Hichemmilan
ستار جديد
حقوق المونديال بين فتاوى الحلال والحرام...علي داوود رئيس قنوات ART : المهلة انقضت والتلفزيون التونسي خاسر .. والسعودي ايضا !!
خصصت قناة العربية «الاخبارية» والتي تبث برامجها من مدينة دبي للاعلام برنامجا خاصا عن حقوق نقل مباريات كاس العالم 2006 واستضافت فيه علي داوود المستشار الاعلامي للشيخ صالح كامل مالك قنوات «اي ار تي» .
داوود اكد ان المهلة التي منحت للتلفزيونات الحكومية لشراء الحقوق نظير مليون دولار قد انتهت وانه لن يكون بامكان التلفزيون السعودي ولا التونسي الحصول على تسهيلات لنقل مباريات منتخبهم حتى على الشبكة الارضية .
وقال داوود بالحرف الواحد : «للاسف خسر التلفزيون التونسي الفرصة ومعه التلفزيون السعودي وسوف لن يكون بامكان اي كان بعد انقضاء المهلة شراء هذه الحقوق ومن يريد مشاهدة مباريات المونديال سواء في تونس او السعودية الاشتراك في باقة كاس العالم والتي تعتبر اسعارها هي الافضل بالنسبة للقنوات المشفرة».
علي داوود اوضح ايضا بان الفيفا لا يعترف بشيء اسمه «اتحاد الاذاعات العربية» وانما يعترف بالشركة الام المالكة للحقوق والتسويق لهذه الحقوق الى جهات عديدة في اوروبا .
وقال علي داوود بان التلفزيون البرازيلي دفع 300 مليون دولار لبث المباريات فلماذا تستكثر القنوات العربية الحكومية وخاصة التي تشارك منتخباتها في كاس العالم مبلغ المليون دولار .
ونفى علي داوود ان تكون قناة «اي ار تي» قد احتكرت شراء الحقوق وقال بانها كانت معروضة على الجميع لكن لم يتقدم احد لشرائها كما قال بان العملية قانونية وشرعية وهي عبارة عن تجارة بيع وشراء ورفض الفتاوى التي قالت بان الشراء بهذه الطريقة يعتبر حراما شرعا .
خصصت قناة العربية «الاخبارية» والتي تبث برامجها من مدينة دبي للاعلام برنامجا خاصا عن حقوق نقل مباريات كاس العالم 2006 واستضافت فيه علي داوود المستشار الاعلامي للشيخ صالح كامل مالك قنوات «اي ار تي» .
داوود اكد ان المهلة التي منحت للتلفزيونات الحكومية لشراء الحقوق نظير مليون دولار قد انتهت وانه لن يكون بامكان التلفزيون السعودي ولا التونسي الحصول على تسهيلات لنقل مباريات منتخبهم حتى على الشبكة الارضية .
وقال داوود بالحرف الواحد : «للاسف خسر التلفزيون التونسي الفرصة ومعه التلفزيون السعودي وسوف لن يكون بامكان اي كان بعد انقضاء المهلة شراء هذه الحقوق ومن يريد مشاهدة مباريات المونديال سواء في تونس او السعودية الاشتراك في باقة كاس العالم والتي تعتبر اسعارها هي الافضل بالنسبة للقنوات المشفرة».
علي داوود اوضح ايضا بان الفيفا لا يعترف بشيء اسمه «اتحاد الاذاعات العربية» وانما يعترف بالشركة الام المالكة للحقوق والتسويق لهذه الحقوق الى جهات عديدة في اوروبا .
وقال علي داوود بان التلفزيون البرازيلي دفع 300 مليون دولار لبث المباريات فلماذا تستكثر القنوات العربية الحكومية وخاصة التي تشارك منتخباتها في كاس العالم مبلغ المليون دولار .
ونفى علي داوود ان تكون قناة «اي ار تي» قد احتكرت شراء الحقوق وقال بانها كانت معروضة على الجميع لكن لم يتقدم احد لشرائها كما قال بان العملية قانونية وشرعية وهي عبارة عن تجارة بيع وشراء ورفض الفتاوى التي قالت بان الشراء بهذه الطريقة يعتبر حراما شرعا .
