الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
قلب ديبورتيفو لاكورونيا الطاولة على ضيفه ريال سرقسطة، بعدما نجح في تحويل تأخره بهدفين لهدف، إلى انتصار في غاية الأهمية بثلاثة أهداف لهدفين، في المباراة التي أقيمت بينهما مساء اليوم على ملعب الرياثور، ضمن الجولة الثلاثين من الدوري الإسباني لكرة القدم.
وكان ديبورتيفو لاكورونيا السبّاق لزيارة الشباك، عندما نجح برونو غاما في افتتاح النتيجة بهدف مبكّر في الدقيقة الحادية عشر، لكن فرحة أصحاب الأرض لم تدم طويلاً، بعدما تمكن المهاجم البرتغالي هيلدر بوستيلجا من تعديل النتيجة من ركلة جزاء في الدقيقة السادسة عشر.
بعدها بدا من الواضح أن الضيوف عازمون على مفاجأة ريال سرقسطة بهدفٍ ثانٍ، وهذا ما نجح فيه بالفعل، حين هزّ اللاعب بوكا مونتانياس شباك الحارس أرانثوبيا بتوقيع الهدف الثاني في الدقيقة الخامسة والعشرين، ليعمّ استياء كبير مدرجات ملعب الرياثور.
لكن إصرار وعزيمة أصحاب الأرض لم تتوقف عند هذا الحد، إذ رفض رفاق خوان فاليرون السكوت وعدم الرّد على هدف سرقسطة، فتواصلت الهجمات على مرمى الضيوف، حتى تمكن المدافع كارلوس مارتشينا من إعادة الأمور إلى نصابيها، بتوقيع هدف التعادل في الدقيقة الحادية والأربعين.
هذا الهدف جاء في وقت حاسم جداً، وساعد ديبورتيفو لاكورونيا للعودة بقوة في المباراة مع انطلاق الشوط الثاني، الذي شهد حصول الفريقين على فرص واضحة للتسجيل، لكن الهدف الوحيد الذي شهده النصف الثاني من الللقاء جاء من توقيع مدافع سرقسطة إبراهيم مينيرو ضد مرماه في الدقيقة 56.
نفس اللاعب تلقى البطاقة الحمراء والطرد من أرضية الملعب في الدقيقة الحادية والثمانين، ليُكمل ريال سرقسطة المباراة بعشرة لاعبين فقط، حتى جاءت صافرة النهاية للإعلان عن فوز مستحق لديبورتيفو لاكورونيا على حساب ريال سرقسطة بثلاثة أهداف لهدفين.
وبهذه النتيجة، رفع ديبورتيفو لاكورونيا رصيده إلى 26 نقطة محتلاً المركز الثامن عشر، بينما تجمد رصيد ريال سرقسطة عند 27 نقطة في المركز السابع عشر من الترتيب العام لليجا الإسبانية.
وكان ديبورتيفو لاكورونيا السبّاق لزيارة الشباك، عندما نجح برونو غاما في افتتاح النتيجة بهدف مبكّر في الدقيقة الحادية عشر، لكن فرحة أصحاب الأرض لم تدم طويلاً، بعدما تمكن المهاجم البرتغالي هيلدر بوستيلجا من تعديل النتيجة من ركلة جزاء في الدقيقة السادسة عشر.
بعدها بدا من الواضح أن الضيوف عازمون على مفاجأة ريال سرقسطة بهدفٍ ثانٍ، وهذا ما نجح فيه بالفعل، حين هزّ اللاعب بوكا مونتانياس شباك الحارس أرانثوبيا بتوقيع الهدف الثاني في الدقيقة الخامسة والعشرين، ليعمّ استياء كبير مدرجات ملعب الرياثور.
لكن إصرار وعزيمة أصحاب الأرض لم تتوقف عند هذا الحد، إذ رفض رفاق خوان فاليرون السكوت وعدم الرّد على هدف سرقسطة، فتواصلت الهجمات على مرمى الضيوف، حتى تمكن المدافع كارلوس مارتشينا من إعادة الأمور إلى نصابيها، بتوقيع هدف التعادل في الدقيقة الحادية والأربعين.
هذا الهدف جاء في وقت حاسم جداً، وساعد ديبورتيفو لاكورونيا للعودة بقوة في المباراة مع انطلاق الشوط الثاني، الذي شهد حصول الفريقين على فرص واضحة للتسجيل، لكن الهدف الوحيد الذي شهده النصف الثاني من الللقاء جاء من توقيع مدافع سرقسطة إبراهيم مينيرو ضد مرماه في الدقيقة 56.
نفس اللاعب تلقى البطاقة الحمراء والطرد من أرضية الملعب في الدقيقة الحادية والثمانين، ليُكمل ريال سرقسطة المباراة بعشرة لاعبين فقط، حتى جاءت صافرة النهاية للإعلان عن فوز مستحق لديبورتيفو لاكورونيا على حساب ريال سرقسطة بثلاثة أهداف لهدفين.
وبهذه النتيجة، رفع ديبورتيفو لاكورونيا رصيده إلى 26 نقطة محتلاً المركز الثامن عشر، بينما تجمد رصيد ريال سرقسطة عند 27 نقطة في المركز السابع عشر من الترتيب العام لليجا الإسبانية.