السلام عليكم
يعلق تشيزاري برانديللي المدير الفني للمنتخب الإيطالي لكرة القدم آمالا عريضة على تركيز وإصرار لاعبيه في الوقت الذي يعد فيه الفريق لمباراتيه المقبلتين واللتين يمكن أن يحسم من خلالهما تأهله إلى نهائيات كأس الأمم الأوروبية (يورو 2012) ببولندا وأوكرانيا.
ويحل المنتخب الإيطالي ضيفا على منتخب جزر فاروه غدا الجمعة قبل أن يخوض مواجهة أكثر صعوبة شيئا ما يوم الثلاثاء المقبل حيث يستضيف نظيره السلوفيني الذي يحتل المركز الثاني في المجموعة الثالثة بفارق خمس نقاط خلف إيطاليا.
ويبدو أن المنتخب الإيطالي لن يستهين بمنتخب جزر فاروه الذي نجح تحت قيادة بريان كير ، المدير الفني السابق لمنتخب أيرلندا ، في الفوز على نظيره الاستوني 2/صفر والتعادل مع أيرلندا الشمالية 1/1 .
ويأمل برانديللي أن يحسم المنتخب الإيطالي بطاقة التأهل إلى النهائيات خلال مباراتي جزر فاروه وسلوفينيا قبل أن يصطدم بمنتخبي صربيا وأيرلندا الشمالية في مباراتيه الأخيرتين بالمجموعة في تشرين أول/أكتوبر المقبل.
وقال برانديللي :"لا أشعر بأنني منقذ البلاد لكوني مديرا فنيا للمنتخب. تفكيري منصب فقط على التأهل بأسرع شكل ممكن وتقديم فريق قادر على المنافسة. يمكننا أن نواصل جهودنا لرسم صورة مختلفة لكرة القدم".
وجاء ذلك في إشارة من برانديللي إلى تأجيل انطلاق الموسم الجديد للدوري الإيطالي بسبب إضراب اللاعبين إثر فشل المفاوضات مع الأندية التي رفضت توقيع عقد جماعي جديد بعد أن انتهى العقد السابق في حزيران/يونيو 2010 .
وقال برانديللي إنه كان يأمل أن يتاح أمامه فريق تدرب أكثر شيئا ما وعاد إلى أجواء المباريات الرسمية ، وأضاف :"ومع ذلك لا يجب أن يشكل هذا مشكلة ، لأننا ندرك أهمية هذه المباريات".
وأضاف :"الناس يسلمون بأن كل الأمور ستكون سهلة أمام جزر فاروه ، ولكن ذلك كله سيتوقف على كيفية خوض المباراة التي تعد حاسمة بالنسبة لنا".
وبعد تحقيق الفوز على المنتخب الأسباني بطل العالم 2/1 في مباراة ودية جمعت المنتخبين في آب/أغسطس الماضي استدعى برانديللي اللاعب ألبرتو جيلاردينو لتعزيز خط الوسط.
كذلك استدعى ماريو بالوتيللي وجيوسيبي روسي لاعبي مانشستر سيتي الإنجليزي وفياريال الأسباني ، بالإضافة إلى أنطونيو كاسانو وسيباستيان جيوفينكو وجيامباولو باتزيني.
ومنح برانديللي فرصة ثانية لدافيدي أستوري الذي شارك في المنتخب للمرة الأولى في آذار/مارس الماضي ، كما يبدو جيورجيو كيليني وأندريا رانوكيا مرشحين لبدء المباراة في قلب الدفاع الإيطالي الذي لم يسمح سوى بهدف واحد خلال ست مباريات بالتصفيات.
ولم يتلق المنتخب الإيطالي أي هزيمة في المباريات الرسمية تحت قيادة برانديللي لكنه خسر مباراتين وديتين أمام كوت ديفوار وأيرلندا ، منذ أن تولى برانديللي المنصب في تموز/يوليو 2010 خلفا لمارشيللو ليبي الذي قاد الفريق للفوز بكأس العالم 2006 بألمانيا.
