mmortega2002
ستار جديد
في تطور جديد ومثير.. بدأ المسئولون في نادي الزمالك يفكرون في التراجع عن صفقة شيكابالا وصرف النظر عنها تماما.. لإعادة أجواء الهدوء والاستقرار سواء في فريق كرة القدم أو النادي.. فهذه الصفقة أثارت أجواء الغضب والثورة في صفوف الفريق الذي لا يحتاج إلي شيكابالا.. فالفريق عامر بالمهاجمين الأكفاء الذين يمكن الرهان عليهم لما يتميزون به من قدرات وإمكانات عالية.
والفريق يحتاج فقط لمدافعين من نوعية السوبر وهذه الاحتياجات سبق للبرتغالي مانويل كاجودا المدير المدير الفني أن حددها وقدمها للمسئولين في النادي ولم يطلب منهم التعاقد مع مهاجمين والغريب أن إدارة النادي لم تستشر المدرب البرتغالي قبل التعاقد مع شيكابالا.. وهذه الصفقة أثارت غضب اللاعبين لأنهم لم يحصلوا علي مستحقاتهم المالية الخاصة بعقودهم وإدارة النادي توجه كل اهتمامها لعقد شيكابالا ولا تتدخر جهدا في إنهاء أزمة اللاعب مع نادية اليوناني ــ باوك ــ الذي يرفض إتمام الصفقة ويتمسك بحقه في اللعب حسب الخطاب الذي أرسله إلي إتحاد الكرة ويطلب فيه منع شيكابالا من المران مع فريق الزمالك وإستدعائه الي اليونان حتي يكون تحت تصرف النادي.
ولم يتوقف الأمر عند ثورة الغضب في الفريق بل أن معظم أعضاء مجلس الإدارة يرفضون صفقة شيكابالا ولا يباركون التعاقد معه ولا يرغبون في عودته الي ميت عقبه لأسباب متباينة ومختلفة.. فالبعض يبرر موقفهم الرافض لهذه الصفقة بأن اللاعب سبق له أن باع الزمالك وهرب برغبته وإرادته ولم يهتم بالأصوات التي كانت تطالب بعودته والتراجع عن قرار الهروب الي اليونان.. وعندما تعرض اللاعب لمشكلة مع ناديه اليوناني وهي المشكلة التي وصلت الي أروقة الاتحاد الدولي لكرة القدم لم يختر شيكابالا العودة الي نادي الزمالك. وإختار النادي الأهلي حسب كلامه الذي ردده كثيرا علي القنوات الفضائية وصفحات الجرائد.. والبعض الآخر من أعضاء مجلس الإدارة يعتبرون أن هذه الصفقة وضعت النادي في مشكلة لم يكن في حاجة لها وقادته الي صدام مع نادي باوك اليوناني الذي يرتبط مع اللاعب بعقد رسمي ومن المستحيل إنتقاله لأي ناد إلا بموافقة نادي باوك.. وهذه الصفقة أثارت حالة من الانقسام بين أعضاء مجلس الإدارة.. وهو الانقسام الذي كان نتاجه إستقالة كل من محمد العشماوي وأيمن صلاح عضوي مجلس الإدارة.. فالأول يري أن ممدوح عباس رئيس النادي لا يلتزم بروح الجماعة في مجلس الإد
ارة.. ويحاول الانفراد بالسلطة والدليل انه قام بالتعاقد مع شيكابالا دون مشورة الجهاز الفني أو الرجوع لاعضاء مجلس الإدارة وهي الصفقة التي عقدها رئيس النادي من أجل الفرقعة الإعلامية وليس من أجل مصلحة الفريق.. وأيمن صلاح يتفق مع العشماوي في أن رئيس النادي يريد تهميش أعضاء مجلس الإدارة.
واللواء حازم فوزي نائب رئيس النادي لا يبارك أيضا هذه الصفقة ولا يفضل عودة اللاعب ويؤكد أن النادي ليس علي إستعداد للدخول في صدام ومشاكل مع نادي باوك اليوناني من أجل شيكابالا.. والباب يفوت جمل.. والفريق عامر بالنجوم الذين يستحقون الاهتمام والرعاية ولديهم ولاء وإنتماء للفانلة البيضاء ويشعرون بالغيرة علي ناديهم.. وأشار اللواء حازم فوزي الي أن الزمالك أهم وأكبر من شيكابالا وأهم وأكبر من أي لاعب مهما يكن اسمه ونجوميته.
ولم يقتصر الإنقسام بين المسئولين علي صفقة شيكابالا.. بل أمتد إلي صفوف الفريق والجهاز الفني.. فمعظم أعضاء مجلس الادارة يرفضون إيقاف كل من تامر عبدالحميد ومصطفي جعفر وحرمانهما من المران مع الفريق وهي العقوبة التي وقعها عليهما احمد رمزي المدرب العام بتهمة عدم الالتزام والهجوم علي الجهاز الفني.. وأعضاء مجلس الإدارة يرون أن هذه العقوبة ليست من مصلحة الفريق والعقوبات المادية هي المناسبة لمواجهة الانفلات وعدم الالتزام.. ويري أعضاء المجلس ضرورة إستدعاء احمد رمزي المدرب العام لحضور جلسة مجلس الإدارة القادمة لإنهاء مشاكله مع اللاعبين.. والوحيد الذي يدافع عن المدرب العام ومواقفه هو ممدوح عباس رئيس النادي.
