الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم

خسر المنتخب القطري في اللقاء الذي جمعه بتظيره الكوري الجنوبي بهدف مقابل هدفين في لقاء لعب على ملعب كأس العالم بالعاصمة الكورية سول في إطار الجولة السابعة من منافسات المجموعة الأولى من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم.
العشر دقائق الأولى شهدت ضغغط كبير من جانب أصحاب الأرض وكثفوا الهجمات من على الأطراف ونجحوا في الحصول على ركلات ركنية لكنها لم تستغل.
وفي الدقيقة 13 كاد المنتخب الكوري أن يحرز الهدف الأول عبر لاعبه لي كيون هو الذي انفرد بالمرمى لكن الحارس قاسم برهان نجح في الخروج من مرماه بعد تردد وإمسك الكرة قبل المهاجم الكوري.
الشمشون الكوري مسيطر على كل شئ في أرضية الملعب ،هجوم من الأجناب وإختراق من العمق لكن الدفاع القطري المتكتل في الخلف على حدود منطقة جزاءه كان ناجح للغاية في التصدي لأي هجمة كورية.
امتلك العنابي الكرة لبعض الدقائق آملاً في تهدأة اللعب وامتصاص حماس اللاعبين الكورين المندفعين دائماً للإمام ويضغطون بشكل هائل في جميع أنحاء الملعب وساعدم في ذلك التشجيع الكبير من الجمهور المتواجد في مدرجات الملعب.
الدقيقة 25 شهدت أول هجمة منظمة من جانب المنتخب الكوري فتمكن لاعبيه من فك طلاسم الدفاعات القطرية ونقلت الكرة من الجانب الأيمن إلى الإيسر لتصل إلى لي كيون هو الذي سدد الكرة ولكنها كانت تسديدة طائشة علت العارضة بكثير.
المنتخب الكوري مستحوذ بالفعل لكن بدون خطورة واضحة وحقيقة على المرمى فلم نشاهد الحارس قاسم برهان إلا في اللحظات العادية فكان استحواذ الشمشون سلبي بدون تهديد واضح على عرين قاسم برهان.
بينما المنتخب القطري كان يلعب مباراة تكتيكة دفاعية بامتياز لمنه كان غير موجود في نصف الملعب الأخر فلم يستغل أي هجمة مرتدة أو كرة ثابتة من الكرات التي احتسبت ،فقط يقطعون الكرة ويمررون ثم ترجع الكرة إلى الخلف لذا فلم نرى أيضاً حارس المرمى الكوري تماماً.
وفي الدقيقة 43 كاد لي كون هو أن يحرز الهدف الأول في اللقاء حيث وصلت له الكرة بعد "دربكة" داخل الدفاعات القطرية لتأتي الكة له على حدود منطقة الجزاء ليسددها لي يكنها اصطدمت بمدافع وخرجت إلى ركلة ركنية.
استمر الضغط الكوري وتواصلت الاستماتة الدفاعية العنابية لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي وعلى الأرجح هذا ما كان يريده المدرب فهد ثان أن يخرج من الشوط الأول بدون أهداف تدخل مرماه حتى ينزل الفريق في الشوط الثاني أكثر ارتياحاً.
الشوط الثاني تابع أصحاب الأرض ضغطهم في كل أرجاء الملعب بكن لم ينجحوا في الإختراق سواء من العمق أومن على الأطراف حيث كان خطي الوسط والدفاع متيقظين تماماً لكل الكرات والهجمات .
في الدقيقة 55 كاد البديل لي دونج أن يفتتح التسجيل بعد أن سدد كرة برأسه داخل منطقة الجزاء حيث كان غير مراقب لكن الكرة ذهبت إلى الحارس قاسم برهان.
صمد المنتحب القطري إلى الدقيقة 60 حتى نجح كيون هو لي من تحويل كرة مرفوعة من ضربة ثابتة ليسددها كيون برأسه ويفشل قاسم برهان في التصدي لها ليتقدم المنتخب الكوري بهدف مقابل لاشئ.
بعد الهدف مباشرة رد خلفان إبراهيم على الكوريين بتسديدة قوية من على حدود منطقة الجزاء فشل الحارس الكوري في التصدي لها ليتعادل المنتخبين بهدف لمثله.
هدف قطري أصمت الجماهير الكورية وأشعل اللاعبين الكوريين حيث توالت الهجمات على المرمى القطري ولولا الحارس قاسم برهان لكانت النتيجة غير ذلك تماماً حيث تصدى الحارس الكبير للتسديدات والانفرادات والضربات الثابتة وكان له الفضل في إبقاء النتيجة على هذا الحال.
وفي أخر لحظة من الوقت بدل الضائع سجل المنتخب الكوري الهدف الثاني عبر اللاعب هونج مين سون بعد متابعته لكرة ارتطمت بالعارضة ليضع الكرة في الشباك لينتهي اللقاء بفوز المنتخب القطري بهدفين مقابل هدف وحيد.
