الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم

حقق فريق برشلونة فوزاً منطقياً على حساب ديبورتيفو ألافيش بثلاثة أهداف مقابل هدف لحساب إياب دور الـ 32 من كأس ملك إسبانيا.
مباراة ملعب كامب نو شهدت مشاركة العديد من اللاعبين الاحتياطيين والشبان من جانب البرسا، حيث دفع تيتو فيلانوفا بخافيير ماسكيرانو في قلب الدفاع بدلاً من جيرارد بيكي، وأخذ الشاب مارتن مونتويا مكان داني ألفيش يمين الدفاع، بينما شارك أدريانو كوريا، العائد من الإصابة والذي لعب بعض الدقائق خلال الشوط الثاني من مباراة ليفانتي الأخيرة في الليجا، في مركز الظهير الأيسر على حساب ألبا.
أما في وسط الميدان، فلعب أليكس سونج كلاعب ارتكاز دفاعي بدلاً من سيرجيو بوسكتس، ولعب إلى جواره تياجو ألكانتارا، العائد من الإصابة حاله حال أدريانو تماماً، وجوناثان دوس سانتوس.
أما في خط المقدمة، فلعب دافيد فيا كرأس حربة بدلاً من ميسي، وشغل تيو مركز الجناح الأيمن على غير العادة حيث أن موقعه المحبب في الجبهة اليسرى، التي شغلها اللاعب الناشئ سيرجي روبيرتو.
على عكس المتوقع، كان ألافيش هو البادئ بالتسجيل في الدقيقة 17 إثر كرة عرضية من الجهة اليمنى ارتطمت بالأرض ثم لعبها المهاجم بورخا فيجيرا برأسه على يسار خوسيه مانويل بينتو "حارس الكأس" الذي اكتفى بمشاهدة الكرة تعانق شباكه.
لم يستطع برشلونة في غياب تشافي، إنييستا وميسي وغيرهم خلق الكثير من الفرص على مرمى ألافيش رغم نسبة الاستحواذ الهائلة التي وصلت إلى 70%، غير أن أدريانو كوريا أطلق تسديدة ممتازة في الدقيقة 30 تمكن الحارس سيرجيو هيريرا من التصدي لها، قبل أن يلعب سونج كرة رأسية في الدقيقة 32 إثر كرة عرضية من ركلة زاوية، ولكن كرة الكاميروني ذهبت بعيدة عن المرمى.
الدقيقة 35 شهدت نجاح البلاوجرانا في إدراك التعديل إثر لعبة ثنائية بين أدريانو وتياجو في الجهة اليسرى، حيث لعب البرازيلي الكرة للإسباني – البرازيلي وتوغل في العمق ليستلم تمريرة بينية جميلة من جانب ألكانتارا ليسدد "جوكر" الأزولجرانا كرة أرضية لتصبح النتيجة هدفاً في كل شبكة.
أما في الشوط الثاني فكان الحال مغايراً، حيث شهد الكثير من المحاولات في أول 15 دقيقة، وتمكن دافيد فيا من تسجيل الهدف الثاني للبرسا في الدقيقة 54 من تسديدة جميلة لمخالفة على يسار منطقة جزاء ألافيش في الزاوية اليسرى من المرمى.
الرد جاء سريعاً جداً من جانب الفريق الزائر في الدقيقة 57 بهدف "أبيض" إثر كرة عرضية من الجبهة اليسرى، أكملها لاعب ألافيش في الشباك، ولكن الحكم المساعد أشار إلى وجود تسلل على لاعب رأى أنه متداخل في اللعبة.
وبعد خمس دقائق من تسجيله للهدف الثاني للبرسا والشخصي الأول بالنسبة له، عاد إل جواخي ليُضيف الهدف الثاني له والثالث لفريقه في الدقيقة 59 إثر تمريرة بينية جيدة للغاية من جانب تياجو إلى تيو في العمق، اللاعب الشاب انطلق ثم وجد دافيد فيا في وضعية أفضل لللتسجيل فمرر إليه الكرة وبالفعل قَبِل لاعب فالنسيا السابق هدية زميله وأودع الكرة في الشباك بيسراه.
فيلانوفا استغل ما تبقى من عمر المباراة للدفع بدماء جديدة وإعطاء فرص أكبر لللاعبين الشبان، فأقحم جيرارد ديلوفيو على حساب دوس سانتوس في الدقيقة 68، قبل أن يمنح الفرصة للمدافع بلاناس للظهور لأول مرة مع الفريق الأول على حساب أدريانو كوريا.
البرسا حاول تسيير ما تبقى من عمر اللقاء بأقل مجهود، وكانت أبرز لقطة عندما حاول ديلوفيو إسقاط كرة خادعة وجميلة للغاية من فوق الحارس هيريرا ولكن كرته علت العارضة بقليل ليلتحق البرسا بركب المتأهلين إلى الدور ثمن النهائي من مسابقة الكأس المحلية ليلاقي قرطبة الذي تفوق بدوره على رايو فاييكانو.
