الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
اكتفى أتلتيكو مدريد الإسباني بتسجيل أربعة أهداف في مرمى ضيفه مالمو السويدي في ثالث جولات المجموعة الأولى بدوري أبطال أوروبا لكرة القدم، والتي باغت فيها أولمبياكوس اليوناني ضيفه يوفنتوس الإيطالي بهدف وحيد.
بهذه النتيجة ينفض الاشتباك في المجموعة الأولى، حيث كانت كل الفرق متساوية بعدد النقاط ولكل منها ثلاثة، ليتصدر أتلتيكو بست نقاط، بفارق الأهداف أمام أولمبياكوس، بينما حسم فارق النقاط المركز الثالث ليوفنتوس أمام مالمو ولكليهما ثلاث نقاط.
أحكم أتلتيكو مدريد سيطرته على مجريات الأمور في شوط المباراة الأول، وان عابه في البداية انخفاض الايقاع، الأمر الذي تداركه بمرور الوقت، وصنع العديد من الفرص، لكنه لم يستغل أيا منها لادراك هدف واحد على الأقل.
استمرت سيطرة أصحاب الأرض في الشوط الثاني، وان أصبح أكثر فعالية في استغلال الفرص، حيث سجل خمسة أهداف نظيفة.
بدأ أتلتيكو المباراة بضغط هجومي كبير في محاولة لادارك هدف مبكر، الأمر الذي حققه سريعا من خلال ساؤول نونيز (ق7)، لكن حكم المباراة ألغاه بداعي تسلل لاعب الفريق المدريدي.
أحكم الروخيبلانكوس قبضتهم على مجريات المباراة، دون اتاحة المجال أمام مالمو للدخول في أجواء المباراة، ولكنه لم يشكل خطورة حقيقية على مرمى الفريق الضيف، الذي بدا معتمدا في دفاعه على مصيدة التسلل.
تواصلت محاولات أتلتيكو لادراك هدف أول من خلال ساؤول وجريزمان وماندزوكيتش، ولكن دون أن يتمكن أي منهم من وضع "الكولشينيروس" في المقدمة.
بات أتلتيكو أقرب من ادراك هدف التقدم، الذي كاد يسجله سيكيرا من تسديدة قوية من خارج المنطقة لكن الحارس روبن اولسن يتصدى لها ببراعة (ق30).
بعد أربع دقائق فقط، سدد جريزمان كرة قوية اصطدمت بالعارضة، قبل أن يتابعها ماندوزكيتش برأسية رائعة من داخل منطقة الجزاء أبعدها المدافع اريك جوهانسون قبل أن تتجاوز خط المرمى.
تواصل مسلسل اهدار لاعبي أتلتيكو فرص التسجيل، وكان هذه المرة من بطولة أردا توران، الذي سدد كرة قوية مرت بجوار المرمى (ق41).
وكاد ماجنوس اريكسون لاعب مالمو يعاقب أتلتيكو على اهدار هذا الكم الكبير من الفرص، ولكن الحارس ميجل أنخل مويا تألق بابعاد الكرة في اللحظات الأخيرة من عمر الشوط الأول.
واصل أتلتيكو مدريد ضغطه على مالمو في بداية الشوط الأول، ولكن هذه المرة استغل الفرصة الأولى التي سنحت له، عن طريق كوكي (ق48) الذي أنهى جملة رائعة داخل منطقة الجزاء مهدها له توران ليسكنها الشباك.
ويبدو أن الهدف فتح شهية لاعبي الروخيبلانكوس، الذين كادوا يحرزون هدفا ثانيا من تسديدة قوية لماندزوكيتش، أبعدها الحارس ببراعة (ق50).
تواصلت محاولات أتلتيكو لتسجيل هدف ثان، وان اتسمت بالهدوء بعد ادراك الهدف الأول.
كللت جهود أتلتيكو بالنجاح في الدقيقة 61 بهدف سجله ماندزوكيتش من صناعة كوكي، صاحب الهدف الأول.
لم يمر سوى دقيقتين فقط حتى زاد جريزمان غلة الفريق الإسباني من الأهداف بهدف رائع جاء تكليلا لسلسلة تمريرات وصلت للاعب الفرنسي في النهاية، ليراوغ الدفاع داخل منطقة الجزاء ويسدد كرة قوية بيسراه تصطدم بالحارس وتسكن الشباك.
استمرت خطورة الفريق الإسباني على مرمى مالمو بعد الهدف الثالث، حيث كاد راؤول جارسيا يضيف هدفا رابعا بتسديدة قوية اصطدمت بالعارضة (ق77)
واصل لاعبو أتلتيكو اللعب بروح قتالية رغم التقدم في النتيجة، ليدرك دييجو جودين هدفا رابعا لفريقه قبل ثلاث دقائق فقط من نهاية المباراة، التي شهدت هدفا خامسا من توقيع اليسيو تشيرشي (ق90).
