهر المقبل.
العديد من الطموحات والاحلام تحملها بعثة الامارات المشاركة في دورة الالعاب الاسيوية الخامسة عشرة التي تنطلق فعالياتها في العاصمة القطرية الدوحة في أول كانون الاول/ديسمبر المقبل وتستمر لمدة 15 يوما.
وقد حرصت الامارات هذا العام على المشاركة بأكبر وفد في تاريخ مشاركاتها في دورات الالعاب الاسيوية التي جاءت أولى مشاركاتها بها عام 1978 في تايلاند. وشاركت الامارات في أربع لعبات فقط في ذلك العام.
ومنذ ذلك الوقت لم تغب الامارات عن أي من الدورات الاسيوية التالية. وشاركت في 11 لعبة بالدورة الاخيرة في بوسان ولكنها في الدوحة 2006 ستشارك في 17 لعبة ما بين فردية وجماعية.
وبذلك تكون الامارات قد شاركت في سبع دورات متتالية من عام 1978 وحتى عام 2002 وكانت حصيلة الميداليات التي فازت بها من هذه المشاركات هي أربع ميداليات فضة وخمس برونزيات. ففي المشاركة الاولي عام 1978 تكونت البعثة الاماراتية من 60 شخصا نافسوا في أربع لعبات رياضية ولم تحرز الامارات أي ميداليات ذلك العام.
وفي دورة 1982 التي استضافتها العاصمة الهندية نيودلهي شاركت الامارات بوفد ضم 107 أشخاص في ست لعبات ومرة أخرى لم تحقق البعثة أي ميداليات.
وفي دورة ألعاب 1986 التي جرت في سول بكوريا الجنوبية شارك من الامارات 47 رياضيا في أربع لعبات ولم يحققوا أي ميدالية للمرة الثالثة على التوالي.
وفي ألعاب بكين عام 1990 غابت الامارات للمرة الرابعة على التوالي عن لوحة الميداليات بعد أن شاركت ب47 رياضيا في ست لعبات.
وفي عام 1994 بجزيرة هيروشيما باليابان شاركت الامارات بوفد يتكون من 85 شخصا في ثمانية ألعاب وأحرز الوفد هذه المرة ميدالية فضية كانت أولى الميداليات الاماراتية بالالعاب الاسيوية. وفاز بها محمد الكبيسي في مسابقة فردي الرجال بالبولينج. كما فازت الامارات ببرونزيتين أخريين في البولينج إلى جانب برونزية ثالثة في الكاراتيه.
وفي دورة ألعاب 1998 في بانكوك أحرزت الامارات ميدالية فضية واحدة في الكاراتيه وأخري برونزية في البولينج.
وفي دورة الالعاب السابقة في 2002 بمدينة بوسان بكوريا الجنوبية انتزعت الامارات ميداليتين فضيتين وأخرى برونزية كانت جميعها في البولينج.
وفي تصريحات خاصة لوكالة الانباء الالمانية قال الدكتور موسي عباس مدير الوفد الاماراتي ومدير اللجنة الاوليمبية الاماراتية إن الامارات "تهدف في الدوحة 2006 لان تبدأ رحلة البحث عن الميدالية الذهبية خاصة وأننا نشارك في 17 لعبة بعدد 138 لاعبا رياضيا".
أما الالعاب التي ستشارك فيها الامارات فهي: كرة القدم والكرة الطائرة وكرة السلة وكرة اليد إضافة إلي الكاراتيه والجودو وألعاب القوى والبولينج والمصارعة والدراجات والسباحة والفروسية والرماية والسنوكر (بلياردو) وكمال الاجسام.
وأشار عباس إلى وجود عدة أهداف من وراء العدد الكبير من المشاركين منها المساعدة في إنجاح الدورة طالما أن قطر تستضيفها باعتبارها بلد عربي وخليجي في الوقت نفسه حيث يهم الامارات أيضا أن تخرج الالعاب بالشكل الناجح لان ذلك في النهاية سيكون في صالح الرياضة العربية.
هذا إلى جانب رغبة الامارات في إحراز ذهبيتها الاسيوية الاولى حيث قال عباس "لدينا طموح كبير في ألعاب معينة لكي نحقق فيها الميداليات مثل البولينج والكاراتيه والفروسية والرماية".
وأضاف أنه نظرا لاهمية المشاركة في هذه الالعاب فان الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم رئيس اللجنة الاوليمبية الاماراتية سيرأس بنفسه الوفد الاماراتي مما يدل على مدى حرص المسئولين على تشريف الرياضة الاماراتية في الدوحة .2006
وأكد عباس أن عددا كبيرا من الفرق الاماراتية المشاركة بالالعاب تستعد بشكل جيد للمنافسات. وأن هناك فرقا تتدرب في معسكرات خارجية حتى موعد انطلاق المنافسات الفعلية كما أن هناك فرقا أخرى انتهت بالفعل من كافة استعداداتها ووصلت إلى الدوحة حيث بدأت المشاركة في بعض المنافسات التمهيدية بينما تنتظر فرق أخرى الافتتاح الرسمي للالعاب في أول الشهر المقبل.