مباراة ملعب كامب نو شهدت مشاركة العديد من اللاعبين الاحتياطيين والشبان من جانب البرسا، حيث دفع تيتو فيلانوفا بخافيير ماسكيرانو في قلب الدفاع بدلاً من جيرارد بيكي، وأخذ الشاب مارتن مونتويا مكان داني ألفيش يمين الدفاع، بينما شارك أدريانو كوريا، العائد من الإصابة والذي لعب بعض الدقائق خلال الشوط الثاني من مباراة ليفانتي الأخيرة في الليجا، في مركز الظهير الأيسر على حساب ألبا.
أما في وسط الميدان، فلعب أليكس سونج كلاعب ارتكاز دفاعي بدلاً من سيرجيو بوسكتس، ولعب إلى جواره تياجو ألكانتارا، العائد من الإصابة حاله حال أدريانو تماماً، وجوناثان دوس سانتوس.
أما في خط المقدمة، فلعب دافيد فيا كرأس حربة بدلاً من ميسي، وشغل تيو مركز الجناح الأيمن على غير العادة حيث أن موقعه المحبب في الجبهة اليسرى، التي شغلها اللاعب الناشئ سيرجي روبيرتو.
على عكس المتوقع، كان ألافيش هو البادئ بالتسجيل في الدقيقة 17 إثر كرة عرضية من الجهة اليمنى ارتطمت بالأرض ثم لعبها المهاجم بورخا فيجيرا برأسه على يسار خوسيه مانويل بينتو "حارس الكأس" الذي اكتفى بمشاهدة الكرة تعانق شباكه.
لم يستطع برشلونة في غياب تشافي، إنييستا وميسي وغيرهم خلق الكثير من الفرص على مرمى ألافيش رغم نسبة الاستحواذ الهائلة التي وصلت إلى 70%، غير أن أدريانو كوريا أطلق تسديدة ممتازة في الدقيقة 30 تمكن الحارس سيرجيو هيريرا من التصدي لها، قبل أن يلعب سونج كرة رأسية في الدقيقة 32 إثر كرة عرضية من ركلة زاوية، ولكن كرة الكاميروني ذهبت بعيدة عن المرمى.
الدقيقة 35 شهدت نجاح البلاوجرانا في إدراك التعديل إثر لعبة ثنائية بين أدريانو وتياجو في الجهة اليسرى، حيث لعب البرازيلي الكرة للإسباني – البرازيلي وتوغل في العمق ليستلم تمريرة بينية جميلة من جانب ألكانتارا ليسدد "جوكر" الأزولجرانا كرة أرضية لتصبح النتيجة هدفاً في كل شبكة.
أما في الشوط الثاني فكان الحال مغايراً، حيث شهد الكثير من المحاولات في أول 15 دقيقة، وتمكن دافيد فيا من تسجيل الهدف الثاني للبرسا في الدقيقة 54 من تسديدة جميلة لمخالفة على يسار منطقة جزاء ألافيش في الزاوية اليسرى من المرمى.
الرد جاء سريعاً جداً من جانب الفريق الزائر في الدقيقة 57 بهدف "أبيض" إثر كرة عرضية من الجبهة اليسرى، أكملها لاعب ألافيش في الشباك، ولكن الحكم المساعد أشار إلى وجود تسلل على لاعب رأى أنه متداخل في اللعبة.
وبعد خمس دقائق من تسجيله للهدف الثاني للبرسا والشخصي الأول بالنسبة له، عاد إل جواخي ليُضيف الهدف الثاني له والثالث لفريقه في الدقيقة 59 إثر تمريرة بينية جيدة للغاية من جانب تياجو إلى تيو في العمق، اللاعب الشاب انطلق ثم وجد دافيد فيا في وضعية أفضل لللتسجيل فمرر إليه الكرة وبالفعل قَبِل لاعب فالنسيا السابق هدية زميله وأودع الكرة في الشباك بيسراه.
فيلانوفا استغل ما تبقى من عمر المباراة للدفع بدماء جديدة وإعطاء فرص أكبر لللاعبين الشبان، فأقحم جيرارد ديلوفيو على حساب دوس سانتوس في الدقيقة 68، قبل أن يمنح الفرصة للمدافع بلاناس للظهور لأول مرة مع الفريق الأول على حساب أدريانو كوريا.
البرسا حاول تسيير ما تبقى من عمر اللقاء بأقل مجهود، وكانت أبرز لقطة عندما حاول ديلوفيو إسقاط كرة خادعة وجميلة للغاية من فوق الحارس هيريرا ولكن كرته علت العارضة بقليل ليلتحق البرسا بركب المتأهلين إلى الدور ثمن النهائي من مسابقة الكأس المحلية ليلاقي قرطبة الذي تفوق بدوره على رايو فاييكانو.