الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
فرط نادي آرسنال في الحصول على بطاقة التأهل إلى دور الستة عشر رفقة نادي بروسيا دورتموند وهذا بتفريطه في تقدمه بثلاثة أهداف نظيفة والتعادل بنتيجة 3-3 أمام ضيفه نادي أندرلخت.
اللقاء الذي أقيم على ملعب الإمارات في إطار الجولة الرابعة لدور المجموعات لبطولة دوري أبطال أوروبا خرج فيه الفريقان بنقطة، ليبقى آرسنال وصيفًا برصيد 7 نقاط، فيما حافظ أندرلخت على حظوظه الضئيلة ورفع رصيده إلى نقطتين.
تقدم لآرسنال أرتيتا ثم ضاعف سانشيز وفي الشوط الثاني اختتم الثلاثية تشامبرلين، فيما كانت العودة المذهلة للذيوف بثنائية لفاندن بوري وهدف قاتل من المهاجم بيتروفيتش.
حاول الضيوف مباغتة آرسنال مع الدقائق الأولى، وهذا عبر الضغط المتواصل على الفريق اللندني ومحاولة الوصول إلى المرمى بهدف مبكر.
هدف كاد أن يتحقق مع الدقيقة الـ11 بهجمة منظمة من قبل أندرلخت وتوغل من المهاجم "جوهي سيبلباك" الذي راوغ المدافع الإسباني مونريال وانفرد بالحارس البولندي "فيجيتش تشيزني" الذي كانت له الغلبة في مواجهته مع مهاجم بطل بلجيكا بتصديه لتصويبته الزاحفة.
استفاق آرسنال بعد تلك الهجمة وبدأ الثنائي "سانشيز وكاثورلا" مبادلة الضيوف الهجمات حتى دان لهم الاستحواذ، وفي الدقيقة 17 هدد النجم التشيلي "أليكسيس سانشيز" الضيوف بهجمة تلاعب فيها بالدفاع البلجيكي وصوب كرة ارتطمت بالقائم الأيسر للحارس بروتو.
وفي ظل ضغط المدافع احتسب لهم حكم اللقاء ركلة جزاء بعد مرور 25 دقيقة، ولم يرفض القائد "ميكيل أرتيتا" فرصة إعطاء فريقه الأفضلية حين انبرى لركلة الجزاء بنجاح.
ولم يلبث أندرلخت أن يستفيق من صدمة الهدف الأول حتى عاقبه النجم "أليكسيس سانشيز" بهدف آرسنال الثاني بعد دقيقتين من هدف أرتيتا، سانشيز كان بطل الشوط الأول وكان بطل مخالفة نفذها من على حدود منطقة الجزاء اصطدمت بالجدار الدفاعي وارتدت له ليصوبها من لمسة على الطائر بقوة في الشباك.
الدقائق المتبقية من الشوط الأول مرت في هدوء دون محاولات تذكر، في ظل استحواذ سلبي من قبل الفريق البلجيكي الذي فشل في تقليص الفارق.
ومع بداية الشوط الثاني وفي ظل انتظار الجميع هدف من قبل أندرلخت، تمكن المهاجم الإنجليزي "أليكس تشامبرلين" من تعزيز تقدم آرسنال بهدف ثالث بعد مرور 10 دقائق من بداية شطر اللقاء الثاني، وهذا بفضل قتاله على كرة افتكها من مدافع أندرلخت وانطلق بها مرسلاً كرة لا تصد على يسار الحارس البلجيكي الذي بدا مستسلماً خلال المواجهة.
رد فعل الضيوف رغم أنه جاء متأخرًا إلا أنه ظهر بعد مرور ساعة من اللعب عقب تسجيل "أنطوني فاندن بوري" هدف فريقه الأول مستغلاً عرضية أرضية لعبت من زميله "آندي نجار" حولها بلمسة في شباك تشيزني.
صحوة الفريق البلجيكي المجتهد لم تتوقف عند هذا الحد بل تمكن ذات اللاعب "أنطوني فاندن بوري" من استغلال تهور مونريال وعرقلته لسيلباك داخل منطقة الجزاء واحتساب ركلة جزاء لصالح أندرلخت، نفذها الأول بثبات في شباك آرسنال ليصبح أندرلخت على بُعد هدف من التعادل.
وشهدت الدقيقة الأخيرة من الوقت الأصلي للمباراة إكمال أندرلخت لعودته من بعيد في النتيجة وهذا بتوقيع هدف ثالث نفيس برأس البديل "أليكس ميتروفيتش" الذي استقبل عرضية النجار الدقيقة وغافل الألماني ميرتاسكر عائدًا بفريقه من بعيد.
بعد تلك النتيجة توجب على فريق المدرب "آرسين فينجر" الفوز في لقاء من اللقاءين المتبقيين ضد جلطة سراي وبروسيا دورتموند من أجل التأهل ثم الفوز في المباراتين إذا ما أراد الفريق اللندني صدارة المجموعة الرابعة.
