zamalekwebas
مشرف سابق
فاز منتخب السنغال على شقيقة منتخب زيمبابوى بهدفين مقابل لا شىء فى إطار مباريات المجموعة الرابعة مساء الاثنين.
استغرق الفريقين خمس دقائق كاملة من أحداث الشوط الأول فى جس النبض، وسرعان ما بدأ منتخب السنغال فى فرض سيطرته تدريجياً على مجريات اللقاء حتى امتلك زمام اللقاء تماماً بداية من الدقيقة العاشرة مقابل هجمات مرتدة متفرقة من منتخب زيمبابوى.
بدأ منتخب السنغال هجماته الخطيرة فى الدقيقة الساسة من اللقاء عن طريق الحاج ضيوف عندما قابل كرة عرضية مرت أمام المرمى كانت بحاجة إلى لمسة لتسكن الشباك لكن ضيوف فشل فى استغلال الفرصة بغرابة شديد.
وفى الدقيقة التاسعة قاد هنرى كمارا هجمة سنغالية من العمق وبالفعل وصل لمرمى زيمبابوى لكنه سدد الكرة ضعيفة فى يد الحارس.
قاد منتخب السنغال هجمات متتالية على مرمى زيمبابوى مستغلا سرعة لاعبيه وخبرتهم فى تحضير الهجمات السريعة بالإضافة إلى ضغط خط وسط الفريق كاملاً ومساندته للهجوم.
وفى هذه الأثناء تألق مدافع زيمبابوى ماكونسى الذى بذل مجهود كبير لصد الهجمات السنغالية حتى حصل على إنذار فى الدقيقة 16 للخشونة.
وفى الدقيقة 17 يهدر ضيوف هجمة أخرى عندما تأخر فى إنهاء هجمته معطياً الفرصة لدفاع زيمبابوى لتنظيم صفوفه.
وفى الدقيقة 19 سدد عبد الله فاى كرة قوية اصطدمت بقدم أحد مدافعى زيمبابوى لتغير اتجاهها وتمر جوار القائم.
اعتمد منتخب زيمبابوى على الهجمات المرتدة السريعة التى يتقنها لكن منتخب السنغال نصب مصيدة التسلل مما أفسد هجمات زيمبابوى السريعة، وكانت أخطر هجمات زيمبابوى الكرة التى استلمها وروارو فى الدقيقة 23 وتمكن فيها من ضرب مصيدة التسلل للمرة الأولى لكن دفاع السنغال كان له بالمرصاد.
وفى الدقيقة 27 يواصل نجوم السنغال إهدار الفرص السهلة عندما يفشل رحمانى فى لمس الكرة العرضية التى لعبها هنرى كامارا لتمر أمام المرمى الخالى لا تجد من يلمسها لتسكن الشباك.
شهدت الدقائق التالية تكرار سيناريو إهدار الفرص للمنتخب السنغالى حتى بدأ إيقاع المباراة فى الهبوط بداية من الدقيقة 38 ويستمر الحال على حتى يهدر منتخب السنغال فرصة خطرة فى كرة عرضية اصطدمت بقدم أحد مدافعى زيمبابوى وكادت تسكن شباك فريقه بالخطأ لولا إمساك الحارس بها.
وفى الدقيقة 41 أحرز منتخب السنغال هدفاً لكن حكم اللقاء السودانى ألغاه للتسلل.
جاء الشوط الثانى فى أوله مشابهاً إلى حد كبير مع الشوط الأول هجوم ضاغط غير مؤثر من منتخب السنغال واعتماد على الهجمات المرتدة السريعة من منتخب زيمبابوى.
وشهدت الدقيقة 58 أخطر هجمات زيمبابوى من كرة طولية استلمها مهاجم زيمبابوى لكن دفاع السنغال قام بالتغطية فى الوقت المناسب.
وفى الدقيقة 59 تمكن الموهوب هنرى كمارا من إنهاء حالة الصوم التهديفى للسنغال وأحرز هدفاً رائعاً من هجمة مرتدة سريعة راوغ فيها حارس المرمى ووضعها فى الشباك
معلناً تقدم السنغال بهدف مقابل لا شىء.
وفى الدقيقة 70 لاحت لزيمبابوى فرصة لا تتكرر كثيراً عندما انفرد أحد لاعبيه بالمرمى وسقط الحارس السنغالى على الأرض لكن لاعب زيمبابوى وضع الكرة فوق المرمى بغرابة شديدة.
وفى الدقيقة 80 أضاف اللاعب البديل عيسى با الهدف الثانى للسنغال فى أول كرة له فى المباراة من كرة للساحر هنرى كمارا الذى قدم فاصلاً مهارياً قبل إهداء عيسى الهدف.
كان الهدف الثانى رصاصة الرحمة التى أطلقها منتخب السنغال على منتخب زيمبابوى الذى فقد آماله فى المباراة التى انتهت بفوز السنغال بهدفين مقابل لا شىء.
