asmasd2010
ستار جديد
في قمة مصرية جديدة يلتقي الإسماعيلي مع بتروجيت عصر اليوم باستاد السويس ضمن ختام الأسبوع ال 22 من مسابقة الدوري الممتاز.. الظروف التي سبقت المباراة بخسارة الأهلي متصدر المسابقة نقطتين ثمينتين عقب تعادله السلبي أمام اتحاد الشرطة الرياضي جعلت المواجهة اليوم صعبة للجهازين الفنيين وأيضا جميع المتابعين للمسابقة خاصة وأن تحقيق أحدهما لنقاط المباراة الثلاث سيضرب أكثر من عصفور بحجر واحد.. يقلص فارق النقاط مع الأهلي وسيطيح بالآخر من طريقه.. وبعيدا عن صراع الفريقين بالانفراد بالمركز الثاني والذي يحتله مؤقتا إنبي برصيد 39 نقطة فإن مواجهتهما اليوم تقام تحت شعار "الثأر" خاصة بالنسبة للإسماعيلي والذي يسعي جاهدا لرد اعتباره من خسارته أمام الفريق البترولي.
موقف بتروجيت صاحب الأرض والجمهور سيئ للغاية.. حيث إن الفريق يمر بحالة انعدام الوزن عقب إخفاقه في المواجهات الماضية والتي كان آخرها خسارته أمام المصري في عقر داره بنتيجة كبيرة مما جمد رصيده عند النقطة 36 محتلا بها المركز الخامس.. كما أن الكلام الذي تردد عن نية مجلس الإدارة في الاستغناء عن خدمات المدرب الكفء مختار مختار خلقت نوعا من الخوف والتوتر عند جميع اللاعبين لذلك فإن الأجواء في الفريق البترولي لا تبشر بأنه الأقرب لحسم اللقاء لصالحه.. الفريق دخل معسكره المغلق منذ يومين دون غيابات حيث خلت القائمة من أي غيابات مؤثرة مما بث الطمأنينة في نفوس أعضاء الجهاز الفني والذي سعي جاهدا خلال اليومين الماضيين علي عقد عدة جلسات مع اللاعبين لحثهم علي الفوز ومواصلة المنافسة علي درع الدوري.
أما الإسماعيلي فيمر بحالة معنوية كبيرة بعد العروض الجيدة والنتائج التي حققها الفريق في الأسابيع الماضية.. وهو الأمر الذي جعلت جميع التكهنات تنصب لصالحه للعودة بنقاط المباراة الثلاث.. الفريق يحتل المركز الثالث برصيد 38 نقطة.. وفرصته كبيرة في الانفراد بالمركز الثاني وتقليص فارق النقاط مع الأهلي في حالة تحقيقه نقاط المباراة الثلاث.
موقف بتروجيت صاحب الأرض والجمهور سيئ للغاية.. حيث إن الفريق يمر بحالة انعدام الوزن عقب إخفاقه في المواجهات الماضية والتي كان آخرها خسارته أمام المصري في عقر داره بنتيجة كبيرة مما جمد رصيده عند النقطة 36 محتلا بها المركز الخامس.. كما أن الكلام الذي تردد عن نية مجلس الإدارة في الاستغناء عن خدمات المدرب الكفء مختار مختار خلقت نوعا من الخوف والتوتر عند جميع اللاعبين لذلك فإن الأجواء في الفريق البترولي لا تبشر بأنه الأقرب لحسم اللقاء لصالحه.. الفريق دخل معسكره المغلق منذ يومين دون غيابات حيث خلت القائمة من أي غيابات مؤثرة مما بث الطمأنينة في نفوس أعضاء الجهاز الفني والذي سعي جاهدا خلال اليومين الماضيين علي عقد عدة جلسات مع اللاعبين لحثهم علي الفوز ومواصلة المنافسة علي درع الدوري.
أما الإسماعيلي فيمر بحالة معنوية كبيرة بعد العروض الجيدة والنتائج التي حققها الفريق في الأسابيع الماضية.. وهو الأمر الذي جعلت جميع التكهنات تنصب لصالحه للعودة بنقاط المباراة الثلاث.. الفريق يحتل المركز الثالث برصيد 38 نقطة.. وفرصته كبيرة في الانفراد بالمركز الثاني وتقليص فارق النقاط مع الأهلي في حالة تحقيقه نقاط المباراة الثلاث.