يعلق تشيزاري برانديللي المدير الفني للمنتخب الإيطالي لكرة القدم آمالا عريضة على تركيز وإصرار لاعبيه في الوقت الذي يعد فيه الفريق لمباراتيه المقبلتين واللتين يمكن أن يحسم من خلالهما تأهله إلى نهائيات كأس الأمم الأوروبية (يورو 2012) ببولندا وأوكرانيا.
ويحل المنتخب الإيطالي ضيفا على منتخب جزر فاروه غدا الجمعة قبل أن يخوض مواجهة أكثر صعوبة شيئا ما يوم الثلاثاء المقبل حيث يستضيف نظيره السلوفيني الذي يحتل المركز الثاني في المجموعة الثالثة بفارق خمس نقاط خلف إيطاليا.
ويبدو أن المنتخب الإيطالي لن يستهين بمنتخب جزر فاروه الذي نجح تحت قيادة بريان كير ، المدير الفني السابق لمنتخب أيرلندا ، في الفوز على نظيره الاستوني 2/صفر والتعادل مع أيرلندا الشمالية 1/1 .
ويأمل برانديللي أن يحسم المنتخب الإيطالي بطاقة التأهل إلى النهائيات خلال مباراتي جزر فاروه وسلوفينيا قبل أن يصطدم بمنتخبي صربيا وأيرلندا الشمالية في مباراتيه الأخيرتين بالمجموعة في تشرين أول/أكتوبر المقبل.
وقال برانديللي :"لا أشعر بأنني منقذ البلاد لكوني مديرا فنيا للمنتخب. تفكيري منصب فقط على التأهل بأسرع شكل ممكن وتقديم فريق قادر على المنافسة. يمكننا أن نواصل جهودنا لرسم صورة مختلفة لكرة القدم".
وجاء ذلك في إشارة من برانديللي إلى تأجيل انطلاق الموسم الجديد للدوري الإيطالي بسبب إضراب اللاعبين إثر فشل المفاوضات مع الأندية التي رفضت توقيع عقد جماعي جديد بعد أن انتهى العقد السابق في حزيران/يونيو 2010 .
وقال برانديللي إنه كان يأمل أن يتاح أمامه فريق تدرب أكثر شيئا ما وعاد إلى أجواء المباريات الرسمية ، وأضاف :"ومع ذلك لا يجب أن يشكل هذا مشكلة ، لأننا ندرك أهمية هذه المباريات".
وأضاف :"الناس يسلمون بأن كل الأمور ستكون سهلة أمام جزر فاروه ، ولكن ذلك كله سيتوقف على كيفية خوض المباراة التي تعد حاسمة بالنسبة لنا".
وبعد تحقيق الفوز على المنتخب الأسباني بطل العالم 2/1 في مباراة ودية جمعت المنتخبين في آب/أغسطس الماضي استدعى برانديللي اللاعب ألبرتو جيلاردينو لتعزيز خط الوسط.
كذلك استدعى ماريو بالوتيللي وجيوسيبي روسي لاعبي مانشستر سيتي الإنجليزي وفياريال الأسباني ، بالإضافة إلى أنطونيو كاسانو وسيباستيان جيوفينكو وجيامباولو باتزيني.
ومنح برانديللي فرصة ثانية لدافيدي أستوري الذي شارك في المنتخب للمرة الأولى في آذار/مارس الماضي ، كما يبدو جيورجيو كيليني وأندريا رانوكيا مرشحين لبدء المباراة في قلب الدفاع الإيطالي الذي لم يسمح سوى بهدف واحد خلال ست مباريات بالتصفيات.
ولم يتلق المنتخب الإيطالي أي هزيمة في المباريات الرسمية تحت قيادة برانديللي لكنه خسر مباراتين وديتين أمام كوت ديفوار وأيرلندا ، منذ أن تولى برانديللي المنصب في تموز/يوليو 2010 خلفا لمارشيللو ليبي الذي قاد الفريق للفوز بكأس العالم 2006 بألمانيا.