--------------------------------------------------------------------------------
انسحاب الأمير الوليد بن طلال منART
القاهرة :عكاشة أبو الدهب
اعتبر محمد ياسين نائب الرئيس التنفيذي شبكة راديو وتلفزيون العرب ART سحب رجل الأعمال السعودي الأمير الوليد بن طلال حصته المساهمة في الشبكة والبالغة 20% من حجم الاستثمارات، أمرا عاديا لا يمثل أي عبء على ART وكيانها وريادتها.
وأكد ياسين لـ«الشرق الأوسط» أن خروج الأمير الوليد بن طلال وسحب حصته جاء بالتفاهم وليس ناجما عن خلافات، لكونه يريد الاستقلال في قنواته التي يطلقها في شبكته «روتانا»، وتقبلت ART خطوته في ذلك، دون اي تأثير أو خلاف، خاصة ان الشيخ صالح كامل، الذي يرى أن هذا الاستقلال يقوي الطرفين، ولا ينتقص من اي طرف لصالح الآخر.
وحول ما تردده مؤخرا من أن سحب الوليد بن طلال لحصته في راديو وتليفزيون العرب، احدث فراغا استثماريا لجأت على اثره للبحث عن مستثمرين بدلاء لانقاذ الموقف، اكد محمد ياسين ان هذا الكلام عار تماما من الصحة و ART كيان استثماري يقف وراءه رجل اعمال كبير مثل صالح كامل، لا تؤثر فيه مثل هذه الاشياء، اما بالنسبة للبحث عن مستثمرين كما يتردد ايضا، فإن هذا الكلام مرفوض وقد نقبله حينما يأتي مستثمر ويطلب المساهمة، ويرضى بشروطنا قد نقبله، نحن لسنا جهة فارغة ماديا لكي يقال هذا الكلام، فراديو وتلفزيون العرب اكبر بكثير من ذلك.
وحول كون «روتانا» دخلت في منافسة قوية بعد سحب حصتها وتدشينها قناة للسينما لمنافسة قنوات افلام ART، يرد محمد ياسين بهدوء ويقول: نحن نرحب بالمنافسين وروتانا تسير في خط غير ART، فنحن قنواتنا مشفرة وتعتمد فقط على المشتركين وزيادة اعدادهم باستمرار، أما الطرف الآخر فيعتمد على «المفتوح»، وحصيلته تكون من الاعلانات، وهذا يوضح ان المنافسة مختلفة وتكاد تكون غير موجودة، كما ان ART لها رصيدها الفني من أفلام السينما على مدى 11 عاما وتدعمه باستمرار.
الا ان التنافس بين ART وروتانا دخل في طريق آخر هو الرياضة، بعد ان اعلنت الأخيرة عن قرب تدشين قنوات رياضية، ورصدت مبالغ كبيرة لذلك، وقال محمد ياسين «نحن كيان ثابت لا يتأثر بالمحيطين بنا، وعندما ظهرت قنواتنا الرياضية جاءت بعدها قنوات رياضية عربية اخرى مثل «الجزيرة» الرياضية وابو ظبي وغيرها، وبعد ذلك تأتي روتانا الرياضية وغيرها ولا بد ان تكون الساحة، هكذا ومفهومنا للريادة والاستمرارية، هو رضا المشتركين في الشبكة بتوفير البطولات العالمية والعربية لهم، لأنهم يدفعون المقابل المادي الذي تعتمد عليه الشبكة في ارباحها، نحن نذيع الدوري الانجليزي حصريا وعدد كبير من مباريات الدوري الفرنسي وبطولة اوروبا وبطولات افريقيا المختلفة، وغيرها من البطولات ودائما نبحث عن الجديد والمفاجآت.
وتابع محمد ياسين قائلا: المشكلة الرئيسية هى الشبكات غير الشرعية التي يدشنها «الحرامية» في عدد كبير من الدول العربية، وليس المنافسة مع اي قنوات فضائية اخرى، فهؤلاء يسرقون القنوات في عز النهار، ويضيعون على الشبكة سنويا مبالغ طائلة تصل الى أكثر من 50 مليون جنيه، والقنوات الاخرى مفتوحة وتعتمد على الاعلانات، اما نحن فيتم السرقة عبر هذه الشبكات غير الشرعية والحكومات العربية ومنها مصر، تبذل جهودا كبيرة لتحجيم الظاهرة مع ان هذه الشبكات تأخذ عائدا شهريا من المشترك يصل الى 25 جنيها مصريا في مقابل الخدمة، وان قيمة الاشتراك الشهري الشرعي في ART، 30 جنيها، وأنا اعتبر ان هؤلاء المواطنين ضحايا لهذه الشبكات ويرتكبون خطأ في حق انفسهم والآخرينالقاهرة :عكاشة أبو الدهب
اعتبر محمد ياسين نائب الرئيس التنفيذي شبكة راديو وتلفزيون العرب ART سحب رجل الأعمال السعودي الأمير الوليد بن طلال حصته المساهمة في الشبكة والبالغة 20% من حجم الاستثمارات، أمرا عاديا لا يمثل أي عبء على ART وكيانها وريادتها.