Brave Heart
كبار الشخصيات
ترتيبات خاصة لاستقبال شعلة اسياد الدوحة
تعود يوم غد السبت شعلة الدوحة 2006 إلى العاصمة القطرية التي تستضيف دورة الالعاب الاسيوية المقررة من 1 الى 15 كانون الاول/ديسمبر المقبل، بعد جولة ناجحة في 14 بلدا وإقليما آسيويا قاطعة أكثر من 50 ألف كيلومتر خاضت خلالها أطول جولة عرفها تاريخ هذه الالعاب. ويقام حفل استقبال الشعلة في مدينة الشمال (120 كيلومتر شمال الدوحة) بحيث سيكون في استقبالها لوحات الرقص التقليدية والعروض الثقافية، وسيحضر الحفل أفراد المجتمع بالإضافة إلى أعضاء اللجنة المنظمة للدورة والمجلس الاولمبي الآسيوي.
وسيحمل شعلة الدوحة 2006 حوالي الف مقيم في قطر يمثلون 67 جنسية على مدى سبعة أيام عبر مناطق الزبارة ودخان وخور العديد وسيلين والوكرة والخور وصولا الى استاد خليفة في العاصمة في أول الشهر المقبل حيث سيكون الانطلاق الرسمي للالعاب الآسيوية.
وفي مؤتمر صحفي عقد اليوم الخميس للاعلان عن وصول الشعلة عبر شريف حشيشو مدير إدارة الاحتفالات والفعاليات الثقافية في اللجنة المنظمة عن سعادته لعودة الجميع إلى أرض الوطن بخير واعتبر وصول شعلة الدوحة 2006 انطلاقة مميزة للايام الاحتفالية التي سيشهدها سكان العاصمة على مدى الاسبوعين المقبلين.
وأضاف "تركت رحلة شعلة الدوحة 2006 اثرا مميزا على البلدان والمدن الآسيوية التي مرت بها، ودخلت الى قلوب الملايين عبر القارات. ونحن واثقون من تشجيع الشعوب من مختلف مشاربها للشعلة في مسيرتها داخل دولة قطر كمقدمة لاكبر حدث رياضي في المنطقة".
وتوجهت الشعلة الى العاصمة الهندية نيودلهي التي استضافت الالعاب الآسيوية الاولى عام 1951، وكوريا الجنوبية واليابان والفليبين والصين وماكاو وهونغ كونغ، واندونيسيا وتايلاند وايران وعمان والامارات العربية المتحدة والكويت والبحرين قبل عودتها الى قطر.
وحمل كل واحد من حاملي الشعلة الذين قارب عددهم 2500 فرد شعلة الدوحة 2006 لمسافة 500 متر خلال رحلتها القارية. وانتقلت الشعلة في الارض والبحر وسافرت في مختلف وسائل النقل بما فيها القطار والدراجات الهوائية والنارية والتلفريك والسيارات التقليدية وعلى الثلج والجمال والاحصنة والترمواي وزوارق التجذيف والبواخر والزوارق السريعة والبواخر السياحية.
وسيحمل شعلة الدوحة 2006 حوالي الف مقيم في قطر يمثلون 67 جنسية على مدى سبعة أيام عبر مناطق الزبارة ودخان وخور العديد وسيلين والوكرة والخور وصولا الى استاد خليفة في العاصمة في أول الشهر المقبل حيث سيكون الانطلاق الرسمي للالعاب الآسيوية.
وفي مؤتمر صحفي عقد اليوم الخميس للاعلان عن وصول الشعلة عبر شريف حشيشو مدير إدارة الاحتفالات والفعاليات الثقافية في اللجنة المنظمة عن سعادته لعودة الجميع إلى أرض الوطن بخير واعتبر وصول شعلة الدوحة 2006 انطلاقة مميزة للايام الاحتفالية التي سيشهدها سكان العاصمة على مدى الاسبوعين المقبلين.
وأضاف "تركت رحلة شعلة الدوحة 2006 اثرا مميزا على البلدان والمدن الآسيوية التي مرت بها، ودخلت الى قلوب الملايين عبر القارات. ونحن واثقون من تشجيع الشعوب من مختلف مشاربها للشعلة في مسيرتها داخل دولة قطر كمقدمة لاكبر حدث رياضي في المنطقة".
وتوجهت الشعلة الى العاصمة الهندية نيودلهي التي استضافت الالعاب الآسيوية الاولى عام 1951، وكوريا الجنوبية واليابان والفليبين والصين وماكاو وهونغ كونغ، واندونيسيا وتايلاند وايران وعمان والامارات العربية المتحدة والكويت والبحرين قبل عودتها الى قطر.
وحمل كل واحد من حاملي الشعلة الذين قارب عددهم 2500 فرد شعلة الدوحة 2006 لمسافة 500 متر خلال رحلتها القارية. وانتقلت الشعلة في الارض والبحر وسافرت في مختلف وسائل النقل بما فيها القطار والدراجات الهوائية والنارية والتلفريك والسيارات التقليدية وعلى الثلج والجمال والاحصنة والترمواي وزوارق التجذيف والبواخر والزوارق السريعة والبواخر السياحية.
Mahmoud Hamdy
كبار الشخصيات
اسياد 2006: مشاركة لبنانية حاشدة بإمكانات وآمال محدودة
تختلف المشاركة اللبنانية في دورة الالعاب الاسيوية الخامسة عشرة التي تستضيفها العاصمة القطرية الدوحة من 1 الى 15 كانون الاول/ديسمبر المقبل عن مشاركة لبنان في الدورة الرابعة عشرة التي احتضنتها بوسان الكورية عام 2002.