بهذا الفوز رفع المنتخب الكوري نقاطه إلى 10 نقاط في صدارة المجموعة الأولى بينما تجمد رصيد قطر عند سبع نقاط في المركز الرابع.
العشر دقائق الأولى شهدت ضغغط كبير من جانب أصحاب الأرض وكثفوا الهجمات من على الأطراف ونجحوا في الحصول على ركلات ركنية لكنها لم تستغل.
وفي الدقيقة 13 كاد المنتخب الكوري أن يحرز الهدف الأول عبر لاعبه لي كيون هو الذي انفرد بالمرمى لكن الحارس قاسم برهان نجح في الخروج من مرماه بعد تردد وإمسك الكرة قبل المهاجم الكوري.
الشمشون الكوري مسيطر على كل شئ في أرضية الملعب ،هجوم من الأجناب وإختراق من العمق لكن الدفاع القطري المتكتل في الخلف على حدود منطقة جزاءه كان ناجح للغاية في التصدي لأي هجمة كورية.
امتلك العنابي الكرة لبعض الدقائق آملاً في تهدأة اللعب وامتصاص حماس اللاعبين الكورين المندفعين دائماً للإمام ويضغطون بشكل هائل في جميع أنحاء الملعب وساعدم في ذلك التشجيع الكبير من الجمهور المتواجد في مدرجات الملعب.
الدقيقة 25 شهدت أول هجمة منظمة من جانب المنتخب الكوري فتمكن لاعبيه من فك طلاسم الدفاعات القطرية ونقلت الكرة من الجانب الأيمن إلى الإيسر لتصل إلى لي كيون هو الذي سدد الكرة ولكنها كانت تسديدة طائشة علت العارضة بكثير.
المنتخب الكوري مستحوذ بالفعل لكن بدون خطورة واضحة وحقيقة على المرمى فلم نشاهد الحارس قاسم برهان إلا في اللحظات العادية فكان استحواذ الشمشون سلبي بدون تهديد واضح على عرين قاسم برهان.
بينما المنتخب القطري كان يلعب مباراة تكتيكة دفاعية بامتياز لمنه كان غير موجود في نصف الملعب الأخر فلم يستغل أي هجمة مرتدة أو كرة ثابتة من الكرات التي احتسبت ،فقط يقطعون الكرة ويمررون ثم ترجع الكرة إلى الخلف لذا فلم نرى أيضاً حارس المرمى الكوري تماماً.
وفي الدقيقة 43 كاد لي كون هو أن يحرز الهدف الأول في اللقاء حيث وصلت له الكرة بعد "دربكة" داخل الدفاعات القطرية لتأتي الكة له على حدود منطقة الجزاء ليسددها لي يكنها اصطدمت بمدافع وخرجت إلى ركلة ركنية.
استمر الضغط الكوري وتواصلت الاستماتة الدفاعية العنابية لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي وعلى الأرجح هذا ما كان يريده المدرب فهد ثان أن يخرج من الشوط الأول بدون أهداف تدخل مرماه حتى ينزل الفريق في الشوط الثاني أكثر ارتياحاً.
الشوط الثاني تابع أصحاب الأرض ضغطهم في كل أرجاء الملعب بكن لم ينجحوا في الإختراق سواء من العمق أومن على الأطراف حيث كان خطي الوسط والدفاع متيقظين تماماً لكل الكرات والهجمات .
في الدقيقة 55 كاد البديل لي دونج أن يفتتح التسجيل بعد أن سدد كرة برأسه داخل منطقة الجزاء حيث كان غير مراقب لكن الكرة ذهبت إلى الحارس قاسم برهان.
صمد المنتحب القطري إلى الدقيقة 60 حتى نجح كيون هو لي من تحويل كرة مرفوعة من ضربة ثابتة ليسددها كيون برأسه ويفشل قاسم برهان في التصدي لها ليتقدم المنتخب الكوري بهدف مقابل لاشئ.
بعد الهدف مباشرة رد خلفان إبراهيم على الكوريين بتسديدة قوية من على حدود منطقة الجزاء فشل الحارس الكوري في التصدي لها ليتعادل المنتخبين بهدف لمثله.
هدف قطري أصمت الجماهير الكورية وأشعل اللاعبين الكوريين حيث توالت الهجمات على المرمى القطري ولولا الحارس قاسم برهان لكانت النتيجة غير ذلك تماماً حيث تصدى الحارس الكبير للتسديدات والانفرادات والضربات الثابتة وكان له الفضل في إبقاء النتيجة على هذا الحال.
وفي أخر لحظة من الوقت بدل الضائع سجل المنتخب الكوري الهدف الثاني عبر اللاعب هونج مين سون بعد متابعته لكرة ارتطمت بالعارضة ليضع الكرة في الشباك لينتهي اللقاء بفوز المنتخب القطري بهدفين مقابل هدف وحيد.
بهذا الفوز رفع المنتخب الكوري نقاطه إلى 10 نقاط في صدارة المجموعة الأولى بينما تجمد رصيد قطر عند سبع نقاط في المركز الرابع.