وأكد ياسين لـ«الشرق الأوسط» أن خروج الأمير الوليد بن طلال وسحب حصته جاء بالتفاهم وليس ناجما عن خلافات، لكونه يريد الاستقلال في قنواته التي يطلقها في شبكته «روتانا»، وتقبلت ART خطوته في ذلك، دون اي تأثير أو خلاف، خاصة ان الشيخ صالح كامل، الذي يرى أن هذا الاستقلال يقوي الطرفين، ولا ينتقص من اي طرف لصالح الآخر.
وحول ما تردده مؤخرا من أن سحب الوليد بن طلال لحصته في راديو وتليفزيون العرب، احدث فراغا استثماريا لجأت على اثره للبحث عن مستثمرين بدلاء لانقاذ الموقف، اكد محمد ياسين ان هذا الكلام عار تماما من الصحة و ART كيان استثماري يقف وراءه رجل اعمال كبير مثل صالح كامل، لا تؤثر فيه مثل هذه الاشياء، اما بالنسبة للبحث عن مستثمرين كما يتردد ايضا، فإن هذا الكلام مرفوض وقد نقبله حينما يأتي مستثمر ويطلب المساهمة، ويرضى بشروطنا قد نقبله، نحن لسنا جهة فارغة ماديا لكي يقال هذا الكلام، فراديو وتلفزيون العرب اكبر بكثير من ذلك.
وحول كون «روتانا» دخلت في منافسة قوية بعد سحب حصتها وتدشينها قناة للسينما لمنافسة قنوات افلام ART، يرد محمد ياسين بهدوء ويقول: نحن نرحب بالمنافسين وروتانا تسير في خط غير ART، فنحن قنواتنا مشفرة وتعتمد فقط على المشتركين وزيادة اعدادهم باستمرار، أما الطرف الآخر فيعتمد على «المفتوح»، وحصيلته تكون من الاعلانات، وهذا يوضح ان المنافسة مختلفة وتكاد تكون غير موجودة، كما ان ART لها رصيدها الفني من أفلام السينما على مدى 11 عاما وتدعمه باستمرار.
الا ان التنافس بين ART وروتانا دخل في طريق آخر هو الرياضة، بعد ان اعلنت الأخيرة عن قرب تدشين قنوات رياضية، ورصدت مبالغ كبيرة لذلك، وقال محمد ياسين «نحن كيان ثابت لا يتأثر بالمحيطين بنا، وعندما ظهرت قنواتنا الرياضية جاءت بعدها قنوات رياضية عربية اخرى مثل «الجزيرة» الرياضية وابو ظبي وغيرها، وبعد ذلك تأتي روتانا الرياضية وغيرها ولا بد ان تكون الساحة، هكذا ومفهومنا للريادة والاستمرارية، هو رضا المشتركين في الشبكة بتوفير البطولات العالمية والعربية لهم، لأنهم يدفعون المقابل المادي الذي تعتمد عليه الشبكة في ارباحها، نحن نذيع الدوري الانجليزي حصريا وعدد كبير من مباريات الدوري الفرنسي وبطولة اوروبا وبطولات افريقيا المختلفة، وغيرها من البطولات ودائما نبحث عن الجديد والمفاجآت.
وتابع محمد ياسين قائلا: المشكلة الرئيسية هى الشبكات غير الشرعية التي يدشنها «الحرامية» في عدد كبير من الدول العربية، وليس المنافسة مع اي قنوات فضائية اخرى، فهؤلاء يسرقون القنوات في عز النهار، ويضيعون على الشبكة سنويا مبالغ طائلة تصل الى أكثر من 50 مليون جنيه، والقنوات الاخرى مفتوحة وتعتمد على الاعلانات، اما نحن فيتم السرقة عبر هذه الشبكات غير الشرعية والحكومات العربية ومنها مصر، تبذل جهودا كبيرة لتحجيم الظاهرة مع ان هذه الشبكات تأخذ عائدا شهريا من المشترك يصل الى 25 جنيها مصريا في مقابل الخدمة، وان قيمة الاشتراك الشهري الشرعي في ART، 30 جنيها، وأنا اعتبر ان هؤلاء المواطنين ضحايا لهذه الشبكات ويرتكبون خطأ في حق انفسهم والآخرين
http://www.asharqalawsat.com/view/tvradio/tvradio.html
انسحاب الأمير الوليد بن طلال منART
القاهرة :عكاشة أبو الدهب
اعتبر محمد ياسين نائب الرئيس التنفيذي شبكة راديو وتلفزيون العرب ART سحب رجل الأعمال السعودي الأمير الوليد بن طلال حصته المساهمة في الشبكة والبالغة 20% من حجم الاستثمارات، أمرا عاديا لا يمثل أي عبء على ART وكيانها وريادتها.
