الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
اكتفى يوفنتوس بالتعادل السلبي على ملعب يوفنتوس ستاديوم مع أتلتيكو مدريد وصعد ثانيًا عن مجموعته لدور الـ16 من بطولة دوري الأبطال بينما بقى بطل إسبانيا في صدارة المجموعة بعد مباراة مملة وضعيفة المستوى بدفاع قوي ومُنظم لأتلتيكو لم ينجح يوفنتوس في التعامل معه أو اختراقه، فكانت النتيجة السلبية كافية ليوفنتوس للعبور وكافية للآتليتي للحفاظ على تصدر مجموعته.
كانت المباراة ملتهبة منذ بدايتها فالفريق الضيف "أتلتيكو مدريد" استفز أصحاب الأرض في البداية بسرعة كبيرة ورتم عالي وهدف ضائع من كوكي بعد انفراده من يسار منطقة الجزاء بمرمى جيانلويجي بوفون وحولت الكرة اتجاهها بسبب اصطدامها بليوناردو بونوتشي لكن اليد اليسرى لبوفون أبعدت وأنقذت مرمى يوفنتوس من استقبال هدف مُبكر.
بعدها رد يوفنتوس باستحواذه على الكرة لبعض الوقت ولعب بول بوجبا كرة مباغتة من الجهة اليسرى تحرك لها فيرناندو يورينتي داخل منطقة الجزاء ثم لمسها بيسراه لكن الحارس مويا أبعدها للركنية، واستمر يوفنتوس في العمل الجاد للبحث عن هدف التقدم مع تراجع كبير لعناصر الآتليتي وراء الكرة.
لمم تسنح العديد من الفرص للبيانكونيرو رغم أن الكرة كانت معه في أغلب الأحيان حتى نهاية الشوط الأول تقريبًا وحدثت الكثير من التدخلات القوية والالتحامات في وسط الملعب بين الفريقين مع محاولات اليوفي للتركيز على الجبهة اليمنى المتواجد فيها ستيفان ليختشتاينر وقبل نهاية الشوط حدث خطأ في منطقة يوفنتوس عند التحكم بالكرة لتصل إلى ماريو سواريز الذي سدد كرة قوية بيمناه أبعدها جيجي بوفون بردة فعل جيدة بنجاح لينتهي الشوط الأول سلبيًا ودون كثير من الفرص المحققة من الطرفين.
في بداية الشوط الثاني وجد يوفنتوس صعوبة كبيرة في فرص نسقه على البطل الإسباني الذي بدأ بحيازة الكرة وأصبح أيضًا أكثر حركية في الأمام، ولكنه تراجع بعد حوالي عشر دقائق وعادت الكرة لكون بين أقدام لاعبي يوفنتوس في العادة.
لكن البيانكونيرو لم يجد الفرصة لاقتحام دفاع الآتليتي المنظم والصلب مع إغلاق محكم لمنطقته مما جعل لاعبي يوفنتوس يعتمدون على سلاح التسديد من بعيد فسدد آرتورو فيدال كرة بيسراه أبعدها مويا للركنية ومرة أخرى وفي الدقيقة 64 سدد الفرنسي بول بوجبا كرة قوية للغاية أبعدها مويا مرة ثم أخرى وحمى مرماه من هدف خاصة في ظل متابعة فيدال للعملية.
استمرت النتيجة على ما هى عليها مع مواصلة يوفنتوس للتركيز على اللعب على الطرفين والتسديد من بعيد للصعوبة الشديدة التي وجدها في الاختراق من العمق بوجود بيريرا، فيدال وبوجبا وتيفيز، حيث سدد التشيلي آرتورو فيدال كرة أخرى بيمناه من على بُ‘د 22 أو 23 ياردة تقريبًا لكنها لم تكن صعبة على مويا في الدقيقة 74.
