الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
أضاع نادي تشيلسي نقطتين جديدتين في مشواره بدور المجموعات لبطولة دوري أبطال أوروبا وهذا بعد سقوطه في فخ التعادل الإيجابي أمام مضيفه نادي ماريبور السلوفيني في إطار الجولة الرابعة من دور الـ32 للتشامبيونزليج.
ماريبور تقدم في النتيجة بهدف بديع من الجناح المتألق إبراهيمي، ثم عدّل تشيلسي النتيجة بفضل الصربي ماتيتش، ولكن البلجيكي "إدين هازارد" أبى أن يمنح فريقه الثلاث نقاط حين أضاع ركلة جزاء في الرمق الأخير من اللقاء.
التعادل لم يؤثر على صدارة تشيلسي للمجموعة السابعة حيث رفع رصيده إلى 8 نقاط وسط ضغط شالكة وسبورتينج، فيما تراجع ماريبور للمؤخرة رغم النقطة برصيد 3 نقاط.
بداية تشيلسي بتشكيلته الأساسية حتى على الرغم من عدم ظهور أبرز نجوم الفريق بالشكل الكامل في الشوط الأول كانت مفاجأة صنعت الفارق وجعلت فريق ماريبور يتراجع لمواقعه الدفاعية.
لم تتح الكثير من الهجمات في الشوط الأول، فأخطر محاولات البلوز جاءت مع الدقيقة الحادية عشر والدقيقة السابعة والثلاثين، بينما ماريبور فكاد يتقدم مع منتصف الشوط.
ففي الدقيقة 11 استغل النجم البلجيكي "إدين هازارد" سرعته وتوغل من الجانب الأيمن مرسلاً عرضية مميزة مرت من فوق رأس النجمين دروجبا وشورله إلى القائم البعيد بين يدي حارس الفريق السلوفيني.
فيما حاول ماريبور عبر مهاجمه الوحيد بيلمور مجاراة تشيلسي في النسق وفي الدقيقة 27 أضاع بطل سلوفينيا فرصة التقدم بعد توغل من الأول ومرور من أكثر من مدافع لتشيلسي ولكنه تعامل مع الكرة بصورة خاطئة وأضاع على فريقه فرصة سانحة.
وتغاضى حكم اللقاء عن ركلة جزاء واضحة لصالح نادي تشيلسي في الدقيقة 70 بعد عرقلة البرازيلي أوسكار داخل منطقة الجزاء، ثم تلاه الحكم المساعد برفع راية غير صحيحة واحتساب تسلسل غير موجود على البلجيكي هازارد.
ضغط تشيلسي المهول بعد التأخر في النتيجة أسفر عن هدف التعديل قبل ربع ساعة من النهاية بقدم لاعب الوسط "نيمانيا ماتيتش" بعد ركلة ركنية لعبت داخل منطقة الجزاء لمسها القائد تيري برأسه وحولها إلى الصربي المتواجد في وضعية سانحة ليضع الكرة في الشباك.
وقبل 5 دقائق من النهاية أضاع هازارد الفوز على تشيلسي بعدما أضاع ركلة جزاء صنعها بنفسه وبمجهوده الفردي ولكن تنفيذ المتخصص للأسود لركلة الجزاء كان سيئا لتضيع الثلاثة نقاط من الفريق الغرب لندني.
فيما حاول الألماني "أندريه شورله" مع نهاية الشوط الأول منح فريقه المقدمة من تصويبة بعيدة المدى ولكنه لم يفلح بمرور كرته بجوار القائم الأيمن لينتهي معها أول 45 دقيقة بالتعادل السلبي.
بداية الشوط الثاني كانت مغايرة وسط صحوة مفاجئة من أصحاب الأرض أسفرت عن هدف صادم لتشيلسي بعد مرور 5 دقائق من الشوط الأول على إثر تصويبة صاروخية من إبراهيمي الذي استقبل عرضية من الجانب الأيسر رودها وأرسل بيسراه كرة لا تصد ولا ترد على يمين حارس تشيلسي "بيتر تشيك".
حاول مورينيو تدارك الأمور بالتنشيط والدفع بالثنائي "كوستا وأوسكار" على حساب "ويليان وشورله" ولكن شكل تشيلسي لم يختلف كثيرًا رغم محاولة قريبة من مهاجم أتليتكو مدريد السابق في الدقيقة 57 وتصويبة كرت من فوق العارضة.
أتيحت فرصة لا تتكرر كثيرًا لماريبور لقتل المباراة وتسجيل الهدف الثاني بعد مرور ساعة من اللعب إلا أن المهاجم الصغير في العمر ""زيكوفيتش" لم يفلح في تحويل كرة تهيأت أمامه على إثر كرة عرضية والشباك خاوية لتتحسر كل جماهير لويدسكي.
