Scorpionjor
كبار الشخصيات
أملا في الحصول على أي لقب في نهاية الموسم
تشيلسي يتوعد إيفرتون في نهائي كأس انجلترا
تشيلسي يتوعد إيفرتون في نهائي كأس انجلترا
دروجبا يقود هجوم البلوز أمام إيفرتون
يحتضن ملعب ويمبلي الشهير في لندن المباراة النهائية لكأس انجلترا، المسابقة الأقدم في كرة القدم، بين فريقي إيفرتون وتشيلسي يوم السبت، حيث يسعى الناديان إلى إنهاء موسمهما بالفوز باللقب لأنهما فشلا في إحراز أي لقب آخر خلال الموسم.
وتحمل المباراة أهمية خاصة للمدربين، فالهولندي جوس هيدينك مدرب تشيلسي يرغب بختام مشواره المؤقت مع الفريق بإحراز اللقب لأنه سيعود إلى تدريب المنتخب الروسي عقب انتهاء المباراة، في حين يريد الاسكتلندي ديفيد مويز إحراز أول ألقابه مع الـ"توفيز" علما أنه يدربهم منذ عام 2002 ليثبت أن اختيار رابطة مدربي الدوري له كأفضل مدرب للمرة الثالثة في 7 سنوات لم يكن اختيارا عبثيا.
بلغ تشيلسي نهائي هذه المسابقة 8 مرات، ففاز في أربع، وخسر في مثلها، وكان آخر فوز له عام 2007 عندما فاز على مانشستر يونايتد 1-صفر بعد التمديد، أما إيفرتون فقد بلغ النهائي 12 مرة، وفاز بخمس منها كان آخرها عام 1995، وللصدفة فقد فاز على مانشستر يونايتد 1- صفر أيضا.
ولم تكن طريق تشيلسي لبلوغ المباراة النهائية صعبة باستثناء مباراة ضد أرسنال في نصف النهائي والتي فاز فيها 2-1، فهو واجه ساوثند في الدور الثالث (4-1 في مباراة معادة)، ثم إيبسويتش (3-1) وواتفورد (3-1) قبل أن يواجه كوفنتري (2-0) في ربع النهائي.
في المقابل كانت طريق إيفرتون إلى المباراة النهائية عبارة عن مهمات صعبة، فباستثناء المباراة ضد ماكلسفيلد في الدور الثالث (1-0)، واجه غريمه وجاره اللدود ليفربول في الدور الرابع فتعادلا 1-1 مما فرض إعادة المباراة وفاز إيفرتون 1-0، وفي الدور الخامس واجه إستون فيلا (3-1) ليقابل ميدلسبره في ربع النهائي (2-1) ومانشستر يونايتد في نصف النهائي (4-2 بركلات الترجيح).
ورفض هيدينك اعتبار الفوز بالكأس بمثابة تعويض عن الإخفاق في الدوري المحلي وفي دوري أبطال أوروبا، وقال "من المعروف أنها (كأس انكلترا) من أجمل الكؤوس التي يمكن أن تضعها في خزائنك. سآخذها معي. سأسرقها".
وتحمل المباراة أهمية خاصة للمدربين، فالهولندي جوس هيدينك مدرب تشيلسي يرغب بختام مشواره المؤقت مع الفريق بإحراز اللقب لأنه سيعود إلى تدريب المنتخب الروسي عقب انتهاء المباراة، في حين يريد الاسكتلندي ديفيد مويز إحراز أول ألقابه مع الـ"توفيز" علما أنه يدربهم منذ عام 2002 ليثبت أن اختيار رابطة مدربي الدوري له كأفضل مدرب للمرة الثالثة في 7 سنوات لم يكن اختيارا عبثيا.
بلغ تشيلسي نهائي هذه المسابقة 8 مرات، ففاز في أربع، وخسر في مثلها، وكان آخر فوز له عام 2007 عندما فاز على مانشستر يونايتد 1-صفر بعد التمديد، أما إيفرتون فقد بلغ النهائي 12 مرة، وفاز بخمس منها كان آخرها عام 1995، وللصدفة فقد فاز على مانشستر يونايتد 1- صفر أيضا.
ولم تكن طريق تشيلسي لبلوغ المباراة النهائية صعبة باستثناء مباراة ضد أرسنال في نصف النهائي والتي فاز فيها 2-1، فهو واجه ساوثند في الدور الثالث (4-1 في مباراة معادة)، ثم إيبسويتش (3-1) وواتفورد (3-1) قبل أن يواجه كوفنتري (2-0) في ربع النهائي.
في المقابل كانت طريق إيفرتون إلى المباراة النهائية عبارة عن مهمات صعبة، فباستثناء المباراة ضد ماكلسفيلد في الدور الثالث (1-0)، واجه غريمه وجاره اللدود ليفربول في الدور الرابع فتعادلا 1-1 مما فرض إعادة المباراة وفاز إيفرتون 1-0، وفي الدور الخامس واجه إستون فيلا (3-1) ليقابل ميدلسبره في ربع النهائي (2-1) ومانشستر يونايتد في نصف النهائي (4-2 بركلات الترجيح).
ورفض هيدينك اعتبار الفوز بالكأس بمثابة تعويض عن الإخفاق في الدوري المحلي وفي دوري أبطال أوروبا، وقال "من المعروف أنها (كأس انكلترا) من أجمل الكؤوس التي يمكن أن تضعها في خزائنك. سآخذها معي. سأسرقها".