وأكد ياسين لـ«الشرق الأوسط» أن خروج الأمير الوليد بن طلال وسحب حصته جاء بالتفاهم وليس ناجما عن خلافات، لكونه يريد الاستقلال في قنواته التي يطلقها في شبكته «روتانا»، وتقبلت ART خطوته في ذلك، دون اي تأثير أو خلاف، خاصة ان الشيخ صالح كامل، الذي يرى أن هذا الاستقلال يقوي الطرفين، ولا ينتقص من اي طرف لصالح الآخر.
وحول ما تردده مؤخرا من أن سحب الوليد بن طلال لحصته في راديو وتليفزيون العرب، احدث فراغا استثماريا لجأت على اثره للبحث عن مستثمرين بدلاء لانقاذ الموقف، اكد محمد ياسين ان هذا الكلام عار تماما من الصحة و ART كيان استثماري يقف وراءه رجل اعمال كبير مثل صالح كامل، لا تؤثر فيه مثل هذه الاشياء، اما بالنسبة للبحث عن مستثمرين كما يتردد ايضا، فإن هذا الكلام مرفوض وقد نقبله حينما يأتي مستثمر ويطلب المساهمة، ويرضى بشروطنا قد نقبله، نحن لسنا جهة فارغة ماديا لكي يقال هذا الكلام، فراديو وتلفزيون العرب اكبر بكثير من ذلك.
وحول كون «روتانا» دخلت في منافسة قوية بعد سحب حصتها وتدشينها قناة للسينما لمنافسة قنوات افلام ART، يرد محمد ياسين بهدوء ويقول: نحن نرحب بالمنافسين وروتانا تسير في خط غير ART، فنحن قنواتنا مشفرة وتعتمد فقط على المشتركين وزيادة اعدادهم باستمرار، أما الطرف الآخر فيعتمد على «المفتوح»، وحصيلته تكون من الاعلانات، وهذا يوضح ان المنافسة مختلفة وتكاد تكون غير موجودة، كما ان ART لها رصيدها الفني من أفلام السينما على مدى 11 عاما وتدعمه باستمرار.
الا ان التنافس بين ART وروتانا دخل في طريق آخر هو الرياضة، بعد ان اعلنت الأخيرة عن قرب تدشين قنوات رياضية، ورصدت مبالغ كبيرة لذلك، وقال محمد ياسين «نحن كيان ثابت لا يتأثر بالمحيطين بنا، وعندما ظهرت قنواتنا الرياضية جاءت بعدها قنوات رياضية عربية اخرى مثل «الجزيرة» الرياضية وابو ظبي وغيرها، وبعد ذلك تأتي روتانا الرياضية وغيرها ولا بد ان تكون الساحة، هكذا ومفهومنا للريادة والاستمرارية، هو رضا المشتركين في الشبكة بتوفير البطولات العالمية والعربية لهم، لأنهم يدفعون المقابل المادي الذي تعتمد عليه الشبكة في ارباحها، نحن نذيع الدوري الانجليزي حصريا وعدد كبير من مباريات الدوري الفرنسي وبطولة اوروبا وبطولات افريقيا المختلفة، وغيرها من البطولات ودائما نبحث عن الجديد والمفاجآت.
وتابع محمد ياسين قائلا: المشكلة الرئيسية هى الشبكات غير الشرعية التي يدشنها «الحرامية» في عدد كبير من الدول العربية، وليس المنافسة مع اي قنوات فضائية اخرى، فهؤلاء يسرقون القنوات في عز النهار، ويضيعون على الشبكة سنويا مبالغ طائلة تصل الى أكثر من 50 مليون جنيه، والقنوات الاخرى مفتوحة وتعتمد على الاعلانات، اما نحن فيتم السرقة عبر هذه الشبكات غير الشرعية والحكومات العربية ومنها مصر، تبذل جهودا كبيرة لتحجيم الظاهرة مع ان هذه الشبكات تأخذ عائدا شهريا من المشترك يصل الى 25 جنيها مصريا في مقابل الخدمة، وان قيمة الاشتراك الشهري الشرعي في ART، 30 جنيها، وأنا اعتبر ان هؤلاء المواطنين ضحايا لهذه الشبكات ويرتكبون خطأ في حق انفسهم والآخرينالقاهرة :عكاشة أبو الدهب
اعتبر محمد ياسين نائب الرئيس التنفيذي شبكة راديو وتلفزيون العرب ART سحب رجل الأعمال السعودي الأمير الوليد بن طلال حصته المساهمة في الشبكة والبالغة 20% من حجم الاستثمارات، أمرا عاديا لا يمثل أي عبء على ART وكيانها وريادتها.