وفي حين اقتصر الحضور اللبناني في بوسان على 67 شخصا يصل افراد البعثة التي ستمثل لبنان في 23 لعبة في اسياد الدوحة الى 210 اشخاص لتكون بالتالي اكبر بعثة للرياضة اللبنانية منذ بدء مشاركاتها الخارجية لكن القاسم المشترك بين الامس واليوم يبقى الامكانات المتواضعة التي لم توفر افضل الظروف للرياضيين اللبنانيين للانتظام في برنامج اعدادي مدروس وتركيز طموحهم نحو احراز الميداليات المختلفة المعادن.
واذ رصدت وزارة الشباب والرياضة موازنة خجولة (حوالي 260 الف دولار) لتأمين نفقات محددة للبعثة وليس للتحضير الجدي عبر اقامة معسكرات خارجية فإن المشاركة اللبنانية الكثيفة تندرج بشكل او بآخر في اطار رد الجميل لقطر التي هبت لمساعدة لبنان للنهوض من جديد بعد الحرب الاخيرة وسط مطالبة اللجنة الاولمبية القطرية والمجلس الاولمبي الاسيوي بالحضور اللبناني الفعال للمساهمة في انجاح الدورة الاسيوية وهذا الامر ترجم عبر دعوة وزير الشباب والرياضة الدكتور احمد فتفت للاتحاد اللبناني لكرة السلة لارسال منتخبه للرجال الى الدوحة بعد ان كان الاتحاد قد اعلن سابقا مشاركته بمنتخب السيدات فقط.
ومما لا شك فيه ان رغبة اللجنة الاولمبية في اشراك اكبر عدد ممكن من الرياضيين في الدورة القارية تندرج ضمن تأمين فرصة لهؤلاء في سبيل اكتساب الخبرة وتطوير المستوى الفني عبر الاحتكاك بأفضل ابطال الرياضات في القارة الصفراء علما ان اللجنة الاولمبية كانت قد وضعت برنامجا محددا لاعداد منتخباتها بيد ان الحرب وضيق الوقت حالا دون العمل به.
وقال رئيس البعثة اللبنانية وليد يونس لوكالة "فرانس برس": "مثلما وقفت قطر الى جانبنا في الايام العصيبة كان لا بد لنا من الموافقة على الحضور في دورتها بأكبر عدد ممكن من الرياضيين. وبعدما وجدنا ان كلفة المشاركة في الاسياد صغيرة لعدم اقامتها في بلد بعيد عنا ارتأينا اتاحة الفرصة امام منتخباتنا لتأكيد حضورهم على الساحة القارية".
وتابع يونس الذي يرأس حاليا الاتحاد اللبناني لكرة الطائرة: "اؤكد ان لمشاركتنا جدوى ايجابية اذ يضاف الى استفادة اللاعبين من مواجهة ابطال يفوقونهم مستوى وضع منتخباتنا على لوائح الاتحادات الدولية لان عدم مشاركتنا في حدث مماثل سيبقي اسم لبنان خارج التصنيف العالمي في الرياضات المختلفة".
ولا يستبعد عودة البعثة اللبنانية ببعض الميداليات التي ستضاف الى الرصيد المتواضع للبنان في تاريخ مشاركاته الاسيوية اذ لم يحرز اللبنانيون اكثر من 3 ذهبيات وفضيتان وبرونزية منذ دورة بانكوك عام 1978 وكان آخرها ذهبية محمد عانوتي في كمال الاجسام في بوسان وهذه كانت اول ميدالية لبلاد الارز منذ دورة سيول عام 1986 علما ان الانجازات اللبنانية الاسيوية تركزت في رفع الاثقال المستبعد تحقيق رباعيها نتائج مفاجئة في الدوحة.
ويبدو لافتا المشاركة الواضحة بمنتخبات الالعاب الجماعية في خطوة لم تعتمدها الوفود اللبنانية سابقا بالشكل الحالي.
ويبقى منتخب السلة للرجال يبقى الاوفر حظا لتحقيق مفاجأة نوعية بالنظر الى السمعة الطيبة التي يتمتع بها على الساحتين الاسيوية والعالمية الا ان قصر فترة التحضير عقب القرار المفاجىء بالمشاركة بعد غض النظر عن اشراك منتخب الناشئين المتأهل الى كأس العالم او النادي الرياضي بطل لبنان قد تؤثر سلبا على وصيف بطل اسيا الذي عاد اليه مدربه الاميركي بول كافتر (المنتهي عقده بعد مونديال اليابان) لخوض مغامرة خارجية جديدة في مجموعة لا يستهان بها تضمه مع الصين بطلة اسيا واليابان وكازاخستان.
ولا تختلف الحال عند منتخب السلة للسيدات الذي تأخر في اطلاق برنامج تحضيراته حتى اختيار المدرب رزق الله زلعوم للاشراف عليه علما انه يشارك في الدورة الاسيوية للمرة الاولى في تاريخه.
واذ تعاني سيدات لبنان من فقدان عامل الطول الذي سيؤثر عليهن سلبا لا محالة فإن بطلات العرب اكدن علو كعبهن باحرازهن لقب دورة حسام الدين الحريري الدولية التي ضمت فرقا عربية من مستوى رفيع على غرار الاهلي المصري وقد اعتبرت الدورة المذكورة بمثابة المحطة التحضيرية الاهم قبل خوض منافسات الاسياد في مواجهة المنتخب الماليزي المجهول المستوى نوعا ما ونظيره الصيني الذي شارك في بطولة العالم.
