الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
حقق المنتخب البلجيكي نصرًا متأخرًا أمام منتخب روسيا بهدف دون رد سجله المهاجم البديل "ديفوك أوريجي" في إطار اللقاء الذي جمعهما ضمن الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثامنة والأخيرة من كأس العالم 2014.
وأكد منتخبا بلجيكا وروسيا أن كل الآمال التي عقدت عليهما من أجل تقديم بطولة كأس عالم مختلفة ما هي سوى وهم كبير، وهذا عقب الأداء السلبي الذي قدماه والتعادل السبلي الذي استسلما له في أغلب فترات اللقاء وتحديدًا حتى الدقيقة 88 من الوقت الأصلي.
منتخب بلجيكا بعد مباراة متواضعة أمام الجزائر أسقطت الكثير من الأماني التي علقت عليها من قبل الجماهير البلجيكية وهذا على الرغم من الفوز بهدفين مقابل هدف، عاد اليوم لتكرار نفس المستوى ولكنه حقق المراد بالانتصار.
فيما ظهر المنتخب الروسي كذلك بمستوى سيء أمام كوريا الجنوبية، ولم يتحسن فريق المدرب الإيطالي الكبير "فابيو كابيلو" ليتلقى أول خسارة في المونديال.
الشوط الأول لم تظهر به الكثير من المحاولات، أخطر الكرات من الفريقين كانت من الجانب الروسي عبر رأس الحربة "ألكسندر كوكرين" الذي استقبل عرضية من الرواق الأيسر حولها برأسه في اتجاه المرمى ولكن كرته ذهبت إلى جانب القائم الأيسر للحارس كورتوا.
وانتظرت الجماهير المتواجدة في مدرجات ملعب اللقاء التحسن الذي سيطرأ على الفريقين في الشوط الثاني، ولكنه كان تحسن واهم مثل حالة الفريقين ليبقى اللقاء على هدوئه.
ويبدو أن كل الإثارة تأجلت لآخر 5 دقائق من اللقاء حيث صوب البديل البلجيكي "كيفين ميراليس" كرة على القائم الأيمن من ركلة حرة مباشرة أشرت على ضغط بلجيكي بغية الانتصار.
انتصار تحقق بعد محاولة لاعب إيفرتون بدقيقتين من مجهود فردي مميز للنجم "إدين هازارد" الذي توغل من الجانب الأيسر بكرة مراوغًا أكثر من مدافع روسي وأرسل عرضية أرضية للمهاجم البديل المتقدم أوريجي وبدوره وضع تصويبة مميزة في سقف المرمى أعلنت عن تأهل بلجيكي متأخر إلى دور الستة عشر.
بهذا الانتصار بات المنتخب البلجيكي ثالث منتخب يصل إلى محصلة 6 نقاط من جولتين بعد المعجزة "كوستاريكا" ومنتخب هولندا، بينما تجمد رصيد الروس عند نقطة وحيدة من تعادل في الجولة الماضية.
وأكد منتخبا بلجيكا وروسيا أن كل الآمال التي عقدت عليهما من أجل تقديم بطولة كأس عالم مختلفة ما هي سوى وهم كبير، وهذا عقب الأداء السلبي الذي قدماه والتعادل السبلي الذي استسلما له في أغلب فترات اللقاء وتحديدًا حتى الدقيقة 88 من الوقت الأصلي.
منتخب بلجيكا بعد مباراة متواضعة أمام الجزائر أسقطت الكثير من الأماني التي علقت عليها من قبل الجماهير البلجيكية وهذا على الرغم من الفوز بهدفين مقابل هدف، عاد اليوم لتكرار نفس المستوى ولكنه حقق المراد بالانتصار.
فيما ظهر المنتخب الروسي كذلك بمستوى سيء أمام كوريا الجنوبية، ولم يتحسن فريق المدرب الإيطالي الكبير "فابيو كابيلو" ليتلقى أول خسارة في المونديال.
الشوط الأول لم تظهر به الكثير من المحاولات، أخطر الكرات من الفريقين كانت من الجانب الروسي عبر رأس الحربة "ألكسندر كوكرين" الذي استقبل عرضية من الرواق الأيسر حولها برأسه في اتجاه المرمى ولكن كرته ذهبت إلى جانب القائم الأيسر للحارس كورتوا.
وانتظرت الجماهير المتواجدة في مدرجات ملعب اللقاء التحسن الذي سيطرأ على الفريقين في الشوط الثاني، ولكنه كان تحسن واهم مثل حالة الفريقين ليبقى اللقاء على هدوئه.
ويبدو أن كل الإثارة تأجلت لآخر 5 دقائق من اللقاء حيث صوب البديل البلجيكي "كيفين ميراليس" كرة على القائم الأيمن من ركلة حرة مباشرة أشرت على ضغط بلجيكي بغية الانتصار.
انتصار تحقق بعد محاولة لاعب إيفرتون بدقيقتين من مجهود فردي مميز للنجم "إدين هازارد" الذي توغل من الجانب الأيسر بكرة مراوغًا أكثر من مدافع روسي وأرسل عرضية أرضية للمهاجم البديل المتقدم أوريجي وبدوره وضع تصويبة مميزة في سقف المرمى أعلنت عن تأهل بلجيكي متأخر إلى دور الستة عشر.
بهذا الانتصار بات المنتخب البلجيكي ثالث منتخب يصل إلى محصلة 6 نقاط من جولتين بعد المعجزة "كوستاريكا" ومنتخب هولندا، بينما تجمد رصيد الروس عند نقطة وحيدة من تعادل في الجولة الماضية.