الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
تأهلت نسور لشبونة إلى نهائي الدوري الأوروبي حيث سيواجه تشيلسي الإنجليزي بعد أن تمكن من الفوز على ضيفه التركي فنر***ة بثلاثة أهداف لهدف في إياب نصف نهائي اليوروليج الذي أُقيم على ملعب النور في لشبونة بعد أن انتهى لقاء الذهاب بفوز الأتراك بهدف يتيم.
وتمكن بنفيكا من افتتاح التسجيل مند الدقيقة الثامنة عن طريق جايتان الذي استغل انسلالًا وتمريرة رائعتين من ليما ليحول كرة ارتطمت بالقائم الأيمن لمرمى فولكان وسكنت مرماه معيدة الأمور إلى نصابها مند اللحظات الأولى للمباراة. وتواصل اكتساح بنفيكا الهجومي مع توالي الدقائق، فكان قاب قوسين أو أدنى من مضاعفة تقدمه مند الدقيقة 17 عن طريق النجم كاردوزو الذي حول عرضية من ليما في اتجاه المرمى إلا أنه افتقد للدقة بسبب مضايقة مدافعي الفريق التركي لتحاذي كرته القائم الأيمن لفولكان.
وعكس مجريات اللعب، تحصل فنر***ة على ركلة جزاء بعد أن لمس المدافع الأرجنتيني إيزيكيل جاراي الكرة بذراعه داخل المنطقة المحرمة، فتكفل "ديرك كويت" بتحويل الكرة إلى الشباك واضعًا إياه في الجهة اليمنى عكس اتجاه ارتماءة حارس نسور لشبونة أرتور جويليرمي. وشكل هدف التعادل دفعة معنوية لفنر***ة الذي واصل خلق فرص خطيرة أهمها في الدقيقة 29 عن طريق موسى سو الذي انطلق من الجهة اليسرى وحيدًا ثم سدد كرة مرت بجانب مرمى حارس بنفيكا.
وجاء رد أصحاب الارض في الدقيقة 31 عن طري كاردوزو الذي حول عرضية مثالية من ليما فوق المرمى بقليل، معيدًا بذلك الحماسة الهجومية لفريقه، التي لم تتأخر في إعطاء ثمارها للفريق البرتغالي الذي تمكن من تسجيل الهدف الثاني عن طريق كاردوزو الذي تلاعب بالدفاع التركي على مشارف منطقة الجزاء ثم أطلق تسديدة قوية خدعت فولكان وسكنت مرماه معيدة التقدم لأصحاب الأرض والجمهور.
واشتعلت المباراة اشتعالًا في آخر دقائق الشوط الأول، حيث كان بنفيكا قريبًا جدًا من إضافة الهدف الثالث عن طريق سالفيو الذي سدد كرة من داخل منطقة الجزاء صدها فولكان، قبل أن يرد الزوار من هجمة مرتدة قادها كانير إيركين الذي مرر كرة عرضية لديرك كويت المتواجد في الجهة اليمنى أمام مرمى شبه فارغ، لكنه تسرع فسدد كرة اكتفت بهز الشباك الخارجية لمرمى أصحاب الأرض لينتهي الشوط الأول بتفوق بنفيكا بهدفين لهدف.
وواصل بنفيكا محاولاته لتسجيل الهدف الثالث مع بداية الشوط الثاني، لكنه اصطدم بدفاع متراص وقوي من فنر***ة الذي حاول لاعبوه الإنزال من نسق المباراة بشكل يخدم مصالحهم، وهو ما جلعنا نشاهد شوطًا ثانيًا أقل متعة من الأول، إلا أن الفرص الخطيرة لم تغب، ففي الدقيقة 50 مثلًا، انطلق كاردوزو من على مشارف منطقة الجزاء وأطلق تسديدة قوية مرت محادية للقائم الأيمن لفولكان ببضع سنتمترات.
وبعد توقف المباراة لبضعة دقائق جراء إصابة مدافع فنر***ة الخطيرة "جوخان جونول" والتي أدخلت الرعب في قلوب المتتبعين، جاء الفرج بالنسبة لأصحاب الأرض والجمهور في الدقيقة 66 عن طريق نجم المباراة الأول كاردوزو الذي استغل تمريرة من لويزاو لينفرد بفولكان ويضع الكرة في مرماه بامتياز مُعطيًا بذلك بطاقة التأهل "مؤقتًا" لفريقه.
وكاد جايتان يضيف الهدف الثالث في الدقيقة 70 عندما انطلق في الجهة اليسرى مستغلًا شرود الدفاع ففضل التسديد على تمرير الكرة للطليق كاردوزو فصد فولكان الكرة منقذًا فريقه من ضياع جميع آمال التأهل.
وحاول الأتراك الانتقاض وتسجيل هدف استعادة بطاقة التأهل، فقام ببعض المناورات أهمها كان عن طريق ستوتش الذي طرق أبواب مرمى بنفيكا في مناسبتين، إلا أن أرتور كان في الموعد لإنقاذ فريقه. ومع اقتراب نهاية اللقاء، اشتعل اللقاء في ظل الاندفاع الهجومي لفنر***ة الذي ترك وراءه مساحات شاسعة كاد بنفيكا يستغلها مرارًا لمضاعفة تقدمه، فيما أضاع الأتراك أخطر هجماتهم في الشوط الثاني عن طريق كوركماز الذي حول عرضية برأسه في اتجاه المرمى إلا أنه لم تمكن من هزم أرتور لينتهي اللقاء ويتأهل بنفيكا إلى النهائي الحلم.
