الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
حقق ريال مدريد فوزًا آخرًا على حساب مضيفه بازل بهدف نظيف في المباراة التي لُعبت لحساب الجولة الخامسة من دور مجموعة دوري أبطال أوروبا على أرضية ملعب سان جاكوب بارك.
الفريق الملكي حقق بهذا الانتصار فوزه الـ15 على التوالي في جميع المسابقات، ليعادل أفضل سلسة انتصارات في تاريخه، أما بازل، فقد ترك تأهله للدور الثاني مرهونًا بالنتيجة التي سيحققها في الجولة الأخيرة أمام ليفربول في الأنفيلد.
بداية اللقاء عرفت تفوقًا واضحًا من الفريق الملكي الذي واجه خصمًا عنيدًا متكتلًا في مناطقه الخلفية، وهو ما أدى إلى ندرة الفرص في اللقاء خلال أول نصف ساعة. استحواذ فريق أنشيلوتي لم يمكنه من مضايقة حارس السويسري سوى في مناسبات قليلة، كانت أولها في الدقيقة 19 عن طريق خاميس رودريجيز الذي جرّب حظه بتسديدة من بعيد تصدى لها فاكليك دون مشاكل.
أصحاب الأرض حاولوا بدورهم القيام ببعض المناورات، إلا أنهم لم يقلقوا راحة كيلور نافاس أبدًا. ومع توالي الدقائق، تمكن الريال من افتتاح النتيجة في الدقيقة 35 عن طريق الدون CR7 الذي استغل انسلالًا رائعًا من كريم بنزيمة عبر الرواق الأيسر ثم تمريرة على طبق من ذهب ليكتفي بوضعها في الشباك معطيًا التقدم لصالح فريقه.
محاولات أصحاب الأرض لتدارك الموقف لم تأت أي جديد لينتهي الشوط الأول بتقدم الزوار بهدف نظيف...أما الشوط الثاني فقد عرف صحوة كبيرة من بازل الذي أصر على الوصول لمرمى كيلور نافاس وقام بمجموعة كبيرة من المحاولات السامحة للتسجيل.
بالمقابل، حاول رونالدو مضاعفة غلة فريقه في الدقيقة 51 من ركلة حرة مباشرة تصدى لها حارس أصحاب الأرض بصعوبة، أما أوضح فرصة بازل فقد كانت في الدقيقة 68 عن طريق إيمبولو الذي هرب من رقابة فاران وانفرد بكيلور نافاس الذي قام بردة فعل رائعة وصد تسديدة نجم بازل في آخر لحظة مبقيًا على عذرية شباكه.
جاريث بال كان قاب قوسين أو أدنى من إضافة الهدف الثاني في الدقيقة 75 عندما استغل تمريرة حريرية من إيسكو لينسل لمنطقة الجزاء ويطلق قذيفة ارتطمت بالعارضة وابتعدت عن الشباك وسط خيبة أمل من الفريق الأبيض...3 دقائق بعد ذلك، كاد رونالدو يسجل من جديد، إلا أن كرته ارتطمت بالقائم الأيمن وذهبت لخارج الملعب.
وبهذه النتيجة، رفع الريال رصيد لـ15 نقطة من خمس انتصارات، فيما بقي رصيد بازل في ست نقاط بالمركز الثاني.
الفريق الملكي حقق بهذا الانتصار فوزه الـ15 على التوالي في جميع المسابقات، ليعادل أفضل سلسة انتصارات في تاريخه، أما بازل، فقد ترك تأهله للدور الثاني مرهونًا بالنتيجة التي سيحققها في الجولة الأخيرة أمام ليفربول في الأنفيلد.
بداية اللقاء عرفت تفوقًا واضحًا من الفريق الملكي الذي واجه خصمًا عنيدًا متكتلًا في مناطقه الخلفية، وهو ما أدى إلى ندرة الفرص في اللقاء خلال أول نصف ساعة. استحواذ فريق أنشيلوتي لم يمكنه من مضايقة حارس السويسري سوى في مناسبات قليلة، كانت أولها في الدقيقة 19 عن طريق خاميس رودريجيز الذي جرّب حظه بتسديدة من بعيد تصدى لها فاكليك دون مشاكل.
أصحاب الأرض حاولوا بدورهم القيام ببعض المناورات، إلا أنهم لم يقلقوا راحة كيلور نافاس أبدًا. ومع توالي الدقائق، تمكن الريال من افتتاح النتيجة في الدقيقة 35 عن طريق الدون CR7 الذي استغل انسلالًا رائعًا من كريم بنزيمة عبر الرواق الأيسر ثم تمريرة على طبق من ذهب ليكتفي بوضعها في الشباك معطيًا التقدم لصالح فريقه.
محاولات أصحاب الأرض لتدارك الموقف لم تأت أي جديد لينتهي الشوط الأول بتقدم الزوار بهدف نظيف...أما الشوط الثاني فقد عرف صحوة كبيرة من بازل الذي أصر على الوصول لمرمى كيلور نافاس وقام بمجموعة كبيرة من المحاولات السامحة للتسجيل.
بالمقابل، حاول رونالدو مضاعفة غلة فريقه في الدقيقة 51 من ركلة حرة مباشرة تصدى لها حارس أصحاب الأرض بصعوبة، أما أوضح فرصة بازل فقد كانت في الدقيقة 68 عن طريق إيمبولو الذي هرب من رقابة فاران وانفرد بكيلور نافاس الذي قام بردة فعل رائعة وصد تسديدة نجم بازل في آخر لحظة مبقيًا على عذرية شباكه.
جاريث بال كان قاب قوسين أو أدنى من إضافة الهدف الثاني في الدقيقة 75 عندما استغل تمريرة حريرية من إيسكو لينسل لمنطقة الجزاء ويطلق قذيفة ارتطمت بالعارضة وابتعدت عن الشباك وسط خيبة أمل من الفريق الأبيض...3 دقائق بعد ذلك، كاد رونالدو يسجل من جديد، إلا أن كرته ارتطمت بالقائم الأيمن وذهبت لخارج الملعب.
وبهذه النتيجة، رفع الريال رصيد لـ15 نقطة من خمس انتصارات، فيما بقي رصيد بازل في ست نقاط بالمركز الثاني.