ما الجديد
ستار دي في بي | StarDVB

أهلاً وسهلاً بك من جديد في ستار دي في بي StarDVB. تم في الاونة الاخيرة تطوير وتخصيص الموقع ليشمل IPTV و SMART TV بشكل أوسع من السابق. إذا كنت مسجل سابقا يمكنك الدخول باسم المستخدم السابق نفسه، وإن كنت غير مسجل مسبقاً، يمكنك التسجيل الان. نرحب بمشاركاتك واقتراحاتك في أي وقت، نتمنى لك وقتاً ممتعاً معنا.

دعاء مواطن مصرى

taba

ستار جديد
--------------------------------------------------------------------------------

اللهم أنقذنا من نفسنه الزملاء.. وغباء الأصدقاء ومفاجأة الأعداء

اللهم ارحمنا من استبياع الجيل الجديد.. وحرائق السكة الحديد
واستقصاد كل مدير.. ونداله القرايب الصغير منهم والكبير

اللهم أغثنا من كل عميل.. ومن فواتير موبينيل
اللهم أرحمنا من تشريفه عربيات المسئولين، وزحمة الشوارع في كل حين
وسحب الرخص في كل كمين.. من الغلبان مش م المتين

اللهم اهدى لنا سواقين الميكروباص
ومدير الشركة البصباص
اللهم ارحمنا من الشئون القانونية وشئون العاملين
واللي بيقفوا فـ وسط الشارع فجأة وبدون إشارة يمين

اللهم قنا شر الكليبات..
وشر شلل البنات.. ولؤم الستات وغباوة الحموات
والمينيمم تشارج كافيهات..
وهيافة الصحف والمجلات
وقطع الحرارة فجأة عن التليفونات وقت الزنقات
والمدارس اللي بتطلب تبرعات بالألافات
ووقوع السيرفر وقفلة السايتات

اللهم ارفع مستوى الفريق القومي..
لمستوى أبنى والحدود.. أو حتى مستوى أسمنت أسيوط
أو أرسل يارب عليه صاعقة.. بدل ما يخلونا نموت..
اللهم اجعل الدكتور محمد شعلان مديرًا للمنتخب
والدكتور يحيى الرخاوي.. مدربًا عامًا..
والدكتور أحمد عكاشة.. رئيسًا لاتحاد الكرة المصرية
حتى يعالجوه.. من الهبل والعبط.. يارب العالمين

اللهم سدد أقساطنا.. وضلل عنا مآمير الضرايب
اللهم ارزق جيل الوسط عقود عمل في ليبيا وقطر
اللهم افتح لجيلنا القديم الطريق الفسيح
حتى ننظف انتخابات البلد من لعبة المراجيح
اللهم ارحمنا من الاكتئاب مرض العصر والشباب
واحمي يارب سماء مصر من سحابة الهباب
واكفنا شر صاحب الدقن الكداب
وصاحب التصريحات النصاب

اللهم ارزق كل بنت بعريس هدية..
وكل شاب بوظيفة وشقة وعربية
اللهم أحرق الـ0900
واضرب الحرامية بالحرامية
ونجح أي طالب في أي كلية


آآآميين يارب
م ن ق و ل
__________________
 

humaxy

ستار جديد
بسم الله الرحمن الرحيم

هذا ليس بدعاء بل استخفاف بامر عظيم شرعة الله لعبادة ، فيجب على كل مسلم احترام ذات الله والوقوف له اجلالاً وتعظيماً وخوفاً ورهبتاً وطمعاً ورجاءً في قبول دعاءه .