اما منتخب الكرة الطائرة الذي شارك في الدورة العربية التي استضافتها البحرين فإن تحضيراته الجدية بقيادة المدرب التونسي رشاد الشابي توقفت قسريا عند اندلاع الحرب واستؤنفت باشراف التونسي الاخر بلقاسم الخرماشي قبل شهر تقريبا لكن النتائج المخيبة في البطولة العربية تطرح علامة استفهام كبرى حول الوجه الذي يمكن ان يقدمه رجال الطائرة الذين غابوا عن المشاركات الخارجية منذ اكثر من اربعة اعوام.
ويقول مدير المنتخب طوني شربل: "نعرف جيدا ان املنا ضعيف بالصعود الى منصة التتويج في الدوحة لكن اؤكد ان المنتخب اللبناني لن يكون مجرد جسر عبور للمنتخبات الاخرى وخصوصا في ظل امتلاكنا مجموعة من اللاعبين يعتبرون الافضل على مدار تاريخ اللعبة في لبنان".
وربما يكون منتخب كرة اليد الاقل حظا بين اقرانه فهو غاب عن الحضور الخارجي سابقا رغم جهوزيته ووجود المدرب الاجنبي في الوقت الذي يشارك فيه اليوم لاثبات الوجود مع علمه المسبق انه لن يكون بمقدوره مقارعة المنتخبات الاسيوية المتطورة على الساحة العالمية وقد اوقعت القرعة منتخب المدربين توفيق شاهين وابراهيم الباشا مع كوريا الجنوبية وسوريا.
ويبرز اسم كوزيت بصبوص في التايكواندو (وزن 55 كلغ) لتحقيق شيىء يذكر وخصوصا بعد احرازها برونزية بطولة اسيا لهذا العام وذهبية عام 2004 وفضية عام 2002 وفضيتين في بطولة العرب وفضيتي الدورة العربية عامي 1997 و1999 وبرونزية كأس العالم الفرنكوفونية عام 2002 فيما ينظر الى الرامية راي باسيل وزميلها جو سالم (بطل الدورة العربية عامي 1997 و1999) باهتمام لخطف ميدالية.
وعلى الرغم من احرازهما لقب بطولة الاندية العربية التي احتضنها لبنان الشهر الحالي فإن مهمة ماريانا صومنجيان ولارا كجه باشيان ستكون صعبة في منافسات كرة الطاولة التي يغيب عنها رجال لبنان.
والى جانب جان كلود رباط المشارك في الوثب العالي يظهر طموح العداءة ماريا بيا نعمة التي خاضت معسكرا تدريبيا لمدة شهرين في الولايات المتحدة تخلله مشاركتها في سباق نصف الماراتون في ولاية كارولينا الشمالية حيث حلت رابعة محطمة الرقم القياسي المحلي ومن المتوقع ان تنزل في الدوحة تحت حاجز الثلاث ساعات في سباق الماراتون.
اما بقية الالعاب التي سيشارك فيها لبنان فهي: الفروسية والغولف والووشو والسلاح والكاراتيه وكمال الاجسام والسكواش والقوس والنشاب والسباحة والمصارعة والملاكمة والجودو وكرة المضرب والدراجات والترياتلون.
تختلف المشاركة اللبنانية في دورة الالعاب الاسيوية الخامسة عشرة التي تستضيفها العاصمة القطرية الدوحة من 1 الى 15 كانون الاول/ديسمبر المقبل عن مشاركة لبنان في الدورة الرابعة عشرة التي احتضنتها بوسان الكورية عام 2002.
وفي حين اقتصر الحضور اللبناني في بوسان على 67 شخصا يصل افراد البعثة التي ستمثل لبنان في 23 لعبة في اسياد الدوحة الى 210 اشخاص لتكون بالتالي اكبر بعثة للرياضة اللبنانية منذ بدء مشاركاتها الخارجية لكن القاسم المشترك بين الامس واليوم يبقى الامكانات المتواضعة التي لم توفر افضل الظروف للرياضيين اللبنانيين للانتظام في برنامج اعدادي مدروس وتركيز طموحهم نحو احراز الميداليات المختلفة المعادن.
واذ رصدت وزارة الشباب والرياضة موازنة خجولة (حوالي 260 الف دولار) لتأمين نفقات محددة للبعثة وليس للتحضير الجدي عبر اقامة معسكرات خارجية فإن المشاركة اللبنانية الكثيفة تندرج بشكل او بآخر في اطار رد الجميل لقطر التي هبت لمساعدة لبنان للنهوض من جديد بعد الحرب الاخيرة وسط مطالبة اللجنة الاولمبية القطرية والمجلس الاولمبي الاسيوي بالحضور اللبناني الفعال للمساهمة في انجاح الدورة الاسيوية وهذا الامر ترجم عبر دعوة وزير الشباب والرياضة الدكتور احمد فتفت للاتحاد اللبناني لكرة السلة لارسال منتخبه للرجال الى الدوحة بعد ان كان الاتحاد قد اعلن سابقا مشاركته بمنتخب السيدات فقط.
ومما لا شك فيه ان رغبة اللجنة الاولمبية في اشراك اكبر عدد ممكن من الرياضيين في الدورة القارية تندرج ضمن تأمين فرصة لهؤلاء في سبيل اكتساب الخبرة وتطوير المستوى الفني عبر الاحتكاك بأفضل ابطال الرياضات في القارة الصفراء علما ان اللجنة الاولمبية كانت قد وضعت برنامجا محددا لاعداد منتخباتها بيد ان الحرب وضيق الوقت حالا دون العمل به.
