الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
سساحتفل بول بوجبا بظهوره رقم 100 بقميص يوفنتوس بإفساد مساعي أولمبياكوس في ملعب يوفنتوس أرينا، وذلك بعد أن قاد فريقه للفوز على البطل اليوناني في الجولة الرابعة من دور المجموعات لحساب دوري أبطال أوروبا بنتيجة 3-2، بعد أن كان الضيوف متقدمين في النتيجة على مدار أكثر من ساعة من عمر اللقاء الذي شهد تسجيل أندريا بيرلو للمباراة الثانية على التوالي من ركلة حرة في مئويته الأوروبية، ليصبح ثاني إيطالي يصل لذلك الرقم بعد أسطورة ميلان باولو مالديني.
وجد المدرب ماسِّيميليانو ألِّيجري نفسه مضطرًا في هذه المباراة للَّعب بخط دفاع رباعي بسبب إصابة مارتين كاسيرس وأندريا بارزاليي وعدم استعادة أنجيلو أوجبونا كامل لياقته البدنية، فلعب الإيطالي بخطته المفضلة مع فريقه السابق ميلان 4-3-1-2 حيث كان أرتورو فيدال خلف ثنائي الهجوم ألفارو موراتا وكارلوس تيفيز.
أحرز "المايسترو" هدف البيانكونيري الأول في الدقيقة الحادية والعشرين عبر ركلة ثابتة سددها ببراعة من الزاوية اليُسرى خارج منطقة الجزاء لتستقر في الزاوية اليُمنى للحارس الإسباني روبيرتو، غير أن الضيوف تعادلوا في الدقيقة الرابعة والعشرين عبر ركلة ركنية أرسلها أليخاندرو دومينجيز على رأس ألبيرتو بوتيا الذي وضعها بقوة في الزاوية اليُمنى لمرمى لويجي بوفون.
ومثلما تغيرت النتيجة في ثلاث دقائق فقط ضد مصلحة البيانكونيري في الشوط الأول، تمكن يوفنتوس خلال خمس دقائق في الشوط الثاني من تحويل تأخره بهدف اليونانيين الثاني إلى انتصار. ديلفين ندينجا، عكس إيقاع المباراة، استطاع في الدقيقة الحادية والستين هز شباك المضيف إثر عرضية جيانيس مانياتيس من اليمين حولها الكونجولي من مسافة قريبة برأسه في الشباك.
لكن، في الدقيقة الرابعة والستين، جاء دخول البديل فيرناندو يورينتي مؤثرًا للغاية بعد أن غيرت كرة عرضية اتجاهها في دفاع الضيوف لتصل إلى الإسباني الذي سددها برأسه، فاصطدمت بأدنى القائم الأيمن ثم في ساق الحارس روبيرتو لتدخل المرمى معلنة عن تسجيل الهدف الثاني الذي تبعه هدف بوجبا بدقيقة واحدة بعد أن سدد من المنتصف داخل منطقة الجزاء كرة أرضية قوية وجدت طريقها نحو الزاوية اليُسرى للمرمى اليوناني.
في نهاية المباراة تمامًا، لم يهدر أرتورو فيدال فقط ركلة جزاء تصدى لها روبيرتو قبل أن تذهب باتجاه القائم الأيمن وتتحول لخارج الملعب لتبقى النتيجة على حالها، بل أهدر كذلك فرصة لترجيح كفة يوفنتوس في حال الاحتكام للمواجهات المباشرة بينه وبين أولمبياكوس الذي يتساوى معه في المركز الثاني بست نقاط بفارق ثلاث نقاط عن أتلتيكو مدريد متصدر المجموعة الأولى الذي هزم مالمو بهدفين دون رد، حيث سيكون عامل الأهداف خارج الأرض من مصلحة فريق المدرب ميتشيل الذي كان قد انتصر على فريق أليجري بهدف نظيف في اليونان.
وجد المدرب ماسِّيميليانو ألِّيجري نفسه مضطرًا في هذه المباراة للَّعب بخط دفاع رباعي بسبب إصابة مارتين كاسيرس وأندريا بارزاليي وعدم استعادة أنجيلو أوجبونا كامل لياقته البدنية، فلعب الإيطالي بخطته المفضلة مع فريقه السابق ميلان 4-3-1-2 حيث كان أرتورو فيدال خلف ثنائي الهجوم ألفارو موراتا وكارلوس تيفيز.
أحرز "المايسترو" هدف البيانكونيري الأول في الدقيقة الحادية والعشرين عبر ركلة ثابتة سددها ببراعة من الزاوية اليُسرى خارج منطقة الجزاء لتستقر في الزاوية اليُمنى للحارس الإسباني روبيرتو، غير أن الضيوف تعادلوا في الدقيقة الرابعة والعشرين عبر ركلة ركنية أرسلها أليخاندرو دومينجيز على رأس ألبيرتو بوتيا الذي وضعها بقوة في الزاوية اليُمنى لمرمى لويجي بوفون.
ومثلما تغيرت النتيجة في ثلاث دقائق فقط ضد مصلحة البيانكونيري في الشوط الأول، تمكن يوفنتوس خلال خمس دقائق في الشوط الثاني من تحويل تأخره بهدف اليونانيين الثاني إلى انتصار. ديلفين ندينجا، عكس إيقاع المباراة، استطاع في الدقيقة الحادية والستين هز شباك المضيف إثر عرضية جيانيس مانياتيس من اليمين حولها الكونجولي من مسافة قريبة برأسه في الشباك.
لكن، في الدقيقة الرابعة والستين، جاء دخول البديل فيرناندو يورينتي مؤثرًا للغاية بعد أن غيرت كرة عرضية اتجاهها في دفاع الضيوف لتصل إلى الإسباني الذي سددها برأسه، فاصطدمت بأدنى القائم الأيمن ثم في ساق الحارس روبيرتو لتدخل المرمى معلنة عن تسجيل الهدف الثاني الذي تبعه هدف بوجبا بدقيقة واحدة بعد أن سدد من المنتصف داخل منطقة الجزاء كرة أرضية قوية وجدت طريقها نحو الزاوية اليُسرى للمرمى اليوناني.
في نهاية المباراة تمامًا، لم يهدر أرتورو فيدال فقط ركلة جزاء تصدى لها روبيرتو قبل أن تذهب باتجاه القائم الأيمن وتتحول لخارج الملعب لتبقى النتيجة على حالها، بل أهدر كذلك فرصة لترجيح كفة يوفنتوس في حال الاحتكام للمواجهات المباشرة بينه وبين أولمبياكوس الذي يتساوى معه في المركز الثاني بست نقاط بفارق ثلاث نقاط عن أتلتيكو مدريد متصدر المجموعة الأولى الذي هزم مالمو بهدفين دون رد، حيث سيكون عامل الأهداف خارج الأرض من مصلحة فريق المدرب ميتشيل الذي كان قد انتصر على فريق أليجري بهدف نظيف في اليونان.