الشعر العاطفي ..
فحينما يكتب شاعرنا عن محبوبته .. تدرك يقيناً .. بأنها أجمل مخلوقٍ بهذا الكون !
يقول في قصيدة ( ما هو عادي ) :
كان هالليلة بهاكي ماهو عادي
كنتي انتي
وانتي لمّا تكوني انتي
ماهو عادي
كنتي إعجاز وسحر
كنتي دنيا من طهر
كان نورك في جبين الكون بادي
كان في صمتك طرب
كان في عيونك شغب
كان حسنك للحسن يرسي مبادي
كنتي في أجمل حضورك
كنتي في أعدل غرورك
ولمّا طافت بي عيونك
واستقرت في فؤادي
كنت أنا اتخيلك
وكنت أنا أتأملك
كنت أنا أتأملك وأتخيلك
وأنتي معي
والكون هادي
كان إحساسي مهيب
كنت أحس اني مهاجر أو غريب
وانتي ياعمري بلادي
وقال في رائعة ( دخون ) :
هو فيه مثلك .. ياللي الحسن ظلك
ليه العطر ؟!
وانتي انفاسك دخون
وليه الكحل
وانتي ماغيرك عيون
وليه تفكيرك يكون
انك تكوني دايم اجمل
انتي اجمل
من جمالك
من دلالك
من خيالك
ياللي كل افراح قلبي والحزن
في المسافة بين فرقاك ووصالك
وليه يالقلب الحنون
تاخذك فيني الظنون
ضيعتي عدلك .. هو فيه مثلك .. ؟!
انتي ماغيرك عيون
وانا احبك .. وانتي انفاسك دخون
ووصف محبوبته في قصيدة ( أجهلك ) .. فقال :
أجهلك .. ولي سنين اتخيلك
وجهك اللي قد حبسته داخلي في غمضة عيوني
واللي ياما قد رسمته .. من عبث طيشي وجنوني
وجهك اللي دوم يظهر لما ألقى نشوة الفكرة الجديدة داهمتني
لما القى انكساراتي قصيدة واكتبتني
وجهك اللي دوم يظهر في اعاصيري وسكوني
في الجبال الشاهقة في أجمل خيالي
في السفوح الخافقة بين نبضي وانفعالي
وجهك اللي قد نحته في عظامي والجوارح
وجهك اللي قد حفظته وبتفاصيل الملاح
بالنهار في بسمته .. بالضيا اللي في ورودة
بالعبوس في غضبته .. بالتضاريس وحدوده
من جنوحه في البها .. لين اقصى نقطة في كاسر جماله
للعذوبة .. من شروق النور في ضيه
للشعر في غروبه
من شطوط الكحل في عيونك لنحرك
من بياض الثلج في خدك لجمر ٍ قاد في ثغرك
وجهك اللي ما ابد يوم لمحته .. او عرفته
لي سنين اتخيله .. واتخيلك
ياللي كلي بك معرفة .. واجهلك
ما اصعبك .. كيف الاقيك
ما اسهلك .. لو الاقيك
ياللي دوم اتخيلك
مملكة حسن الزمن
وأنا الملك
وقال في .. ( أبسألك ) :
ابسألك لو قلت لك ان الحنان اللي في قلبك
ينبت من الصخر الزهر ..
وان النهار اللي في خدودك يخلي النسمة عطر ..
وان العذاب اللي في عيونك يعلـّم الناس الشعر ..
ولو قلتلك اني احبك اكثر من هموم البشر
وكثر الجفا وكثر السهر ... لو قلت لك
وانك اقرب من عيوني للنظر
كل الذي اقدر اقوله
واللي ما اقدر اقوله
استاهلك .. حبيبتي ؟!
وباجاوبك .. للأسف ما به احد يستاهلك
وقال في قصيدته المذهلة .. ( مذهلة ) :
مُذهلة ..
تملأك بالأسئلة ..
ليه كل معجز مر هذا الكون .. فيها له صلة ؟؟
ليه كل شي فيها تظن انك تعرفه .. تجهله !؟
ليه كل لا معقول فيها ورغم هذا تعقله !؟
طيبها .. قسوة جفاها ..
ضحكها .. هيبة بكاها ..
روحها .. حدة ذكاها ..
تملأك بالأسئلة ..
مُذهلة ..
يا بدايات المحبة ..
يا نهايات الوله ..
كيف قلبي ما احبه ؟
وانتي قلبك صار له !
يا أعذب من الأمنيات ..
يا عالم من الأغنيات ..
يا أجمل الشعر البديع ..
من آخره لين أوله ..
ما راودتك الاسئلة ؟!
ليه عمري ما لقى لبرده دفى ..
الا دفاك ِ !
ليه قلبي ما بدقاته عزف لحد ٍ ..
سواك ِ !
ليه أنا عيني تشوف وماتشوف ..
