الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
تألق المنتخب التشيكي على أرضه ووسط جماهيره في افتتاحية التصفيات المؤهلة لكأس أمم أوروبا 2016 أمام نظيره الهولندي، إذ حقق فوزًا غاية في الأهمية في مستهل المشوار بهدفين لهدف، واضعًا نفسه في صدارة المجموعة الأولى التي تضم كذلك «كازاخستان، ايسلندا، تركيا ولاتفيا».
التشيك لعبت بطريقة 4-2-3-1 منذ بداية المباراة في وجود نجم تشيلسي «بيتر تشيك» وصانع ألعاب آرسنال «توماس روزيسكي»، أما هولندا فواصلت تغيير خطتها تحت قيادة المدرب الجديد «جوس هيدينك» الذي لعب برباعي في خط الدفاع وأمامهم شنايدر وفيجنالدوم ودي يونج بالإضافة لديباي وفان بيرسي.
وتمكن منتخب جمهورية التشيك من التسجيل أولاً بعد 24 دقيقة لعب بواسطة «دوكال» بعد تلقيه تمريرة مذهلة من «لافاتا» الذي استقبل كرة عرضية صعبة من على الطرف الأيسر داخل منطقة الجزاء، وبكل هدوء مهدها لدوكال القادم من الخلف دون رقابة ليطلق تصويبة صاروخية ذهبت على أقصى يمين الحارس سيليسين لم يحرك لها ساكنًا.
وبعد مرور 10 دقائق من بداية الشوط الثاني أدرك الهولنديون هدف التعديل بفضل رأسية ممتازة لمدافع لاتسيو الجديد «دي فراي» إثر عرضية نموذجية من المنضم حديًثا لمانشستر يونايتد «دالي بليند» من على الجهة اليسرى، لتذهب الكرة في أبعد مكان بمرمى تشيك الذي راقبها دون أي حركة وهي تعانق شباكه، لينتفض فان نيستلروي - مساعد هيدينك- محتفلاً بهذا الهدف على خط التماس.
وفي الوقت الذي كان يُحضر المنتخب الهولندي لمغادرة العاصمة براج بنقطة بطعم الفوز، أسفرت الهجمات المتتالية للمنتخب التشيكي عن هدف قاتل في الدقيقة الأولى من الوقت المُحتسب بدل من ضائع حمل إمضاء اللاعب البديل «بيلار» الذي كان قد حل مكان كريشيكي في الدقيقة 66 من المباراة.
وواجه المنتخب الهولندي سوء طالع كبير في عملية الهدف الثاني للتشيك، حيث أخطأ المدافع فيلتمان تقدير عرضية من الجهة اليمنى ارسلها «دوكال» حين حاول تمريرها برأسه للحارس سيلسين لكن الكرة ارتطمت في القائم الأيسر لتجد بيلار الذي تابعها داخل الشباك، لينفجر الملعب من الفرحة.
التشيك لعبت بطريقة 4-2-3-1 منذ بداية المباراة في وجود نجم تشيلسي «بيتر تشيك» وصانع ألعاب آرسنال «توماس روزيسكي»، أما هولندا فواصلت تغيير خطتها تحت قيادة المدرب الجديد «جوس هيدينك» الذي لعب برباعي في خط الدفاع وأمامهم شنايدر وفيجنالدوم ودي يونج بالإضافة لديباي وفان بيرسي.
وتمكن منتخب جمهورية التشيك من التسجيل أولاً بعد 24 دقيقة لعب بواسطة «دوكال» بعد تلقيه تمريرة مذهلة من «لافاتا» الذي استقبل كرة عرضية صعبة من على الطرف الأيسر داخل منطقة الجزاء، وبكل هدوء مهدها لدوكال القادم من الخلف دون رقابة ليطلق تصويبة صاروخية ذهبت على أقصى يمين الحارس سيليسين لم يحرك لها ساكنًا.
وبعد مرور 10 دقائق من بداية الشوط الثاني أدرك الهولنديون هدف التعديل بفضل رأسية ممتازة لمدافع لاتسيو الجديد «دي فراي» إثر عرضية نموذجية من المنضم حديًثا لمانشستر يونايتد «دالي بليند» من على الجهة اليسرى، لتذهب الكرة في أبعد مكان بمرمى تشيك الذي راقبها دون أي حركة وهي تعانق شباكه، لينتفض فان نيستلروي - مساعد هيدينك- محتفلاً بهذا الهدف على خط التماس.
وفي الوقت الذي كان يُحضر المنتخب الهولندي لمغادرة العاصمة براج بنقطة بطعم الفوز، أسفرت الهجمات المتتالية للمنتخب التشيكي عن هدف قاتل في الدقيقة الأولى من الوقت المُحتسب بدل من ضائع حمل إمضاء اللاعب البديل «بيلار» الذي كان قد حل مكان كريشيكي في الدقيقة 66 من المباراة.
وواجه المنتخب الهولندي سوء طالع كبير في عملية الهدف الثاني للتشيك، حيث أخطأ المدافع فيلتمان تقدير عرضية من الجهة اليمنى ارسلها «دوكال» حين حاول تمريرها برأسه للحارس سيلسين لكن الكرة ارتطمت في القائم الأيسر لتجد بيلار الذي تابعها داخل الشباك، لينفجر الملعب من الفرحة.