الربع ساعة الأخيرة كانت عذابًا لكل مُتفرج لأن أتلتيكو بقى بكامل عناصره في منتصف ملعبه واستسلم يوفنتوس لهذا الوضع وبدأ في تناقل الكرة طوال هذه المدة دون هدف ودون رغبة في فعل شيء آخر بالمباراة لتنتهي سلبية مع تأهل الفريقين للدور التالي.
كانت المباراة ملتهبة منذ بدايتها فالفريق الضيف "أتلتيكو مدريد" استفز أصحاب الأرض في البداية بسرعة كبيرة ورتم عالي وهدف ضائع من كوكي بعد انفراده من يسار منطقة الجزاء بمرمى جيانلويجي بوفون وحولت الكرة اتجاهها بسبب اصطدامها بليوناردو بونوتشي لكن اليد اليسرى لبوفون أبعدت وأنقذت مرمى يوفنتوس من استقبال هدف مُبكر.
بعدها رد يوفنتوس باستحواذه على الكرة لبعض الوقت ولعب بول بوجبا كرة مباغتة من الجهة اليسرى تحرك لها فيرناندو يورينتي داخل منطقة الجزاء ثم لمسها بيسراه لكن الحارس مويا أبعدها للركنية، واستمر يوفنتوس في العمل الجاد للبحث عن هدف التقدم مع تراجع كبير لعناصر الآتليتي وراء الكرة.
لمم تسنح العديد من الفرص للبيانكونيرو رغم أن الكرة كانت معه في أغلب الأحيان حتى نهاية الشوط الأول تقريبًا وحدثت الكثير من التدخلات القوية والالتحامات في وسط الملعب بين الفريقين مع محاولات اليوفي للتركيز على الجبهة اليمنى المتواجد فيها ستيفان ليختشتاينر وقبل نهاية الشوط حدث خطأ في منطقة يوفنتوس عند التحكم بالكرة لتصل إلى ماريو سواريز الذي سدد كرة قوية بيمناه أبعدها جيجي بوفون بردة فعل جيدة بنجاح لينتهي الشوط الأول سلبيًا ودون كثير من الفرص المحققة من الطرفين.
في بداية الشوط الثاني وجد يوفنتوس صعوبة كبيرة في فرص نسقه على البطل الإسباني الذي بدأ بحيازة الكرة وأصبح أيضًا أكثر حركية في الأمام، ولكنه تراجع بعد حوالي عشر دقائق وعادت الكرة لكون بين أقدام لاعبي يوفنتوس في العادة.
لكن البيانكونيرو لم يجد الفرصة لاقتحام دفاع الآتليتي المنظم والصلب مع إغلاق محكم لمنطقته مما جعل لاعبي يوفنتوس يعتمدون على سلاح التسديد من بعيد فسدد آرتورو فيدال كرة بيسراه أبعدها مويا للركنية ومرة أخرى وفي الدقيقة 64 سدد الفرنسي بول بوجبا كرة قوية للغاية أبعدها مويا مرة ثم أخرى وحمى مرماه من هدف خاصة في ظل متابعة فيدال للعملية.
استمرت النتيجة على ما هى عليها مع مواصلة يوفنتوس للتركيز على اللعب على الطرفين والتسديد من بعيد للصعوبة الشديدة التي وجدها في الاختراق من العمق بوجود بيريرا، فيدال وبوجبا وتيفيز، حيث سدد التشيلي آرتورو فيدال كرة أخرى بيمناه من على بُ‘د 22 أو 23 ياردة تقريبًا لكنها لم تكن صعبة على مويا في الدقيقة 74.
الربع ساعة الأخيرة كانت عذابًا لكل مُتفرج لأن أتلتيكو بقى بكامل عناصره في منتصف ملعبه واستسلم يوفنتوس لهذا الوضع وبدأ في تناقل الكرة طوال هذه المدة دون هدف ودون رغبة في فعل شيء آخر بالمباراة لتنتهي سلبية مع تأهل الفريقين للدور التالي.