الا بهاك ِ !
فحينما يكتب شاعرنا عن محبوبته .. تدرك يقيناً .. بأنها أجمل مخلوقٍ بهذا الكون !
يقول في قصيدة ( ما هو عادي ) :
كان هالليلة بهاكي ماهو عادي
كنتي انتي
وانتي لمّا تكوني انتي
ماهو عادي
كنتي إعجاز وسحر
كنتي دنيا من طهر
كان نورك في جبين الكون بادي
كان في صمتك طرب
كان في عيونك شغب
كان حسنك للحسن يرسي مبادي
كنتي في أجمل حضورك
كنتي في أعدل غرورك
ولمّا طافت بي عيونك
واستقرت في فؤادي
كنت أنا اتخيلك
وكنت أنا أتأملك
كنت أنا أتأملك وأتخيلك
وأنتي معي
والكون هادي
كان إحساسي مهيب
كنت أحس اني مهاجر أو غريب
وانتي ياعمري بلادي
وقال في رائعة ( دخون ) :
هو فيه مثلك .. ياللي الحسن ظلك
ليه العطر ؟!
وانتي انفاسك دخون
وليه الكحل
وانتي ماغيرك عيون
وليه تفكيرك يكون
انك تكوني دايم اجمل
انتي اجمل
من جمالك
من دلالك
من خيالك
ياللي كل افراح قلبي والحزن
في المسافة بين فرقاك ووصالك
وليه يالقلب الحنون
تاخذك فيني الظنون
ضيعتي عدلك .. هو فيه مثلك .. ؟!
انتي ماغيرك عيون
وانا احبك .. وانتي انفاسك دخون
ووصف محبوبته في قصيدة ( أجهلك ) .. فقال :
أجهلك .. ولي سنين اتخيلك
وجهك اللي قد حبسته داخلي في غمضة عيوني
واللي ياما قد رسمته .. من عبث طيشي وجنوني
وجهك اللي دوم يظهر لما ألقى نشوة الفكرة الجديدة داهمتني
لما القى انكساراتي قصيدة واكتبتني
وجهك اللي دوم يظهر في اعاصيري وسكوني
في الجبال الشاهقة في أجمل خيالي
في السفوح الخافقة بين نبضي وانفعالي
وجهك اللي قد نحته في عظامي والجوارح
وجهك اللي قد حفظته وبتفاصيل الملاح
بالنهار في بسمته .. بالضيا اللي في ورودة
بالعبوس في غضبته .. بالتضاريس وحدوده
من جنوحه في البها .. لين اقصى نقطة في كاسر جماله
للعذوبة .. من شروق النور في ضيه
للشعر في غروبه
من شطوط الكحل في عيونك لنحرك
من بياض الثلج في خدك لجمر ٍ قاد في ثغرك
وجهك اللي ما ابد يوم لمحته .. او عرفته
لي سنين اتخيله .. واتخيلك
ياللي كلي بك معرفة .. واجهلك
ما اصعبك .. كيف الاقيك
ما اسهلك .. لو الاقيك
ياللي دوم اتخيلك
مملكة حسن الزمن
وأنا الملك
وقال في .. ( أبسألك ) :
ابسألك لو قلت لك ان الحنان اللي في قلبك
ينبت من الصخر الزهر ..
وان النهار اللي في خدودك يخلي النسمة عطر ..
وان العذاب اللي في عيونك يعلـّم الناس الشعر ..
ولو قلتلك اني احبك اكثر من هموم البشر
وكثر الجفا وكثر السهر ... لو قلت لك
وانك اقرب من عيوني للنظر
كل الذي اقدر اقوله
واللي ما اقدر اقوله
استاهلك .. حبيبتي ؟!
وباجاوبك .. للأسف ما به احد يستاهلك
وقال في قصيدته المذهلة .. ( مذهلة ) :
مُذهلة ..
تملأك بالأسئلة ..
ليه كل معجز مر هذا الكون .. فيها له صلة ؟؟
ليه كل شي فيها تظن انك تعرفه .. تجهله !؟
ليه كل لا معقول فيها ورغم هذا تعقله !؟
طيبها .. قسوة جفاها ..
ضحكها .. هيبة بكاها ..
روحها .. حدة ذكاها ..
تملأك بالأسئلة ..
مُذهلة ..
يا بدايات المحبة ..
يا نهايات الوله ..
كيف قلبي ما احبه ؟
وانتي قلبك صار له !
يا أعذب من الأمنيات ..
يا عالم من الأغنيات ..
يا أجمل الشعر البديع ..
من آخره لين أوله ..
ما راودتك الاسئلة ؟!
ليه عمري ما لقى لبرده دفى ..
الا دفاك ِ !
ليه قلبي ما بدقاته عزف لحد ٍ ..
سواك ِ !
ليه أنا عيني تشوف وماتشوف ..
الا بهاك ِ !