الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
نجح المنتخب الإيطاللي على ملعب السان سيرو مساء اليوم الثلاثاء من تحقيق فوزه الثالث في المجموعة الثانية لتصفيات كأس العالم على حساب منتخب الدنمارك 3-1، ليرفع رصيده عند 10 نقاط بينما يتجمد رصيد الدنمارك عند نقطتين فقط في المركز قبل الأخير.
بينما تسبب تعادل التشيك وبلغاريا سلبيًا على أرض الأول في إبقاء رصيد المنتخبين 5 و 6 نقاط بعيدًا عن متصدر المجموعة "الآتزوري".
بدأ اللقاء بمحاولات من المنتخب الاسكندنافي ووصلت عرضية لنيكلاس بندتنر قابلها برأسية مرت بعيدة عن الثلاث خشبات، ومن ثم تسبب كيليني بعد أن أرجع إحدى الكرات لدي سانتيس في أن يتردد حارس الآتزوري ويشتت الكرة بشكل خاطيء.
وفي الدقيقة 12 سدد اريكسين كرة قوية أبعدها دي سانتيس لركنية، واستمر ضغط الضيوف بصورة مُلاحظة في أول ربع ساعة.
انتفض الآتزوري ومرر بالوتيلي كرة لماركيزيو على حدود المنطقة سددها بقوة ولكن روميدال أنقذها من على خط المرمى، وأتبعها أباتي بكرة عرضية وصلت لأوزفالدو ولكن رأسيته كانت ضعيفة ومرت بجوار القائم الأيسر.
عادت الدنمارك لتصبح الطرف الأخطر في صناعة الفرص فوصلت كرة لكفيست من الجهة اليسرى توغل بها داخل المنطقة وسدد كرة يسارية لكن دي سانتيس أبعدها للركنية، ومن ثم مرت رأسية دانييل آجير من الركنية لأعلى العارضة في الدقيقة 30.
وفي الدقيقة 32 نجح الآتزوري من التقدم في النتيجة بعد كرة رائعة مهدها بالوتيلي لمونتولليفو بكعب القدم وسددها لاعب وسط الميلان في الزاوية اليسرى لتسكن الشباك ويتقدم الآتزوري في النتيجة.
وفي الدقيقة 35 أضاف دانييلي دي روسي الهدف الثاني للمنتخب الأزرق بعد كرة عرضية متقنة أرسلها له بيرلو وحولها نجم روما برأسه في شباك الدنمارك.
حاول المنتخب الاسكندنافي تقليص النتيجة قبل نهاية الشوط وسدد جاكبسون كرة قريبة من مرمى دي سانتيس ولكنها ذهبت عالية.
وقبل انتهاء الشوط الاول نجح كفيست في تقليص النتيجة بعد كرة هوائية أرسلها بيمناه في الزاوية اليسرى البعيدة عن الحارس دي سانتيس لينتهي الشوط الاول بفوز إيطاليا 2-1.
الثواني الأولى من الشوط الثاني حملت خبرًا غير سار لبرانديلي بعد طرد بابلو أوزفالدو لتدخله على لاعب المنتخب الدنماركي ستوكهولم بدون كرة ليُكمل الآتزوري المباراة منقوصًا.
لكن نجح بالوتيللي في صناعة خدمة كبيرة للآتزوري في الدقيقة 54 من عمر المباراة بعد كرة طويلة أرسلها بيرلو له ولمسها سوبر ماريو قبل الحارس محولًا اتجاه الكرة داخل الشباك.
ورغم استحواذ وهيمنة الفريق الضيف على الكرة بعدها ولكن ظل الطليان مُزعجين بوجود المهاجم الخطير ماريو بالوتيلي وحده وبمساعدات خجوله من لاعبي الوسط.
لم يجد المنتخب الدنماركي الكثير من الحلول للوصول لمرمى دي سانتيس واكتفى بتسيدادات بعيدة أو على قُرب منطقة الجزاء من اريكسين وآجير.
ولم تفلح عرضيات الدنمارك العديدة في أن تجد الحل حتى عبر رأسيات بندتنر الذي لم يكن في حالته وفورمته المتوقعة، وخرج ماركيزيو ودخل كاندريفا في تشكيلة الآتزوري في الدقيقة 73 من عمر اللقاء.
واستمر سيناريو المباراة بنفس الوتيرة من خلال محاولات غير منظمة من الدنمارك، وإغلاق الآتزوري المنقوص للمساحات مع تقدمه في قليل من اللحظات للأمام منها تسديدة مونتوليفو قبل 8 دقائق من النهاية أمسكها الحارس على مرتين.
