الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
من جديد، خرج المهاجم الأوروجوياني "لويس سواريز" عن النص بتصرف "مُشين" يُضاف إلى سجله المليء بالأحداث المؤسفة في السنوات الأخيرة، وحدث ذلك في مباراة منتخب بلاده ضد نظيره الإيطالي التي انتهت بفوز ثعالب أمريكا اللاتينية بهدف نظيف في ختام مرحلة مجموعات كأس العالم لحساب مجموعة الموت الرابعة.
أفضل لاعب وهداف الدوري الإنجليزي الموسم الماضي، أضاف مدافع المنتخب الإيطالي "جورجيو كيليني" لقائمة ضحايا عضته التي شرب من كأسها من قبل لاعب إيندهوفن "باكال" عندما كان السفاح لاعباً في أياكس أمسترادام، وهي العضة التي كلفته الإيقاف لمدة سبع مباريات، قبل أن يُكرر نفس العادة المُشينة في مدافع تشيلسي "برانيسلاف إيفانوفيتش" في نهاية موسم 2012-2013، ليذبحه الاتحاد الإنجليزي بالإيقاف لمدة 10 مباريات.
وبعد انتهاء عقوبته الأخيرة، عاد أقوى من أي وقت مضى وصب تركيزه داخل المستطيل الأخضر فقط مع فريقه ليفربول ومنتخب أوروجواي على مدار الموسم المنقضي، إلا أنه فاجأ الجميع اليوم بغرز أسنانه في كتف مدافع يوفنتوس في كرة مشتركة بينهما على حدود منطقة الجزاء، ومن حسن حظه أن الحكم المكسيكي "ماركو رودريجيز" –المُثير للجدل- تغاضى عن طرده، رغم أنه نفذ القانون على اللاعب ماركيزيو حين أشهر البطاقة الحمراء في وجهه، قبل جريمة السفاح بدقائق قليلة.
على الفور، تحدثت الصحف الإنجليزية عن تصرف مهاجم ليفربول المُشين، حتى صحيفة ميرور قالت في خبر عاجل "عضة جديدة لسواريز في كأس العالم"، وتوقعت إدانته وفرض عقوبة عليه من قبل الاتحاد الدولي، إذا ثبت بالفعل أنه عض كيليني عن عمد وليس بالاصطدام كما ادعى لحظة سقوطه على الأرض بوضع يده على أحد أسنانه ليطمئن أن طاقم أسنانه سليم بعد خروجه من كتف الضحية الذي كان إيطالياً هذه المرة.
أفضل لاعب وهداف الدوري الإنجليزي الموسم الماضي، أضاف مدافع المنتخب الإيطالي "جورجيو كيليني" لقائمة ضحايا عضته التي شرب من كأسها من قبل لاعب إيندهوفن "باكال" عندما كان السفاح لاعباً في أياكس أمسترادام، وهي العضة التي كلفته الإيقاف لمدة سبع مباريات، قبل أن يُكرر نفس العادة المُشينة في مدافع تشيلسي "برانيسلاف إيفانوفيتش" في نهاية موسم 2012-2013، ليذبحه الاتحاد الإنجليزي بالإيقاف لمدة 10 مباريات.
وبعد انتهاء عقوبته الأخيرة، عاد أقوى من أي وقت مضى وصب تركيزه داخل المستطيل الأخضر فقط مع فريقه ليفربول ومنتخب أوروجواي على مدار الموسم المنقضي، إلا أنه فاجأ الجميع اليوم بغرز أسنانه في كتف مدافع يوفنتوس في كرة مشتركة بينهما على حدود منطقة الجزاء، ومن حسن حظه أن الحكم المكسيكي "ماركو رودريجيز" –المُثير للجدل- تغاضى عن طرده، رغم أنه نفذ القانون على اللاعب ماركيزيو حين أشهر البطاقة الحمراء في وجهه، قبل جريمة السفاح بدقائق قليلة.
على الفور، تحدثت الصحف الإنجليزية عن تصرف مهاجم ليفربول المُشين، حتى صحيفة ميرور قالت في خبر عاجل "عضة جديدة لسواريز في كأس العالم"، وتوقعت إدانته وفرض عقوبة عليه من قبل الاتحاد الدولي، إذا ثبت بالفعل أنه عض كيليني عن عمد وليس بالاصطدام كما ادعى لحظة سقوطه على الأرض بوضع يده على أحد أسنانه ليطمئن أن طاقم أسنانه سليم بعد خروجه من كتف الضحية الذي كان إيطالياً هذه المرة.