الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
نجح يوفنتوس بقيادة كارلوس تيفيز في تخطى عقبة مالمو السويدي في الجولة الأولى من دور المجموعات على ملعب يوفنتوس ستاديوم بتورينو، حيث عاد كارلوس تيفيز للتسجيل بعد غياب 5 سنوات عن التسجيل في هذه البطولة الأهم والأغلى في أوروبا.
لم تكن البداية متوقعة بالنسبة لأصحاب الأرض حيث هدد فريق مالمو السويدي مرمى بوفون في كرتين بأول 20 دقيقة عبر لاعبه إيريكسون الأولى من تسديدة اصطدمت بالمدافع وذهبت لركنية، والثانية من عرضية وصلت لإيريكسون في مكان خطير ولكن جيجي بوفون أبعد الكرة إلى ركنية.
من جانبه اعتمد البيانكونيرو على الكرات العرضية من ليختشتاينر أو باتريس إيفرا من الجهة اليسرى، كما سدد كارلو تيفيز كرة قوية بيمناه ولكنها ذهبت للمكان الذي يتمركز فيه الحارس، وعمل أسامواه كذلك على الاختراق من العمق وسدد كرة خطيرة ذهبت أعلى العارضة بقليل.
وضغط يوفنتوس أكثر في آخر ربع ساعة وبدأت الترحكات تصبح ناجعة في عمق دفاعات مالمو ولكن مع صمود من الفريق السويدي، ولكن كان لليوفي فرصتين في الدقائق الأخيرة من الشوط الأول أبرزها تمريرة كارلوس تيفيز وراء المدافعين للسويسري ستيفان ليختشتاينر والذي اتخذ القرار الغير مناسب بالتمرير بدلًا من التسديد، والفرصة الأخرى كانت عبر تسديدة ليوناردو بونوتشي من ضربة حرة على مرتين ولكن الحارس السويدي أمسكها بثبات.
بعد شوط أول سلبي، زادت الضغوطات على فريق ماسيمليانو أليجري الذي كان عليه أن يُصعد من الضغط لكي يصد الثلاث نقاط وأن يهز مرمى فريق مالمو فاستمر الهجوم من الجانب الأيمن خاصة ومع كثير من العرضيات لم تجد مهاجم يتابعها أو كان الحارس أولسين لها بالمرصاد.
مرت الربع ساعة الأولى من الشوط الثاني بنفس السيناريو وبنفس أسلوب الضغط وانتفض يوفنتوس بالفعل في الدقيقة 59 وهى الدقيقة التاريخية التي فك فيها النجم الأرجنتين نحسه بعد كرة ثنائية رائعة ما بين أسامواه الذي لعبها بالكعب لتيفيز الذي وضع الكرة بيمناه بروعة في شباك مالمو ليتقدم يوفنتوس بنتيجة 1-0.
بعد الهدف حصل يوفي على دفعة معنوية كبيرة وهدد مرمى أولسين عديد المرات بنفس الطريقة عبر الاختراق من الجانبين أو التسديد البعيد، وأضاع فريق أليجري عدة فرص لحسم المباراة.
فلعب باتريس إيفرا كرة عرضية خطيرة من الجهة اليسرى ولكنها مرت من أمام فيرناندو يورينتي وبول بوجبا معًا، وفي الدقيقة 82 ضاعت فرصة لا تصدق من يوفنتوس بعد عرضية من ليختاتشينر ليورينتي الذي لعبها برأسية ولكن أولسين تصدى لها بنجاح ثم حاول تيفيز إكمالها في المرمى ولكن أولسين تعملق مرة أخرى وحافظ على نتيجة الـ1-0.
وعاد كارلوس تيفيز لصناعة الفارق في الدقيقة الأخرى عبر ضربة حرة رائعة نفذها بيمناه مقوسة وسكنت شباك حارس مالمو أولسين ليضمن اليوفي النقاط الكاملة بكل أحقية.
لم تكن البداية متوقعة بالنسبة لأصحاب الأرض حيث هدد فريق مالمو السويدي مرمى بوفون في كرتين بأول 20 دقيقة عبر لاعبه إيريكسون الأولى من تسديدة اصطدمت بالمدافع وذهبت لركنية، والثانية من عرضية وصلت لإيريكسون في مكان خطير ولكن جيجي بوفون أبعد الكرة إلى ركنية.
من جانبه اعتمد البيانكونيرو على الكرات العرضية من ليختشتاينر أو باتريس إيفرا من الجهة اليسرى، كما سدد كارلو تيفيز كرة قوية بيمناه ولكنها ذهبت للمكان الذي يتمركز فيه الحارس، وعمل أسامواه كذلك على الاختراق من العمق وسدد كرة خطيرة ذهبت أعلى العارضة بقليل.
وضغط يوفنتوس أكثر في آخر ربع ساعة وبدأت الترحكات تصبح ناجعة في عمق دفاعات مالمو ولكن مع صمود من الفريق السويدي، ولكن كان لليوفي فرصتين في الدقائق الأخيرة من الشوط الأول أبرزها تمريرة كارلوس تيفيز وراء المدافعين للسويسري ستيفان ليختشتاينر والذي اتخذ القرار الغير مناسب بالتمرير بدلًا من التسديد، والفرصة الأخرى كانت عبر تسديدة ليوناردو بونوتشي من ضربة حرة على مرتين ولكن الحارس السويدي أمسكها بثبات.
بعد شوط أول سلبي، زادت الضغوطات على فريق ماسيمليانو أليجري الذي كان عليه أن يُصعد من الضغط لكي يصد الثلاث نقاط وأن يهز مرمى فريق مالمو فاستمر الهجوم من الجانب الأيمن خاصة ومع كثير من العرضيات لم تجد مهاجم يتابعها أو كان الحارس أولسين لها بالمرصاد.
مرت الربع ساعة الأولى من الشوط الثاني بنفس السيناريو وبنفس أسلوب الضغط وانتفض يوفنتوس بالفعل في الدقيقة 59 وهى الدقيقة التاريخية التي فك فيها النجم الأرجنتين نحسه بعد كرة ثنائية رائعة ما بين أسامواه الذي لعبها بالكعب لتيفيز الذي وضع الكرة بيمناه بروعة في شباك مالمو ليتقدم يوفنتوس بنتيجة 1-0.
بعد الهدف حصل يوفي على دفعة معنوية كبيرة وهدد مرمى أولسين عديد المرات بنفس الطريقة عبر الاختراق من الجانبين أو التسديد البعيد، وأضاع فريق أليجري عدة فرص لحسم المباراة.
فلعب باتريس إيفرا كرة عرضية خطيرة من الجهة اليسرى ولكنها مرت من أمام فيرناندو يورينتي وبول بوجبا معًا، وفي الدقيقة 82 ضاعت فرصة لا تصدق من يوفنتوس بعد عرضية من ليختاتشينر ليورينتي الذي لعبها برأسية ولكن أولسين تصدى لها بنجاح ثم حاول تيفيز إكمالها في المرمى ولكن أولسين تعملق مرة أخرى وحافظ على نتيجة الـ1-0.
وعاد كارلوس تيفيز لصناعة الفارق في الدقيقة الأخرى عبر ضربة حرة رائعة نفذها بيمناه مقوسة وسكنت شباك حارس مالمو أولسين ليضمن اليوفي النقاط الكاملة بكل أحقية.