والفريق يحتاج فقط لمدافعين من نوعية السوبر وهذه الاحتياجات سبق للبرتغالي مانويل كاجودا المدير المدير الفني أن حددها وقدمها للمسئولين في النادي ولم يطلب منهم التعاقد مع مهاجمين والغريب أن إدارة النادي لم تستشر المدرب البرتغالي قبل التعاقد مع شيكابالا.. وهذه الصفقة أثارت غضب اللاعبين لأنهم لم يحصلوا علي مستحقاتهم المالية الخاصة بعقودهم وإدارة النادي توجه كل اهتمامها لعقد شيكابالا ولا تتدخر جهدا في إنهاء أزمة اللاعب مع نادية اليوناني ــ باوك ــ الذي يرفض إتمام الصفقة ويتمسك بحقه في اللعب حسب الخطاب الذي أرسله إلي إتحاد الكرة ويطلب فيه منع شيكابالا من المران مع فريق الزمالك وإستدعائه الي اليونان حتي يكون تحت تصرف النادي.
ولم يتوقف الأمر عند ثورة الغضب في الفريق بل أن معظم أعضاء مجلس الإدارة يرفضون صفقة شيكابالا ولا يباركون التعاقد معه ولا يرغبون في عودته الي ميت عقبه لأسباب متباينة ومختلفة.. فالبعض يبرر موقفهم الرافض لهذه الصفقة بأن اللاعب سبق له أن باع الزمالك وهرب برغبته وإرادته ولم يهتم بالأصوات التي كانت تطالب بعودته والتراجع عن قرار الهروب الي اليونان.. وعندما تعرض اللاعب لمشكلة مع ناديه اليوناني وهي المشكلة التي وصلت الي أروقة الاتحاد الدولي لكرة القدم لم يختر شيكابالا العودة الي نادي الزمالك. وإختار النادي الأهلي حسب كلامه الذي ردده كثيرا علي القنوات الفضائية وصفحات الجرائد.. والبعض الآخر من أعضاء مجلس الإدارة يعتبرون أن هذه الصفقة وضعت النادي في مشكلة لم يكن في حاجة لها وقادته الي صدام مع نادي باوك اليوناني الذي يرتبط مع اللاعب بعقد رسمي ومن المستحيل إنتقاله لأي ناد إلا بموافقة نادي باوك.. وهذه الصفقة أثارت حالة من الانقسام بين أعضاء مجلس الإدارة.. وهو الانقسام الذي كان نتاجه إستقالة كل من محمد العشماوي وأيمن صلاح عضوي مجلس الإدارة.. فالأول يري أن ممدوح عباس رئيس النادي لا يلتزم بروح الجماعة في مجلس الإد
ارة.. ويحاول الانفراد بالسلطة والدليل انه قام بالتعاقد مع شيكابالا دون مشورة الجهاز الفني أو الرجوع لاعضاء مجلس الإدارة وهي الصفقة التي عقدها رئيس النادي من أجل الفرقعة الإعلامية وليس من أجل مصلحة الفريق.. وأيمن صلاح يتفق مع العشماوي في أن رئيس النادي يريد تهميش أعضاء مجلس الإدارة.
واللواء حازم فوزي نائب رئيس النادي لا يبارك أيضا هذه الصفقة ولا يفضل عودة اللاعب ويؤكد أن النادي ليس علي إستعداد للدخول في صدام ومشاكل مع نادي باوك اليوناني من أجل شيكابالا.. والباب يفوت جمل.. والفريق عامر بالنجوم الذين يستحقون الاهتمام والرعاية ولديهم ولاء وإنتماء للفانلة البيضاء ويشعرون بالغيرة علي ناديهم.. وأشار اللواء حازم فوزي الي أن الزمالك أهم وأكبر من شيكابالا وأهم وأكبر من أي لاعب مهما يكن اسمه ونجوميته.
ولم يقتصر الإنقسام بين المسئولين علي صفقة شيكابالا.. بل أمتد إلي صفوف الفريق والجهاز الفني.. فمعظم أعضاء مجلس الادارة يرفضون إيقاف كل من تامر عبدالحميد ومصطفي جعفر وحرمانهما من المران مع الفريق وهي العقوبة التي وقعها عليهما احمد رمزي المدرب العام بتهمة عدم الالتزام والهجوم علي الجهاز الفني.. وأعضاء مجلس الإدارة يرون أن هذه العقوبة ليست من مصلحة الفريق والعقوبات المادية هي المناسبة لمواجهة الانفلات وعدم الالتزام.. ويري أعضاء المجلس ضرورة إستدعاء احمد رمزي المدرب العام لحضور جلسة مجلس الإدارة القادمة لإنهاء مشاكله مع اللاعبين.. والوحيد الذي يدافع عن المدرب العام ومواقفه هو ممدوح عباس رئيس النادي.