الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
حجز منتخب أوروجواي تذكرة وصافة المجموعة الثالثة خلف كوستاريكا بانتصار بهدف دون رد على إيطاليا ليكمل المفاجأة بخروج منتخبي إيطاليا وإنجلترا من الدور الأول في مجموعة عجيبة غريبة في إطار منافسات كأس العالم 2014.
انتصار أوروجواي رفع رصيدها إلى 6 نقاط بعدما كانت متساوية بذات الرصيد مع الآتزوري التي عاشت كابوس الخروج المتتال من دور المجموعات، فيما بقت كوستاريكا متصدرة بتعادلها مع إنجلترا.
بدأ المنتخب الإيطالي اللقاء بحذر واضح وأغلق برانديلي كافة المساحات على الرغم من اللعب بثنائي هجومي "بالوتيلي وإيموبيلي" إلا أنه عاد لإشراك ثلاثة مدافعين في القلب، ولكن المفاجئ أن تاباريز لم يندفع ولعب بذات الأسلوب الإيطالي بإشراك ثلاثة مدافعين في القلب خشية منه من هجوم إيطاليا.
لم تظهر الكثير من المحاولات في الشوط الأول واحدة من هنا وأخرى من هناك، هجمة إيطاليا الأخطر تلخصت في تصويبة من المايسترو بيرلو من مخالفة على حدود منطقة الجزاء تصدى لها موسيلرا.
بينما رد أوروجواي وأخطر كراته الهجومية جاءت عبر الهداف "لويس سوريز" في الدقيقة 33 بعد توغل من الجانب الأيسر وانفرد بمرمى الحارس بوفون الذي أجاد أمامه وأبعد تصويبة السفاح ومن بعدها محاولة لوديرو للمتابعة لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي.
قام كلا المدربين بتدخلات فنية بين الشوطين فسحب برانديلي مهاجمه "ماريو بالوتيلي" ودفع بلاعب بارما بارولو، فيما أخرج أوسكار لاعب الوسط لوديرو ووضع بدلا منه ظهير بنفيكا "ماكسي بيريرا".
وبعدما أخرج برانديلي السوبر ماريو خوفًا من حصوله على البطاقة الصفراء الثانية صدمه حكم اللقاء بإشهار البطاقة الحمراء المباشرة في وجه لاعب وسط إيطاليا "كلاوديو ماركيزيو" نتيجة تدخل عنيف على ركبة متوسط ميدان أوروجواي "ألفاريو رويس".
بدأت أوروجواي تهيمن على اللقاء ودان لها الاستحواذ وهذا طبيعي نتيجة النقص العددي في إيطاليا، وشن سواريز هجمة جديدة على مرمى بوفون بتوغل من عمق دفاعات الطليان صوب بعده تصويبة ماكرة بخارج القدم إلا أن كرته وجدت حارسًا عملاقًا يشارك في موندياله الخامس على التوالي.
استمرت المحاولات الأوروجويانية، وفي الدقيقة 79 ظهرت لقطة طريفة جديدة من "لويس سواريز" بعضة جديدة اقترفها ضد المدافع الإيطالي "جورجيو كيليني"، ولكن حكم اللقاء رودريجيز لم يتابعها ليأمر بمواصلة اللعب دون عقوبة على لاعب ليفربول.
ووسط هذا الضغط من السيلستي استطاع منقذ أتليتكو مدريد المدافع المتقدم "دييجو جودين" في الدقيقة 81 إنقاذ منتخب بلاده ومنحه هدفًا نفيسًا للغاية بعد ارتقائه لركنية لعبت من البديل "جاستون راميريز" حولها بظهره وسط تكتل في شباك بوفون ليقهر الحارس المتألق.
فشلت إيطاليا بعشرة لاعبين في إظهار أية رد فعل لتودع المونديال رفقة إنجلترا من الباب الضيق لبطولة لا تحترم الكبار.
انتصار أوروجواي رفع رصيدها إلى 6 نقاط بعدما كانت متساوية بذات الرصيد مع الآتزوري التي عاشت كابوس الخروج المتتال من دور المجموعات، فيما بقت كوستاريكا متصدرة بتعادلها مع إنجلترا.
بدأ المنتخب الإيطالي اللقاء بحذر واضح وأغلق برانديلي كافة المساحات على الرغم من اللعب بثنائي هجومي "بالوتيلي وإيموبيلي" إلا أنه عاد لإشراك ثلاثة مدافعين في القلب، ولكن المفاجئ أن تاباريز لم يندفع ولعب بذات الأسلوب الإيطالي بإشراك ثلاثة مدافعين في القلب خشية منه من هجوم إيطاليا.
لم تظهر الكثير من المحاولات في الشوط الأول واحدة من هنا وأخرى من هناك، هجمة إيطاليا الأخطر تلخصت في تصويبة من المايسترو بيرلو من مخالفة على حدود منطقة الجزاء تصدى لها موسيلرا.
بينما رد أوروجواي وأخطر كراته الهجومية جاءت عبر الهداف "لويس سوريز" في الدقيقة 33 بعد توغل من الجانب الأيسر وانفرد بمرمى الحارس بوفون الذي أجاد أمامه وأبعد تصويبة السفاح ومن بعدها محاولة لوديرو للمتابعة لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي.
قام كلا المدربين بتدخلات فنية بين الشوطين فسحب برانديلي مهاجمه "ماريو بالوتيلي" ودفع بلاعب بارما بارولو، فيما أخرج أوسكار لاعب الوسط لوديرو ووضع بدلا منه ظهير بنفيكا "ماكسي بيريرا".
وبعدما أخرج برانديلي السوبر ماريو خوفًا من حصوله على البطاقة الصفراء الثانية صدمه حكم اللقاء بإشهار البطاقة الحمراء المباشرة في وجه لاعب وسط إيطاليا "كلاوديو ماركيزيو" نتيجة تدخل عنيف على ركبة متوسط ميدان أوروجواي "ألفاريو رويس".
بدأت أوروجواي تهيمن على اللقاء ودان لها الاستحواذ وهذا طبيعي نتيجة النقص العددي في إيطاليا، وشن سواريز هجمة جديدة على مرمى بوفون بتوغل من عمق دفاعات الطليان صوب بعده تصويبة ماكرة بخارج القدم إلا أن كرته وجدت حارسًا عملاقًا يشارك في موندياله الخامس على التوالي.
استمرت المحاولات الأوروجويانية، وفي الدقيقة 79 ظهرت لقطة طريفة جديدة من "لويس سواريز" بعضة جديدة اقترفها ضد المدافع الإيطالي "جورجيو كيليني"، ولكن حكم اللقاء رودريجيز لم يتابعها ليأمر بمواصلة اللعب دون عقوبة على لاعب ليفربول.
ووسط هذا الضغط من السيلستي استطاع منقذ أتليتكو مدريد المدافع المتقدم "دييجو جودين" في الدقيقة 81 إنقاذ منتخب بلاده ومنحه هدفًا نفيسًا للغاية بعد ارتقائه لركنية لعبت من البديل "جاستون راميريز" حولها بظهره وسط تكتل في شباك بوفون ليقهر الحارس المتألق.
فشلت إيطاليا بعشرة لاعبين في إظهار أية رد فعل لتودع المونديال رفقة إنجلترا من الباب الضيق لبطولة لا تحترم الكبار.