السلام عليكم
حسم المنتخب السعودي بطاقة التواجد في نهائيات أمم آسيا 2015 بعدما كرر فوزه على شقيقه العراقي بهدفين على هدف، في اللقاء الذي جمعهما مساء اليوم ضمن منافسات الجولة الرابعة بالمجموعة الثالثة على بساط ستاد الأمير محمد بن فهد في مدينة الدمام، وكان الأخضر فاز على أسود الرافدين في الجولة السابقة بهدفين دون رد في اللقاء الذي احتضنه ملعب عمان الدولي في الأردن.
بعد مضي 18 دقيقة من سماع صافرة بداية اللقاء سجل تيسير الجاسم أول أهداف اللقاء في شباك الضيوف، لكن السفاح يونس محمود عادل للعراق في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول، وكان الحسم للمنتخب السعودي بهدف ثاني حمل توقيع الزلزال ناصر الشمراني عند الدقيقة 60 .
ولحساب ذات المجموعة اليوم فاز الصين على إندونيسيا بهدف دون رد في المباراة التي أقيمت على ستاد شانزي في زيان، وستقام الجولة الخامسة من منافسات المجموعة يوم 19نوفمبر الجاري، فتستضيف الصين المنتخب السعودية في زيان، ويحل العراق على ضيافة إندونيسيا في جاكرتا.
وبهذه النتيجة يصبح ترتيب المجموعة على النحو التالي:
وسط حضور جماهيري حاشد في المدرجات جاءت المباراة "مجنونه"بين منتخبي العراق والسعوديه فكانت قمة التصفيات الآسيويه بدون منازع اليوم، المباراة حمل المتعة والإثارة أغلب فتراتها.
كحال الديربيات سيطر على الربع ساعة الأولى الحذر الشديد من الطرفين فانحصر اللعب في وسط الملعب بدون أي خطورة حقيقة على المرميين، المنتخب السعودي افتقد لصانع اللعب الحقيقي واكتفوا بالهجوم من على أطراف المنتخب العراق، كانت أغلب الكرات مقطوعه وانعدام الانسجام في بعض الفترات بين خطوطه مما أفسد أكثر من هجمة كانت كفيلة برفع غلتهم من الأهداف.
من أول فرصة حقيقة لأصحاب الضيافة عند الدقيقة 18 مرر إبراهيم غالب كرة من العمق إلى تيسير الجاسم الذي كان الكتف بالكتف مع مدافع أسود الرافدين علي عدنان لكنه تفوق عليه وأستلم الكرة وسددها هدفًا أول في شباك الحارس حميد محمد.
الهدف كان شرارة إنطلاق الإثارة والمتعة فاندفع يونس محمود ورفاقه بحثًا عن تعديل النتيجة، ورد عليهم رجالات الأخضر بهجمات مرتدات سريعة شكلت خطورة حقيقة.
عند الدقيقة 41 عاند الحظ والعارض والقائمة للعرين السعودي أبناء الرافدين فردت في البداية العارض تسديدة السفاح من المخالفة لتعود الكرة لها فسددها تصدى لها حارس المنتخب السعودي وليد عبدالله وشتتها لكن طارق همام تابعها وسددها صاروخية تدخل القائم السعودي.
لم تثبط الفرصة همة كتيبة حكيم شاكر فتصاعدت وتيرة هجومهم، وتحقق لهم مرادهم مع بداية الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع جاء التعادل حاملًا توقيع القائد يونس محمود عليه انتهت نتيجة الشوط الأول.
دخل المنتخب السعودي الشوط الثاني بنشاط لاستعادة التقدم وبادلهم أبناء الرافدين الهجمات على فترات لكن كانت الأفضلية لأصحاب الأرض، وعند الدقيقة 53 أضاع الزلزال ناصر الشمراني فرصة حقيقة بعدما تسلم كرة حريرة من تيسير الجاسم عجز عن اللحاق بها ومرت إلى خارج الملعب على يسار مرمى أسود الرافدين.
الحارس السعودي وليد عبد الله انقذ شباكه من هدف ثاني بتوقيع السفاح عند الدقيقة 59، الذي رد عليه الشمراني بهجمة سريعة أثمرت عن هدف ثاني للأخضر بعدها بدقيقة، وفي الدقيقة التالية ألغى حكم المباراة الياباني هدفًا التعادل للعراق بعدما رفع مساعده رايته محتسبًا تسلل على حمادي الحمادي
تواصل الضغط السعودي للبحث عن هدف ثالث يؤمن الفوز، وفشل الأخضر في استغلال المخالفة التي احتسبها لكم الحكم على بعد قوس منطقة الجزاء فرد الحائط الدفاعي للأخضر بعيدًا عن عرينهم، وتألق الحارس محمد حميد خرج وأمسك الكرة من بين أقدام الشمراني في الدقيقة 65 قبل أن يمر منه لعرينه الخالي
عند الدقيقة 80 النيران الصديقة كادت تسبب بهدف ثالث سعويد من عرضة مثنى خالد كاد علي عدنان يضعها في شباكهم، العيسري رأسيته وجدت الحارس حميد له بالمرصاد أمسكها، وقبل النهاية بـ 5 دقائق رفض حكم الساحة احتساب ركلة جزاء لصالح يونس محمود بعد سقوطه في منطقة عمليات الأخضر وأشهر في وجهه بطاقة صفراء.
