الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
استهل برشلونة مشواره في دوري أبطال أوروبا للموسم الجديد بفوز مستحق على ضيفه القبرصي أبويل نيقوسيا بهدف نظيف في اللقاء الذي لُعب على ملعب الكامب نو لحساب الجولة الأولى من دور مجموعات دوري أبطال أوروبا.
برشلونة كان يعلم أنه يواجه الخصم الأضعف في مجموعته نظريًا، إذ أنه سيكون مضطرًا للتنافس على إحدى بطاقتي التأهل إلى أدوار خروج المغلوب مع عملاقين مثل باريس سان جيرمان وأياكس أمستردام.
بداية اللقاء لم تشهد أية مفاجآت، فالفريق الكتلوني احتكر الكرة وفرض ضغطًا متقدمًا جدًا على الفريق الأصفر الذي تراجع للخلف وبحث من حين إلى آخر عن فرصة للارتداد بسرعة، وهو ما لم يتأت له كثيرًا وسط التألق اللافت لخط وسط الفريق الكتلوني المكون من سامبر، سيرجي روبيرتو وتشافي هيرنانديز.
ومع توالي الدقائق، بدأ رجال لويس إنريكي يقتربون أكثر من مرمى أوركو باردو، فكاد ليونيل ميسي يفتتح التسجيل في الدقيقة الـ11 بعد أن سدد ركلة حرة مباشرة على مشارف منطقة الجزاء، فمرت فوق حائط الصد البشري وكانت في طريقها إلى الشباك لولا تألق حارس المرمى وتدخله الموفق لإبعاد الكرة عن مرماه.
نيمار جرب حظه في الدقيقة الـ20 بانطلاقة من الجهة اليسرى ثم سدد كرة قوية ذهبت بعيدًا عن القائم الأيمن...فريق البلاوجرانا تمكن من تسجيل أول أهدافه الأوروبية هذا الموسم خلال الدقيقة 28 عن طريق المدافع الكتلوني جيرارد بيكيه الذي حول برأسية محكمة كرة مصدرها تمريرة من حرة مباشرة نفذها ميسي من الجهة اليمنى.
الفريق الكتلوني واصل البحث عن هز الشباك مرة أخرى، وفي الدقيقة 39 كاد ليونيل ميسي يصل لمبتغاه بعد أن استغل مجهودًا رائعًا لنيمار في الجهة اليمنى وتمريرة خلفية رائعة ليسددها بقوة في اتجاه المرمى، إلا أن باردو تألق مجددًا حارمًا "البرغوث" من افتتاح سجله التهديفي الأوروبي هذا الموسم.
الشوط الأول انتهى بتقدم البرسا بأقل نتيجة ممكنة، وهو ما جعل لويس إنريكي يطالب لاعبه برفع نسق اللقاء والبحث عن تسجيل هدف آخر من أجل قتل اللقاء، إلا أن منير، نيمار وميسي عانوا من قلة الحظ والتركيز كلما تعلق الأمر باللمسة الأخيرة أو التمريرة الأخيرة.
أبويل كاد يستغل خطأ فادحًا من بيكيه في الدقيقة 58، حيث توغل دي فينسينتي وسدد كرة قوية ارتطمت ببارترا وتحولت إلى ركلة ركنية لحسن حظ برشلونة الذي كاد يُضيع مجهود ساعة كاملة من اللعب...منير الحدادي تمكن خلال الدقيقة 68 من إضافة الهدف الثاني، لكن الحكم ألغاه بداعي تسلل صحيح.
الدقائق الأخيرة عرفت كثيرًا من الأخذ والرد بين الطرفين، ومع النسق المتراجع للقاء، لم تتغير النتيجة رغم بعض المحاولات الفردية من ميسي لينتهي اللقاء بفوز الفريق الكتلوني بهدف نظيف.
برشلونة كان يعلم أنه يواجه الخصم الأضعف في مجموعته نظريًا، إذ أنه سيكون مضطرًا للتنافس على إحدى بطاقتي التأهل إلى أدوار خروج المغلوب مع عملاقين مثل باريس سان جيرمان وأياكس أمستردام.
بداية اللقاء لم تشهد أية مفاجآت، فالفريق الكتلوني احتكر الكرة وفرض ضغطًا متقدمًا جدًا على الفريق الأصفر الذي تراجع للخلف وبحث من حين إلى آخر عن فرصة للارتداد بسرعة، وهو ما لم يتأت له كثيرًا وسط التألق اللافت لخط وسط الفريق الكتلوني المكون من سامبر، سيرجي روبيرتو وتشافي هيرنانديز.
ومع توالي الدقائق، بدأ رجال لويس إنريكي يقتربون أكثر من مرمى أوركو باردو، فكاد ليونيل ميسي يفتتح التسجيل في الدقيقة الـ11 بعد أن سدد ركلة حرة مباشرة على مشارف منطقة الجزاء، فمرت فوق حائط الصد البشري وكانت في طريقها إلى الشباك لولا تألق حارس المرمى وتدخله الموفق لإبعاد الكرة عن مرماه.
نيمار جرب حظه في الدقيقة الـ20 بانطلاقة من الجهة اليسرى ثم سدد كرة قوية ذهبت بعيدًا عن القائم الأيمن...فريق البلاوجرانا تمكن من تسجيل أول أهدافه الأوروبية هذا الموسم خلال الدقيقة 28 عن طريق المدافع الكتلوني جيرارد بيكيه الذي حول برأسية محكمة كرة مصدرها تمريرة من حرة مباشرة نفذها ميسي من الجهة اليمنى.
الفريق الكتلوني واصل البحث عن هز الشباك مرة أخرى، وفي الدقيقة 39 كاد ليونيل ميسي يصل لمبتغاه بعد أن استغل مجهودًا رائعًا لنيمار في الجهة اليمنى وتمريرة خلفية رائعة ليسددها بقوة في اتجاه المرمى، إلا أن باردو تألق مجددًا حارمًا "البرغوث" من افتتاح سجله التهديفي الأوروبي هذا الموسم.
الشوط الأول انتهى بتقدم البرسا بأقل نتيجة ممكنة، وهو ما جعل لويس إنريكي يطالب لاعبه برفع نسق اللقاء والبحث عن تسجيل هدف آخر من أجل قتل اللقاء، إلا أن منير، نيمار وميسي عانوا من قلة الحظ والتركيز كلما تعلق الأمر باللمسة الأخيرة أو التمريرة الأخيرة.
أبويل كاد يستغل خطأ فادحًا من بيكيه في الدقيقة 58، حيث توغل دي فينسينتي وسدد كرة قوية ارتطمت ببارترا وتحولت إلى ركلة ركنية لحسن حظ برشلونة الذي كاد يُضيع مجهود ساعة كاملة من اللعب...منير الحدادي تمكن خلال الدقيقة 68 من إضافة الهدف الثاني، لكن الحكم ألغاه بداعي تسلل صحيح.
الدقائق الأخيرة عرفت كثيرًا من الأخذ والرد بين الطرفين، ومع النسق المتراجع للقاء، لم تتغير النتيجة رغم بعض المحاولات الفردية من ميسي لينتهي اللقاء بفوز الفريق الكتلوني بهدف نظيف.