فاحذر اخى واختى من نقل مثل هذه المواضيع نسال الله ان يلهمنا الصواب وان يعفو عنا
 

taba

ستار جديد
جزاك الله خيرا
اللهم اغفر لنا ما نسينا او اخطأنا فيه
رجعنا الي الله وتبنا اليه
آآآميين يارب
 

humaxy

ستار جديد
بسم الله الرحمن الرحيم

احسنت اخى واحسن الله اليك وبارك الله فيك وعليك وجزاك الله بالمثل اخى ورفع قدرك
 

taba

ستار جديد
إن النفوس تصيبها القسوة والغفلة ، وتبتعد القلوب عن الله وتتعلق بالدنيا وما فيها ، ويلابس الناس الذنب والمعصية ، فيحتاجون للتذكير والوعظ .
ومن يتأمل سنة النبي -صلى الله عليه وسلم- يرى أنه كان يُعنى بالموعظة ، وكان كثيراً ما يذكّر أصحابه ويرقق قلوبهم ، ولم تكن الموعظة خاصة بحديثي العهد بالإسلام والتوبة ، ولا بالمقصرين المخلطين ، إنما كانت هدياً راتباً له يتخوّل بها أصحابه .

عن العرباض بن سارية قال : «وعظنا رسول الله موعظة ذرفت منها العيون ، ووجلت منها القلوب . فقلنا : يا رسول الله كأنها موعظة مودع ؛ فأوصنا »
[رواه الترمذي وأبو داود وابن ماجة].

ويصف حنظلة الأسيدي : وكان من كتاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يصف مجالسه فيقول : (لقيني أبو بكر فقال : كيف أنت يا حنظلة ؟ قال : قلت : نافق حنظلة. قال : سبحان الله : ما تقول ؟ قال : قلت : نكون عند رسول الله - صلى الله عليه وسلم- يذكرنا بالنار والجنة حتى كأنّا رَاًيَ عين ، فإذا خرجنا من عند رسول الله عافسنا الأزواج والأولاد والضيعات فنسينا كثيراً ، قال أبو بكر : فوالله إنّا لنلقَى مثل هذا ...) [رواه مسلم ] .

وفي خطبه الجمعة كان يُعنى بهذا الأمر ؛ فعن أم هشام بنت حارثة بن النعمان قالت : ما حفظت (ق) إلا مِن فِي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يخطب بها كل جمعة ، قالت : وكان تنورنا وتنور رسول الله -صلى الله عليه وسلم- واحداً [رواه مسلم ] .

وقد أخبر تبارك وتعالى عن عباده المتقين وأنهم بحاجة إلى تعاهد النفوس ورعايتها ، فقال : { وَسَارِعُوا إلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ المُحْسِنِينَ وَالَّذِينَ إذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ }[آل عمران : 133-135] .

بل أخبر عن نفسه عليه الصلاة والسلام فقال : « إنه ليغان على قلبي ، وإني لأستغفر الله في اليوم مائة مرة » [رواه مسلم ] .
فإذا كانت هكذا نفوس المتقين الذين بلغوا الرتب العالية والمنازل الرفيعة، فكيف بمن هم دون ذلك بكثير ؟ كيف بنا اليوم ونحن نعيش عالماً مليئاً بالفساد والمنكرات ، ونلابس ونواقع كثيراً منها صباح مساء ، ناهيك عن الاستغراق في فضول المباحات والوقوع في المشتبهات ، وهذه دائرة ربما لم نفكر فيها لأنّا لم نتجاوز ما قبلها .

فلئن كان الرعيل الأول وخير القرون يتعاهدهم نبيهم بالوعظ والتذكير ، ويتخوّلهم بها ، ويسمعون منه كل جمعة ذلك ، فكيف بجيلنا نحن ؟ بل وكيف نتصور بعد ذلك أن المواعظ إنما هي لفئات خاصة من حديثي العهد بالاستقامة والتوبة ، في حين نظن أن البعض منا ومن قطعوا شوطاً في الطريق ، في غنى عن ذلك كله ، وهم بحاجة للحديث عن القضايا الفكرية والدعوية والمسائل الساخنة ؟ !
 

asman

ستار جديد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم اهدينا الى السراط المستقيم
 
أعلى