alioite
كبار الشخصيات
يدخل المنتخب الوطني الأول لكرة القدم تجمعا تدريبيا في سويسرا لمدة أسبوع، بدءا من ثاني أكتوبر المقبل، للاستعداد للمباراة التي سيخوضها يوم 24 مارس أمام زيمبابوي في اطار الجولة الثانية من التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الافريقية، التي ستقام عام 2008 في غانا .
وقال امحمد فاخر مدرب المنتخب الوطني لـ "المغربية" "اخترنا سويسرا لعقد تجمع اعدادي نظرا للهدوء الذي يسودها، كانت هناك مجموعة من الاقتراحات لكن في الأخير وقع الاتفاق على سويسرا".
ولايعرف الناخب الوطني هل سيتخلل هذه الفترة الاعدادية مباراة ودية أم لا، وعلل ذلك بالقول "بطبيعة الحال سنكثف من جهودنا للبحث عن فريق قوي أو منتخب مميز لاجراء مباراة ودية، تساعدني على الوقوف على نسبة التطور التي حصلت داخل المجموعة المغربية بعد المباراة الأولى في التصفيات ضد مالاوي، والتي مرت في ظروف صعبة، ولم نكسب فيها نقاط المباراة الثلاث الا بصعوبة".
ولم يعتبر فاخر عدم إجراء أي مباراة ودية في سويسرا مشكلا، مؤكدا أن المهم هو عقد لقاء تواصلي بين اللاعبين وتقوية الانسجام فيما بينهم،خاصة في ظل حضور أسماء جديدة" سأوجه الدعوة لستة وعشرين لاعبا منهم بعض الأسماء الجديدة التي سأضعها تحت المعاينة، لتكوين رؤية دقيقة عن الامكانيات البشرية التي من الممكن أن أعتمد عليها في المباريات الرسمية، أفضل اضافة لاعبين في اللائحة رغم أني أعرف أن حضورهما يكلف الجامعة مصاريف اضافية لتفادي الوقوع في خصاص قد يكلفني خسارة مباراة، لقد كانت تجربة مصر جد إيجابية في هذا الباب،المنتخب الوطني عاش مشاكل في عمق المنافسات في وجود عددا كبير من اللاعبين المصابين".
وقال امحمد فاخر مدرب المنتخب الوطني لـ "المغربية" "اخترنا سويسرا لعقد تجمع اعدادي نظرا للهدوء الذي يسودها، كانت هناك مجموعة من الاقتراحات لكن في الأخير وقع الاتفاق على سويسرا".
ولايعرف الناخب الوطني هل سيتخلل هذه الفترة الاعدادية مباراة ودية أم لا، وعلل ذلك بالقول "بطبيعة الحال سنكثف من جهودنا للبحث عن فريق قوي أو منتخب مميز لاجراء مباراة ودية، تساعدني على الوقوف على نسبة التطور التي حصلت داخل المجموعة المغربية بعد المباراة الأولى في التصفيات ضد مالاوي، والتي مرت في ظروف صعبة، ولم نكسب فيها نقاط المباراة الثلاث الا بصعوبة".
ولم يعتبر فاخر عدم إجراء أي مباراة ودية في سويسرا مشكلا، مؤكدا أن المهم هو عقد لقاء تواصلي بين اللاعبين وتقوية الانسجام فيما بينهم،خاصة في ظل حضور أسماء جديدة" سأوجه الدعوة لستة وعشرين لاعبا منهم بعض الأسماء الجديدة التي سأضعها تحت المعاينة، لتكوين رؤية دقيقة عن الامكانيات البشرية التي من الممكن أن أعتمد عليها في المباريات الرسمية، أفضل اضافة لاعبين في اللائحة رغم أني أعرف أن حضورهما يكلف الجامعة مصاريف اضافية لتفادي الوقوع في خصاص قد يكلفني خسارة مباراة، لقد كانت تجربة مصر جد إيجابية في هذا الباب،المنتخب الوطني عاش مشاكل في عمق المنافسات في وجود عددا كبير من اللاعبين المصابين".