وقال رئيس البعثة اللبنانية وليد يونس لوكالة "فرانس برس": "مثلما وقفت قطر الى جانبنا في الايام العصيبة كان لا بد لنا من الموافقة على الحضور في دورتها بأكبر عدد ممكن من الرياضيين. وبعدما وجدنا ان كلفة المشاركة في الاسياد صغيرة لعدم اقامتها في بلد بعيد عنا ارتأينا اتاحة الفرصة امام منتخباتنا لتأكيد حضورهم على الساحة القارية".
وتابع يونس الذي يرأس حاليا الاتحاد اللبناني لكرة الطائرة: "اؤكد ان لمشاركتنا جدوى ايجابية اذ يضاف الى استفادة اللاعبين من مواجهة ابطال يفوقونهم مستوى وضع منتخباتنا على لوائح الاتحادات الدولية لان عدم مشاركتنا في حدث مماثل سيبقي اسم لبنان خارج التصنيف العالمي في الرياضات المختلفة".
ولا يستبعد عودة البعثة اللبنانية ببعض الميداليات التي ستضاف الى الرصيد المتواضع للبنان في تاريخ مشاركاته الاسيوية اذ لم يحرز اللبنانيون اكثر من 3 ذهبيات وفضيتان وبرونزية منذ دورة بانكوك عام 1978 وكان آخرها ذهبية محمد عانوتي في كمال الاجسام في بوسان وهذه كانت اول ميدالية لبلاد الارز منذ دورة سيول عام 1986 علما ان الانجازات اللبنانية الاسيوية تركزت في رفع الاثقال المستبعد تحقيق رباعيها نتائج مفاجئة في الدوحة.
ويبدو لافتا المشاركة الواضحة بمنتخبات الالعاب الجماعية في خطوة لم تعتمدها الوفود اللبنانية سابقا بالشكل الحالي.
ويبقى منتخب السلة للرجال يبقى الاوفر حظا لتحقيق مفاجأة نوعية بالنظر الى السمعة الطيبة التي يتمتع بها على الساحتين الاسيوية والعالمية الا ان قصر فترة التحضير عقب القرار المفاجىء بالمشاركة بعد غض النظر عن اشراك منتخب الناشئين المتأهل الى كأس العالم او النادي الرياضي بطل لبنان قد تؤثر سلبا على وصيف بطل اسيا الذي عاد اليه مدربه الاميركي بول كافتر (المنتهي عقده بعد مونديال اليابان) لخوض مغامرة خارجية جديدة في مجموعة لا يستهان بها تضمه مع الصين بطلة اسيا واليابان وكازاخستان.
ولا تختلف الحال عند منتخب السلة للسيدات الذي تأخر في اطلاق برنامج تحضيراته حتى اختيار المدرب رزق الله زلعوم للاشراف عليه علما انه يشارك في الدورة الاسيوية للمرة الاولى في تاريخه.
واذ تعاني سيدات لبنان من فقدان عامل الطول الذي سيؤثر عليهن سلبا لا محالة فإن بطلات العرب اكدن علو كعبهن باحرازهن لقب دورة حسام الدين الحريري الدولية التي ضمت فرقا عربية من مستوى رفيع على غرار الاهلي المصري وقد اعتبرت الدورة المذكورة بمثابة المحطة التحضيرية الاهم قبل خوض منافسات الاسياد في مواجهة المنتخب الماليزي المجهول المستوى نوعا ما ونظيره الصيني الذي شارك في بطولة العالم.
اما منتخب الكرة الطائرة الذي شارك في الدورة العربية التي استضافتها البحرين فإن تحضيراته الجدية بقيادة المدرب التونسي رشاد الشابي توقفت قسريا عند اندلاع الحرب واستؤنفت باشراف التونسي الاخر بلقاسم الخرماشي قبل شهر تقريبا لكن النتائج المخيبة في البطولة العربية تطرح علامة استفهام كبرى حول الوجه الذي يمكن ان يقدمه رجال الطائرة الذين غابوا عن المشاركات الخارجية منذ اكثر من اربعة اعوام.
ويقول مدير المنتخب طوني شربل: "نعرف جيدا ان املنا ضعيف بالصعود الى منصة التتويج في الدوحة لكن اؤكد ان المنتخب اللبناني لن يكون مجرد جسر عبور للمنتخبات الاخرى وخصوصا في ظل امتلاكنا مجموعة من اللاعبين يعتبرون الافضل على مدار تاريخ اللعبة في لبنان".
وربما يكون منتخب كرة اليد الاقل حظا بين اقرانه فهو غاب عن الحضور الخارجي سابقا رغم جهوزيته ووجود المدرب الاجنبي في الوقت الذي يشارك فيه اليوم لاثبات الوجود مع علمه المسبق انه لن يكون بمقدوره مقارعة المنتخبات الاسيوية المتطورة على الساحة العالمية وقد اوقعت القرعة منتخب المدربين توفيق شاهين وابراهيم الباشا مع كوريا الجنوبية وسوريا.
ويبرز اسم كوزيت بصبوص في التايكواندو (وزن 55 كلغ) لتحقيق شيىء يذكر وخصوصا بعد احرازها برونزية بطولة اسيا لهذا العام وذهبية عام 2004 وفضية عام 2002 وفضيتين في بطولة العرب وفضيتي الدورة العربية عامي 1997 و1999 وبرونزية كأس العالم الفرنكوفونية عام 2002 فيما ينظر الى الرامية راي باسيل وزميلها جو سالم (بطل الدورة العربية عامي 1997 و1999) باهتمام لخطف ميدالية.