هدف السنغال الأول فى مرمى زيمبابوى
هدف السنغال الثانى فى مرمى زيمبابوى
استغرق الفريقين خمس دقائق كاملة من أحداث الشوط الأول فى جس النبض، وسرعان ما بدأ منتخب السنغال فى فرض سيطرته تدريجياً على مجريات اللقاء حتى امتلك زمام اللقاء تماماً بداية من الدقيقة العاشرة مقابل هجمات مرتدة متفرقة من منتخب زيمبابوى.
بدأ منتخب السنغال هجماته الخطيرة فى الدقيقة الساسة من اللقاء عن طريق الحاج ضيوف عندما قابل كرة عرضية مرت أمام المرمى كانت بحاجة إلى لمسة لتسكن الشباك لكن ضيوف فشل فى استغلال الفرصة بغرابة شديد.
وفى الدقيقة التاسعة قاد هنرى كمارا هجمة سنغالية من العمق وبالفعل وصل لمرمى زيمبابوى لكنه سدد الكرة ضعيفة فى يد الحارس.
قاد منتخب السنغال هجمات متتالية على مرمى زيمبابوى مستغلا سرعة لاعبيه وخبرتهم فى تحضير الهجمات السريعة بالإضافة إلى ضغط خط وسط الفريق كاملاً ومساندته للهجوم.
وفى هذه الأثناء تألق مدافع زيمبابوى ماكونسى الذى بذل مجهود كبير لصد الهجمات السنغالية حتى حصل على إنذار فى الدقيقة 16 للخشونة.
وفى الدقيقة 17 يهدر ضيوف هجمة أخرى عندما تأخر فى إنهاء هجمته معطياً الفرصة لدفاع زيمبابوى لتنظيم صفوفه.
وفى الدقيقة 19 سدد عبد الله فاى كرة قوية اصطدمت بقدم أحد مدافعى زيمبابوى لتغير اتجاهها وتمر جوار القائم.
اعتمد منتخب زيمبابوى على الهجمات المرتدة السريعة التى يتقنها لكن منتخب السنغال نصب مصيدة التسلل مما أفسد هجمات زيمبابوى السريعة، وكانت أخطر هجمات زيمبابوى الكرة التى استلمها وروارو فى الدقيقة 23 وتمكن فيها من ضرب مصيدة التسلل للمرة الأولى لكن دفاع السنغال كان له بالمرصاد.
وفى الدقيقة 27 يواصل نجوم السنغال إهدار الفرص السهلة عندما يفشل رحمانى فى لمس الكرة العرضية التى لعبها هنرى كامارا لتمر أمام المرمى الخالى لا تجد من يلمسها لتسكن الشباك.
شهدت الدقائق التالية تكرار سيناريو إهدار الفرص للمنتخب السنغالى حتى بدأ إيقاع المباراة فى الهبوط بداية من الدقيقة 38 ويستمر الحال على حتى يهدر منتخب السنغال فرصة خطرة فى كرة عرضية اصطدمت بقدم أحد مدافعى زيمبابوى وكادت تسكن شباك فريقه بالخطأ لولا إمساك الحارس بها.
وفى الدقيقة 41 أحرز منتخب السنغال هدفاً لكن حكم اللقاء السودانى ألغاه للتسلل.
جاء الشوط الثانى فى أوله مشابهاً إلى حد كبير مع الشوط الأول هجوم ضاغط غير مؤثر من منتخب السنغال واعتماد على الهجمات المرتدة السريعة من منتخب زيمبابوى.
وشهدت الدقيقة 58 أخطر هجمات زيمبابوى من كرة طولية استلمها مهاجم زيمبابوى لكن دفاع السنغال قام بالتغطية فى الوقت المناسب.
وفى الدقيقة 59 تمكن الموهوب هنرى كمارا من إنهاء حالة الصوم التهديفى للسنغال وأحرز هدفاً رائعاً من هجمة مرتدة سريعة راوغ فيها حارس المرمى ووضعها فى الشباك
معلناً تقدم السنغال بهدف مقابل لا شىء.
وفى الدقيقة 70 لاحت لزيمبابوى فرصة لا تتكرر كثيراً عندما انفرد أحد لاعبيه بالمرمى وسقط الحارس السنغالى على الأرض لكن لاعب زيمبابوى وضع الكرة فوق المرمى بغرابة شديدة.
وفى الدقيقة 80 أضاف اللاعب البديل عيسى با الهدف الثانى للسنغال فى أول كرة له فى المباراة من كرة للساحر هنرى كمارا الذى قدم فاصلاً مهارياً قبل إهداء عيسى الهدف.
كان الهدف الثانى رصاصة الرحمة التى أطلقها منتخب السنغال على منتخب زيمبابوى الذى فقد آماله فى المباراة التى انتهت بفوز السنغال بهدفين مقابل لا شىء.
هدف السنغال الأول فى مرمى زيمبابوى
هدف السنغال الثانى فى مرمى زيمبابوى