بهذه النتيجة ينفض الاشتباك في المجموعة الأولى، حيث كانت كل الفرق متساوية بعدد النقاط ولكل منها ثلاثة، ليتصدر أتلتيكو بست نقاط، بفارق الأهداف أمام أولمبياكوس، بينما حسم فارق النقاط المركز الثالث ليوفنتوس أمام مالمو ولكليهما ثلاث نقاط.
أحكم أتلتيكو مدريد سيطرته على مجريات الأمور في شوط المباراة الأول، وان عابه في البداية انخفاض الايقاع، الأمر الذي تداركه بمرور الوقت، وصنع العديد من الفرص، لكنه لم يستغل أيا منها لادراك هدف واحد على الأقل.
استمرت سيطرة أصحاب الأرض في الشوط الثاني، وان أصبح أكثر فعالية في استغلال الفرص، حيث سجل خمسة أهداف نظيفة.
بدأ أتلتيكو المباراة بضغط هجومي كبير في محاولة لادارك هدف مبكر، الأمر الذي حققه سريعا من خلال ساؤول نونيز (ق7)، لكن حكم المباراة ألغاه بداعي تسلل لاعب الفريق المدريدي.
أحكم الروخيبلانكوس قبضتهم على مجريات المباراة، دون اتاحة المجال أمام مالمو للدخول في أجواء المباراة، ولكنه لم يشكل خطورة حقيقية على مرمى الفريق الضيف، الذي بدا معتمدا في دفاعه على مصيدة التسلل.
تواصلت محاولات أتلتيكو لادراك هدف أول من خلال ساؤول وجريزمان وماندزوكيتش، ولكن دون أن يتمكن أي منهم من وضع "الكولشينيروس" في المقدمة.
بات أتلتيكو أقرب من ادراك هدف التقدم، الذي كاد يسجله سيكيرا من تسديدة قوية من خارج المنطقة لكن الحارس روبن اولسن يتصدى لها ببراعة (ق30).
بعد أربع دقائق فقط، سدد جريزمان كرة قوية اصطدمت بالعارضة، قبل أن يتابعها ماندوزكيتش برأسية رائعة من داخل منطقة الجزاء أبعدها المدافع اريك جوهانسون قبل أن تتجاوز خط المرمى.
تواصل مسلسل اهدار لاعبي أتلتيكو فرص التسجيل، وكان هذه المرة من بطولة أردا توران، الذي سدد كرة قوية مرت بجوار المرمى (ق41).
وكاد ماجنوس اريكسون لاعب مالمو يعاقب أتلتيكو على اهدار هذا الكم الكبير من الفرص، ولكن الحارس ميجل أنخل مويا تألق بابعاد الكرة في اللحظات الأخيرة من عمر الشوط الأول.
واصل أتلتيكو مدريد ضغطه على مالمو في بداية الشوط الأول، ولكن هذه المرة استغل الفرصة الأولى التي سنحت له، عن طريق كوكي (ق48) الذي أنهى جملة رائعة داخل منطقة الجزاء مهدها له توران ليسكنها الشباك.
ويبدو أن الهدف فتح شهية لاعبي الروخيبلانكوس، الذين كادوا يحرزون هدفا ثانيا من تسديدة قوية لماندزوكيتش، أبعدها الحارس ببراعة (ق50).
تواصلت محاولات أتلتيكو لتسجيل هدف ثان، وان اتسمت بالهدوء بعد ادراك الهدف الأول.
كللت جهود أتلتيكو بالنجاح في الدقيقة 61 بهدف سجله ماندزوكيتش من صناعة كوكي، صاحب الهدف الأول.
لم يمر سوى دقيقتين فقط حتى زاد جريزمان غلة الفريق الإسباني من الأهداف بهدف رائع جاء تكليلا لسلسلة تمريرات وصلت للاعب الفرنسي في النهاية، ليراوغ الدفاع داخل منطقة الجزاء ويسدد كرة قوية بيسراه تصطدم بالحارس وتسكن الشباك.
استمرت خطورة الفريق الإسباني على مرمى مالمو بعد الهدف الثالث، حيث كاد راؤول جارسيا يضيف هدفا رابعا بتسديدة قوية اصطدمت بالعارضة (ق77)
واصل لاعبو أتلتيكو اللعب بروح قتالية رغم التقدم في النتيجة، ليدرك دييجو جودين هدفا رابعا لفريقه قبل ثلاث دقائق فقط من نهاية المباراة، التي شهدت هدفا خامسا من توقيع اليسيو تشيرشي (ق90).