الســــــــــلام عليــــــــــــكم
سحقت كولومبيا ضيفتها الأوروجواي برباعية نظيفة في ملعب الميرتوبوليتانو روبيرتو ميلينديز في مدينة بارانكويا في سادس جولات تصفيات كأس العالم 2014 عن أمريكا اللاتينية وهي المباراة التي أدارها تحكيمياً البرازيلي هيبير روبيرتو بيريز.
ل كافيليرز "صناع القهوة" الكولمبيين سيطروا بالكامل على مجريات اللقاء وتقدموا من البداية بالدقيقة الثانية عن طريق النمر الأفضل في العالم راداميل فالكاو، هدف كان هو المحصلة التهديفية للشوط الأول من المباراة التي إنتهى شوطها الأول لكولمبيا بهدف نظيف في شباك السيليستي الأوروجوياني بطل أمريكا اللاتينية في الكوبا أمريكا بنسختها الأخيرة عام 2011.
بداية الشوط الثاني تحرك فالكاو أكثر وأكثر وأزعج الدفاع الأوروجوياني بشكل أكبر، لكن ذات الدفاع السماوي تلقى لطمتين سريعتين عبر مهاجم نادي جونيور المحلي تيوفيليو جوتيريز بهدفين بالدقيقتين 48 و 52 ليجعل النتيجة ثلاثية، نتيجة كاد أن ينتهي عليها اللقاء لولا هدف أكثر من رائع بالدقيقة الأولى من الوقت المحتسب بدلاً من الضائع بواسطة خوان كاميلّو زونيجا الذي قام بعمل ثنائي مع فالكاو قبل أن يُمر بشكل مدهش من ظهير الإنترنازيونالي الإيطالي الأعسر ألفاريو بيريرا بشكل مُدهش تاركاً الكرة تمر من بين أقدام ظهير بورتو السابق، ليستلم زونيجا الكرة من الناحية الأخرى ويُسدد كرة قوية غالطت الحارس فيرناندو موسليرا ومرت لشباكه لنتهي المباراة برباعية نظيفة مكنتها من القفز للمركز الرابع برصيد 10 نقاط وبفارق نقطتين فحسب من المتصدرين التشيليّ والإكوادوري، فيما بَقيت الأوروجواي بالوصافة اللاتينية بـ11 نقطة.
وفي كويتو عاصمة الإكوادور، تغلب المنتخب الإكوادوري بصعوبة على ضيفه البوليفي بهدف نظيف في ملعب أولمبيكو أثاولبا وهي المباراة التي أدارتها صافرة الحكم الفينيزويلي خوان إرنستو سوتو.
الأكوادور حاولت كثيراً على مدار الشوطين عبر جناح المان يونايتد أنتونيو فالنسيا لكن جيمي أيوفي مهاجم النصر السعودي فشل في إحكام اللمسة الأخيرة في مرمى الحارس البوليفي ، لكن آخر ربع ساعة من المباراة شهدت هدف الأنقاذ من ركلة جزاء نفذها فيليبي سايسيدو مهاجم مانشستر سيتي السابق والناشط بلوكومتيف موسكو الروسي حالياً، لتقفز الإكوادور للصدارة رفقة تشيليّ وكلٌ له 12 نقطة فيما بَقيت بوليفيا بالمركز السابع برصيد 4 نقاط.
ل كافيليرز "صناع القهوة" الكولمبيين سيطروا بالكامل على مجريات اللقاء وتقدموا من البداية بالدقيقة الثانية عن طريق النمر الأفضل في العالم راداميل فالكاو، هدف كان هو المحصلة التهديفية للشوط الأول من المباراة التي إنتهى شوطها الأول لكولمبيا بهدف نظيف في شباك السيليستي الأوروجوياني بطل أمريكا اللاتينية في الكوبا أمريكا بنسختها الأخيرة عام 2011.
بداية الشوط الثاني تحرك فالكاو أكثر وأكثر وأزعج الدفاع الأوروجوياني بشكل أكبر، لكن ذات الدفاع السماوي تلقى لطمتين سريعتين عبر مهاجم نادي جونيور المحلي تيوفيليو جوتيريز بهدفين بالدقيقتين 48 و 52 ليجعل النتيجة ثلاثية، نتيجة كاد أن ينتهي عليها اللقاء لولا هدف أكثر من رائع بالدقيقة الأولى من الوقت المحتسب بدلاً من الضائع بواسطة خوان كاميلّو زونيجا الذي قام بعمل ثنائي مع فالكاو قبل أن يُمر بشكل مدهش من ظهير الإنترنازيونالي الإيطالي الأعسر ألفاريو بيريرا بشكل مُدهش تاركاً الكرة تمر من بين أقدام ظهير بورتو السابق، ليستلم زونيجا الكرة من الناحية الأخرى ويُسدد كرة قوية غالطت الحارس فيرناندو موسليرا ومرت لشباكه لنتهي المباراة برباعية نظيفة مكنتها من القفز للمركز الرابع برصيد 10 نقاط وبفارق نقطتين فحسب من المتصدرين التشيليّ والإكوادوري، فيما بَقيت الأوروجواي بالوصافة اللاتينية بـ11 نقطة.
وفي كويتو عاصمة الإكوادور، تغلب المنتخب الإكوادوري بصعوبة على ضيفه البوليفي بهدف نظيف في ملعب أولمبيكو أثاولبا وهي المباراة التي أدارتها صافرة الحكم الفينيزويلي خوان إرنستو سوتو.
الأكوادور حاولت كثيراً على مدار الشوطين عبر جناح المان يونايتد أنتونيو فالنسيا لكن جيمي أيوفي مهاجم النصر السعودي فشل في إحكام اللمسة الأخيرة في مرمى الحارس البوليفي ، لكن آخر ربع ساعة من المباراة شهدت هدف الأنقاذ من ركلة جزاء نفذها فيليبي سايسيدو مهاجم مانشستر سيتي السابق والناشط بلوكومتيف موسكو الروسي حالياً، لتقفز الإكوادور للصدارة رفقة تشيليّ وكلٌ له 12 نقطة فيما بَقيت بوليفيا بالمركز السابع برصيد 4 نقاط.
