الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
كشفت صحيفة ليكيب الفرنسية اليوم الأربعاء أن نادي باريس سان جيرمان الفرنسي قد يكون الضحية الأولى لقوانين النزاهة والشفافية المالية التي أقرها الاتحاد الأوروبي مؤخرًا.
فالنادي الذي يعتبر واحدًا من أغنى خمس أندية في العالم كان على طاولة المناقشات في الاجتماع الأخير للاتحاد الأوروبي في كازاخستان والذي أوضح وجود عجز بميزانية النادي يقترب من 45 مليون يورو في العام الأخير 2013-2014.
وقد أشار مصدر داخل الاتحاد الأوروبي بأن عقد الرعاية الأخير الذي قام به النادي مع هيئة السياحة القطرية يُثير بعض الشكوك داخل الاتحاد وأنهم سوف يتخذون قرارًا في الشهر القادم بشأن ما إذا كان هذا الاتفاق يُخل بقواعد الشفافية المالية أم لا وسوف يتم فحص حسابات بطل الدوري الفرنسي للتأكد من ما إذا كان هذا الاتفاق الذي يُشير لضخ 200 مليون يورو في العام الواحد للباريسيين يُمثل القيمة السوقية العادلة أم لا.
ووفقًا للمصدر فإن البي إس جي قد يواجه خطر العقوبات من قبل الاتحاد الأوروبي وقد يحدث العقاب بأشكال مختلفة بداية من التحذير وحتى عقوبة خصم النقاط أو حظر شراء لاعبين جُدد أو الاستبعاد من مسابقات الاتحاد الأوروبي قريبًا أو في المستقبل
. كان ميشيل بلاتيني -رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم- قد نجح عام 2009 في اعتماد قانون النزاهة المالية الذي يُجبر الأندية الأوروبية على عدم إنفاق مبالغ تزيد عن إيراداتها السنوية من كرة القدم، وقد بدأ تطبيق القانون عام 2011 مع فترة سماح تتقلص تدريجيًا، على أن تكون بدايته الحقيقية موسم 2014-2015 الذي يجب أن تبدأه الأندية بقيمة خسارة تساوي 0 يورو.
فالنادي الذي يعتبر واحدًا من أغنى خمس أندية في العالم كان على طاولة المناقشات في الاجتماع الأخير للاتحاد الأوروبي في كازاخستان والذي أوضح وجود عجز بميزانية النادي يقترب من 45 مليون يورو في العام الأخير 2013-2014.
وقد أشار مصدر داخل الاتحاد الأوروبي بأن عقد الرعاية الأخير الذي قام به النادي مع هيئة السياحة القطرية يُثير بعض الشكوك داخل الاتحاد وأنهم سوف يتخذون قرارًا في الشهر القادم بشأن ما إذا كان هذا الاتفاق يُخل بقواعد الشفافية المالية أم لا وسوف يتم فحص حسابات بطل الدوري الفرنسي للتأكد من ما إذا كان هذا الاتفاق الذي يُشير لضخ 200 مليون يورو في العام الواحد للباريسيين يُمثل القيمة السوقية العادلة أم لا.
ووفقًا للمصدر فإن البي إس جي قد يواجه خطر العقوبات من قبل الاتحاد الأوروبي وقد يحدث العقاب بأشكال مختلفة بداية من التحذير وحتى عقوبة خصم النقاط أو حظر شراء لاعبين جُدد أو الاستبعاد من مسابقات الاتحاد الأوروبي قريبًا أو في المستقبل
. كان ميشيل بلاتيني -رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم- قد نجح عام 2009 في اعتماد قانون النزاهة المالية الذي يُجبر الأندية الأوروبية على عدم إنفاق مبالغ تزيد عن إيراداتها السنوية من كرة القدم، وقد بدأ تطبيق القانون عام 2011 مع فترة سماح تتقلص تدريجيًا، على أن تكون بدايته الحقيقية موسم 2014-2015 الذي يجب أن تبدأه الأندية بقيمة خسارة تساوي 0 يورو.