مرت الدقائق الأخيرة بمحاولات جديدة من الدنمارك أبرزها تسديدة جاكوب بولسين ولكنها علت العارضة لينتهي اللقاء بانتصار مهم للآتزوري 3-1.
بينما تسبب تعادل التشيك وبلغاريا سلبيًا على أرض الأول في إبقاء رصيد المنتخبين 5 و 6 نقاط بعيدًا عن متصدر المجموعة "الآتزوري".
بدأ اللقاء بمحاولات من المنتخب الاسكندنافي ووصلت عرضية لنيكلاس بندتنر قابلها برأسية مرت بعيدة عن الثلاث خشبات، ومن ثم تسبب كيليني بعد أن أرجع إحدى الكرات لدي سانتيس في أن يتردد حارس الآتزوري ويشتت الكرة بشكل خاطيء.
وفي الدقيقة 12 سدد اريكسين كرة قوية أبعدها دي سانتيس لركنية، واستمر ضغط الضيوف بصورة مُلاحظة في أول ربع ساعة.
انتفض الآتزوري ومرر بالوتيلي كرة لماركيزيو على حدود المنطقة سددها بقوة ولكن روميدال أنقذها من على خط المرمى، وأتبعها أباتي بكرة عرضية وصلت لأوزفالدو ولكن رأسيته كانت ضعيفة ومرت بجوار القائم الأيسر.
عادت الدنمارك لتصبح الطرف الأخطر في صناعة الفرص فوصلت كرة لكفيست من الجهة اليسرى توغل بها داخل المنطقة وسدد كرة يسارية لكن دي سانتيس أبعدها للركنية، ومن ثم مرت رأسية دانييل آجير من الركنية لأعلى العارضة في الدقيقة 30.
وفي الدقيقة 32 نجح الآتزوري من التقدم في النتيجة بعد كرة رائعة مهدها بالوتيلي لمونتولليفو بكعب القدم وسددها لاعب وسط الميلان في الزاوية اليسرى لتسكن الشباك ويتقدم الآتزوري في النتيجة.
وفي الدقيقة 35 أضاف دانييلي دي روسي الهدف الثاني للمنتخب الأزرق بعد كرة عرضية متقنة أرسلها له بيرلو وحولها نجم روما برأسه في شباك الدنمارك.
حاول المنتخب الاسكندنافي تقليص النتيجة قبل نهاية الشوط وسدد جاكبسون كرة قريبة من مرمى دي سانتيس ولكنها ذهبت عالية.
وقبل انتهاء الشوط الاول نجح كفيست في تقليص النتيجة بعد كرة هوائية أرسلها بيمناه في الزاوية اليسرى البعيدة عن الحارس دي سانتيس لينتهي الشوط الاول بفوز إيطاليا 2-1.
الثواني الأولى من الشوط الثاني حملت خبرًا غير سار لبرانديلي بعد طرد بابلو أوزفالدو لتدخله على لاعب المنتخب الدنماركي ستوكهولم بدون كرة ليُكمل الآتزوري المباراة منقوصًا.
لكن نجح بالوتيللي في صناعة خدمة كبيرة للآتزوري في الدقيقة 54 من عمر المباراة بعد كرة طويلة أرسلها بيرلو له ولمسها سوبر ماريو قبل الحارس محولًا اتجاه الكرة داخل الشباك.
ورغم استحواذ وهيمنة الفريق الضيف على الكرة بعدها ولكن ظل الطليان مُزعجين بوجود المهاجم الخطير ماريو بالوتيلي وحده وبمساعدات خجوله من لاعبي الوسط.
لم يجد المنتخب الدنماركي الكثير من الحلول للوصول لمرمى دي سانتيس واكتفى بتسيدادات بعيدة أو على قُرب منطقة الجزاء من اريكسين وآجير.
ولم تفلح عرضيات الدنمارك العديدة في أن تجد الحل حتى عبر رأسيات بندتنر الذي لم يكن في حالته وفورمته المتوقعة، وخرج ماركيزيو ودخل كاندريفا في تشكيلة الآتزوري في الدقيقة 73 من عمر اللقاء.
واستمر سيناريو المباراة بنفس الوتيرة من خلال محاولات غير منظمة من الدنمارك، وإغلاق الآتزوري المنقوص للمساحات مع تقدمه في قليل من اللحظات للأمام منها تسديدة مونتوليفو قبل 8 دقائق من النهاية أمسكها الحارس على مرتين.
مرت الدقائق الأخيرة بمحاولات جديدة من الدنمارك أبرزها تسديدة جاكوب بولسين ولكنها علت العارضة لينتهي اللقاء بانتصار مهم للآتزوري 3-1.