وأكد ياسين لـ«الشرق الأوسط» أن خروج الأمير الوليد بن طلال وسحب حصته جاء بالتفاهم وليس ناجما عن خلافات، لكونه يريد الاستقلال في قنواته التي يطلقها في شبكته «روتانا»، وتقبلت ART خطوته في ذلك، دون اي تأثير أو خلاف، خاصة ان الشيخ صالح كامل، الذي يرى أن هذا الاستقلال يقوي الطرفين، ولا ينتقص من اي طرف لصالح الآخر.
وحول ما تردده مؤخرا من أن سحب الوليد بن طلال لحصته في راديو وتليفزيون العرب، احدث فراغا استثماريا لجأت على اثره للبحث عن مستثمرين بدلاء لانقاذ الموقف، اكد محمد ياسين ان هذا الكلام عار تماما من الصحة و ART كيان استثماري يقف وراءه رجل اعمال كبير مثل صالح كامل، لا تؤثر فيه مثل هذه الاشياء، اما بالنسبة للبحث عن مستثمرين كما يتردد ايضا، فإن هذا الكلام مرفوض وقد نقبله حينما يأتي مستثمر ويطلب المساهمة، ويرضى بشروطنا قد نقبله، نحن لسنا جهة فارغة ماديا لكي يقال هذا الكلام، فراديو وتلفزيون العرب اكبر بكثير من ذلك.
وحول كون «روتانا» دخلت في منافسة قوية بعد سحب حصتها وتدشينها قناة للسينما لمنافسة قنوات افلام ART، يرد محمد ياسين بهدوء ويقول: نحن نرحب بالمنافسين وروتانا تسير في خط غير ART، فنحن قنواتنا مشفرة وتعتمد فقط على المشتركين وزيادة اعدادهم باستمرار، أما الطرف الآخر فيعتمد على «المفتوح»، وحصيلته تكون من الاعلانات، وهذا يوضح ان المنافسة مختلفة وتكاد تكون غير موجودة، كما ان ART لها رصيدها الفني من أفلام السينما على مدى 11 عاما وتدعمه باستمرار.
الا ان التنافس بين ART وروتانا دخل في طريق آخر هو الرياضة، بعد ان اعلنت الأخيرة عن قرب تدشين قنوات رياضية، ورصدت مبالغ كبيرة لذلك، وقال محمد ياسين «نحن كيان ثابت لا يتأثر بالمحيطين بنا، وعندما ظهرت قنواتنا الرياضية جاءت بعدها قنوات رياضية عربية اخرى مثل «الجزيرة» الرياضية وابو ظبي وغيرها، وبعد ذلك تأتي روتانا الرياضية وغيرها ولا بد ان تكون الساحة، هكذا ومفهومنا للريادة والاستمرارية، هو رضا المشتركين في الشبكة بتوفير البطولات العالمية والعربية لهم، لأنهم يدفعون المقابل المادي الذي تعتمد عليه الشبكة في ارباحها، نحن نذيع الدوري الانجليزي حصريا وعدد كبير من مباريات الدوري الفرنسي وبطولة اوروبا وبطولات افريقيا المختلفة، وغيرها من البطولات ودائما نبحث عن الجديد والمفاجآت.
وتابع محمد ياسين قائلا: المشكلة الرئيسية هى الشبكات غير الشرعية التي يدشنها «الحرامية» في عدد كبير من الدول العربية، وليس المنافسة مع اي قنوات فضائية اخرى، فهؤلاء يسرقون القنوات في عز النهار، ويضيعون على الشبكة سنويا مبالغ طائلة تصل الى أكثر من 50 مليون جنيه، والقنوات الاخرى مفتوحة وتعتمد على الاعلانات، اما نحن فيتم السرقة عبر هذه الشبكات غير الشرعية والحكومات العربية ومنها مصر، تبذل جهودا كبيرة لتحجيم الظاهرة مع ان هذه الشبكات تأخذ عائدا شهريا من المشترك يصل الى 25 جنيها مصريا في مقابل الخدمة، وان قيمة الاشتراك الشهري الشرعي في ART، 30 جنيها، وأنا اعتبر ان هؤلاء المواطنين ضحايا لهذه الشبكات ويرتكبون خطأ في حق انفسهم والآخرين
http://www.asharqalawsat.com/view/tvradio/tvradio.html