وعلى الرغم من احرازهما لقب بطولة الاندية العربية التي احتضنها لبنان الشهر الحالي فإن مهمة ماريانا صومنجيان ولارا كجه باشيان ستكون صعبة في منافسات كرة الطاولة التي يغيب عنها رجال لبنان.
والى جانب جان كلود رباط المشارك في الوثب العالي يظهر طموح العداءة ماريا بيا نعمة التي خاضت معسكرا تدريبيا لمدة شهرين في الولايات المتحدة تخلله مشاركتها في سباق نصف الماراتون في ولاية كارولينا الشمالية حيث حلت رابعة محطمة الرقم القياسي المحلي ومن المتوقع ان تنزل في الدوحة تحت حاجز الثلاث ساعات في سباق الماراتون.
اما بقية الالعاب التي سيشارك فيها لبنان فهي: الفروسية والغولف والووشو والسلاح والكاراتيه وكمال الاجسام والسكواش والقوس والنشاب والسباحة والمصارعة والملاكمة والجودو وكرة المضرب والدراجات والترياتلون.
Brave Heart
كبار الشخصيات
فوز ثمين للإمارات على الكويت
حقق المنتخب الإماراتي فوزاً ثميناً على نظيره الكويتي بنتيجة (80-72) في أبرز لقاءات اليوم الأول من الدور التمهيدي لمسابقة كرة السلة في دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة (الدوحة 2006).
وبهذه النتيجة تصدرت المنتخب الإماراتي المجموعة (د)، ليصبح بإمكانه التأهل يوم الجمعة إلى الدور الأول في حالة فوزه على المنتخب الثالث في المجموعة، منتخب كازاخستان.
قدم الفريقان عرضاً رائعاً وتبادلا السيطرة على مجريات المباراة طوال شوطيها، وتألق في صفوف المنتخب الإماراتي كل من جاسم عبد الرضا بتسجيله 21 نقطة وإبراهيم خلفان بتسجيله 22 نقطة، كما برز أيضاً فيه اللاعب طلال سالم، بينما كان أبرز لاعبي الكويت عبد الله الصراف الذي سجل 17 نقطة.
كانت البداية من المنتخب الإماراتي الذي فاجأ نظيره الكويتي بهجوم كاسح في الربع الأول لينهيه لصالحه بنتيجة (21-12)، وقدم الكويتيون مستوى أفضل في الربع الثاني ولكن المنتخب الإماراتي حافظ على التقدم وأنهى الشوط الأول بنتيجة (37-35).
ومع بداية الربع الثالث اختلف أداء المنتخب الكويتي تماماً، فسيطر على مجريات اللعب وقدم لاعبوه جملاً هجومية رائعة ليتقدموا للمرة الأولى وينهوا الربع الثالث لصالحهم (60-52)، ولكن المنتخب الإماراتي لم يستسلم وعاد مرة أخرى في الربع الأخير بقيادة نجمه عبد الرضا ليفوز باللقاء بفارق ثماني نقاط بنتيجة (80-72).
وبعد اللقاء أعرب مدرب المنتخب الإماراتي زوران زوبيسيفيتش عن سعادته بالفوز مصرحاً أن فريقه عرف كيف يتعامل مع الضغط عندما فقد تقدمه في الربع الثالث. وقال: "رغم أن معظم لاعبينا صغار في السن ولا يملكون الخبرة إلا أنهم أثبتوا أنهم يملكون المهارة".
من ناحية أخرى، صرح لاعب الكويت أسامة مبارك أن السبب في الهزيمة هو عدم الاستعداد جيداً، مشيراً إلى أن الفريق لم يتجمع سوى منذ خمسة أيام فقط ولم يقم بأي معسكر تدريبي.
أوزبكستان تسحق منغوليا
سحق المنتخب الأوزبكستاني نظيره المنغولي بنتيجة (102 – 66) في افتتاح مباريات المجموعة (ب). قدم المنتخب الأوزبكستاني عرضاً قوياً وكان واضحاً منذ بداية اللقاء فارق الإمكانيات والخبرة بين لاعبي الفريقين, فأنهى الربع الأول لصالحه بفارق 20 نقطة بنتيجة (35 – 15). وتألق خلال هذا الربع اللاعب ألكسندر كوزلوف مسجلاً 17 نقطة.
وفي الربع الثاني واصل الأوزباكستانيون استعراض القوة ليوسعوا الفارق إلى 30 نقطة وينهوا الشوط الأول بنتيجة (56 – 26).
واستمرت السيطرة الأوزباكستانية حتى نهاية اللقاء، فجاء الدور على ميخائيل شافينكوف للتألق في الربع الثالث مسجلاً 12 نقطة ساعد بها فريقه على إنهاء الربع الثالث بنتيجة (83-50).
وفي الربع الأخير انهار الفريق المنغولي تماماً لينهي الأوزباكستانيون اللقاء بفارق 38 نقطة، بنتيجة (102 – 66).
البحرين تفوز على الهند بالانسحاب
كان المنتخب البحريني قد حقق الفوز بأولى مبارياته في افتتاح الدور التمهيدي، وذلك دون أن يلعب المباراة التي كانت مقررة أمام المنتخب الهندي، لعدم حضور الأخير لملعب المباراة.
وحسب قوانين الإتحاد الدولي لكرة السلة تم منح الفوز للمنتخب البحريني بنتيجة 20-صفر، ليصبح بذلك تأهله للدور الأول كمتصدر للمجموعة (أ) شبه مؤكد، حيث تتبقى له مباراة واحدة سهلة يوم الجمعة أمام المنتخب الثالث في المجموعة، ماكاو.
