الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
نجح فريق أيندهوفن الهولندي في تحقيق الفوز بـ2-1 على حساب ضيفه الإنجليزي مانشستر يونايتد في الجولة الأولى من دور المجموعات بدوري أبطال أوروبا. أحرز لليونايتد ممفيس ديباي قـ41، وتعادل هيكتور مورينو لأصحاب ملعب فيليبي قـ45، قبل أن يحسم لوتشيانو نارسينج اللقاء بهدفٍ ثانٍ قـ 57.
بدأ اللقاء بضغطٍ مكثفٍ من الضيوف، ولاحت أول فرصةٍ لهم حينما استلم نجم البي إس في السابق ممفيس ديباي كرةً على الجناح الأيسر، قبل أن يرسل عرضيةً أرضيةً قويةً لحق بها المهاجم الفرنسي أنتوني مارسيال بصعوبةٍ بأطراف قدمه لتصل ضعيفةً إلى الحارس يروين زويت.
وواصل الشياطين الحمر ضغطهم العالي، خصوصاً عن طريق الجناح الأيمن آشلي يونج، والذي أرسل بدوره عدة عرضياتٍ متتاليةٍ أثارت الارتباك في دفاعات بطل هولندا، إلا أن اللقاء قد توقف لعدة دقائقٍ عقب مرور الربع ساعة الأولى، بعدما تعرض الظهير الأيسر الدولي ألإنجليزي لوك شاو لإصابةٍ بالغةٍ إثر تدخلٍ عنيفٍ من المدافع المكسيكي لأصحاب الأرض "هيكتور مورينو"، مما اضطره للخروج محمولاً على المحفة تحت قناع الأوكسجين، ليدخل الأرجنتيني الدولي ماركوس روخو بدلاً منه.
وتسبب توقف اللقاء في هدوء الإيقاع من الطرفين، مما استلزم بعض الوقت للعودة إلى سخونته، وكان الضيوف هم الذين نجحوا في الاستفاقة بشكلٍ أسرع، بعدما أرسل خوان ماتا عرضيةً من جهة اليمين، أطاح بها مارسيال خارج المرمى.
وأخيراً، ينجح نجم الطواحين ديباي في فك شفرة فريقه السابق قـ41، بعدما تسلم تمريرة مواطنه دالي بليند على حدود منطقة الجزاء، قبل أن يشق طريقه وسط مدافعين ويسكن الكرة بين أقدام الحارس، معلناً تقدم فريقه بهدفٍ نظيف.
على أي حال، لم ييأس أبناء فيليب كوكو، وتمكنوا من إدراك التعادل بعدها بـ4 دقائقٍ، بعدما استغل مورينو عرضيةً مميزةً من ركنيةٍ نفذها الجناح البلجيكي ماكسيم ليستيين، ليطير في الهواء فوق رقيبه دارميان، ويسدد رأسيةً قويةً تصطدم ببليند في طريقها إلى معانقة شباك الحارس الإسباني الدولي دافيد دي خيا، لينتهي الشوط الأول بتعادل الفريقين بـ1-1.
وكان أبناء فان خال هو السباقين لتشكيل الخطورة في الشوط الثاني، بعدما تبادل ديباي الكرة مع مارسيال قبل أن يسدد كرةً في أحضان الحارس زويت قـ51. ولكن ذلك التفوق كان بمثابة العسل المر للعملاق الإنجليزي، فلم تمر 6 دقائقٍ حتى أخطأ دارميان في تمرير الكرة في النصف الدفاعي من ملعب فريقه، ليقطعها المكسيكي جواردادو ويمرر مباشرةً للجناح الصاروخي ليستيين على اليسار، والذي يرسل عرضيةً قويةً ملليمتريةً على رأس نارسينج الذي تركه روخو دون رقابةٍ، ليسجل الهولندي الدولي هدف الفوز لأصحاب الأرض قـ57 من اللقاء.
ولم تفلح محاولات فان خال بالدفع بكلاً من العملاق البلجيكي مروان فيلايني على حساب الإسباني آندير هيريرا ولا دخول الجناح السريع أنطونيو فالنسيا بدلاً من يونج في فك طلاسم دفاعات بطل هولندا بقيادة مورينو، بروما وآرياس، في مقابل هجماتٍ مرتدةٍ خطيرةٍ جداً على استحياءٍ بقيادة نجم اللقاء ليستيين، نارسينج ولوك دي يونج، افتقدت جميعها للتركيز في إنهاء الهجمات في المرمى من كلا الطرفين، لينتهي اللقاء المثير بحصد أيندهوفن لـ3 نقاط، متسبباً في عودةٍ بطعم العلقم لليونايتد في البطولة الأوروبية العريقة التي يعود للمشاركة بها بعد غيابه في العام الماضي.
