اسمعوا يا إخواني... على هذه القصيدة التي.. تعاتب بها اللغة اللعربية
ابنــــــــــــــــــــــــــائـــــــــــــها.... .
.........................للشاعر... حافظ إبراهيم
رجعت لقومي فاتهمت حصاتي..
وناديت قومي فا حتسبت حياتي..
رموني بعقم في الشباب وليتني..
عقمت ولم أجزع لقول عداتي..
ولدت ولما أجد لعرائسي ..
رجالا وأكفاء وأدت بناتي..
وسعت كتاب الله لفظا وغاية..
وما ضقت عن أي به وعظات..
مكيف أضيق اليوم عن وصف ألة..
و تنسيق أسماء لمخترعات..
أنا البحر في أحشائه الدر كامن..
فهل ساءلوا الغواص.. عن صدفاتي..
قيا ويحكم أبلى وتبلى محاسني..
منكم..وإن عز الدواء أساتي..
فلا تكلوني.. للزمان فإنني..
أخاف عليكم أن تحين وفاتي..
أرى لرجال الغرب عزا ومنعة..
وكم عز أقوام.. بعز لغات..
أتوا أهلها بالمعجزات تفننا..
فيا ليتكم تتأتون بالكلمات..
أيطربكم من جانب الغرب ناعب؟!.
ينادي بوأدي.. في ربيع حياتي...
أرى كل يوم باجرائد مزلقا..
من القبر يدنيني.. بغير اناة..
إلى معشر الكتاب..والجمع حافل..
بسطت رجائي.. بعد بسط شكاتي..
فإما.. حياة تبعثالميت في البلى..
وتنبت في تلك الرموس رفاتي..
وإما ممات لا قيانة بعده..
ممات لعمري.. لم يقس بممات..
ابنــــــــــــــــــــــــــائـــــــــــــها.... .
.........................للشاعر... حافظ إبراهيم
رجعت لقومي فاتهمت حصاتي..
وناديت قومي فا حتسبت حياتي..
رموني بعقم في الشباب وليتني..
عقمت ولم أجزع لقول عداتي..
ولدت ولما أجد لعرائسي ..
رجالا وأكفاء وأدت بناتي..
وسعت كتاب الله لفظا وغاية..
وما ضقت عن أي به وعظات..
مكيف أضيق اليوم عن وصف ألة..
و تنسيق أسماء لمخترعات..
أنا البحر في أحشائه الدر كامن..
فهل ساءلوا الغواص.. عن صدفاتي..
قيا ويحكم أبلى وتبلى محاسني..
منكم..وإن عز الدواء أساتي..
فلا تكلوني.. للزمان فإنني..
أخاف عليكم أن تحين وفاتي..
أرى لرجال الغرب عزا ومنعة..
وكم عز أقوام.. بعز لغات..
أتوا أهلها بالمعجزات تفننا..
فيا ليتكم تتأتون بالكلمات..
أيطربكم من جانب الغرب ناعب؟!.
ينادي بوأدي.. في ربيع حياتي...
أرى كل يوم باجرائد مزلقا..
من القبر يدنيني.. بغير اناة..
إلى معشر الكتاب..والجمع حافل..
بسطت رجائي.. بعد بسط شكاتي..
فإما.. حياة تبعثالميت في البلى..
وتنبت في تلك الرموس رفاتي..
وإما ممات لا قيانة بعده..
ممات لعمري.. لم يقس بممات..