احتسب الياباني ماساكي توما 5 دقائق وقت بدل ضائع تواصلت فيه الإثارة فتبادل الفريقين المحاولات الهجومية بأفضلية لأسود الرافدين الباحثين عن التعادل لكن دفاع الأخضر كان في أفضل حالته وحافظوا على تقدمهم حتى أطلق الحكم صافرته منهيًا موقعة الدمام بفوز السعودية على العراق بنتيجة 2-1.
بعد مضي 18 دقيقة من سماع صافرة بداية اللقاء سجل تيسير الجاسم أول أهداف اللقاء في شباك الضيوف، لكن السفاح يونس محمود عادل للعراق في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول، وكان الحسم للمنتخب السعودي بهدف ثاني حمل توقيع الزلزال ناصر الشمراني عند الدقيقة 60 .
ولحساب ذات المجموعة اليوم فاز الصين على إندونيسيا بهدف دون رد في المباراة التي أقيمت على ستاد شانزي في زيان، وستقام الجولة الخامسة من منافسات المجموعة يوم 19نوفمبر الجاري، فتستضيف الصين المنتخب السعودية في زيان، ويحل العراق على ضيافة إندونيسيا في جاكرتا.
وبهذه النتيجة يصبح ترتيب المجموعة على النحو التالي:
وسط حضور جماهيري حاشد في المدرجات جاءت المباراة "مجنونه"بين منتخبي العراق والسعوديه فكانت قمة التصفيات الآسيويه بدون منازع اليوم، المباراة حمل المتعة والإثارة أغلب فتراتها.
كحال الديربيات سيطر على الربع ساعة الأولى الحذر الشديد من الطرفين فانحصر اللعب في وسط الملعب بدون أي خطورة حقيقة على المرميين، المنتخب السعودي افتقد لصانع اللعب الحقيقي واكتفوا بالهجوم من على أطراف المنتخب العراق، كانت أغلب الكرات مقطوعه وانعدام الانسجام في بعض الفترات بين خطوطه مما أفسد أكثر من هجمة كانت كفيلة برفع غلتهم من الأهداف.
من أول فرصة حقيقة لأصحاب الضيافة عند الدقيقة 18 مرر إبراهيم غالب كرة من العمق إلى تيسير الجاسم الذي كان الكتف بالكتف مع مدافع أسود الرافدين علي عدنان لكنه تفوق عليه وأستلم الكرة وسددها هدفًا أول في شباك الحارس حميد محمد.
الهدف كان شرارة إنطلاق الإثارة والمتعة فاندفع يونس محمود ورفاقه بحثًا عن تعديل النتيجة، ورد عليهم رجالات الأخضر بهجمات مرتدات سريعة شكلت خطورة حقيقة.
عند الدقيقة 41 عاند الحظ والعارض والقائمة للعرين السعودي أبناء الرافدين فردت في البداية العارض تسديدة السفاح من المخالفة لتعود الكرة لها فسددها تصدى لها حارس المنتخب السعودي وليد عبدالله وشتتها لكن طارق همام تابعها وسددها صاروخية تدخل القائم السعودي.
لم تثبط الفرصة همة كتيبة حكيم شاكر فتصاعدت وتيرة هجومهم، وتحقق لهم مرادهم مع بداية الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع جاء التعادل حاملًا توقيع القائد يونس محمود عليه انتهت نتيجة الشوط الأول.
دخل المنتخب السعودي الشوط الثاني بنشاط لاستعادة التقدم وبادلهم أبناء الرافدين الهجمات على فترات لكن كانت الأفضلية لأصحاب الأرض، وعند الدقيقة 53 أضاع الزلزال ناصر الشمراني فرصة حقيقة بعدما تسلم كرة حريرة من تيسير الجاسم عجز عن اللحاق بها ومرت إلى خارج الملعب على يسار مرمى أسود الرافدين.
الحارس السعودي وليد عبد الله انقذ شباكه من هدف ثاني بتوقيع السفاح عند الدقيقة 59، الذي رد عليه الشمراني بهجمة سريعة أثمرت عن هدف ثاني للأخضر بعدها بدقيقة، وفي الدقيقة التالية ألغى حكم المباراة الياباني هدفًا التعادل للعراق بعدما رفع مساعده رايته محتسبًا تسلل على حمادي الحمادي
تواصل الضغط السعودي للبحث عن هدف ثالث يؤمن الفوز، وفشل الأخضر في استغلال المخالفة التي احتسبها لكم الحكم على بعد قوس منطقة الجزاء فرد الحائط الدفاعي للأخضر بعيدًا عن عرينهم، وتألق الحارس محمد حميد خرج وأمسك الكرة من بين أقدام الشمراني في الدقيقة 65 قبل أن يمر منه لعرينه الخالي
عند الدقيقة 80 النيران الصديقة كادت تسبب بهدف ثالث سعويد من عرضة مثنى خالد كاد علي عدنان يضعها في شباكهم، العيسري رأسيته وجدت الحارس حميد له بالمرصاد أمسكها، وقبل النهاية بـ 5 دقائق رفض حكم الساحة احتساب ركلة جزاء لصالح يونس محمود بعد سقوطه في منطقة عمليات الأخضر وأشهر في وجهه بطاقة صفراء.
احتسب الياباني ماساكي توما 5 دقائق وقت بدل ضائع تواصلت فيه الإثارة فتبادل الفريقين المحاولات الهجومية بأفضلية لأسود الرافدين الباحثين عن التعادل لكن دفاع الأخضر كان في أفضل حالته وحافظوا على تقدمهم حتى أطلق الحكم صافرته منهيًا موقعة الدمام بفوز السعودية على العراق بنتيجة 2-1.