ماريبور تقدم في النتيجة بهدف بديع من الجناح المتألق إبراهيمي، ثم عدّل تشيلسي النتيجة بفضل الصربي ماتيتش، ولكن البلجيكي "إدين هازارد" أبى أن يمنح فريقه الثلاث نقاط حين أضاع ركلة جزاء في الرمق الأخير من اللقاء.
التعادل لم يؤثر على صدارة تشيلسي للمجموعة السابعة حيث رفع رصيده إلى 8 نقاط وسط ضغط شالكة وسبورتينج، فيما تراجع ماريبور للمؤخرة رغم النقطة برصيد 3 نقاط.
بداية تشيلسي بتشكيلته الأساسية حتى على الرغم من عدم ظهور أبرز نجوم الفريق بالشكل الكامل في الشوط الأول كانت مفاجأة صنعت الفارق وجعلت فريق ماريبور يتراجع لمواقعه الدفاعية.
لم تتح الكثير من الهجمات في الشوط الأول، فأخطر محاولات البلوز جاءت مع الدقيقة الحادية عشر والدقيقة السابعة والثلاثين، بينما ماريبور فكاد يتقدم مع منتصف الشوط.
ففي الدقيقة 11 استغل النجم البلجيكي "إدين هازارد" سرعته وتوغل من الجانب الأيمن مرسلاً عرضية مميزة مرت من فوق رأس النجمين دروجبا وشورله إلى القائم البعيد بين يدي حارس الفريق السلوفيني.
فيما حاول ماريبور عبر مهاجمه الوحيد بيلمور مجاراة تشيلسي في النسق وفي الدقيقة 27 أضاع بطل سلوفينيا فرصة التقدم بعد توغل من الأول ومرور من أكثر من مدافع لتشيلسي ولكنه تعامل مع الكرة بصورة خاطئة وأضاع على فريقه فرصة سانحة.
وتغاضى حكم اللقاء عن ركلة جزاء واضحة لصالح نادي تشيلسي في الدقيقة 70 بعد عرقلة البرازيلي أوسكار داخل منطقة الجزاء، ثم تلاه الحكم المساعد برفع راية غير صحيحة واحتساب تسلسل غير موجود على البلجيكي هازارد.
ضغط تشيلسي المهول بعد التأخر في النتيجة أسفر عن هدف التعديل قبل ربع ساعة من النهاية بقدم لاعب الوسط "نيمانيا ماتيتش" بعد ركلة ركنية لعبت داخل منطقة الجزاء لمسها القائد تيري برأسه وحولها إلى الصربي المتواجد في وضعية سانحة ليضع الكرة في الشباك.
وقبل 5 دقائق من النهاية أضاع هازارد الفوز على تشيلسي بعدما أضاع ركلة جزاء صنعها بنفسه وبمجهوده الفردي ولكن تنفيذ المتخصص للأسود لركلة الجزاء كان سيئا لتضيع الثلاثة نقاط من الفريق الغرب لندني.
فيما حاول الألماني "أندريه شورله" مع نهاية الشوط الأول منح فريقه المقدمة من تصويبة بعيدة المدى ولكنه لم يفلح بمرور كرته بجوار القائم الأيمن لينتهي معها أول 45 دقيقة بالتعادل السلبي.
بداية الشوط الثاني كانت مغايرة وسط صحوة مفاجئة من أصحاب الأرض أسفرت عن هدف صادم لتشيلسي بعد مرور 5 دقائق من الشوط الأول على إثر تصويبة صاروخية من إبراهيمي الذي استقبل عرضية من الجانب الأيسر رودها وأرسل بيسراه كرة لا تصد ولا ترد على يمين حارس تشيلسي "بيتر تشيك".
حاول مورينيو تدارك الأمور بالتنشيط والدفع بالثنائي "كوستا وأوسكار" على حساب "ويليان وشورله" ولكن شكل تشيلسي لم يختلف كثيرًا رغم محاولة قريبة من مهاجم أتليتكو مدريد السابق في الدقيقة 57 وتصويبة كرت من فوق العارضة.
أتيحت فرصة لا تتكرر كثيرًا لماريبور لقتل المباراة وتسجيل الهدف الثاني بعد مرور ساعة من اللعب إلا أن المهاجم الصغير في العمر ""زيكوفيتش" لم يفلح في تحويل كرة تهيأت أمامه على إثر كرة عرضية والشباك خاوية لتتحسر كل جماهير لويدسكي.