الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم

وصلت أنباء ومستندات غاية في الخطورة إلى رئيس الشرطة الإيطالية "أنتونيو كاماجانيلي" تدين عدد كبير من الشخصيات وأندية الدوري الإيطالي الممتاز "السيريا آ" في فضائح تلاعب بنتائج المباريات من مراهنات وإيقافات وعقوبات.
الدوري الإيطالي عانى على مدار الـ30 سنة الماضية من عديد المشاكل بسبب مخالفات إدارية وتلاعب في نتائج المباريات بدءً من فضيحة توتونيرو عام 1980 التي أدت لإنزال ميلان ولاتسيو إلى دوري الدرجة الثانية ودخول "باولو روسي" السجن قبل أن يحصل على حريته قبيل كأس العالم 1982 ليصبح هدافه فيما بعد.
ووصلت فضائح الكرة الإيطالية لذروتها عقب إدانة نادي يوفنتوس -بطل الدوري عامي 2005 و2006- بتلاعب رئيسه مودجي في نتائج المباريات ليتم إنزال النادي للدرجة الثانية وتجريده من لقب الدوري ومعاقبة عدد من لاعبيه وإدارييه، وأطلق على تلك الفضيحة كالتشيوبولي والتي كانت مُجرد فصل من فصول عدد من الفضائح المدوية فقد تواصلت مع فضيحة كالتشوسكوميسي وكان أخر ضحايا تلك الفضائح مدرب يوفنتوس "كونتي" الذي تعرض للإيقاف لعدم إبلاغه عن معلومات تخص التلاعب في النتائج أثناء تدريبه لسيينا.
رئيس الشرطة الإيطالية وصف الفضائح الجديدة بالقمامة أو الأسرار القذرة خلال حديثه في المؤتمر الدولي للإنتربول الذي عُقد في روما هذا الأسبوع وقال كاماجانيلي "هناك نية للكشف عن المزيد من الفضائح والأسرار القذرة، هناك تطورات حدثت وسنتحدث عنها قريباً".
واختتم "هناك احتمال أن تعطينا التطورات المزيد من الأجوبة على الكثير من الأسئلة، تلك الأجوبة سيكون وقعها صادم".
الدوري الإيطالي عانى على مدار الـ30 سنة الماضية من عديد المشاكل بسبب مخالفات إدارية وتلاعب في نتائج المباريات بدءً من فضيحة توتونيرو عام 1980 التي أدت لإنزال ميلان ولاتسيو إلى دوري الدرجة الثانية ودخول "باولو روسي" السجن قبل أن يحصل على حريته قبيل كأس العالم 1982 ليصبح هدافه فيما بعد.
ووصلت فضائح الكرة الإيطالية لذروتها عقب إدانة نادي يوفنتوس -بطل الدوري عامي 2005 و2006- بتلاعب رئيسه مودجي في نتائج المباريات ليتم إنزال النادي للدرجة الثانية وتجريده من لقب الدوري ومعاقبة عدد من لاعبيه وإدارييه، وأطلق على تلك الفضيحة كالتشيوبولي والتي كانت مُجرد فصل من فصول عدد من الفضائح المدوية فقد تواصلت مع فضيحة كالتشوسكوميسي وكان أخر ضحايا تلك الفضائح مدرب يوفنتوس "كونتي" الذي تعرض للإيقاف لعدم إبلاغه عن معلومات تخص التلاعب في النتائج أثناء تدريبه لسيينا.
رئيس الشرطة الإيطالية وصف الفضائح الجديدة بالقمامة أو الأسرار القذرة خلال حديثه في المؤتمر الدولي للإنتربول الذي عُقد في روما هذا الأسبوع وقال كاماجانيلي "هناك نية للكشف عن المزيد من الفضائح والأسرار القذرة، هناك تطورات حدثت وسنتحدث عنها قريباً".
واختتم "هناك احتمال أن تعطينا التطورات المزيد من الأجوبة على الكثير من الأسئلة، تلك الأجوبة سيكون وقعها صادم".