وتمكن بنفيكا من افتتاح التسجيل مند الدقيقة الثامنة عن طريق جايتان الذي استغل انسلالًا وتمريرة رائعتين من ليما ليحول كرة ارتطمت بالقائم الأيمن لمرمى فولكان وسكنت مرماه معيدة الأمور إلى نصابها مند اللحظات الأولى للمباراة. وتواصل اكتساح بنفيكا الهجومي مع توالي الدقائق، فكان قاب قوسين أو أدنى من مضاعفة تقدمه مند الدقيقة 17 عن طريق النجم كاردوزو الذي حول عرضية من ليما في اتجاه المرمى إلا أنه افتقد للدقة بسبب مضايقة مدافعي الفريق التركي لتحاذي كرته القائم الأيمن لفولكان.
وعكس مجريات اللعب، تحصل فنر***ة على ركلة جزاء بعد أن لمس المدافع الأرجنتيني إيزيكيل جاراي الكرة بذراعه داخل المنطقة المحرمة، فتكفل "ديرك كويت" بتحويل الكرة إلى الشباك واضعًا إياه في الجهة اليمنى عكس اتجاه ارتماءة حارس نسور لشبونة أرتور جويليرمي. وشكل هدف التعادل دفعة معنوية لفنر***ة الذي واصل خلق فرص خطيرة أهمها في الدقيقة 29 عن طريق موسى سو الذي انطلق من الجهة اليسرى وحيدًا ثم سدد كرة مرت بجانب مرمى حارس بنفيكا.
وجاء رد أصحاب الارض في الدقيقة 31 عن طري كاردوزو الذي حول عرضية مثالية من ليما فوق المرمى بقليل، معيدًا بذلك الحماسة الهجومية لفريقه، التي لم تتأخر في إعطاء ثمارها للفريق البرتغالي الذي تمكن من تسجيل الهدف الثاني عن طريق كاردوزو الذي تلاعب بالدفاع التركي على مشارف منطقة الجزاء ثم أطلق تسديدة قوية خدعت فولكان وسكنت مرماه معيدة التقدم لأصحاب الأرض والجمهور.
واشتعلت المباراة اشتعالًا في آخر دقائق الشوط الأول، حيث كان بنفيكا قريبًا جدًا من إضافة الهدف الثالث عن طريق سالفيو الذي سدد كرة من داخل منطقة الجزاء صدها فولكان، قبل أن يرد الزوار من هجمة مرتدة قادها كانير إيركين الذي مرر كرة عرضية لديرك كويت المتواجد في الجهة اليمنى أمام مرمى شبه فارغ، لكنه تسرع فسدد كرة اكتفت بهز الشباك الخارجية لمرمى أصحاب الأرض لينتهي الشوط الأول بتفوق بنفيكا بهدفين لهدف.
وواصل بنفيكا محاولاته لتسجيل الهدف الثالث مع بداية الشوط الثاني، لكنه اصطدم بدفاع متراص وقوي من فنر***ة الذي حاول لاعبوه الإنزال من نسق المباراة بشكل يخدم مصالحهم، وهو ما جلعنا نشاهد شوطًا ثانيًا أقل متعة من الأول، إلا أن الفرص الخطيرة لم تغب، ففي الدقيقة 50 مثلًا، انطلق كاردوزو من على مشارف منطقة الجزاء وأطلق تسديدة قوية مرت محادية للقائم الأيمن لفولكان ببضع سنتمترات.
وبعد توقف المباراة لبضعة دقائق جراء إصابة مدافع فنر***ة الخطيرة "جوخان جونول" والتي أدخلت الرعب في قلوب المتتبعين، جاء الفرج بالنسبة لأصحاب الأرض والجمهور في الدقيقة 66 عن طريق نجم المباراة الأول كاردوزو الذي استغل تمريرة من لويزاو لينفرد بفولكان ويضع الكرة في مرماه بامتياز مُعطيًا بذلك بطاقة التأهل "مؤقتًا" لفريقه.
وكاد جايتان يضيف الهدف الثالث في الدقيقة 70 عندما انطلق في الجهة اليسرى مستغلًا شرود الدفاع ففضل التسديد على تمرير الكرة للطليق كاردوزو فصد فولكان الكرة منقذًا فريقه من ضياع جميع آمال التأهل.
وحاول الأتراك الانتقاض وتسجيل هدف استعادة بطاقة التأهل، فقام ببعض المناورات أهمها كان عن طريق ستوتش الذي طرق أبواب مرمى بنفيكا في مناسبتين، إلا أن أرتور كان في الموعد لإنقاذ فريقه. ومع اقتراب نهاية اللقاء، اشتعل اللقاء في ظل الاندفاع الهجومي لفنر***ة الذي ترك وراءه مساحات شاسعة كاد بنفيكا يستغلها مرارًا لمضاعفة تقدمه، فيما أضاع الأتراك أخطر هجماتهم في الشوط الثاني عن طريق كوركماز الذي حول عرضية برأسه في اتجاه المرمى إلا أنه لم تمكن من هزم أرتور لينتهي اللقاء ويتأهل بنفيكا إلى النهائي الحلم.