بدأ اللقاء بضغطٍ مكثفٍ من الضيوف، ولاحت أول فرصةٍ لهم حينما استلم نجم البي إس في السابق ممفيس ديباي كرةً على الجناح الأيسر، قبل أن يرسل عرضيةً أرضيةً قويةً لحق بها المهاجم الفرنسي أنتوني مارسيال بصعوبةٍ بأطراف قدمه لتصل ضعيفةً إلى الحارس يروين زويت.
وواصل الشياطين الحمر ضغطهم العالي، خصوصاً عن طريق الجناح الأيمن آشلي يونج، والذي أرسل بدوره عدة عرضياتٍ متتاليةٍ أثارت الارتباك في دفاعات بطل هولندا، إلا أن اللقاء قد توقف لعدة دقائقٍ عقب مرور الربع ساعة الأولى، بعدما تعرض الظهير الأيسر الدولي ألإنجليزي لوك شاو لإصابةٍ بالغةٍ إثر تدخلٍ عنيفٍ من المدافع المكسيكي لأصحاب الأرض "هيكتور مورينو"، مما اضطره للخروج محمولاً على المحفة تحت قناع الأوكسجين، ليدخل الأرجنتيني الدولي ماركوس روخو بدلاً منه.
وتسبب توقف اللقاء في هدوء الإيقاع من الطرفين، مما استلزم بعض الوقت للعودة إلى سخونته، وكان الضيوف هم الذين نجحوا في الاستفاقة بشكلٍ أسرع، بعدما أرسل خوان ماتا عرضيةً من جهة اليمين، أطاح بها مارسيال خارج المرمى.
وأخيراً، ينجح نجم الطواحين ديباي في فك شفرة فريقه السابق قـ41، بعدما تسلم تمريرة مواطنه دالي بليند على حدود منطقة الجزاء، قبل أن يشق طريقه وسط مدافعين ويسكن الكرة بين أقدام الحارس، معلناً تقدم فريقه بهدفٍ نظيف.
على أي حال، لم ييأس أبناء فيليب كوكو، وتمكنوا من إدراك التعادل بعدها بـ4 دقائقٍ، بعدما استغل مورينو عرضيةً مميزةً من ركنيةٍ نفذها الجناح البلجيكي ماكسيم ليستيين، ليطير في الهواء فوق رقيبه دارميان، ويسدد رأسيةً قويةً تصطدم ببليند في طريقها إلى معانقة شباك الحارس الإسباني الدولي دافيد دي خيا، لينتهي الشوط الأول بتعادل الفريقين بـ1-1.
وكان أبناء فان خال هو السباقين لتشكيل الخطورة في الشوط الثاني، بعدما تبادل ديباي الكرة مع مارسيال قبل أن يسدد كرةً في أحضان الحارس زويت قـ51. ولكن ذلك التفوق كان بمثابة العسل المر للعملاق الإنجليزي، فلم تمر 6 دقائقٍ حتى أخطأ دارميان في تمرير الكرة في النصف الدفاعي من ملعب فريقه، ليقطعها المكسيكي جواردادو ويمرر مباشرةً للجناح الصاروخي ليستيين على اليسار، والذي يرسل عرضيةً قويةً ملليمتريةً على رأس نارسينج الذي تركه روخو دون رقابةٍ، ليسجل الهولندي الدولي هدف الفوز لأصحاب الأرض قـ57 من اللقاء.
ولم تفلح محاولات فان خال بالدفع بكلاً من العملاق البلجيكي مروان فيلايني على حساب الإسباني آندير هيريرا ولا دخول الجناح السريع أنطونيو فالنسيا بدلاً من يونج في فك طلاسم دفاعات بطل هولندا بقيادة مورينو، بروما وآرياس، في مقابل هجماتٍ مرتدةٍ خطيرةٍ جداً على استحياءٍ بقيادة نجم اللقاء ليستيين، نارسينج ولوك دي يونج، افتقدت جميعها للتركيز في إنهاء الهجمات في المرمى من كلا الطرفين، لينتهي اللقاء المثير بحصد أيندهوفن لـ3 نقاط، متسبباً في عودةٍ بطعم العلقم لليونايتد في البطولة الأوروبية العريقة التي يعود للمشاركة بها بعد غيابه في العام الماضي.