وصرح سلمان رمضان مدرب البحرين بعد فوز فريقه أنه سمع بانسحاب المنتخب الهندي في الصباح ولكنه لم يخبر اللاعبين إلا قبل ساعة من اللقاء، لأنه لم يكن متأكدا تماماً، مضيفاً أنه سعيد بالنتيجة، وأن اللاعبين استغلوا وقت المباراة لأداء حصة تدريبية والتعود على أجواء الملعب.
وعن طموحات المنتخب البحريني في الدورة، أكد سلمان أن المنتخب سيسعى بدون شك لتقديم مستوى جيد يظهر مهارة اللاعبين البحرينيين ومدى تطور رياضة كرة السلة في البلاد.
فوز مثير لأفغانستان
وفي المجموعة (ج)، حقق منتخب أفغانستان فوزاً مثيراً على منتخب هونغ كونغ بنتيجة (65-57) ليتصدر المجموعة التي تضم معهما أيضاً المنتخب السوري.
شهد اللقاء إثارة بالغة نظراً لتقارب مستوى الفريقين، وكان لتألق يوسف إعتمادي ونافس مشرقي دور كبير في خروج المنتخب الأفغاني فائزاً بالمباراة، حيث سجل كل منهما 16 نقطة.
انتهى الشوط الأول بتقدم الأفغان بفارق نقطة واحدة (34-33) بفضل رمية ثلاثية رائعة من عبد الله كريمي في الثواني الأخيرة، ولكن لاعبي هونغ كونغ عادوا بقوة في الربع الثالث واستطاعوا الخروج بالتعادل (50-50).
وفي الربع الأخير، استفاق الأفغان مرة أخرى ووسعوا الفارق في الدقائق الأخيرة لينهوا اللقاء لصالحهم بفارق سبع نقاط بنتيجة (65-57).
حقق المنتخب الإماراتي فوزاً ثميناً على نظيره الكويتي بنتيجة (80-72) في أبرز لقاءات اليوم الأول من الدور التمهيدي لمسابقة كرة السلة في دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة (الدوحة 2006).
وبهذه النتيجة تصدرت المنتخب الإماراتي المجموعة (د)، ليصبح بإمكانه التأهل يوم الجمعة إلى الدور الأول في حالة فوزه على المنتخب الثالث في المجموعة، منتخب كازاخستان.
قدم الفريقان عرضاً رائعاً وتبادلا السيطرة على مجريات المباراة طوال شوطيها، وتألق في صفوف المنتخب الإماراتي كل من جاسم عبد الرضا بتسجيله 21 نقطة وإبراهيم خلفان بتسجيله 22 نقطة، كما برز أيضاً فيه اللاعب طلال سالم، بينما كان أبرز لاعبي الكويت عبد الله الصراف الذي سجل 17 نقطة.
كانت البداية من المنتخب الإماراتي الذي فاجأ نظيره الكويتي بهجوم كاسح في الربع الأول لينهيه لصالحه بنتيجة (21-12)، وقدم الكويتيون مستوى أفضل في الربع الثاني ولكن المنتخب الإماراتي حافظ على التقدم وأنهى الشوط الأول بنتيجة (37-35).
ومع بداية الربع الثالث اختلف أداء المنتخب الكويتي تماماً، فسيطر على مجريات اللعب وقدم لاعبوه جملاً هجومية رائعة ليتقدموا للمرة الأولى وينهوا الربع الثالث لصالحهم (60-52)، ولكن المنتخب الإماراتي لم يستسلم وعاد مرة أخرى في الربع الأخير بقيادة نجمه عبد الرضا ليفوز باللقاء بفارق ثماني نقاط بنتيجة (80-72).
وبعد اللقاء أعرب مدرب المنتخب الإماراتي زوران زوبيسيفيتش عن سعادته بالفوز مصرحاً أن فريقه عرف كيف يتعامل مع الضغط عندما فقد تقدمه في الربع الثالث. وقال: "رغم أن معظم لاعبينا صغار في السن ولا يملكون الخبرة إلا أنهم أثبتوا أنهم يملكون المهارة".
من ناحية أخرى، صرح لاعب الكويت أسامة مبارك أن السبب في الهزيمة هو عدم الاستعداد جيداً، مشيراً إلى أن الفريق لم يتجمع سوى منذ خمسة أيام فقط ولم يقم بأي معسكر تدريبي.
أوزبكستان تسحق منغوليا
سحق المنتخب الأوزبكستاني نظيره المنغولي بنتيجة (102 – 66) في افتتاح مباريات المجموعة (ب). قدم المنتخب الأوزبكستاني عرضاً قوياً وكان واضحاً منذ بداية اللقاء فارق الإمكانيات والخبرة بين لاعبي الفريقين, فأنهى الربع الأول لصالحه بفارق 20 نقطة بنتيجة (35 – 15). وتألق خلال هذا الربع اللاعب ألكسندر كوزلوف مسجلاً 17 نقطة.
وفي الربع الثاني واصل الأوزباكستانيون استعراض القوة ليوسعوا الفارق إلى 30 نقطة وينهوا الشوط الأول بنتيجة (56 – 26).
واستمرت السيطرة الأوزباكستانية حتى نهاية اللقاء، فجاء الدور على ميخائيل شافينكوف للتألق في الربع الثالث مسجلاً 12 نقطة ساعد بها فريقه على إنهاء الربع الثالث بنتيجة (83-50).