اللقاء الذي أقيم على ملعب الإمارات في إطار الجولة الرابعة لدور المجموعات لبطولة دوري أبطال أوروبا خرج فيه الفريقان بنقطة، ليبقى آرسنال وصيفًا برصيد 7 نقاط، فيما حافظ أندرلخت على حظوظه الضئيلة ورفع رصيده إلى نقطتين.
تقدم لآرسنال أرتيتا ثم ضاعف سانشيز وفي الشوط الثاني اختتم الثلاثية تشامبرلين، فيما كانت العودة المذهلة للذيوف بثنائية لفاندن بوري وهدف قاتل من المهاجم بيتروفيتش.
حاول الضيوف مباغتة آرسنال مع الدقائق الأولى، وهذا عبر الضغط المتواصل على الفريق اللندني ومحاولة الوصول إلى المرمى بهدف مبكر.
هدف كاد أن يتحقق مع الدقيقة الـ11 بهجمة منظمة من قبل أندرلخت وتوغل من المهاجم "جوهي سيبلباك" الذي راوغ المدافع الإسباني مونريال وانفرد بالحارس البولندي "فيجيتش تشيزني" الذي كانت له الغلبة في مواجهته مع مهاجم بطل بلجيكا بتصديه لتصويبته الزاحفة.
استفاق آرسنال بعد تلك الهجمة وبدأ الثنائي "سانشيز وكاثورلا" مبادلة الضيوف الهجمات حتى دان لهم الاستحواذ، وفي الدقيقة 17 هدد النجم التشيلي "أليكسيس سانشيز" الضيوف بهجمة تلاعب فيها بالدفاع البلجيكي وصوب كرة ارتطمت بالقائم الأيسر للحارس بروتو.
وفي ظل ضغط المدافع احتسب لهم حكم اللقاء ركلة جزاء بعد مرور 25 دقيقة، ولم يرفض القائد "ميكيل أرتيتا" فرصة إعطاء فريقه الأفضلية حين انبرى لركلة الجزاء بنجاح.
ولم يلبث أندرلخت أن يستفيق من صدمة الهدف الأول حتى عاقبه النجم "أليكسيس سانشيز" بهدف آرسنال الثاني بعد دقيقتين من هدف أرتيتا، سانشيز كان بطل الشوط الأول وكان بطل مخالفة نفذها من على حدود منطقة الجزاء اصطدمت بالجدار الدفاعي وارتدت له ليصوبها من لمسة على الطائر بقوة في الشباك.
الدقائق المتبقية من الشوط الأول مرت في هدوء دون محاولات تذكر، في ظل استحواذ سلبي من قبل الفريق البلجيكي الذي فشل في تقليص الفارق.
ومع بداية الشوط الثاني وفي ظل انتظار الجميع هدف من قبل أندرلخت، تمكن المهاجم الإنجليزي "أليكس تشامبرلين" من تعزيز تقدم آرسنال بهدف ثالث بعد مرور 10 دقائق من بداية شطر اللقاء الثاني، وهذا بفضل قتاله على كرة افتكها من مدافع أندرلخت وانطلق بها مرسلاً كرة لا تصد على يسار الحارس البلجيكي الذي بدا مستسلماً خلال المواجهة.
رد فعل الضيوف رغم أنه جاء متأخرًا إلا أنه ظهر بعد مرور ساعة من اللعب عقب تسجيل "أنطوني فاندن بوري" هدف فريقه الأول مستغلاً عرضية أرضية لعبت من زميله "آندي نجار" حولها بلمسة في شباك تشيزني.
صحوة الفريق البلجيكي المجتهد لم تتوقف عند هذا الحد بل تمكن ذات اللاعب "أنطوني فاندن بوري" من استغلال تهور مونريال وعرقلته لسيلباك داخل منطقة الجزاء واحتساب ركلة جزاء لصالح أندرلخت، نفذها الأول بثبات في شباك آرسنال ليصبح أندرلخت على بُعد هدف من التعادل.
وشهدت الدقيقة الأخيرة من الوقت الأصلي للمباراة إكمال أندرلخت لعودته من بعيد في النتيجة وهذا بتوقيع هدف ثالث نفيس برأس البديل "أليكس ميتروفيتش" الذي استقبل عرضية النجار الدقيقة وغافل الألماني ميرتاسكر عائدًا بفريقه من بعيد.
بعد تلك النتيجة توجب على فريق المدرب "آرسين فينجر" الفوز في لقاء من اللقاءين المتبقيين ضد جلطة سراي وبروسيا دورتموند من أجل التأهل ثم الفوز في المباراتين إذا ما أراد الفريق اللندني صدارة المجموعة الرابعة.