الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
لقن تشيلسي مضيفه شالكه درس قاس في فنون كرة القدم، وفاز عليه بخماسية نظيفة مع الرأفة في المباراة التي جرت على ملعب فيلتينس ارينا ضمن منافسات الجولة الخامسة لمرحلة دوري مجموعات أبطال أوروبا، ليقبض الفريق اللندني على صدارة المجموعة السابعة بالوصول للنقطة الحادية عشر التي ضمنت تأهله لدور الـ16، أما الملكي الأزرق الألماني فقد توقف رصيده عند خمس نقاط
بدأ اللقاء بضغط مُكثف من قبل الفريق الإنجليزي من أجل تسجيل هدف مُبكر، وبالفعل نجح رجال المدرب البرتغالي "جوزيه مورينيو" في خطف هدف الأسبقية بعد مرور دقيقتين فقط عن طريق رجلة ركنية أُرسلت من الجانب الأيسر على رأس القائد "جون تيري" الذي حولها برأسه في المكان المستحيل على حارس الديار "رالف فاهرمان" الذي اكتفى بمشاهدة الكرة وهي تعانق شباكه.
بعد الهدف، حاول أصدقاء النجم الغاني "كيفن بيرنس بواتينج" العودة إلى نتيجة المباراة، ووضح ذلك من خلال بعض المحاولات التي قام بها الفريق الألماني على دفاع البلوز وحارسهم البلجيكي العملاق "تيبو كورتوا"، وكانت أبرز محاولة، تلك التي أتيحت للأسد الكاميروني تشوبو موتينغ حين أطلق تسديدة صاروخية من على حدود منطقة الجزاء، ومن سوء طالعه ارتطمت في عارضة حامي عرين الفريق اللندني وارتدت لجون تيري الذي أبعدها عن منطقة الجزاء.
مع مرور الوقت، تمكن تشيلسي من استعادة السيطرة على منطقة المناورات، ولولا سوء الطالع لأضاف هداف الفريق "دييجو كوستا" ثاني الأهداف عندما تلقى هدية من لاعب الوسط "كيرشوف"، على إثرها انفرد بالحارس فاهرمان ثم راوغه، إلا أنه فقد توازنه في اللحظة الحاسمة، ليتكفل الجناح البرازيلي "ويليان" بالتوقيع على الهدف الثاني بتصويبة أرضية زاحفة عجز الحارس الألماني على التصدي لها، لتُعلن الدقيقة 29 عن تقدم البلوز بثاني الأهداف.
وقبل أن يذهب كلا الفريقين إلى غرف خلع الملابس بين الشوطين، ذبح لاعب الوسط كيرشوف فريقه بالهدف الثالث الذي سجله بضربة رأس على طريقة المهاجمين –بالخطأ في مرماه-، لينتهي الشوط الأول بتقدم أسود غرب لندن بثلاثية نظيفة مع الرأفة، ليفقد رجال "دي ماتيو" ثقتهم بأنفسهم طوال الشوط الثاني الذي شهدت تفوق كاسح للفريق الإنجليزي.
في الوقت الذي انتظرت فيه جماهير شالكه توقيع فريقها على هدف تقليص الفارق وحفظ ماء الوجه، جاءت الصدمة بالهدف الرابع عن طريق هجمة منظمة انتهت بتمريرة طولية للهارب من مصيدة التسلل "ويليان" الذي أهدى البديل "ديديه دروجبا" الكرة على طبق من ذهب أمام الشباك، ليقتل المباراة إكلينيكياً، قبل أن يلعب أسرع فيل في العالم دور صانع الألعاب عندما أرسل عرضية نموذجية للبديل الآخر "راميريز" الذي أنهى مهرجان الأهداف بضربة رأس ولا أروع، لينتهي اللقاء بفوز كاسح لتشيلسي وصل قوامه لخماسية بيضاء.
بدأ اللقاء بضغط مُكثف من قبل الفريق الإنجليزي من أجل تسجيل هدف مُبكر، وبالفعل نجح رجال المدرب البرتغالي "جوزيه مورينيو" في خطف هدف الأسبقية بعد مرور دقيقتين فقط عن طريق رجلة ركنية أُرسلت من الجانب الأيسر على رأس القائد "جون تيري" الذي حولها برأسه في المكان المستحيل على حارس الديار "رالف فاهرمان" الذي اكتفى بمشاهدة الكرة وهي تعانق شباكه.
بعد الهدف، حاول أصدقاء النجم الغاني "كيفن بيرنس بواتينج" العودة إلى نتيجة المباراة، ووضح ذلك من خلال بعض المحاولات التي قام بها الفريق الألماني على دفاع البلوز وحارسهم البلجيكي العملاق "تيبو كورتوا"، وكانت أبرز محاولة، تلك التي أتيحت للأسد الكاميروني تشوبو موتينغ حين أطلق تسديدة صاروخية من على حدود منطقة الجزاء، ومن سوء طالعه ارتطمت في عارضة حامي عرين الفريق اللندني وارتدت لجون تيري الذي أبعدها عن منطقة الجزاء.
مع مرور الوقت، تمكن تشيلسي من استعادة السيطرة على منطقة المناورات، ولولا سوء الطالع لأضاف هداف الفريق "دييجو كوستا" ثاني الأهداف عندما تلقى هدية من لاعب الوسط "كيرشوف"، على إثرها انفرد بالحارس فاهرمان ثم راوغه، إلا أنه فقد توازنه في اللحظة الحاسمة، ليتكفل الجناح البرازيلي "ويليان" بالتوقيع على الهدف الثاني بتصويبة أرضية زاحفة عجز الحارس الألماني على التصدي لها، لتُعلن الدقيقة 29 عن تقدم البلوز بثاني الأهداف.
وقبل أن يذهب كلا الفريقين إلى غرف خلع الملابس بين الشوطين، ذبح لاعب الوسط كيرشوف فريقه بالهدف الثالث الذي سجله بضربة رأس على طريقة المهاجمين –بالخطأ في مرماه-، لينتهي الشوط الأول بتقدم أسود غرب لندن بثلاثية نظيفة مع الرأفة، ليفقد رجال "دي ماتيو" ثقتهم بأنفسهم طوال الشوط الثاني الذي شهدت تفوق كاسح للفريق الإنجليزي.
في الوقت الذي انتظرت فيه جماهير شالكه توقيع فريقها على هدف تقليص الفارق وحفظ ماء الوجه، جاءت الصدمة بالهدف الرابع عن طريق هجمة منظمة انتهت بتمريرة طولية للهارب من مصيدة التسلل "ويليان" الذي أهدى البديل "ديديه دروجبا" الكرة على طبق من ذهب أمام الشباك، ليقتل المباراة إكلينيكياً، قبل أن يلعب أسرع فيل في العالم دور صانع الألعاب عندما أرسل عرضية نموذجية للبديل الآخر "راميريز" الذي أنهى مهرجان الأهداف بضربة رأس ولا أروع، لينتهي اللقاء بفوز كاسح لتشيلسي وصل قوامه لخماسية بيضاء.