وفي الربع الأخير انهار الفريق المنغولي تماماً لينهي الأوزباكستانيون اللقاء بفارق 38 نقطة، بنتيجة (102 – 66).
البحرين تفوز على الهند بالانسحاب
كان المنتخب البحريني قد حقق الفوز بأولى مبارياته في افتتاح الدور التمهيدي، وذلك دون أن يلعب المباراة التي كانت مقررة أمام المنتخب الهندي، لعدم حضور الأخير لملعب المباراة.
وحسب قوانين الإتحاد الدولي لكرة السلة تم منح الفوز للمنتخب البحريني بنتيجة 20-صفر، ليصبح بذلك تأهله للدور الأول كمتصدر للمجموعة (أ) شبه مؤكد، حيث تتبقى له مباراة واحدة سهلة يوم الجمعة أمام المنتخب الثالث في المجموعة، ماكاو.
وصرح سلمان رمضان مدرب البحرين بعد فوز فريقه أنه سمع بانسحاب المنتخب الهندي في الصباح ولكنه لم يخبر اللاعبين إلا قبل ساعة من اللقاء، لأنه لم يكن متأكدا تماماً، مضيفاً أنه سعيد بالنتيجة، وأن اللاعبين استغلوا وقت المباراة لأداء حصة تدريبية والتعود على أجواء الملعب.
وعن طموحات المنتخب البحريني في الدورة، أكد سلمان أن المنتخب سيسعى بدون شك لتقديم مستوى جيد يظهر مهارة اللاعبين البحرينيين ومدى تطور رياضة كرة السلة في البلاد.
فوز مثير لأفغانستان
وفي المجموعة (ج)، حقق منتخب أفغانستان فوزاً مثيراً على منتخب هونغ كونغ بنتيجة (65-57) ليتصدر المجموعة التي تضم معهما أيضاً المنتخب السوري.
شهد اللقاء إثارة بالغة نظراً لتقارب مستوى الفريقين، وكان لتألق يوسف إعتمادي ونافس مشرقي دور كبير في خروج المنتخب الأفغاني فائزاً بالمباراة، حيث سجل كل منهما 16 نقطة.
انتهى الشوط الأول بتقدم الأفغان بفارق نقطة واحدة (34-33) بفضل رمية ثلاثية رائعة من عبد الله كريمي في الثواني الأخيرة، ولكن لاعبي هونغ كونغ عادوا بقوة في الربع الثالث واستطاعوا الخروج بالتعادل (50-50).
وفي الربع الأخير، استفاق الأفغان مرة أخرى ووسعوا الفارق في الدقائق الأخيرة لينهوا اللقاء لصالحهم بفارق سبع نقاط بنتيجة (65-57).
Brave Heart
كبار الشخصيات
بعد قرار الفيفا : إيران قد تبتعد عن اسياد الدوحة
في أول رد فعل رسمي على قرار الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) إيقاف إيران عن جميع الانشطة الدولية لكرة القدم صرح سعود المهندي أمين السر العام للاتحاد القطري للعبة ومدير منافسات كرة القدم في دورة الالعاب الاسيوية الخامسة عشرة "الدوحة 2006" قائلا "إننا نلتزم بقرار الاتحاد الدولي تماما وبالتالي أصبح المنتخب الايراني بعيدا عن المشاركة في ألعاب الدوحة".
وتنطلق الفعاليات الرسمية لالعاب "الدوحة 2006" في العاصمة القطرية الدوحة في الاول من كانون أول/ديسمبر المقبل وتستمر لمدة 15 يوما.
وقال سعود المهندي في تصريحاته الخاصة لوكالة الانباء الالمانية (د.ب.أ) إن هناك تعديلات ستحدث في المجموعة الرابعة التي يقع بها المنتخب الايراني خاصة وأن هناك اعتذارا آخر من منتخب الهند عن عدم المشاركة مما سيجعل هذه المجموعة تقتصر فقط علي منتخب هونج كونج والمالديف.
وأكد المهندي أن اجتماعا سيعقد الجمعة بحضور عدد من أعضاء اللجنة المنظمة لمنافسات كرة القدم لبحث هذا الموقف وإمكانية التعديل خاصة وأن هذه المجموعة أصبحت تقتصر علي فريقين فقط.
وأكد أن منتخب اليمن لن يشارك أيضا بعد الاعتذار الذي تقدم به حديثا.
وتنطلق الفعاليات الرسمية لالعاب "الدوحة 2006" في العاصمة القطرية الدوحة في الاول من كانون أول/ديسمبر المقبل وتستمر لمدة 15 يوما.
وقال سعود المهندي في تصريحاته الخاصة لوكالة الانباء الالمانية (د.ب.أ) إن هناك تعديلات ستحدث في المجموعة الرابعة التي يقع بها المنتخب الايراني خاصة وأن هناك اعتذارا آخر من منتخب الهند عن عدم المشاركة مما سيجعل هذه المجموعة تقتصر فقط علي منتخب هونج كونج والمالديف.
وأكد المهندي أن اجتماعا سيعقد الجمعة بحضور عدد من أعضاء اللجنة المنظمة لمنافسات كرة القدم لبحث هذا الموقف وإمكانية التعديل خاصة وأن هذه المجموعة أصبحت تقتصر علي فريقين فقط.
وأكد أن منتخب اليمن لن يشارك أيضا بعد الاعتذار الذي تقدم به حديثا.
- الحالة